Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ارسال الجنود الروس والاتراك الى هناك اعتقد لكي لايتحقق حلم أمريكا بتقسيم سوريا .... ثانيا من مصلحة السوريين ترك حلب أفضل من أن يبادو عن طريق النظام السوري ومليشياته بعد أن نفد مخزون الجيش الحر من السلاح والعتاد .....كما ترون المتحدث باسم الرئاسة التركية يقولها ....
كما باع حلب سيبيع إدلب، المشروع كان أمامنا يتكون والمختلفون كانوا يتصارعون على كيفية القسمة لا على كيفية الحفاظ على سوريا.
السؤال المهم هو ، أين العرب؟
اطلعو يااخونج ولكم الامان في هذا الموضوع
ارسال الجنود الروس والاتراك الى هناك اعتقد لكي لايتحقق حلم أمريكا بتقسيم سوريا .... ثانيا من مصلحة السوريين ترك حلب أفضل من أن يبادو عن طريق النظام السوري ومليشياته بعد أن نفد مخزون الجيش الحر من السلاح والعتاد .....
سبحان مغير الحال اللهم عافنا كل التحالفات تبدلت وتغيرت رايحة بينا علي فيين يا دنيا :/:
من عام ونصف تقريباً والأمور واضحه لاتحتاج تصاريح
نموذج يوغوسلافيا .... سيتم تطبيقه في سوريا أو سيتم تسليم سوريا كلها للأسد .
إستقلال الاكراد حالياً غير طروح ربما حكم ذاتي واسع النطاق برعاية أمريكية .
ويرتبط الملف السوري بالعراقي بشكل أو بآخر ومن الصعب التنبوء بالتطورات لكن أنتهاء المعارك الكبرى في العراق من صالح الأسد على الأقل تتوقف قوافل السلاح التي ترسلها داعش من هناك .
مايسمى بالجيش الحر أو أي فصيل آخر لايملكون القدرة المناسبة لأطلاق هجوم معاكس ضد قوات بشار ... والحرب ستتحول ضد الأرهاب - داعش - النصرة -- والأسد لن يتم المساس به .
اللعبة أنتهت وتبقى بعض العمليات التجميلية لأخفاء جراحات الحرب ....
تفاءل ، فالتفاؤل سنة نبوية.
بكل تأكيد نتفائل خيراً بأذن الله
لكن المعطيات واضحه وأنا متابع للشأن السوري حتى وصلت الأمور لطريق مسدود ثم تركت المتابعه وأكتفي بما يقدمه الأخوة من أخبار في الموضوع الموحد للثورة السورية .
فرص اسقاط الأسد تلاشت بنسبة 98 % ولاتستغرب رؤيته يتجول بين العواصم العربية والدولية في المستقبل ...
تحياتي
اردوغان باع حلب لايران والروس وبشار
وتميم باع المدن الاربعه لايران وحزب الله وبشار
الثورة السورية بدأت بخروج أطفال درعا، وانتهت بظهور التنظيمات.اللعبة أنتهت وتبقى بعض العمليات التجميلية لأخفاء جراحات الحرب ....