تقسيم سورية: سورية الفيدرالية اقليم جنوبي برعاية اميركية روسية اردنية

إنضم
28 مارس 2013
المشاركات
25,052
التفاعل
30,391 0 0

سوريا الفدرالية": إقليم جنوبي برعاية أمريكية والأردن
==================


2017-6-24 | خدمة العصر
9aba20fc8c552baf3954f37de77a201d.jpg


كتب مدير صحيفة "القدس العربي" أنه مع الإعلان التركي الرسمي عن "تفاهمات" لها علاقة بمحاصصة جغرافية سياسية للأقاليم والأرض في سوريا، كشف الأتراك عن اتفاق مع روسيا حول "وجود عسكري" مشترك في منطقة إدلب تحت عنوان مطاردة الإرهاب.

وهذا الاتفاق الروسي التركي يحافظ أولا على مستويات تنسيقية متقدمة من الحوار بين موسكو وأنقرة، ويظهر ثانيا روسيا في موقع المبادرة والقادرة على إنجاز تفاهمات جغرافية سياسية على الأرض. ثالثا، وهو الأهم وفقا لتقديراته، قد يدفع هذا الاتفاق تركيا إلى الاسترخاء قليلا بسبب حساسيتها المفرطة من التفاهمات الأمريكية مع قوات كردية تتولى الآن تحرير محافظة الرقة، وبصورة تجعل موسكو طرفا في أي مشروع مستقبلي لمنع إقامة دولة كردية في أطراف جنوبي تركيا.

وتضمن الإعلان التركي معلومتين إضافيتين تحت عنوان التفاهم بين روسيا وإيران على تأمين وحماية حوض ومحيط دمشق العاصمة، ووجود مشروع مماثل عن تفاهم أردني أمريكي مماثل في محيط درعا.

ورأى الكاتب في صحيفة "القدس العربي" أن الإجراء الروسي التركي يشجع الأردن على المضي قدما في مشروع "مناطق منخفضة التوتر" في محيط الحدود الأردنية السورية.

وتزامن كل ذلك مع مستجدين مهمين جدا ميدانيا، فالأمريكيون دخلوا بقوة من أجل الأردن وإسرائيل في مثلث التنف الصحراوي بين العراق وسوريا، ودخلوا عسكريا هذه المرة، والمفاوضات بدأت فعلا عبر الروس مع العاصمة الأردنية عمان بعنوان "إعادة فتح معبر نصيب| الحدودي بين البلدين، و"تمكين رموز الدولة السورية" من العودة إلى معابر درعا الأصيلة والقديمة.

الانطباع اليوم في عمان أن هذه التفاهمات لا يمكنها الولادة من دون تنشيط غرفة التنسيق الأمريكية الروسية، وعبر الأردن تحديدا، وفقا لما أورده في تقريره، والمستجد الثاني المهم أردنيا على الأقل، هو ما يتحدث عنه الروس وحلفاؤهم في جيش النظام من "استمرار دخول أسلحة وذخيرة عبر الأردن للمقاتلين المعارضين في جنوب درعا"، وهو ما كشفه الباحث المتخصص في جنوب سوريا صلاح ملكاوي، الأمر الذي يعتقد أنه قاد إلى "إحباط" هجوم كاسح وثقيل لإخضاع درعا الأسبوع الماضي.

وهنا، نقل الكاتب أن عمان أعلنت أنها ستواصل تقديم الدعم العسكري لمجموعات في المعارضة السورية ما دام الجيش السوري مصرا على العودة إلى درعا بمعية "ميليشيات طائفية" يتوجس منها الأردن ولا يريدها في مسافة تقل عن 30 كيلومترا من منطقة درعا البلد.

وعلى هذا الأساس، وفقا لما أورده الكاتب، برزت تفاهمات ميدانية برعاية ضابط الاتصال الروسي في الأردن في منطقة درعا، تحت ستار "تمديد الهدنة" بعد فشل قوات النظام في الحسم ضد مقاتلي ريف درعا ووسطها.

وتقول عمان إنها تريد عودة جيش النظام من دون ميليشيات، ولا تدعم "هزيمة مجانية" للمعارضة المقاتلة المقربة منها من دون "تسوية سياسية" تسمح أولا بعودة لاجئين إلى درعا بصفتها منطقة "منخفضة التوتر"، وتضمن ثانيا عدم وجود مقاتلين لـ"حزب الله" أو للحرس الثوري في "الجوار".

وأفاد الكاتب، نقلا عن مصادر أردنية، أنه بدأ فعلا توافق الأطراف الأساسية على ترسيم عملية "الأقاليم" بإعادة رسم خريطة الأقاليم وفقا للتقاسم الذي أعلنت عنه تركيا عمليا.

العملية، يقول الكاتب، واستنادا إلى مصدر أردني مطلع ستؤسس لمنطقة منخفضة التوتر في إدلب ومحيطها بنفوذ عسكري تركي، وستضمن لإيران نفوذها في وسط دمشق والساحل، وللأكراد إقليمهم في القامشلي وبعض مناطق الرقة، وستبقى درعا إقليما جنوبيا مستقلا بصورة تحافظ على المصالح الأردنية وبوجود عسكري "أمريكي ودولي".

وختم الكاتب بالقول إن تلك التفاصيل تعني رسم لوحة جديدة للوضع السوري المعقد وبتفاهمات إقليمية ودولية لها علاقة أيضا بتقاسم حصص "إعادة الإعمار"، ويعني كل هذا اليوم تدشين الخطوات الأولى لتأسيس "سوريا الفدرالية"، وفقا لللعبة بدا فعليا أن الجميع يحتاط ويشارك فيها​
 
التوافق الدولي:

ريف حلب الشمالي والغربي الى ادلب وريفها لجبل التركمان والأكراد باللاذقية لتركيا

قوات ايرانية وروسية بدمشق ومحيطها

قوات اردنية اميركية بالتنف ودرعا والقنيطرة واخراج داعش من الحدود المتاخمة للجولان

اشتراك فصائل الثورة بقتال داعش والنصرة
 

قوات احتلال "شرعية" في دمشق.. هل يتكرر سيناريو "سربرنيتسا"؟
==============


crop,750x427,2849881266.jpg

(​

  • الجمعة 23 حزيران 2017​


بلدي نيوز - (منى علي)

قال المتحدث الرئاسي التركي، أمس الخميس، إن تركيا وروسيا ستنشران جنوداً في منطقة إدلب شمال سوريا في إطار اتفاق "تخفيف التوتر" الذي توسطت موسكو في التوصل إليه الشهر الماضي.

ونقلت محطة "خبر ترك" التلفزيونية عن إبراهيم كالين قوله إن مناطق تخفيف التوتر التي اتفقت عليها تركيا وروسيا وإيران ستخضع لنقاش آخر خلال مفاوضات في آستانا عاصمة كازاخستان في مطلع تموز/يوليو المقبل.

وأضاف كالين "سنكون حاضرين بقوة في منطقة إدلب مع الروس، وفي الغالب روسيا وإيران ستكونان حول دمشق ويجري إعداد آلية تشمل الأمريكيين والأردن في الجنوب في منطقة درعا". مضيفا أن روسيا اقترحت أيضا إرسال قوات من كازاخستان وقرغيزستان.

وسائل إعلام عربية بدأت تروج لفكرة "قوات إسلامية"، مستندة إلى وجود قوات من كازاخستان وقرغيزستان، متجاهلة أن ذلك -إن تم- فسيكون رمزياً، كما أن الدولتين محسوبتان على موسكو بشكل كامل.

رسم حدود مناطق "خفض التوتر" الأربع، وتحديد القوات المسؤولة عن حمايتها ومراقبة وقف إطلاق النار فيها، كان مقرراً في الرابع من حزيران الماضي، إلا أن روسيا أرجأته إلى 12 من الشهر الفائت، قبل أن تعود وتؤجله مرة أخرى إلى الخامس من تموز المقبل، وذلك لإعطاء فرصة لقوات النظام والميليشيات الإيرانية للإطباق على درعا وإعادة احتلالها، وهو ما فشل حتى الآن على الرغم من الحملة الهمجية غير المسبوقة على المدينة المشمولة بخطة "خفض التصعيد".

ومع الفشل العسكري في درعا، ولإفشال الحل السياسي في جنيف، تعتزم روسيا وإيران استباق أي قرار في جنيف، بفرض أمر واقع على الأرض بحيث تكتفي جنيف بمباركته، كما ألمح إلى ذلك المبعوث الدولي ستيفان دي مستورا، حين تبنى خطة "خفض التصعيد" وأشاد بها في أكثر من مناسبة.

توزيع القوات الذي تحدث عنه الناطق الرسمي التركي، ينطوي على مخاطر جمة يدركها السوريون، حيث سيقتصر الوجود التركي على إدلب، بينما تحيط قوات روسية وإيرانية بدمشق لتُخضع الغوطة الشرقية والأحياء المتبقية بجوارها، وتخنقها بالحصار بدل حصار النظام، إذ أن من وظيفة القوات التي ستراقب "المناطق الآمنة" مراقبة المعابر الإنسانية والإشراف عليها، وبالتالي ستتحكم روسيا وإيران بمصير الغوطة الشرقية وجوبر، ولن تعدم الوسائل لتبرير تجويعها بذريعة "مكافحة الإرهاب"، وفق محللين.

أما درعا فقد تسربت معلومات عن مشاورات أمريكية روسية أردنية متواصلة منذ نحو شهرين، خلصت إلى تقسيم المحافظة بين المعارضة المسلحة والنظام، مع إعطاء النظام معبر "الرمثا" والسماح له بتواجد رمزي في الدوائر والمؤسسات فيما ادعت أنه "نصر رمزي"، وبالتالي يتحقق له ما عجزت آلة حرب ثلاث دول عن تحقيقه، ووفق خطة نشر قوات مراقبة مناطق "خفض التوتر" فإن قوات أمريكية وأردنية وربما روسية ستشرف على المنطقة، ما يعني أن الاتفاق أخذ بعين الاعتبار المصالح الأردنية بإبعاد إيران عن حدودها، بينما أهمل بشكل كامل مصلحة السوريين المنتصرين في معركة درعا حتى الآن، ولا يمكن تجاهل المصالح "الإسرائيلية" في تلك المنطقة على الرغم من غيابها إعلامياً، إذ أن واشنطن تقوم على حفظ مصالح "إسرائيل" نيابة عن تل أبيب.

ويبدو جلياً أن الاتفاق يُشرعن وجود قوات محتلة على الأرض السورية، هي موجودة فعلاً ولكن بلا شرعية، كما أنه يقطع الطريق على الأمم المتحدة التي كان من ضمن خططها، وفق مفاوضات جنيف، إرسال قوات دولية (القبعات الزرق) للفصل والإشراف على المناطق الآمنة، وهو يُعتبر ضمانة مقبولة إلى حد ما للسوريين.

والسؤال الذي يبادر أذهان السوريين: إذا كانت مذبحة "سربرنيتسا" الشهيرة التي قضى فيها آلاف المسلمين عام 1995 على يد الصرب، قد حدثت على مرأى القوات الدولية آنذاك، ويقول البعض بل وبتواطؤ معها، فكيف يمكن منع مذابح أكثر بشاعة على يد قوات روسية وإيرانية في دمشق وغوطتها الصامدة؟.. خاصة وأن ذريعة "مكافحة الإرهاب" جاهزة للظهور وقت الطلب!

 

روسيا تكسر التفاهمات الإقليمية حيال درعا.. ما أهدافها السياسية والعسكرية؟
======



crop,750x427,2937842236.jpg

  • الجمعة 23 حزيران 2017​



بلدي نيوز - درعا (حسام محمد)

أعلنت القوات العسكرية الروسية في سوريا عن إجراء اجتماع عسكري في مدينة درعا، أمس الخميس، مع القيادات العسكرية لنظام الأسد.

وقالت قاعدة حميميم الروسية، عبر معرفاتها الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي "أجرت القيادة العسكرية الروسية في سوريا اجتماعا ميدانيا جنوبي البلاد لتحديد النقاط الهامة للعمل عليها في المعركة القائمة في مدينة درعا بين القوات الحكومية والتنظيمات الإرهابية"، منوهةً إلى إن محاور الاجتماع الذي أقيم في منطقة الملعب البلدي في المدينة "تمحورت حول النقاط السلبية والإيجابية في المعركة وكيفية إيجاد الحلول المناسبة للتطورات الجارية على الأرض".

حميميم تهاجم الأردن

كما اتهمت القاعدة العسكرية الروسية، المملكة الأردنية بدعم فصائل المعارضة السورية في مدينة درعا بالأسلحة والذخائر، وقالت "استمرار تدفق السلاح والذخيرة عبر الحدود الأردنية السورية لصالح المجموعات المناهضة للحكم في سوريا يمثل أهم التحديات في هذه المرحلة".

الإعلان عن دخول الحرب

كما أعلنت قاعدة حميميم بأن قواتها الفضائية العسكرية، ستعزز من مشاركتها العسكرية في معارك درعا لصالح قوات النظام وإيران، وقالت "القوات الجوية الفضائية الروسية ستقدم الدعم اللازم للفرق العسكرية الموجودة في المنطقة لتمكينها من إنهاء الصراع الدائر منذ أكثر من ست سنوات".

دعم الأسد المنهزم

بدوره، عقب الصحفي السوري المختص في محافظة درعا "عبد الحي الأحمد" على الحالة الروسية الجديدة، بالقول "التصريحات الروسية واحتمالية زيادة التدخل الجوي، هدفه في الدرجة الأولى، زيادة الضغط العسكري لمنح القوات البرية من الميليشيات الطائفية وقوات الأسد الفرصة لتحقيق تقدم على الأرض، حيث أن تلك القوات لم تتمكن من تحقيق أي تقدم خلال الأشهر الماضية".

أستانا ومعارك درعا

سياسيا، يرى "الأحمد"، أن الجانب السياسي بالنسبة للروس لا يقل أهمية عن الجانب العسكري، فموسكو أرجأت مؤتمر أستانا مرات عدة، ويعود ذلك إلى انكسار القوات البرية في معارك درعا وحالة العجز التي وصلت إليها إضافة لحجم الخسائر البشرية واللوجستية.

درعا مع البادية السورية

ونوه الصحفي السوري، إلى أن ملف المعارك في مدينة درعا مرتبط بشكل مباشر بملف المعارك الجارية في البادية السورية، وكل الضغوط العسكرية التي تمارس في الجنوب لم تزد شيئا في أوراق الروس المجتمعين في عمان مع الولايات المتحدة الأمريكية.

روسيا والدول الإقليمية

الروس لم يكثفوا من تدخلهم الجوي في الجنوب في الفترات السابقة، نظرا للتفاهمات الإقليمية وحساسية المنطقة جغرافيا، وهو ما حاولت قوات الأسد والميليشيات الطائفية تعويضه بالبراميل المتفجرة وصواريخ أرض-أرض، إلا أنه لم يغير شيئا في سير المعارك سوى مزيد من الدمار، وفق ما قاله "الأحمد".

ويرى الصحفي السوري، أن ذلك الأمر سبب عجز واضح طيلة المواجهات السابقة، مما قد يستدعي الروس إلى كسر التفاهمات الإقليمية، وزيادة وتيرة قصفهم الجوي على أمل تحقيق تقدم بري يمكنهم من التفاوض في ملف معارك البادية التي قد تشهد تطورات كبيرة من جهة التنف خلال الأيام القادمة.

الحملة على درعا محدودة

ويرى الأحمد أن الحملة العسكرية على الجنوب السوري وخاصة مدينة درعا، هي حملة "محدودة زمنياً"، ولن يتم تأجيل مؤتمر أستانا لسنوات، ويعتقد أن ثوار درعا قادرون على كسر الحملة الروسية كما كسروا الحملات السابقة، ولكن لا يمكن التكهن بما ستؤول إليه المجريات الميدانية.​
 
هذا يعني ان سورية الفيدرالية اقليم درعا والقنيطرة دولة مستقلة بعد اخراج جيش خالد المبايع لداعش من القنيطرة والمثلث السوري الأردني الاسرائيلي


خالد حسن

حماية لحدود الكيان الصهيوني والأردن

 
المتحدث باسم الرئاسة التركية ابراهيم كالن: يتم العمل على آليه وجود قوات أردنية وأمريكية في #درعا
 


متحدث الرئاسة التركية إبراهيم #كالن:

يتم العمل على آلية تقضي بوجود قوات روسية وتركية في منطقة إدلب السورية

وإيرانية وروسية في محيط دمشق (TRT)

 

توزع السيطرة في كامل #سوريا مع النسبة المئوية لكل طرف حتى تاريخ 23/06/2017.

٧
DDBv6qXVoAIPHvt.jpg:small


الأخضرين في الجنوب التنف + درعا = سورية الفيدرالية حيث يتواجد الاحتلال الأميركي + قوات أردنية​
 
طبعا لن تسمع كلمة المطامع الأميركية والاحتلال الأميركي وحماية الجولان لصالح اسرائيل ....

فالتنف ودرعا بحضن الحبيب الأميركي ليسو لواء اسكندرون أو اعزاز او الباب بحضن العدو التركي هههههههههه​
 
طبعا لن تسمع كلمة المطامع الأميركية والاحتلال الأميركي وحماية الجولان لصالح اسرائيل ....

فالتنف ودرعا بحضن الحبيب الأميركي ليسو لواء اسكندرون أو اعزاز او الباب بحضن العدو التركي هههههههههه​
هاذا موكد ياخي وكل عام وانت بخير
 
الا لعنة الله على كل من شارك فى تدمير او تقسيم سوريا
والله ليطاردكم العار حتى يوم الدين
 
ولسان حالهم يقول.!


تبون تنازلون عن الثورة وترضخون للاسد
او نقسم سوريا ونقلب عاليها سافلها!!


وين جامعه الدول العربية.!؟ ما تحل الموضوع

ولا بس جامعه مخصصه للسيسي ومن هم على شاكلته
 
السعودية قامت بما تستطيع هذا الي همني
 
قطر هزمت السعوديه وأفشلتها للاسف

كل عام وانتم بخير
 
الله يرحم سعود الفيصل قطر لعبة لعب كبير الشهور والسنين كفيلة بالكشف عن الكثير
 
أعتقد آن الأوان لفصائل الثورة أن تضع يدها في يد بشار الأسد ...

البقاء بعيدين عن المشهد سيتسبب بعزلهم تماما.... مشاركة قوات بشار الأسد ربما يحفظ عربية سوريا على الأقل ولكن لن يمنع السيطرة الإيرانية.

جيش بشار وصل إلى منطقة دير الزور من جهة التنف وإلى حد الآن لم نر أكذوبة عملية التنف من قبل قوات عربية وأمريكية.
 
عودة
أعلى