قالها العباس بن مرداس السلمي رضي الله عنه منذ اكثر من ١٤٠٠ عام ( داء اليماني فإن لم يغدروا خانوا )
هذه جينات لاتتغير ابداً فالغدار جبله والخائن جبله سينقل هذه الصفات الكريمه لمن بعده وهذا مانراه عند مطالعتنا التاريخ وفي الواقع
وبالمناسبة اليمن الذي دعى لهم الرسول واهل الحكمه ليسوا القذارة المحصورة تاريخياً حول صنعاء وشمالها وصعده وخولان من بقايا ضراب الاحباش وبعدهم الفرس
بل الذي دعى لهم الرسول صلى الله علبه وسلم ووضح فضلهم وصدق عليه السلام وكانوا كرام افاضل ولازالوا حتى الان هم من يقطن رزهم واغلبهم من ظهران الجنوب حتى الطائف من قبائل الازد ومذحج وبجيله وبني الحكم وغيرهم
مشكلة هذا الداء الجيني الوراثي
ان ماغدر خان
اعوذ بالله من هالصفات النجسه
تناقض عجيب بين مايتميز به العرب من وفاء وشيمه ومروه وبين مايتميز به بقايا الاحباش في صنعاء وحواليها وصعده وخولان ( مير اللي في خولان مره قطعه من اثيوبيا نقلت جينيا لليمن ) وحتى جينينا ماهو منشور من نتائج جينيه للحمض الخاص بمن يقطن مناطق ماتلقى فيه الا خائن وان سلمت من خيانته تتفاجأ انه وش
وفي وشهم وكريم
لا لا ماحافته هالصفات
تلقاه غدار
يا الله دخيلك
نرجع لموضوعنا اثبتت مانشر حتى الان من نتائج لمن يقطن تلك المناطق ان سكانها حادرين لهم وادي ماحاف العروبه طول ولاقربها
خليطي
الي يحمل تحور جيني خاص بالاحباش واللي يحمل تحور جيني خاص بالزنوج واللي ايراني
اما اهل اليمن الحقيقي
يمننا المبارك الازد وغيرهم فتحوراتهم قريبة جداً من تحورات بني اسماعيل ابو العرب وصدق رسولنا عليه السلام عندما كان يقول لبني خزاعه الازديه ( ارموا بني اسماعيل )