رئيس هيئة الاركان السعودي يزور العراق

السومرية نيوز/ بغداد
افاد مصدر مطلع، الخميس، بأن رئيس الاركان السعودي الفريق الأول الركن عبد الرحمن بن صالح وصل الى بغداد.

وقال المصدر في حديث لـ السومرية نيوز، ان "رئيس الاركان السعودي الفريق الأول الركن عبد الرحمن بن صالح وصل صباح اليوم، الى العاصمة بغداد".

واضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، ان "بن صالح سيبحث مع المسؤولين الامنيين اخر التطورات في البلاد، والحدود المشتركة بين البلدين".

يذكر ان رئيس اركان الجيش العراقي عثمان الغانمي ناقش، امس الاربعاء، مع نظيره الاردني فتح الطريق الدولي السريع بين البلدين.
 
كلام فاضي توريطنا بإعمار العراق وأخذ مالنا

الحرب العراقيه السعوديه قادمه لامحالة عملاء ايران
يجهزون لها

هذ اللي راح يصير اعادة اعمار للاسف مع ان البلد لا تستحق ايران تدمر و نحن نبني لها مثل جنوب لبنان !!!
فلوسنا لنا فقط
 
هل سمعتم ماذا قال كسنجر في حديثه الأخير لأحدى المجلات الأمريكيه ..!!!
 
الربط لا يعمل .. والمصدر بوابة أخبار افريقيا أشبه بالمدونة الخبرية ..
هوية بريس – وكالات
أدلى وزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر ، بتصريحات مدوية وخطيرة، وذلك بعدما ابتلعه صمت طويل حتى كاد الناس ينسون وجوده.
وقال كيسنجر في حوار أجرته معه جريدة “ديلي سكيب” الأمريكية، “إن الحرب العالمية الثالثة باتت على الأبواب وإيران ستكون هي ضربة البداية في تلك الحرب، التي سيكون على إسرائيل خلالها أن تقتل أكبر عدد ممكن من العرب وتحتل نصف الشرق الأوسط” وذلك بحسب ما أوردته يومية المساء في عددها لنهاية الأسبوع الماضي.
وأضاف المتحدث ذاته في تصريحاته القوية قائلا: “لقد أبلغنا الجيش الأمريكي أننا مضطرون لاحتلال سبع دول في الشرق الأوسط نظرًا لأهميتها الإستراتيجية، لنا خصوصا أنها تحتوي على البترول وموارد اقتصادية أخرى ولم يبق إلا خطوة واحدة، وهي ضرب إيران”.
وزاد قائلا: “عندما تتحرك الصين وروسيا من غفوتهما سيكون (الانفجار الكبير) والحرب الكبرى قد قامت، ولن تنتصر فيها سوى قوة واحدة هي إسرائيل وأمريكا.. وسيكون على “إسرائيل” خلالها القتال بكل ما أوتيت من قوة وسلاح، لقتل أكبر عدد ممكن من العرب واحتلال نصف الشرق الأوسط”. وأضاف كيسينجر منذرا بأن “طبول الحرب تدق بالفعل في الشرق الأوسط، و الأصم فقط هو من لا يسمعها”، مبرزا أنه إذا سارت الأمور كما ينبغي -من وجهة نظره- فسوف تسيطر إسرائيل على نصف منطقة الشرق الأوسط.
وأشار كيسنجر إلى أن الشباب الأمريكي و الأوروبي قد تلقوا تدريبات جيدة حلال القتال في السنوات العشر الماضية، و عندما ستصدر لهم الأوامر بالخروج إلى الشوارع لمحاربة تلك (الذقون المجنونة) -حسب تعبيره- فسوف يطيعون الأوامر ويحولونهم [يقصد المسلمين] إلى رماد.
كما صرح كيسينجر أيضا بأن “أمريكا وإسرائيل قد جهزتا نعشاً لروسيا وإيران، وستكون إيران هي المسمار الأخير في هذا النعش، بعدما منحتهم أمريكا فرصة للتعافي والإحساس الزائف بالقوة. بعدها ستسقطان للأبد، لتتمكن أمريكا ( الماسونية) من بناء مجتمع عالمي جديد، لن يكون فيه مكان سوى لحكومة واحدة تتمتع بالقوة الخارقة”.
وأكد كيسنجر أنه حلم كثيراً بتلك اللحظة التي تتحقق فيها رؤيته هذه للأحداث. ولمن لا يعرف هنري كيسينجر، وزير الخارجية الأمريكي الأسبق وأحد أشهر أباطرة الحكم العالمي ومهندسي النظام العالمي الجديد، فقد ولد عام 1923 في ألمانيا لأسرة يهودية


 
هوية بريس – وكالات
أدلى وزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر ، بتصريحات مدوية وخطيرة، وذلك بعدما ابتلعه صمت طويل حتى كاد الناس ينسون وجوده.
وقال كيسنجر في حوار أجرته معه جريدة “ديلي سكيب” الأمريكية، “إن الحرب العالمية الثالثة باتت على الأبواب وإيران ستكون هي ضربة البداية في تلك الحرب، التي سيكون على إسرائيل خلالها أن تقتل أكبر عدد ممكن من العرب وتحتل نصف الشرق الأوسط” وذلك بحسب ما أوردته يومية المساء في عددها لنهاية الأسبوع الماضي.
وأضاف المتحدث ذاته في تصريحاته القوية قائلا: “لقد أبلغنا الجيش الأمريكي أننا مضطرون لاحتلال سبع دول في الشرق الأوسط نظرًا لأهميتها الإستراتيجية، لنا خصوصا أنها تحتوي على البترول وموارد اقتصادية أخرى ولم يبق إلا خطوة واحدة، وهي ضرب إيران”.
وزاد قائلا: “عندما تتحرك الصين وروسيا من غفوتهما سيكون (الانفجار الكبير) والحرب الكبرى قد قامت، ولن تنتصر فيها سوى قوة واحدة هي إسرائيل وأمريكا.. وسيكون على “إسرائيل” خلالها القتال بكل ما أوتيت من قوة وسلاح، لقتل أكبر عدد ممكن من العرب واحتلال نصف الشرق الأوسط”. وأضاف كيسينجر منذرا بأن “طبول الحرب تدق بالفعل في الشرق الأوسط، و الأصم فقط هو من لا يسمعها”، مبرزا أنه إذا سارت الأمور كما ينبغي -من وجهة نظره- فسوف تسيطر إسرائيل على نصف منطقة الشرق الأوسط.
وأشار كيسنجر إلى أن الشباب الأمريكي و الأوروبي قد تلقوا تدريبات جيدة حلال القتال في السنوات العشر الماضية، و عندما ستصدر لهم الأوامر بالخروج إلى الشوارع لمحاربة تلك (الذقون المجنونة) -حسب تعبيره- فسوف يطيعون الأوامر ويحولونهم [يقصد المسلمين] إلى رماد.
كما صرح كيسينجر أيضا بأن “أمريكا وإسرائيل قد جهزتا نعشاً لروسيا وإيران، وستكون إيران هي المسمار الأخير في هذا النعش، بعدما منحتهم أمريكا فرصة للتعافي والإحساس الزائف بالقوة. بعدها ستسقطان للأبد، لتتمكن أمريكا ( الماسونية) من بناء مجتمع عالمي جديد، لن يكون فيه مكان سوى لحكومة واحدة تتمتع بالقوة الخارقة”.
وأكد كيسنجر أنه حلم كثيراً بتلك اللحظة التي تتحقق فيها رؤيته هذه للأحداث. ولمن لا يعرف هنري كيسينجر، وزير الخارجية الأمريكي الأسبق وأحد أشهر أباطرة الحكم العالمي ومهندسي النظام العالمي الجديد، فقد ولد عام 1923 في ألمانيا لأسرة يهودية





شوف ديلي سكيب تنشر محتوى ساخر .. لكن للحق يتعمد بعض كبار الكتاب و المفكرين .. الخ لنشر بهذا الأسلوب لتمرير أفكار أو تنبؤات ما ..

والموضوع نوقش في المنتدى للعلم فقط ..
 
شوف ديلي سكيب تنشر محتوى ساخر .. لكن للحق يتعمد بعض كبار الكتاب و المفكرين .. الخ لنشر بهذا الأسلوب لتمرير أفكار أو تنبؤات ما ..

والموضوع نوقش في المنتدى للعلم فقط ..
في الحقيقه لاأعلم ..احد الأصدقاء أرسله لي بالأمس ولم أتحقق من صحته , لذا وجب الأعتذار ..
تحياتي ..
 
سيناريو اشبه بسيناريو لبنان, اي تقاسم نفود ايراني/سعودي, الى غاية ما يسقط احد المتدخلين, ونتمنى بهدا سقوط ايران.
 
هوية بريس – وكالات
أدلى وزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر ، بتصريحات مدوية وخطيرة، وذلك بعدما ابتلعه صمت طويل حتى كاد الناس ينسون وجوده.
وقال كيسنجر في حوار أجرته معه جريدة “ديلي سكيب” الأمريكية، “إن الحرب العالمية الثالثة باتت على الأبواب وإيران ستكون هي ضربة البداية في تلك الحرب، التي سيكون على إسرائيل خلالها أن تقتل أكبر عدد ممكن من العرب وتحتل نصف الشرق الأوسط” وذلك بحسب ما أوردته يومية المساء في عددها لنهاية الأسبوع الماضي.
وأضاف المتحدث ذاته في تصريحاته القوية قائلا: “لقد أبلغنا الجيش الأمريكي أننا مضطرون لاحتلال سبع دول في الشرق الأوسط نظرًا لأهميتها الإستراتيجية، لنا خصوصا أنها تحتوي على البترول وموارد اقتصادية أخرى ولم يبق إلا خطوة واحدة، وهي ضرب إيران”.
وزاد قائلا: “عندما تتحرك الصين وروسيا من غفوتهما سيكون (الانفجار الكبير) والحرب الكبرى قد قامت، ولن تنتصر فيها سوى قوة واحدة هي إسرائيل وأمريكا.. وسيكون على “إسرائيل” خلالها القتال بكل ما أوتيت من قوة وسلاح، لقتل أكبر عدد ممكن من العرب واحتلال نصف الشرق الأوسط”. وأضاف كيسينجر منذرا بأن “طبول الحرب تدق بالفعل في الشرق الأوسط، و الأصم فقط هو من لا يسمعها”، مبرزا أنه إذا سارت الأمور كما ينبغي -من وجهة نظره- فسوف تسيطر إسرائيل على نصف منطقة الشرق الأوسط.
وأشار كيسنجر إلى أن الشباب الأمريكي و الأوروبي قد تلقوا تدريبات جيدة حلال القتال في السنوات العشر الماضية، و عندما ستصدر لهم الأوامر بالخروج إلى الشوارع لمحاربة تلك (الذقون المجنونة) -حسب تعبيره- فسوف يطيعون الأوامر ويحولونهم [يقصد المسلمين] إلى رماد.
كما صرح كيسينجر أيضا بأن “أمريكا وإسرائيل قد جهزتا نعشاً لروسيا وإيران، وستكون إيران هي المسمار الأخير في هذا النعش، بعدما منحتهم أمريكا فرصة للتعافي والإحساس الزائف بالقوة. بعدها ستسقطان للأبد، لتتمكن أمريكا ( الماسونية) من بناء مجتمع عالمي جديد، لن يكون فيه مكان سوى لحكومة واحدة تتمتع بالقوة الخارقة”.
وأكد كيسنجر أنه حلم كثيراً بتلك اللحظة التي تتحقق فيها رؤيته هذه للأحداث. ولمن لا يعرف هنري كيسينجر، وزير الخارجية الأمريكي الأسبق وأحد أشهر أباطرة الحكم العالمي ومهندسي النظام العالمي الجديد، فقد ولد عام 1923 في ألمانيا لأسرة يهودية



دعك منه ومن غيره ، القضاء والقدر لا يحدده كيستجر ولا غيره.
 
من جدكم تناقشون كلام كيسنجر الملفق !!!!!!!!!!!!!

890365377.jpg
 
الزياره السعوديه تهدف الى عدم ترك المدن السنيه وحيده تتعرض الى التهميش و الاندثار بعد الدمار الذي وقع بها , و تعتبر هذه الزياره عن مفتاح القفل لدخول حربة التغلغل السياسي السعودي في العراق و الذي يهدف الى شقين ,شق طارء و يقوم على اعادة تنظيم المجمتمع السني و اعمار المدن السنيه و رفع قوت السنه السياسيه و الاقتصاديه و هدف بعيد المدى يكمن في حصر النفوذ الايراني و القضاء عليه
 
عودة
أعلى