مشكلة البعض أنهم لا يرون التغير في ماضيها مع حاضرها ويقارنونها بحكم الخلفاء الراشدين!!أخي الغالي كيف رأيت ردي دفاع عن او تطبيل لتركياً او إيران او قطر التي اعفت 80 جنسية من تأشيرة الدخول لأراضيها و إستثنت الفلسطيني و السوري من هذه " المكرمة " !!!؟
ردي كان واضح أعطني ادلة عن الخطر " التركي " على العالم العربي و سأكون اول من يهاجمه و يقف في صف مواجهته
لكني بكل تأكيد لن اقف مع هواجس و مخاوف مبنية على موقف سياسي تتخذه بهدف شيطنة تركيا مثلاً لكون النظام السياسي او القيادة التركية لا تعجبك
فنقول هيا بنا نشيطن تركيا و نجعل منها عدو يتهددنا في الوقت الذي للمفارقة نشهد إزديايد عدد امثال انور عشقي الذي لم يزور الكيان الغاصب من تلقاء نفسه و لن يجرؤ على الذهاب نحو التطبيع مع الكيان بـــ " مبادرة شخصية " فالعالم العربي حالياً اصبح اكثره ينظر للعدو على إنه حليف وفق سياسة الغاية تبرر الوسيلة متناسياً الخطر الوجودي عليه قبل ان يكون على الفلسطيني , تركيا ليست بكل تأكيد البلد الفاضل الخالي من الموبقات " و هل هناك بلد بمثل هذه المواصفات " النظام التركي الحالي ورث إرثاً ثقيلاً يغيره ببطء و كل منصف يرى تلك التغييرات التي حدثت في تركيا و لك ان تتذكر منذ سنوات قليلة فقط منعت النائب في البرلمان التركي مرة قاوقجي من دخول البرلمان لأنها محجبة و لن نتكلم عن منع الحجاب في الدوائر العامة و الصلاة في الجيش تلك الايام هذه الايام لن يجرؤ مسؤول تركي واحد على المس بحجاب إمرأة و الشرطة التركية باتت تغص بالمحجبات و الصلاة في الجيش التركي يسمح للجنود بالصلاة في وقتها في حين اكثرية جيوش العرب تمنع الجندي من الصلاة و القيادة التركية مصالح شعبها و وطنها هو الاول و هذه هي مصادر قوتها فأنظر اي بلد عربي تجد الحاكم يتعامل مع شعبه بقلة إحترام منقطعة النظير و يعامل شعبه كسلعة او كعبيد او من الإماء والجواري ملك له يتحكم بمصيرهم كما يحلو له و المواطن العربي من المحيط للخليج يفتقد الكرامة بشدة و هذا ما لا نجده في تركيا التي يهاجمها البعض هاتفاً و هو يرغي و يزبد إخونج مطايا قردوغان كذا و كيت
تركيا تعلن رسميا البدء في 'أسلمة' المناهج الدراسية
http://www.alarabonline.org/article...علن-رسميا-البدء-في-\'أسلمة\'-المناهج-الدراسية
تركيا والهوية الإسلامية
http://www.turkpress.co/node/29821
من يتجاهل أصل الأنقلابات في تركيا وهي كلها من أجل حماية العلمانية ويطالب حزب العدالية والتنمية بشيء معروف نهايته(مثل الأنقلاب الأخير لحماية العلمانية) لا يتحلى بالموضوعية في كلامه