الله يعينها.وياصبر السعودية
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الله يعينها.وياصبر السعودية
أمريكا ما عاد تعرف لها
هذا ماهو أول إتهام من أمريكا و الغرب ل عُمان بتهريب الأسلحة و دعم الحوثيين ،
في ٢٠ آكتوبر ٢٠١٦ نشرت رويترز تقرير حصري عن هالموضوع ، و كان فيه إتهام
ل السلطنة بالتخاذل و عدم الجدية و الإهتمام في مكافحة التهريب ..
حصري-مسؤولون:
إيران تصعد إمدادات السلاح للحوثيين عن طريق سلطنة عمان
أهم النقاط في التقرير :
قال مسؤولون أمريكيون وغربيون وإيرانيون لرويترز إن إيران صعدت عمليات نقل السلاح الحوثيين
و إن جانبا كبيرا من عمليات التهريب تم عن طريق سلطنة عمان المتاخمة لليمن بما في ذلك عبر طرق برية استغلالا للثغرات الحدودية بين البلدين .
وقال مسؤول رفيع المستوى في الإدارة الأمريكية إن واشنطن أبلغت عمان بما لديها من مخاوف لكنه لم يحدد التوقيت الذي حدث فيه ذلك.
وقال المسؤول لرويترز "أقلقنا التدفق الأخير للأسلحة من إيران إلى اليمن ونقلنا تلك المخاوف لمن يحتفظون بعلاقات مع الحوثيين بمن فيهم الحكومة العمانية."
و يقول مسؤولون كبار في المنطقة إن العمانيين ليس لهم دور نشط في عمليات نقل السلاح وإن كانوا يغضون الطرف عنها ولا يبذلون جهدا كبيرا لوقفها
وقال دبلوماسي غربي مطلع على مجريات الصراع لرويترز "نحن على علم بالزيادة الأخيرة في وتيرة شحنات السلاح التي تقدمها إيران وتصل إلى الحوثيين عن طريق الحدود العمانية."
وأكد ثلاثة من المسؤولين الأمريكيين ذلك.
وقال أحد هؤلاء المسؤولين الثلاثة "ما ينقلونه عن طريق عمان عبارة عن صواريخ مضادة للسفن ومتفجرات... وأموال وأفراد."
وقال مصدر أمني آخر من المنطقة إن الشحنات شملت أيضا صواريخ قصيرة المدى سطح-سطح وأسلحة صغيرة.
وقال الدبلوماسي إن هناك مخاوف من ألا تكون سلطنة عمان تعاملت بالشدة الواجبة مع عمليات التهريب الإيرانية.
وأضاف "في رأيي أن مستوى تهريب السلاح الإيراني لا يحظى على الأرجح بالاهتمام الذي يستحقه."
وعموما فقد تجنبت واشنطن توجيه انتقادات علنية لمسقط خاصة أن السلطنة لعبت دورا تاريخيا في التوسط على الاتفاق النووي.
فوراً في نفس اليوم نفت عُمان
هذا كله صار أيام البومه أوباما ، هالحين ترامب و إدارته فتحوا الموضوع من جديد
إجماع أمريكي غربي و العجيب إيراني أيضاً على تورط السطنة و تخاذلها
و النفي ما عاد ينفع
#ترامب و #بن_سلمان يتفقان على حل النزاع مع #قطر
هنّأ الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، الأمير السعودي، محمد بن سلمان، على تعيينه وليًا للعهد، واتفقا على حل النزاع مع قطر، بحسب إعلام سعودي.
http://v.aa.com.tr/846561
اظن سبق واجتمع محمد بن سلمان وعبدالله بن زايد بوساطة كويتيه في عمان !!!
اتى للحفاظ على مصالحهم التي كادت تضيع،الرئيس الغبي أوباما أراد تغيير المنطقة لكن بفضل نعمة ترامب التي وصلت إلينا من السماء أتى لنصرة المسلمين
الله أكبر
بغض النظر عن صحة التقرير الذي سبق أن نوقش كثيراً في المنتدى بعناوين مختلفه منها على سبيل المثال لا الحصر
عمان تدعم الحوثيين ليقتلوا جنودنا في اليمن
بالفيديو القبض على شاحنة محملة بالأسلحة قادمة من سلطنة عمان لدعم الحوثيين
الخلاصة أن الحدود العمانية - اليمنية تحت سيطرة الشرعية والتحالف وهناك مسافة مئات الكيلومترات تحت سيطرة الشرعية قبل الوصول لمناطق الحوثي فمن المسؤول ؟
وبناء عليه هناك خونه من الشرعية يسهلون وصول السلاح للحوثي بل أن هناك حسابات على تويتر وانستغرام متخصصه في بيع السلاح الذي يقدمه التحالف للشرعية وتجده في أيدي الحوثي وصالح ..
يكفي تهور وجعل الكل في خانه العدو فعواقب هذا الأندفاع هو الدخول في الجدار بكل قوة .
هذا موقفنا من قبل ترامب ياعزيزي،ماهذا الاندفاع الطائش نحو خلق الاعداء
مجرد ما امريكا تتحدث الكل يهاجم بعدها بدون تفكير
ترامب هذا طلع داهية نسف كل الشعارات
عمان بالذات اكثر دولة مسالمة في العالم العربي
نصيحة لا تخسروا العمانيين
نحن في مواجهة مفتوحة مع المشروع الصفوي،على الاقل اذا لم تستطع كسب صديقك لا تجعلة عدوك
just saying
ماهي هذه المطامع التي يخشاها العمانيين،سلطنة عمان دولة آمنة ومطمئنة ويكفي أنها "سويسرا" الشرق الأوسخ باعتدالها وتعاضد شعبها ونبذ التطرف وتكاتف الشعب...
بغض النظر عن اجتماع أوباما والتمهيد للاتفاق النووي في عمان، فباقي الملفات كانت تتعامل بحذر وتراعي مصالح الخليج
نوعًا ما وأحيانا ترتكب أخطاء بسبب تخوفها من المطامع التي تمثلها الدولة الجارة بالنسبة لها ... لذلك أتفهم سبب تخوفهم
بالتوفيق لسلطنة عمان ولأهل السلطنة لخدمة قضايا الأمة.
نحن في مواجهة مفتوحة مع المشروع الصفوي،
حينما نستوضح ونحلل مواقف من حولنا فهذا لايعني أننا نعاديهم،
مستحيل أن نبدأ أحد بعداء مالم يعادينا هو
والكويت ليست بعيدة عن عمان لكن شيئا فشيئا تنكشف الحقائق