داعش يقدم على اقتراف اكبر جريمة في تاريخ الموصل

خلك من هذه (المثاليات ) الفارغه التي لاتغني ولاتسمن من جوع , بلدك لن يتعامل مع الكيان الصهيوني ,بلدك تتعامل مع أبليس بذات نفسه !!, ولواقتضت الضروره ستتعاملون مع اسرائيل أمام كل الملئ وعلى المكشوف , بخلاف طبعا كان خفيا وبالسر وخلف الأبواب المغلقه ..!!

فلا تعايرني ولا أعايرك.. الهم طايلني وطايلك , فخلك من اسلوب (تنزيه انفسكم وبلدك ) وكأنكم نزلين من السماء طاهرين متطهرين ..!!!! فخلك من هذا الكلام الفارغ الذي (لايودي ويجيب ) ...شايف شلون عيني


في الأصل فيه تعاون القناة العاشرة الإسرائيلية و الدرون ..
 
التعديل الأخير:
حجتهم بسيطه وواضحه وهي أنكم كفار أبناء كفار ومشركين من نسل مشركين وتستحقون كل مايحدث لدور عبادتكم بالتالي ..هذه حجتهم ..وضحت الصوره أخويا النصراني


داعش تعتبرهم في حكم المحاربين ..
 
المشكلة كان فيه مسيحيين متعاطفين مع السنة بسبب أفعال داعش تحول هذا التعاطف إلى نقمة و استخدام لتعزيز الكراهية ضد السنة العرب ..
 
الكلاب الاوساخ ضيعوا التراث والتاريخ الذي لا يقدر بكنوز الدنيا
 
FB_IMG_1498138224787.jpg


صدقت اعماق و كذب الرافضة

هل التفخيخ يخرج ببقاء هذا كنتيجة يا عجبا !

لعنة الله على اليهود و حميرهم من الرافضة
 
أما عن قبر النبي يونس عليه السلام فقد فندت بفضل الله كذبة كونه قبره عليه السلام بسرد تاريخي وقت تفجير الضريح.
 
من المستحيلات السبع ان تقوم داعش بتدمير مسجد مهما كان السبب
لا تحتاج لا خبراء و لا أي شيء
 
من يُفجر مصلين وقت الصلاة في مسجد لا أستغرب أن يُفجر مسجد

وداعش فعل هذا كثيراً في كُل مكان حل فيه

إنهم أفضع وأسوء ما حصل للمسلمين في التاريخ
 
للذين في قلوبهم مرض
ويقولون ان داعش لا يفجر المساجد
الخبر من قناة العربية وغيرها الكثير

داعش يفجّر مسجد عمر بن الخطاب في الأنبار
a1b75f9f-ab6f-44ea-8dd1-948922ae637f_16x9_600x338.jpg
جامع عمر بن الخطاب في الأنبار

بغداد- جواد الحطاب
فجّر مسلحو تنظيم داعش الإرهابي الجمعة، أقدم مسجد في محافظة الأنبار، الذي يقع قرب ناحية البغدادي غربي العراق.

وقال الناطق الإعلامي باسم رئيس مجلس محافظة الانبار، سليمان الكبيسي إن " عناصر من تنظيم داعش قاموا، عصر الجمعة، بزرع عبوات ناسفة في محيط مسجد الفاروق في منطقة جبّة التابعة لناحية البغدادي 90 كم غرب الرمادي، وتفجيرها عن بعد، ما أدى إلى انهيار المسجد بالكامل".

وأضاف الكبيسي "للعربية نت" أن المسجد "هو أحد أقدم المساجد في الأنبار حيث شيّد في زمن الخليفة الثاني عمر بن الخطاب، وجرى تطويره فيما بعد".

وسبق لوكيل وزارة السياحة والآثار، قيس حسين، القول بأن "عدد ما تمّ تفجيره من مبان دينية تراثية على أيدي عصابات داعش يصل إلى 28 مبنى، بينها جوامع وأضرحة ومزارات وكنائس وأديرة ذات طابع تاريخي، وهذا ما يشكّل أكبر هجمة وحشية يتعرض لها الإرث الإنساني العراقي منذ قرون".

 

– JUNE 22, 2017
الحدباء-الشرقية 22 حزيران: أجهش موصليون نازحِون في مخيماتِ بغداد اَجهشوا بالبكاءِ بعدَ سماعِهم خبرَ تفجير داعش لمنارةِ الحدباء والجامع الكبير. وقالوا اِنها كانت اعـــزَ عليهم من ابنائِهم فيما تحَسّــب اخرون على من ادخل داعش الى المدينةِ او ساهــَم في ذلك ، فيما اشاروا الى اَنها فاجعـــٌة ثانية بعد تفجــِير مرقد النبي يونس عام 2014. وشــُـيــد الجامعُ الكبير ومنارتـــُه الحدباء عام 1173 من ِقبل نور الدين الـــِزنــكي في مدينةِ الموصل ،وتــَعددت الروايات حول مَيـــلانِ المئذنةِ ، الا ان الجميعَ اتفقَ على اَنها رمــٌز من رموِز العراق. واِتشحَت مواقعُ التواصل الاجتماعي بالسواد بعد نبأِ اقدامِ داعش على ارتكابِ جريمةٍ جديدة بحِق التراث الموصلي ، وضجّت المواقــُع بصوِر مئذنةِ الحدباء والجامِع الكبير،.
 
مغردون يطلقون حملة على مواقع التواصل

#أغلى_من_الحدباء

لخوذه متشحه بدماء الطاهره لأحد ابطال الفرقة الذهبية استشهد أمس اثناء تحرير المدينة القديمة

IMG_2714.JPG
 
صدقت اعماق و كذب الرافضة

فيديو اعماق يظهر اثار القصف الصليبي على المسجد

 
لم يجد اليهود غير مغفلي الرافضة ليركبوهم.. كذبهم مفضوح للصبيان قبل الكبار.. و لا عزاء لمن تبنى روايتهم و ترنح.
 
الأخوة هداهم الله شاغلين نفسهم كثير بالحدباء ومن دمرها !!! عشرات الألوف هجروا والمئات قتلوا ودفنوا تحت الركام والمدينة سويت تقريبا بالأرض ليس مهم بقدر منارة الحدباء !! ما أقول إلا الله يصلح الحال بس .
 
الصاروخ الذي دمر الحدباء هو صاروخ امريكي(نوعGBU-28) ارتجاجي يدخل الارض وينفجر هذا ما يفسر الحفرة الكبيرة والعصف القليل

DC-DmiqXkAAQKJ_.jpg


DC-Dqs6W0AALneP.jpg

DC-DubEXsAAiJ-P.jpg
 
أليست هذه بندقية جاليل إسرائيلية التي يمسك بها المقاتل العراقي في الثانية 18 في الفيديو !!

galil-ar762.jpg




بندقيه Zastava M21 الصربيه وليست الجليل الصهيونيه

zastava_m21.jpg
 
عودة
أعلى