رئيس الأركان الإيراني يزور تركيا.. لأول مرة منذ 28 عاما

كل اللي عرض في موضوع المقاطعة صوت وصورة
ولسى تطلب اثبات هههههههههه

خذ هذي عينه


أنا الحقيقة لا اعرف هذين الشخصين وقد سمعت التسجيل واذا كان صحيحا فهذا خطا يحسب على قطر بالطبع لاني مع قمع انتفاضة الشيعة بالبحرين
 
أنا الحقيقة لا اعرف هذين الشخصين وقد سمعت التسجيل واذا كان صحيحا فهذا خطا يحسب على قطر بالطبع لاني مع قمع انتفاضة الشيعة بالبحرين

اهم شي تعرف مواقفهم السامية
وقبلهم اخوان مصر في 2009 رددوا كلام يشابه كلام الايرانيين معنا واتهمونا باراقه دماء الحوثيين
وتريدوننا نسكت او نقول عفى الله عنهم
لا والله لن ننسى سفالة احد
 
لكن هذا سيقود الى انفصال اكراد سوريا والعراق ايضا ليس من مصلحته انفصال اقليم كردستان لانهم سيقيمون دولتهم باقتطاع اراضي عراقية وسورية وتركية وايرانية
بوص يا استاذى الفاضل الاكراد فى العراق شبه دولة منفصلة عن العراق وجود كردستان العراق مجرد اسم فقط كردستان العراق لديهم مجلس نواب وجيش وعاصمة وعلم دولة خاص بيهم ومطار والدولة العراقية فى اضعف حالاتها والعرقية الكردية اصبحت تقدر بالملايين وبينا او من غيرنا هتتقسم لان مقوم عدم التقسيم غير موجود لا مساواه ولا دولة تحتويهم العراق طائفية الاتراك والايرانيين صدروا لينا مشاكل جمى كعرب الاولى اننا نصدرلهم بعبع وندعمهم فى عشان يبعدوا عننا او يبقى معانا ورقة نضغط عليهم بيها تخيل الجنوب التركى مشتعل بضراعات الاكراد والشمال الايرانى مشتعل بنفس الصراعات هييشغل الاتراك والايرانيين عنننا كعرب وهيستنزفهم بعيد عن الاراضى العربية اشمعنى هما فى العراق واليمن وسوريا وليبيا بيصدروا ازمات لينا
 
يا اخوان الموضوع بوادي والردود بواد اخر!!!
عموما الزيارة لمدة ثلاثة ايام فبرأي هي اكبر واهم من موضوع جدار فاصل بين البلدين والضيف رئيس هيئة الاركان وليس وزير خارجية او وزير اقتصاد او وزير طاقة حتى تفسر من منطلق اقتصادي او بمنظور يختص بامدادات الغاز .
اعتقد ان التعاون العسكري اهم واكبر
وقيام المملكة باستعادة العلاقات مع العراق والعمل على اعادة العراق للعروبته مما بالتاكيد سيقلل من النفوذ الايراني في العراق وامكانية قيام دولة كردية والتواجد التركي في قطر والخلافات القطرية الخليجية
مسببات تدعو ايران للعمل والتنسيق امنيا وعسكريا مع تركيا .
 


من ضمن المباحاثات احد بنودها : سيف الفرات أي عملية ضد اكراد عفرين شمال غرب حلب ...ايران موافقة مبدئيا ولكن شروطها انها تريد بعض مناطق عفرين لها كونها ملاصقة لشيعة نبل والزهراء شمال حلب .....روسيا ماتزال غير مقتنعة كون كرد عفرين تحت نفوذها ...ولكن كرد عفرين مازالو يرفضو الانضمام للنظام ....
 
من ضمن المباحاثات احد بنودها : سيف الفرات أي عملية ضد اكراد عفرين شمال غرب حلب ...ايران موافقة مبدئيا ولكن شروطها انها تريد بعض مناطق عفرين لها كونها ملاصقة لشيعة نبل والزهراء شمال حلب .....روسيا ماتزال غير مقتنعة كون كرد عفرين تحت نفوذها ...ولكن كرد عفرين مازالو يرفضو الانضمام للنظام ....

++ الاتفاق على وضع ادلب ....
 
الجميع يعمل وفق مصلحته

لا مجال للمبادئ والتعايب في بعض الأمور

رئيس أركان روسيا سيزور تركياً قريباً
وسلم لي على الطيار الروسي الذي اسقطه الأتراك
 

تقديرات: ماذا يعني توقيع اتفاق عسكري بين تركيا وإيران؟
===================

2017-8-20 | خدمة العصر
44242f952874973edb7d7f5c25abc005.jpg


رأى الكاتب "أيضين ميهدييف" في مقال نشره موقع "برافدا. رو"، ونقلت مختصرا عنه "روسيا اليوم، أن موقفي طهران وأنقرة مختلفان في سوريا إزاء بشار الأسد، ولكنهما متشابهان في العراق حيال الكرد.

وكتب يقول: "على مدى قرون طويلة خاضت بلاد فارس والإمبراطورية العثمانية حروبا ضروسا لامتلاك حق فرض النفوذ على مساحة شاسعة من الأرض: من العراق إلى القوقاز. لكن طموح الشاه الإيراني والسلطان التركي في السيطرة على الطرق الاستراتيجية والتجارية، التي تقع ما بين منطقة النهرين والقوقاز، بقي قائما حتى القرن الحادي والعشرين، حين قررا التوقف عن القتال فيما بينهما، وبدلا من ذلك، الاتفاق وديا على التعاون في تلك المناطق التي تتوافق فيها مصالحهما".

وصل رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد حسين باقري إلى أنقرة، يوم 15 أغسطس 2017، في زيارة رسمية تستغرق ثلاثة أيام. وأشار الكاتب هنا إلى أن الجنرالات الإيرانيين نادرا ما كانوا يزورون أنقرة خلال ربع القرن الماضي. وكانت نتيجتها أن وقع رئيسا هيئة الأركان العامة التركية والايرانية خلوصي أكار ومحمد حسين باقري يوم 17 أغسطس الجاري اتفاقا لتوسيع التعاون العسكري.

ووفقا لتقديرات الكاتب الروسي، فقد استخلص أردوغان من خلال تجربته العميقة في سوريا بأن من الأفضل التفاهم مع إيران، وخاصة إذا كان الأمر يتعلق بتلك القضية التي تشكل أكبر صداع لأنقرة، وهي قضية الكرد في سوريا.

ويذكر الكاتب أن مصالح أنقره تتطابق مع مصالح طهران في القضية الكردية، حيث يعيش في كلا البلدين عدد كبير من المواطنين الكرد، الذين يرغبون مستقبلا في إنشاء دولة كردستان الكبرى على حساب أجزاء من أراضي إيران وتركيا وسوريا والعراق. وذلك ما لا تريد السماح به في أي حال تركيا وإيران. لذا، فإن موضوع الاستفتاء في كردستان العراق، والإجراءات المشتركة لإعاقة ذلك، شكلت إحدى القضايا الرئيسة على جدول أعمال لقاء الجنرالين التركي والإيراني في أنقرة.

ومن الجدير بالذكر، كما يرى الكاتب، أن مصالح أنقرة وطهران وجدت توافقا ليس في المسائل العسكرية، وفقط، فالدولتان مهتمتان أيضا بالتعاون في استخراج النفط والغاز وعمليات نقله. وكانت إحدى أهم نتائج اجتماع رئيسي تركيا وإيران في إسلام آباد الاتفاق على مشاركة أنقرة في تطوير أغنى حقول النفط والغاز في إيران.

وهكذا، والكلام للكاتب الروسي، يحاول أردوغان إدارة لعبة جغرافية سياسية معقدة، ولا سيما أن تركيا في حاجة إلى إيران: أولا، لمواجهة خطر الكرد الانفصالي، وثانيا، لتحويل تركيا تدريجيا من الاعتماد على الغاز الطبيعي الروسي إلى الإيراني.

وإضافة الى ذلك، وكما يعتقدون في أنقرة، فإن إيران يمكن أن تساعد تركيا لكي تصبح حلقة وصل مركزية للغاز المتدفق من بلدان آسيا الوسطى إلى الاتحاد الأوروبي. وذلك للظهور أمام الأوروبيين بأن تركيا هي الضامن الرئيس لأمن الطاقة في القارة العجوز، ودفعهم إلى استئناف المفاوضات حول انضمامها إلى الاتحاد الاوروبي.

ولكن، يستدرك الكاتب، مهما بدت الآفاق وردية للنفوذ التركي المتنامي، فإنه من غير المرجح أن توافق موسكو على خطط أردوغان لإزاحة شركة "غازبروم" الروسية تدريجيا من السوق الأوروبية.
 


"تركيا في حاجة إلى إيران:


أولا، لمواجهة خطر الكرد الانفصالي،

وثانيا، لتحويل تركيا تدريجيا من الاعتماد على الغاز الطبيعي الروسي إلى الإيراني" أملا في أن تساعد إيران تركيا لكي تصبح حلقة وصل مركزية للغاز المتدفق من بلدان آسيا الوسطى إلى الاتحاد الأوروبي.


 

"تركيا في حاجة إلى إيران:


أولا، لمواجهة خطر الكرد الانفصالي،

وثانيا، لتحويل تركيا تدريجيا من الاعتماد على الغاز الطبيعي الروسي إلى الإيراني" أملا في أن تساعد إيران تركيا لكي تصبح حلقة وصل مركزية للغاز المتدفق من بلدان آسيا الوسطى إلى الاتحاد الأوروبي.



* تركيا ترغب في تمرير الغاز الإيراني مقابل تمرير الغاز القطري . .
* إيران و تركيا يتبادلون الأدوار في تخفيف الضغط الروسي ..

تبدال مصالح
 
أردوغان يستقبل رئيس الأركان الإيراني.. وباقري: عدم التدخل في شؤون الدول يضمن أمن المنطقة

استقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، رئيس هيئة الأركان الإيرانية اللواء محمد باقري، في المجمع الرئاسي، في أنقرة، واستغرق اللقاء بينهما 50 دقيقة، بحسب وكالة "أنباء الأناضول" التركية الرسمية.

ويرافق باقري، الذي وصل إلى تركيا، الثلاثاء، في زيارة رسمية مدتها 3 أيام، قائد القوات البرية لحرس الثورة الإيراني العميد محمد خاكبور، وقائد قوات حرس الحدود العميد قاسم رضائي، إلى جانب عدد من كبار القادة العسكريين الإيرانيين، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا).

وبحث باقري مع رئيس هيئة الأركان التركية خلوصي أكار سبل تنمية العلاقات والتعاون في المجالات الدفاعية بين إيران وتركيا. وقال باقري إن "احترام سلامة الأراضي وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى يضمن الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة، وفقا لما نقلته "اٍنا".

وأشار رئيس الأركان الإيراني إلى العلاقات التاريخية والجيوسياسية والثقافية بين طهران وأنقرة. وقال إن "حدود البلدين سادتها المحبة على مدى 400 عام"، معربا عن أمله في أن "تشكل هذه الزيارة إلى جانب تعزيز التعاون الثنائي، منعطفا في مسيرة تنمية التعاون الدفاعي المشترك".
 
طوف نرى رد فعل جماعة اردوغان الذي كانو يقولون انه ناصر العرب و الثورة السورية لا يزالو يطبلون له رغم تحالفه مع الروس و الصهاينة و الايرانيين
 
تخيل تحالف بين الأعداء تركيا إيران باكستان والهند و يتوج التحالف بالاتفاقيات مع إسرائيل .. خطوط غاز ونفط و سكك حديديه ..

تعاون اقتصادي و أمني و عسكري ..

روسيا الاتحادية تسابق الزمن لوصول خط الغاز إلى باكستان .. حتى يصل للهند ..

والصين تبتسم ..

الخط (تركيا إيران باكستان الهند) .. خط غير منطقي مليء بالالغام .. سيشكل خطر وجودي على روسيا وعلى الصين وعلى الخليج العربي ودول آسيا الوسطى التابعة لروسيا (أمنياً) .. وسيخنق الغاز الروسي ويعزل الشمال (روسيا واوربا عن الخليج العربي والشرق الاسيوي .. ناهيك عن التناقض الاستراتيجي بين مكوناته (الهند باكستان) .. مليء ببؤر الصراع (المناطق البلوشية وكشمير والمناطق الكردية) .. ومحاط بالفوضى في العراق وسوريا وافغانستان ..
 
الخط (تركيا إيران باكستان الهند) .. خط غير منطقي مليء بالالغام .. سيشكل خطر وجودي على روسيا وعلى الصين وعلى الخليج العربي ودول آسيا الوسطى التابعة لروسيا (أمنياً) .. وسيخنق الغاز الروسي ويعزل الشمال (روسيا واوربا عن الخليج العربي والشرق الاسيوي .. ناهيك عن التناقض الاستراتيجي بين مكوناته (الهند باكستان) .. مليء ببؤر الصراع (المناطق البلوشية وكشمير والمناطق الكردية) .. ومحاط بالفوضى في العراق وسوريا وافغانستان ..


حتى الآن يتكون منه تركيا و إيران و باكستان ..

وفيه منظمات كثير مثل تظم الهند و الصين وباكستان مع بعض مثل منظمة شانغهاي..

وفي الأصل هذا التكتل يعزز نفوذ الصين و روسيا ..
 
حتى الآن يتكون منه تركيا و إيران و باكستان ..

وفيه منظمات كثير مثل تظم الهند و الصين وباكستان مع بعض مثل منظمة شانغهاي..

وفي الأصل هذا التكتل يعزز نفوذ الصين و روسيا ..

هل كل القوى الباكستانية توافق هذا الخط؟ هل تستطيع باكستان ضبط الامن على كافة جغرافيتها في حال كان هناك من يرفض هذا الخط؟ ..

هل كل القوى على الارض التركية توافق هذا الخط؟ وهل تستطيع تركيا ضمان أمن كافة الجغرافيا اللتي سيمر عبرها هذا الخط ؟..


ماهي المظلة الأمنية اللتي ستحمي هذا الخط ؟..

هل الغاز الايراني سينافس الغاز الروسي في اوروبا ام فقط سيكتفي بمنافسة هذا الغاز بالاسواق بالهند والصين وباكستان وتركيا ؟..

ماهو مصير اسواق النفط العراقي مع هذا الخط وبمنافسة النفط والغاز الايراني ؟ ..

اذا كان هذا الخط سيعزز النفوذ الصيني والروسي فعلى حساب من ؟ هل سيكون على حساب النفوذ الأمريكي ؟
 
عودة
أعلى