مقاتلات Typhoon تعترض 85% من هجمات مقاتلات F-35

درجة احتكاك الطائرة بالهواء فى السرعات العالية قد تتفوق على حرارة المحرك نفسه

معلومة جديدة علي هذه .. او انها احتوت على مبالغة نوعا ما ... هل يوجد مايؤكد هذه المعلومة ؟

الإثنين صحيحين، الحرارة منخفضة كلما زاد الإرتفاع و السرعة العالية للطائرات المقاتلة تزيد من حرارة البدن بسبب الإحتكاكات مع الهواء.

لهاذا الطائرات مثل Mig-31 و SR-71 بدنها مصنوع من التيتانيوم و الحديد

على سبيل المثال هناك حادثة Mig-25 سوفييتية، كانت تقوم بمهام إستطلاع قرب إسرائيل و عندما تم إطلاق صاروخ أرض جو عليها قام الطيار السوفييتي بالطيران بالسرعة القصوى نحو مطار مصري لمدة طويلة، تجاوزت حرارة البدن 300° مئوية و تضررت المحركات بشكل كبير، عند وصوله المطار أخرجت الطائرة من الخدمة

السلام عليكم

بداية اخي عزت ما تقوله مستحيل علميا و حتى لا اطيل عليك و ادخلك في متاهة من المعادلات في الثيرموديناميك و الايروديناميك سوف ابسط المسألة فحسب قانون فان دير فالس الحرارة تتناسب اطرادا مع الضعط ' اي كلما ارتفع الضغط كلما ارتفعت الحرارة ' و السبب كون الحرارة بالاساس هي عبارة عن حركية دقائق المادة و كلما ازداد ضغطها انكمش حجمها فتصبح اعلى حركية و الضعط يتناسب اطرادا بدوره مع القوة المطبقة من طرف المقاتلة على الهواء الذي تصطدم به ' عامل الاحتكاك ' و فالضعط اساسا هو جداء القوة في المساحة و القوة المطبقة هي الاخرى عبارة عن سرعة في كتلة ' كتلة الهواء المضغوط دائما ' و بالتالي كلما ازدادت السرعة ازدادت الحرارة


بتطبيق تلك المعادلات نصل الى ان جسما يسير بسرعة 7 ماخ سوف ترتفع درجة حرارة سطحه لعشر اضعاف درجة حرارة محيطه لكن بالوحدات القياسية و ليست بالوحدات العملية و سوف ابين ذلك

لنفترض ان المناخ في نقطة ما شروطه هي 25 درجة مئوية و 1015 هيكتوباسكال ' جو ذو حرارة معتدلة و ضغط معتدل ' فهي في الوحدات القياسية كالتالي 298 درجة كلفن و 1 بار و بما اننا نخترق طبقة التيربوسفير فالحرارة تتناقص بمعدل 1 درجة كلفن في كل 165 متر ارتفاع و بالتالي فالحرارة على علو 10 كلمتر هي 35- مئوية او 238 درجة كلفن و بالتالي فحرارة سطح المركبة التي تطير بسرعة 7 ماخ هي فقط 2380 درجة كلفن او حوالي 2100 درجة مئوية و هي كليا اقل ب 1000 درجة على الاقل من اي محرك نفاث ' بالمناسبة ما يحرق النيازك و الشهب التي تتساقط على الارض هو سرعاتها الفرط صوتية و التي تتجاوز في الغالب 10 ماخ '

اما بالنسبة لطائرة تطير بسرعة 2 ماخ فالرقم ينزل تفاضليا لحوالي 1.6 مرة فقط اي 238*1.6 و هي 380 درجة كلفن او 107 درجة مئوية

و بالمناسبة فالطائرات عليها ان تطير بسرعات تتجاوز 1.2 ماخ للحصول على حرارة تعادل حرارة المحيطة بها و هي 35 درجة تحت الصفر في هاته الحالة لذلك فكل الطائرات المدنية باستثناء الكونكورد تستخدم منضومات مكافحة التجمد على اجنحتها و ذيلها

و بالتالي اخي تساو تساو المعلومة خاطئة تماما و بالمناسبة التيتانيوم و الالمنيوم لا يستخدمان في مناطق الاحتكاك لكفائتهما الحرارية و الا لاستخدم خزف السيليكون كما هو الحال مع مكوك الفضاء و لكن تستخدم لكفائتها المرتفعة ميكانيكيا مقارنة مع الياف الكاربون و المواد المركبة ريثما يتم التوصل الى تركيبة نانوية تتخطى اشكالية الاجهاد الميكانيكي

و اخيرا اخي الكريم Tof-Ita هذه المعلومة التي ذكرتها غير منطقية اطلاقا فلو ارتفعت حرارة البدن ل 300 ' الارجح انها في حدود 200-220 درجة ان ازلنا نسبة المبالغة الصحفية ' درجة مئوية يعني حوالي 573 درجة كلفن و حتى لو افترضنا ان الطائرة تحلق على ارتفاع صفر و درجة الحرارة 40 مئوية اي 313 درجة كلفن فهنا نجد ان الفارق بين حرارة البدن و حرارة المحيط هي 1.8 مرة و تفاضليا هذا يحيلنا على سرعة 3.5-3.6 ماخ متواصلة و هذا غير ممكن و لو نظريا لجميع المقاتلات العاملة منذ اختراع المحرك النفاث في الثلاثينات

اما عن تضرر المحرك فحرارة الاحتكاك تؤثر اساسا على البدن اما المحرك فلن تؤثر عليه 300 درجة مئوية اخي الكريم فكيف لمحرك تتجاوز حرارته 3000 درجة ' قريبة من حرارة سطح الشمس ' ان يتأثر بهكذا رقم فمعدن المحرك يكون في حالة توهج من الداخل من شدة حرارة الاحتراق و بالتالي فتضرر المحرك قد يكون من طول استخدامه باقصى طاقة و تفاعل التيتانيوم مع الاكسجين فالتيتانيوم يتأكسد في حرارة 1200 مئوية تقريبا لكن ببطئ و هذا احد اهم عوامل قياس العمر الافتراضي للمحركات النفاثة

في أمان الله
 
السلام عليكم

بداية اخي عزت ما تقوله مستحيل علميا و حتى لا اطيل عليك و ادخلك في متاهة من المعادلات في الثيرموديناميك و الايروديناميك سوف ابسط المسألة فحسب قانون فان دير فالس الحرارة تتناسب اطرادا مع الضعط ' اي كلما ارتفع الضغط كلما ارتفعت الحرارة ' و السبب كون الحرارة بالاساس هي عبارة عن حركية دقائق المادة و كلما ازداد ضغطها انكمش حجمها فتصبح اعلى حركية و الضعط يتناسب اطرادا بدوره مع القوة المطبقة من طرف المقاتلة على الهواء الذي تصطدم به ' عامل الاحتكاك ' و فالضعط اساسا هو جداء القوة في المساحة و القوة المطبقة هي الاخرى عبارة عن سرعة في كتلة ' كتلة الهواء المضغوط دائما ' و بالتالي كلما ازدادت السرعة ازدادت الحرارة


بتطبيق تلك المعادلات نصل الى ان جسما يسير بسرعة 7 ماخ سوف ترتفع درجة حرارة سطحه لعشر اضعاف درجة حرارة محيطه لكن بالوحدات القياسية و ليست بالوحدات العملية و سوف ابين ذلك

لنفترض ان المناخ في نقطة ما شروطه هي 25 درجة مئوية و 1015 هيكتوباسكال ' جو ذو حرارة معتدلة و ضغط معتدل ' فهي في الوحدات القياسية كالتالي 298 درجة كلفن و 1 بار و بما اننا نخترق طبقة التيربوسفير فالحرارة تتناقص بمعدل 1 درجة كلفن في كل 165 متر ارتفاع و بالتالي فالحرارة على علو 10 كلمتر هي 35- مئوية او 238 درجة كلفن و بالتالي فحرارة سطح المركبة التي تطير بسرعة 7 ماخ هي فقط 2380 درجة كلفن او حوالي 2100 درجة مئوية و هي كليا اقل ب 1000 درجة على الاقل من اي محرك نفاث ' بالمناسبة ما يحرق النيازك و الشهب التي تتساقط على الارض هو سرعاتها الفرط صوتية و التي تتجاوز في الغالب 10 ماخ '

اما بالنسبة لطائرة تطير بسرعة 2 ماخ فالرقم ينزل تفاضليا لحوالي 1.6 مرة فقط اي 238*1.6 و هي 380 درجة كلفن او 107 درجة مئوية

و بالمناسبة فالطائرات عليها ان تطير بسرعات تتجاوز 1.2 ماخ للحصول على حرارة تعادل حرارة المحيطة بها و هي 35 درجة تحت الصفر في هاته الحالة لذلك فكل الطائرات المدنية باستثناء الكونكورد تستخدم منضومات مكافحة التجمد على اجنحتها و ذيلها

و بالتالي اخي تساو تساو المعلومة خاطئة تماما و بالمناسبة التيتانيوم و الالمنيوم لا يستخدمان في مناطق الاحتكاك لكفائتهما الحرارية و الا لاستخدم خزف السيليكون كما هو الحال مع مكوك الفضاء و لكن تستخدم لكفائتها المرتفعة ميكانيكيا مقارنة مع الياف الكاربون و المواد المركبة ريثما يتم التوصل الى تركيبة نانوية تتخطى اشكالية الاجهاد الميكانيكي

و اخيرا اخي الكريم Tof-Ita هذه المعلومة التي ذكرتها غير منطقية اطلاقا فلو ارتفعت حرارة البدن ل 300 ' الارجح انها في حدود 200-220 درجة ان ازلنا نسبة المبالغة الصحفية ' درجة مئوية يعني حوالي 573 درجة كلفن و حتى لو افترضنا ان الطائرة تحلق على ارتفاع صفر و درجة الحرارة 40 مئوية اي 313 درجة كلفن فهنا نجد ان الفارق بين حرارة البدن و حرارة المحيط هي 1.8 مرة و تفاضليا هذا يحيلنا على سرعة 3.5-3.6 ماخ متواصلة و هذا غير ممكن و لو نظريا لجميع المقاتلات العاملة منذ اختراع المحرك النفاث في الثلاثينات

اما عن تضرر المحرك فحرارة الاحتكاك تؤثر اساسا على البدن اما المحرك فلن تؤثر عليه 300 درجة مئوية اخي الكريم فكيف لمحرك تتجاوز حرارته 3000 درجة ' قريبة من حرارة سطح الشمس ' ان يتأثر بهكذا رقم فمعدن المحرك يكون في حالة توهج من الداخل من شدة حرارة الاحتراق و بالتالي فتضرر المحرك قد يكون من طول استخدامه باقصى طاقة و تفاعل التيتانيوم مع الاكسجين فالتيتانيوم يتأكسد في حرارة 1200 مئوية تقريبا لكن ببطئ و هذا احد اهم عوامل قياس العمر الافتراضي للمحركات النفاثة

في أمان الله


هناك فرق بين التحمل الداخلي للمحرك و التحمل الخارجي له للحرارة، هاهو المصدر الذي يتحدث عن تلك الحادثة


و أقتبس : " Above Mach 2.8 the engines would overheat and burn up. The Americans had clocked a Mig-25 over Israel at Mach 3.2 in 1973. Upon landing in Egypt, the engines were totally destroyed. We did not understand that the engine destruction was inevitable. "

فوق سرعة ماخ 2,8 للميغ-25 سوف تحترق المحركات، خلال هذه الحادثة فاقت سرعتها السرعة القصوى المحددة و عند نزولها الى المطار المصري كانت المحركات مدمرة و لم يعلم الأمريكيون في ذالك الوقت أنه من الممكن أن تتدمر المحركات بسبب السرعة الكبيرة

مصدر آخر اذا أردت التعمق أكثر :



بالنسبة لشفرات المحرك فهناك حدود للحرارة أيضا خصوصا السفرات القديمة التي كانت تستخدم في الميغ-25 "Conventional casting"

1497672469367.jpg
 
هناك فرق بين التحمل الداخلي للمحرك و التحمل الخارجي له للحرارة، هاهو المصدر الذي يتحدث عن تلك الحادثة


و أقتبس : " Above Mach 2.8 the engines would overheat and burn up. The Americans had clocked a Mig-25 over Israel at Mach 3.2 in 1973. Upon landing in Egypt, the engines were totally destroyed. We did not understand that the engine destruction was inevitable. "

فوق سرعة ماخ 2,8 للميغ-25 سوف تحترق المحركات، خلال هذه الحادثة فاقت سرعتها السرعة القصوى المحددة و عند نزولها الى المطار المصري كانت المحركات مدمرة و لم يعلم الأمريكيون في ذالك الوقت أنه من الممكن أن تتدمر المحركات بسبب السرعة الكبيرة

مصدر آخر اذا أردت التعمق أكثر :



بالنسبة لشفرات المحرك فهناك حدود للحرارة أيضا خصوصا السفرات القديمة التي كانت تستخدم في الميغ-25 "Conventional casting"

مشاهدة المرفق 84386


مرحبا مجددا

ارجو ان تركز تماما فيما قلت فما قلته بالحرف هو ان حرارة الاحتكاك لا تؤثر بتاتا على المحرك اولا لانها منخفظة 300 درجة حسب مصدرك ' لا اومن ب 300 درجة لاني اومن بالحقيقة العلمية 1+1=2 وليس 3 و لتحقيق هذا الرقم تحتاج المقاتلة ان تحلق في حرارة عالية 50او 60 درجة مئوية و هذا لا يتحقق في الارتفاعات العالية و مع سرعات عالية جدا تفوق 3.5 ماخ '

و ثانيا لا يتأثر المحرك بحرارة الاحتكاك لانه معزول عن البدن بحواجز عازلة و انضمة تبريد و الا لانصهر البدن مع مكونات المحرك من فرط الحرارة التي لولا انضمة العزل و التبريد لفعلت فعلها و بالتالي لا تأثير على المحرك من حرارة احتكاك البدن

نعود لما تطرحه من كون المحرك سوف يحترق من السرعات العالية و هذا منطقي ففي حالة استخدام الحارق اللآحق فسوف يتدفق المزيد من الاكسجين لداخل المحرك مما سيتسبب في ارتفاع الحرارة اكثر و ان كان نضام التبريد بدائيا و علم المواد متخلفا فالنتيجة هي فشل المحرك تماما كما يحصل مع الصين اليوم في محاولاتها مع المحركات النفاثة و هذا لا اختلاف عليه بل الاختلاف في كون سبب تضرر المحرك لدرجة خروج المقاتلة من الخدمة هو حرارة الاحتكاك فهذا غير ممكن

في أمان الله
 
السلام عليكم

بداية اخي عزت ما تقوله مستحيل علميا و حتى لا اطيل عليك و ادخلك في متاهة من المعادلات في الثيرموديناميك و الايروديناميك سوف ابسط المسألة فحسب قانون فان دير فالس الحرارة تتناسب اطرادا مع الضعط ' اي كلما ارتفع الضغط كلما ارتفعت الحرارة ' و السبب كون الحرارة بالاساس هي عبارة عن حركية دقائق المادة و كلما ازداد ضغطها انكمش حجمها فتصبح اعلى حركية و الضعط يتناسب اطرادا بدوره مع القوة المطبقة من طرف المقاتلة على الهواء الذي تصطدم به ' عامل الاحتكاك ' و فالضعط اساسا هو جداء القوة في المساحة و القوة المطبقة هي الاخرى عبارة عن سرعة في كتلة ' كتلة الهواء المضغوط دائما ' و بالتالي كلما ازدادت السرعة ازدادت الحرارة


بتطبيق تلك المعادلات نصل الى ان جسما يسير بسرعة 7 ماخ سوف ترتفع درجة حرارة سطحه لعشر اضعاف درجة حرارة محيطه لكن بالوحدات القياسية و ليست بالوحدات العملية و سوف ابين ذلك

لنفترض ان المناخ في نقطة ما شروطه هي 25 درجة مئوية و 1015 هيكتوباسكال ' جو ذو حرارة معتدلة و ضغط معتدل ' فهي في الوحدات القياسية كالتالي 298 درجة كلفن و 1 بار و بما اننا نخترق طبقة التيربوسفير فالحرارة تتناقص بمعدل 1 درجة كلفن في كل 165 متر ارتفاع و بالتالي فالحرارة على علو 10 كلمتر هي 35- مئوية او 238 درجة كلفن و بالتالي فحرارة سطح المركبة التي تطير بسرعة 7 ماخ هي فقط 2380 درجة كلفن او حوالي 2100 درجة مئوية و هي كليا اقل ب 1000 درجة على الاقل من اي محرك نفاث ' بالمناسبة ما يحرق النيازك و الشهب التي تتساقط على الارض هو سرعاتها الفرط صوتية و التي تتجاوز في الغالب 10 ماخ '

اما بالنسبة لطائرة تطير بسرعة 2 ماخ فالرقم ينزل تفاضليا لحوالي 1.6 مرة فقط اي 238*1.6 و هي 380 درجة كلفن او 107 درجة مئوية

و بالمناسبة فالطائرات عليها ان تطير بسرعات تتجاوز 1.2 ماخ للحصول على حرارة تعادل حرارة المحيطة بها و هي 35 درجة تحت الصفر في هاته الحالة لذلك فكل الطائرات المدنية باستثناء الكونكورد تستخدم منضومات مكافحة التجمد على اجنحتها و ذيلها

و بالتالي اخي تساو تساو المعلومة خاطئة تماما و بالمناسبة التيتانيوم و الالمنيوم لا يستخدمان في مناطق الاحتكاك لكفائتهما الحرارية و الا لاستخدم خزف السيليكون كما هو الحال مع مكوك الفضاء و لكن تستخدم لكفائتها المرتفعة ميكانيكيا مقارنة مع الياف الكاربون و المواد المركبة ريثما يتم التوصل الى تركيبة نانوية تتخطى اشكالية الاجهاد الميكانيكي

و اخيرا اخي الكريم Tof-Ita هذه المعلومة التي ذكرتها غير منطقية اطلاقا فلو ارتفعت حرارة البدن ل 300 ' الارجح انها في حدود 200-220 درجة ان ازلنا نسبة المبالغة الصحفية ' درجة مئوية يعني حوالي 573 درجة كلفن و حتى لو افترضنا ان الطائرة تحلق على ارتفاع صفر و درجة الحرارة 40 مئوية اي 313 درجة كلفن فهنا نجد ان الفارق بين حرارة البدن و حرارة المحيط هي 1.8 مرة و تفاضليا هذا يحيلنا على سرعة 3.5-3.6 ماخ متواصلة و هذا غير ممكن و لو نظريا لجميع المقاتلات العاملة منذ اختراع المحرك النفاث في الثلاثينات

اما عن تضرر المحرك فحرارة الاحتكاك تؤثر اساسا على البدن اما المحرك فلن تؤثر عليه 300 درجة مئوية اخي الكريم فكيف لمحرك تتجاوز حرارته 3000 درجة ' قريبة من حرارة سطح الشمس ' ان يتأثر بهكذا رقم فمعدن المحرك يكون في حالة توهج من الداخل من شدة حرارة الاحتراق و بالتالي فتضرر المحرك قد يكون من طول استخدامه باقصى طاقة و تفاعل التيتانيوم مع الاكسجين فالتيتانيوم يتأكسد في حرارة 1200 مئوية تقريبا لكن ببطئ و هذا احد اهم عوامل قياس العمر الافتراضي للمحركات النفاثة

في أمان الله



أقتبس :

Titanium Advantages
Titanium can withstand long periods of exposure to salt water in marine atmospheres, as well, which makes it of particular value in coastal regions. It is also a very ductile material that can be worked into many shapes. Titanium’s melting point is very high, at 3000 degrees Fahrenheit, which makes it able to bear high-heat environments. It is also nonmagnetic and does not conduct heat or electricity well. All of these qualities make it an especially good choice for aircraft parts. Welding of titanium requires special treatment to avoid intrusion of impurities into the weld, which can cause cracking and failure. Machining of titanium must also be done using specific processes to avoid softening and galling of the metal.


Use in Aircraft Construction
Titanium is used in a variety of parts in aircraft construction, both on the exterior framework and in the engine. Titanium can be found on parts for landing gear, internal components of wings, propellers and other components. It can also be found within the aircraft engine, such as the housing, fan blades, pumps, screens and components that may be exposed to high temperatures. Steel and steel alloys are still used extensively in many aircraft because of cost considerations. Titanium is not only an expensive material, the costs involved in properly machining the metal often make it less feasible for widespread use throughout the aircraft. Titanium alloys are common in aircraft construction with complex compounds used to provide specific qualities for particular parts, such as with aluminium for hydraulic tubing and with tin and chromium for frames and engines.

Titanium is a desirable option for many aircraft parts because of its intrinsic qualities. As this metal becomes more widely used, the cost per unit is expected to drop, making it the metal of choice for the industry.
 


مرحبا مجددا اخي تساو تساو

المعلومة الخاطئة هي كون حرارة الاحتكاك اعلى من حرارة المحرك لذلك لنجعلها خارج المضلل بالاحمر
قولي بان الالمنيوم و التيتانيوم يستخدم لتحمله الاجهاد الميكانيكي لا يعني انه ضعيف من الناحية الحرارية لان خزف السيليكون اخف وزنا بكثير و اكثر تحملا للحرارة باشواط لكنه هش ميكانيكيا لذلك يستبعد رغم انه سيساهم كما ساهمت المواد المركبة في مناطق اخرى في خفظ وزن المقاتلة و بالتالي فسيظل المعدنان متواجدان في مناطق الاجهاد الحراري لانهما افضل الموجود في معادلة الاجهاد الحراري - الميكانيكي الى ان يظهر البديل و هناك بوادر للبديل تطل من المختبرات

في أمان الله
 
مرحبا مجددا اخي تساو تساو

المعلومة الخاطئة هي كون حرارة الاحتكاك اعلى من حرارة المحرك لذلك لنجعلها خارج المضلل بالاحمر
قولي بان الالمنيوم و التيتانيوم يستخدم لتحمله الاجهاد الميكانيكي لا يعني انه ضعيف من الناحية الحرارية لان خزف السيليكون اخف وزنا بكثير و اكثر تحملا للحرارة باشواط لكنه هش ميكانيكيا لذلك يستبعد رغم انه سيساهم كما ساهمت المواد المركبة في مناطق اخرى في خفظ وزن المقاتلة و بالتالي فسيظل المعدنان متواجدان في مناطق الاجهاد الحراري لانهما افضل الموجود في معادلة الاجهاد الحراري - الميكانيكي الى ان يظهر البديل و هناك بوادر للبديل تطل من المختبرات

في أمان الله

طبعا لكن مقصدي وربما انك لم تطلع على الموضوع بشكل كامل .. وهو ان حرارة الاحتكاك على السرعات العالية تحتاج الى خامات ومواد اكثر قساوة وتحملا للحرارة ... لهذا في مناطق الجهد الايروديناميكي تحتاج المقاتلات حتى الحديثة منها الى خامات اقسى مثل الالمنيوم والتيتانيوم في تحمل الحرارة .. هذا كسبب توضيحي لاهمية هذه المواد في وجودها بمناطق الجهد الايروديناميكي .. وليس كل الاسباب ... لان كلامي كان في نقطة محددة أكثر


 
مرحبا مجددا

ارجو ان تركز تماما فيما قلت فما قلته بالحرف هو ان حرارة الاحتكاك لا تؤثر بتاتا على المحرك اولا لانها منخفظة 300 درجة حسب مصدرك ' لا اومن ب 300 درجة لاني اومن بالحقيقة العلمية 1+1=2 وليس 3 و لتحقيق هذا الرقم تحتاج المقاتلة ان تحلق في حرارة عالية 50او 60 درجة مئوية و هذا لا يتحقق في الارتفاعات العالية و مع سرعات عالية جدا تفوق 3.5 ماخ '

و ثانيا لا يتأثر المحرك بحرارة الاحتكاك لانه معزول عن البدن بحواجز عازلة و انضمة تبريد و الا لانصهر البدن مع مكونات المحرك من فرط الحرارة التي لولا انضمة العزل و التبريد لفعلت فعلها و بالتالي لا تأثير على المحرك من حرارة احتكاك البدن

نعود لما تطرحه من كون المحرك سوف يحترق من السرعات العالية و هذا منطقي ففي حالة استخدام الحارق اللآحق فسوف يتدفق المزيد من الاكسجين لداخل المحرك مما سيتسبب في ارتفاع الحرارة اكثر و ان كان نضام التبريد بدائيا و علم المواد متخلفا فالنتيجة هي فشل المحرك تماما كما يحصل مع الصين اليوم في محاولاتها مع المحركات النفاثة و هذا لا اختلاف عليه بل الاختلاف في كون سبب تضرر المحرك لدرجة خروج المقاتلة من الخدمة هو حرارة الاحتكاك فهذا غير ممكن

في أمان الله

المعذرة لأنني لم أشرح جيداً، أتفق أن المحرك بذاته يتحمل حرارة عالية، و الطائرة تدمرت ليس فقط بسبب حرارة البدن و التي هي سبب كبير أيضاً، بل السرعة الكبيرة و كان بإمكان أطراف الأجنحة الإنفصال إذا إنعطف بدرجة كبيرة في تلك السرعة.

و في مصدري الثاني هناك يتحدث عن حرارة البدن، و التي هي 100% ممكن أن تصل 300° مئوية، لكن لم أفهم لماذا كنت تحولها للكيلفين، إذا كان من أجل تطبيق قوانين Thermodynamique فهناك أشياء كثيرة تحدث و لا يمكن تطبيق القوانين بهذه البساطة

بالفعل هناك طرح بين حرارة المائع و الجسم، لكن هاذا الإحتكاك الذي يكون في سرعة تفوق 3600 كم/س بين طبقة المائع و الجسم يولد حرارة كبيرة

على سبيل المثال، حرارة مكوك الفضاء عند طيرانه في الأتموسفير :

- 3600km/h هي ماخ 3، تعادل 1 km/s
- و الطائرات المقاتلة غالبا تطير على إرتفاع 50-70كم
ballistic77.gif


إذا قمنا بالمقارنة في نفس السرعة و الإرتفاع، ممكن أن تصل الحرارة 300°C
 
التعديل الأخير:
الــرافال ايضا لديها سجل رائع ضد الشبحيات والحكمة الاهم ان المواجهه في السماء اصبحت مواجهه متكاملة بين الكترونيات ومهارة طيارين واواكس حتي الاف 16 لديها نفس الفرصة والميج 29 ام 2 ان كانت بنفس الدعم في النهاية الاستخدام الصحيح هو من يؤتي النتيجة الفعالة وليس مواصفات المعدة المنفردة
 
كل يوم تثبت المملكة العربية السعودية ... انها لاتختار سلاحها عبثا أو وفق رشاوي سياسية ودولية او لأرضاء دولة ما وشراء موقفها خصوصا بسلاح الجو ... الواقع يكذبكم
وسلامي لأصحاب نظرية دفع الجزية لترامب !!؟ وشراء مواقفه السياسية! وانا امريكا والغرب يعطون نسخ خردة للسعوديين ويتم الضحك عليهم عند شراء السلاح ويدفعون ارقام مبالغ فيها أرضاء للقوي الكبري أوخوفا منهم !!!!!

كل هؤلاء نقول لهم اصغر مثال امامنا الأن التايفون التي تملكها المملكة احد اقوي واحدث المقاتلات في العالم وأكثرها تطورا ... ومستقبلها أكثر أشراقا في التطوير والتحديث وزيادة الكفائة .... كذلك نسخ f15 التي تمتلكها المملكة اي ليست نسخ قرود او نسخ تصديرية كالغير او نسخ مخفضة القدرات لضعف القدرة المادية ، او لضعف التأثير السياسي من الدولة التي تريد الشراء علي متخذي القرارات في الدولة المصدرة للسلاح
بالتوفيق للمملكة وكل بلاد المسلمين
 
كل يوم تثبت المملكة العربية السعودية ... انها لاتختار سلاحها عبثا أو وفق رشاوي سياسية ودولية او لأرضاء دولة ما وشراء موقفها خصوصا بسلاح الجو ... الواقع يكذبكم
وسلامي لأصحاب نظرية دفع الجزية لترامب !!؟ وشراء مواقفه السياسية! وانا امريكا والغرب يعطون نسخ خردة للسعوديين ويتم الضحك عليهم عند شراء السلاح ويدفعون ارقام مبالغ فيها أرضاء للقوي الكبري أوخوفا منهم !!!!!

كل هؤلاء نقول لهم اصغر مثال امامنا الأن التايفون التي تملكها المملكة احد اقوي واحدث المقاتلات في العالم وأكثرها تطورا ... ومستقبلها أكثر أشراقا في التطوير والتحديث وزيادة الكفائة .... كذلك نسخ f15 التي تمتلكها المملكة اي ليست نسخ قرود او نسخ تصديرية كالغير او نسخ مخفضة القدرات لضعف القدرة المادية ، او لضعف التأثير السياسي من الدولة التي تريد الشراء علي متخذي القرارات في الدولة المصدرة للسلاح
بالتوفيق للمملكة وكل بلاد المسلمين
القوات الجوية والدفاع الجوي اختياراتهم مثالية جدا ..
 
عشرات الصفحات عن الاف 35 بشتى مواضيع المنتدى
لم ارى سيناريو واحد او حتى الانتباه حول هذا الامر
الا وهو مادور الاف 35 في حالة الدفاع عن الكيان الصهيوني وكيف ستواجهها وهي في ارضها
ان كانت الاف 35 تشكل هاجس قوي بحالة الدفاع عن انفسنا فهي تشكل كارثة على الصعيد الهجومي "هجوم على اسرائيل"

اسرائيل تحافظ على تفوقها العسكري بقدر ما امكن حتى لا نفكر الا بالدفاع عن انفسنا فقط
 
المعذرة لأنني لم أشرح جيداً، أتفق أن المحرك بذاته يتحمل حرارة عالية، و الطائرة تدمرت ليس فقط بسبب حرارة البدن و التي هي سبب كبير أيضاً، بل السرعة الكبيرة و كان بإمكان أطراف الأجنحة الإنفصال إذا إنعطف بدرجة كبيرة في تلك السرعة.

و في مصدري الثاني هناك يتحدث عن حرارة البدن، و التي هي 100% ممكن أن تصل 300° مئوية، لكن لم أفهم لماذا كنت تحولها للكيلفين، إذا كان من أجل تطبيق قوانين Thermodynamique فهناك أشياء كثيرة تحدث و لا يمكن تطبيق القوانين بهذه البساطة

بالفعل هناك طرح بين حرارة المائع و الجسم، لكن هاذا الإحتكاك الذي يكون في سرعة تفوق 3600 كم/س بين طبقة المائع و الجسم يولد حرارة كبيرة

على سبيل المثال، حرارة مكوك الفضاء عند طيرانه في الأتموسفير :

- 3600km/h هي ماخ 3، تعادل 1 km/s
- و الطائرات المقاتلة غالبا تطير على إرتفاع 50-70كم
مشاهدة المرفق 84396

إذا قمنا بالمقارنة في نفس السرعة و الإرتفاع، ممكن أن تصل الحرارة 300°C


مرحبا مجددا

اعود و اؤكد لن تصل حرارة البدن للطائرة ل 300 درجة مئوية لانه و ببساطة الحرارة ترتفع تبعا لارتفاع الضغط الذي يطبقه بدن الطائرة على الهواء اثناء الاحتكاك و ان كانت الكونكورد الاكبر مساحة و الاقل ايرودينامية من المقاتلات ترتفع حرارة سطحها ل100 درجة مئوية على سرعة 2 ماخ و مقاتلة تزداد حرارتها 200 درجة اضافية مع اضافة 1 ماخ فقط و هي الافضل دينامية ' كل الارقام التي وضعتها فوق فهي تخص الطائرات المدنية اي ان الطائرات الحربية ستكون اقل حرارة في سطحها '

بالنسبة للحادثة التي حصلت لنتخيل طائرة تطير بسرعة 3600 كلم في الساعة ' نفترضها ثابتة و سوف تحلق طول المسافة دون خفظ للسرعة حتى لا تنخفظ الحرارة ' سوف تقطع 60 كلم بدقيقة اي انها سوف تحلق من تل ابيب الى غرب قاهرة في 7 دقائق فكيف سوف ترتفع الحرارة لهذا الرقم و تستمر الى ان تؤثر على المحرك ' البنية البلورية للمعادن تحتاج لحرارة اعلى بكثير لتتفكك او تتغير و لوقت اكبر خذ كمثال افران الصهر ' ان كان هناك فعلا مجال للتأثير

اما مثال المكوك الذي وضعته فهو لا ينطبق بتاتا على المقاتلات و السبب في كون المكوك يحلق عائدا الى الارض معتمدا على مجال الثقالة الارضي اي انه يخضع لقوة اضافية بالاضافة للسرعة الى وزنه في مجال الثقالة مما يحوله لمكبس يكسح الهواء تحته في خط مائل كمجرفة عملاقة رافعا الضغط تحته و رافعا مقاومة الهواء لاقصى الحدود و ذلك لبدنه المسطح ' عكس المقاتلات التي لا يتغير ارتفاعها كثيرا و لها بدن ايروديناميكي ' و بالتالي سوف ترتفع حرارته فوق 300 درجة ببساطة و منطقية

بالنسبة ما ضلل بالاحمر فهو خاطئ بالمطلق كل المقاتلات سقف طيرانها بين 15-25 كلم و عادة ما تحلق في مجال 8-12 الذي يعتبر الامثل للمحركات النفاثة و اعلى سقف طيران سجل في التاريخ كان 37.5 كلم

في أمان الله
 
التعديل الأخير:
مرحبا مجددا

اعود و اؤكد لن تصل حرارة البدن للطائرة ل 300 درجة مئوية لانه و ببساطة الحرارة ترتفع تبعا لارتفاع الضغط الذي يطبقه بدن الطائرة على الهواء اثناء الاحتكاك و ان كانت الكونكورد الاكبر مساحة و الاقل ايرودينامية من المقاتلات ترتفع حرارة سطحها ل100 درجة مئوية على سرعة 2 ماخ و مقاتلة تزداد حرارتها 200 درجة اضافية مع اضافة 1 ماخ فقط و هي الافضل دينامية ' كل الارقام التي وضعتها فوق فهي تخص الطائرات المدنية اي ان الطائرات الحربية ستكون اقل حرارة في سطحها '

بالنسبة للحادثة التي حصلت لنتخيل طائرة تطير بسرعة 3600 كلم في الساعة ' نفترضها ثابتة و سوف تحلق طول المسافة دون خفظ للسرعة حتى لا تنخفظ الحرارة ' سوف تقطع 60 كلم بدقيقة اي انها سوف تحلق من تل ابيب الى غرب قاهرة في 7 دقائق فكيف سوف ترتفع الحرارة لهذا الرقم و تستمر الى ان تؤثر على المحرك ' البنية البلورية للمعادن تحتاج لحرارة اعلى بكثير لتتفكك او تتغير و لوقت اكبر خذ كمثال افران الصهر ' ان كان هناك فعلا مجال للتأثير

اما مثال المكوك الذي وضعته فهو لا ينطبق بتاتا على المقاتلات و السبب في كون المكوك يحلق عائدا الى الارض معتمدا على مجال الثقالة الارضي اي انه يخضع لقوة اضافية بالاضافة للسرعة الى وزنه في مجال الثقالة مما يحوله لمكبس يكسح الهواء تحته في خط مائل كمجرفة عملاقة رافعا الضغط تحته و رافعا مقاومة الهواء لاقصى الحدود و ذلك لبدنه المسطح ' عكس المقاتلات التي لا يتغير ارتفاعها كثيرا و لها بدن ايروديناميكي ' و بالتالي سوف ترتفع حرارته فوق 300 درجة ببساطة و منطقية

بالنسبة ما ضلل بالاحمر فهو خاطئ بالمطلق كل المقاتلات سقف طيرانها بين 15-25 كلم و عادة ما تحلق في مجال 8-12 الذي يعتبر الامثل للمحركات النفاثة و اعلى سقف طيران سجل في التاريخ كان 37.5 كلم

في أمان الله

حسنا، شكراً على المعلومات يا أخ، يعجبني هاذا النوع من المناظرات
 
عودة
أعلى