رئيس الوزراء الدكتور حيدر العبادي يصل المملكة العربية السعودية في زيارة رسمية

يحدث الان

رئيس مجلس الوزراء الدكتور حيدر العبادي يستقبل بمقر اقامته في مكة المكرمة ولي ولي العهد وزير الدفاع الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.


IMG_2664.JPG
 
خادم الحرمين الشريفين يستقبل رئيس وزراء العراق

IMG_2667.JPG


استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في قصر الصفا بمكة المكرمة اليوم، دولة رئيس الوزراء بجمهورية العراق الدكتور حيدر العبادي.

وفي بداية الاستقبال، صافح خادم الحرمين الشريفين، الوفد الرسمي المرافق لدولته.

كما صافح دولة رئيس وزراء العراق أصحاب السمو الأمراء والفضيلة والمعالي الوزراء وقادة القطاعات العسكرية.

وقد تناول الجميع طعام الإفطار مع خادم الحرمين الشريفين.

حضر الاستقبال، الأمير بندر بن محمد بن عبدالرحمن، و الأمير فيصل بن تركي بن عبدالله، و الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، و الأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز، و الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، و الأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، و الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، و الأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، و الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، و الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، و الأمير سلطان بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، و الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، و الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، و الأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز، و الأمير فيصل بن أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز.





 
العراق أصلاً محكوم بأحزاب شيعية و مليشيات من الذي سوف يحارب المليشيات و هي التي تتحكم بكل شيء؟؟
صدقني السعودية لم تعيد العلاقات مع العبادي
الا بعد ان رات ان هناك فرصة لجذبهم الى عمقهم العربي
عموما الايام ستبين الكثير .
 
العراقين يقولون تلوموننا على علاقتنا بإيران وهي من بادرة في وقت فراغ الدولة واقتنصت الفرصة وبالعكس كان من الدول العربية وخاصة الخليجية لم نرى منهم إلى الجفاء واتهامنا بالخيانة.

وانا اقول والله أعلم العراق متحمس جدا لعودة العلاقات مع العرب وخاصة السعودية ونتمنى ان تكون بداية خير لما فيه مصلحة الامة
 
العراقين يقولون تلوموننا على علاقتنا بإيران وهي من بادرة في وقت فراغ الدولة واقتنصت الفرصة وبالعكس كان من الدول العربية وخاصة الخليجية لم نرى منهم إلى الجفاء واتهامنا بالخيانة.

وانا اقول والله أعلم العراق متحمس جدا لعودة العلاقات مع العرب وخاصة السعودية ونتمنى ان تكون بداية خير لما فيه مصلحة الامة

تقريبا كل الساسه اللي مستلمين الحكم والقياده في العراق كانو ابان حكم صدام حسين في ايران ومنهم من كان يحارب في صفوف الجيش الايراني يقاتل الجيش العراقي او اعضاء في حزب الدعوه المدعوم من ايران والتابع لها سياسيا ومذهبيا


 
تقريبا كل الساسه اللي مستلمين الحكم والقياده في العراق كانو ابان حكم صدام حسين في ايران ومنهم من كان يحارب في صفوف الجيش الايراني يقاتل الجيش العراقي او اعضاء في حزب الدعوه المدعوم من ايران والتابع لها سياسيا ومذهبيا


ومنهم من كان في مخيم رفحاء تلك حقبة زمنية الان نحن في وضع مختلف عن الماضي يجب أن ننظر لمصلحتنا هل تريد أن تسيطر الحشود على حدودنا أو دولة يحكمها القانون الدولي ؟
بلا شك دعم الحكومة العراقية من مصلحة السعودية بالدرجة الأولى لقطع الطريق على من يريد إشعال المنطقة يجب ننظر الى المستقبل اخي الكريم
.
 
العراقين يقولون تلوموننا على علاقتنا بإيران وهي من بادرة في وقت فراغ الدولة واقتنصت الفرصة وبالعكس كان من الدول العربية وخاصة الخليجية لم نرى منهم إلى الجفاء واتهامنا بالخيانة.

وانا اقول والله أعلم العراق متحمس جدا لعودة العلاقات مع العرب وخاصة السعودية ونتمنى ان تكون بداية خير لما فيه مصلحة الامة

هذا كلام جهال الله يحفظك ويُحرف التاريخ ومعروف من وراءة
واليك الإثباتات ولك الحق في طلب مصادرها

1- في البداية وأثناء الغزو الأمريكي للعراق كانت الحكومة السعودية أكبر المعارضين على العنجهية الأمريكية

2- بعد الغزو كانت السعودية في مواجهة داخلية مع ما سمي بـ تنظيم القاعدة في جزيرة العرب

3- في 2006 جمعت السعودية علماء العراق في مكة سنة وشيعة وتم توقيع وثيقة مكة والتي تحرب الإقتتال بين ابناء البلد الواحد بغض النظر عن مذهبة

الخ الخ الخ

- يا عزيزي السعودية تم ابعادها عن العراق عمداً ولم تترك العراق يوماً واحداً وتم تسليم الموصل لداعش, لك أن تتخيل حكومة تسحب الجيش والأمن من أكبر مدينة سنية !!

- لك أن تتخيل ماذا فعل السبهان في العراق ليتم المطالبة برحيلة !!


- الحكومة الحالية العراقية تُريد إستثمارات إقتصادية والتى سوف تكون أحد أكبر أسباب الإستقرار الداخلي بعد مشيئة الله فلذالك لن تكون الإستثمارات بلا مقابل حتى لو سياسي أو إجتماعي كغطاء للسنة من أبو ريحة الإيراني أو الأفدغ العراقي !
 
هل للزيارة علاقة بانفصال كردستان و الكلام ان السعودية تدعمه ؟!

 
الامن الحدودي مع العراق ليس ناتجا من طيبة العبادي او طيبة الحشد الشعبي

بل يرجع بالدرجة الاولى لانشغالهم بداعش
وطبيعة الاراضي الحدودية بين البلدين
وطيبة الاباتشي السعودية
 
هذا كلام جهال الله يحفظك ويُحرف التاريخ ومعروف من وراءة
واليك الإثباتات ولك الحق في طلب مصادرها

1- في البداية وأثناء الغزو الأمريكي للعراق كانت الحكومة السعودية أكبر المعارضين على العنجهية الأمريكية

2- بعد الغزو كانت السعودية في مواجهة داخلية مع ما سمي بـ تنظيم القاعدة في جزيرة العرب

3- في 2006 جمعت السعودية علماء العراق في مكة سنة وشيعة وتم توقيع وثيقة مكة والتي تحرب الإقتتال بين ابناء البلد الواحد بغض النظر عن مذهبة

الخ الخ الخ

- يا عزيزي السعودية تم ابعادها عن العراق عمداً ولم تترك العراق يوماً واحداً وتم تسليم الموصل لداعش, لك أن تتخيل حكومة تسحب الجيش والأمن من أكبر مدينة سنية !!

- لك أن تتخيل ماذا فعل السبهان في العراق ليتم المطالبة برحيلة !!


- الحكومة الحالية العراقية تُريد إستثمارات إقتصادية والتى سوف تكون أحد أكبر أسباب الإستقرار الداخلي بعد مشيئة الله فلذالك لن تكون الإستثمارات بلا مقابل حتى لو سياسي أو إجتماعي كغطاء للسنة من أبو ريحة الإيراني أو الأفدغ العراقي !

جزاك الله خير وكلام جميل لا نختلف عليه وفعلنا اكثر من ذلك للعراق ورغم ذلك مازلت عندي رأي ان في العراق من الشعب مازال يتهمنا بتمزيق العراق ونحن سبب البلاء و المجاعة و و و و الخ

لن تزول تلك الصورة التي وضعها المتطرفين في عقول الشعب العراقي إلا بالتقارب معهم عن طريق الحكومة العراقية وتبادل الزيارات الودية وما إلى ذلك.
 
#عاجل

بيان عراقي سعودي مشترك بعد زياره العبادي وتأسيس مجلس تنسيقي
 
أكد على تكثيف التعاون السياسي والأمني والاقتصادي والاستثماري بين البلدين
بيان سعودي عراقي مشترك: فتح آفاق جديدة للتعاون وتطوير العلاقات
الثلاثاء / 25 / رمضان / 1438 هـ
الثلاثاء 20 يونيو 2017 13:48



http://okaz.com.sa/uploads/images/2017/06/20/395444.jpeg
واس (مكة المكرمة)
صدر اليوم الثلاثاء بيان مشترك بين المملكة العربية السعودية وجمهورية العراق جاء فيه: بيان مشترك بين المملكة العربية السعودية وجمهورية العراق، تلبية لدعوة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز قام رئيس مجلس الوزراء بجمهورية العراق حيدر العبادي بزيارة رسمية إلى المملكة العربية السعودية يوم الاثنين 24 رمضان 1438هـ الموافق 19 يونيو 2017م.

وقد عقد خادم الحرمين الشريفين ورئيس مجلس الوزراء جلسة مباحثات حضرها الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وعدد من كبار المسؤولين في البلدين تم خلالها تبادل وجهات النظر حول آفاق وسبل تطوير العلاقات الثنائية وتكثيف التعاون في المجالات كافة خدمة للشعبين الشقيقين وللمصالح المشتركة القائمة بين البلدين خصوصا في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والتجارية والاستثمارية والطاقة، وبحثا القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

كما عقد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع جلسة مباحثات مع رئيس مجلس الوزراء حيدر العبادي.

وقد نوه الجانبان في جلستي المباحثات بما يربط بين البلدين والشعبين الشقيقين من روابط الدين والأخوة والجوار وأواصر القربى والمصير المشترك، وعبر الطرفان عن سعادتهما بما سجلته المملكة العربية السعودية وجمهورية العراق من نقلة نوعية في العلاقات بينهما، وأكدا على أهمية التبادل المنتظم للزيارات بين المسؤولين في البلدين، وكذلك رجال الأعمال بهدف استكشاف الفرص المتاحة لدعم العلاقات الاقتصادية والتجارية وتطويرها إلى آفاق تعود بالخير والمنفعة لكلا البلدين.

وفي إطار الروح البناءة التي سادت المباحثات بين الجانبين تمت مناقشة الأوضاع الراهنة والتحديات السياسية والأمنية التي تواجه الأمتين العربية والإسلامية، وتم الاتفاق على تكثيف العمل المشترك لمواجهة هذه التحديات وفي مقدمتها مكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب بكافة أشكاله وصوره، وأكد الجانبان على أهمية تجفيف منابع الإرهاب وتمويله، والالتزام بالاتفاقات والتعهدات التي تلزم الدول بهذا الخصوص.

وقد عبر البلدان عن تصميمهما على مواصلة جهودهما الناجحة لمحاربة التنظيمات الإرهابية وخاصة تنظيم داعش الإرهابي الذي طالت أعماله الإجرامية الآمنين في البلدين.

وأكد إدانتهما كافة الأعمال التي تمس أمن واستقرار البلدين والمنطقة، وشددا على ضرورة نبذ روح الكراهية والعنف والتمييز الطائفي والتأجيج المذهبي.

كما أكدا حرصهما على تعزيز علاقاتهما الأخوية لتحقيق مصالحهما المشتركة ولكل ما فيه الخير للشعبين الشقيقين، وأهمية تعزيز السلم والأمن في المنطقة.

وحرصاً على الأخذ بكل ما من شأنه توطيد علاقاتهما، اتفق البلدان على تأسيس مجلس تنسيقي بينهما للارتقاء بالعلاقات إلى المستوى الاستراتيجي المأمول وفتح آفاق جديدة من التعاون في مختلف المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والتنموية والتجارية والاستثمارية والسياحية والثقافية وتنشيط الشراكة بين القطاع الخاص في البلدين ومتابعة تنفيذ ما يتم إبرامه من اتفاقات ومذكرات تفاهم لتحقيق الأهداف المشتركة.

وقد عبر رئيس مجلس الوزراء العراقي عن تقدير حكومة العراق للمملكة العربية السعودية على ما أبدته من دعم للجهود المبذولة في إعادة إعمار العراق، مثنياً على ما يقوم به خادم الحرمين الشريفين وحكومة المملكة العربية السعودية من رعاية للحرمين الشريفين وخدمة لقاصديهما من الحجاج والمعتمرين والزوار. كما عبر رئيس مجلس الوزراء العراقي عن خالص شكره وتقديره على ما لقيه والوفد المرافق من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة.
 
IMG_2673.JPG


السومرية نيوز/ بغداد
تنشر السومرية نيوز نص بيان عراقي – سعودي مشترك عن الزيارة التي أجراها رئيس الوزراء حيدر العبادي أمس الاثنين إلى المملكة العربية السعودية والملفات التي تم بحثها خلال الزيارة، فيما أشار البيان إلى اتفاق البلدين على تكثيف العمل المشترك لمكافحة التطرف وتجفيف منابع الإرهاب وتمويله، فضلا عن تأسيس مجلس تنسيقي للارتقاء بالعلاقات بين بغداد والرياض.

وجاء في البيان الذي أوردته وكالة الأنباء السعودية الرسمية، "تلبية لدعوة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية قام رئيس مجلس الوزراء ب‍جمهورية العراق حيدر العبادي بزيارة رسمية إلى المملكة العربية السعودية يوم الاثنين 19 حزيران 2017"، مبينا أن العبادي والملك سلمان "عقدا جلسة مباحثات تم خلالها تبادل وجهات النظر حول آفاق وسبل تطوير العلاقات الثنائية وتكثيف التعاون في المجالات كافة خدمة للشعبين الشقيقين وللمصالح المشتركة القائمة بين البلدين ولاسيما في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والتجارية والاستثمارية والطاقة، كما بحثا القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك".

وأضاف البيان أن "الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي ولي العهد عقد جلسة مباحثات مع العبادي، وقد نوه الجانبان في جلستي المباحثات بما يربط بين البلدين والشعبين الشقيقين من روابط الدين والأخوة والجوار وأواصر القربى والمصير المشترك، وعبر الطرفان عن سعادتهما بما سجلته المملكة العربية السعودية وجمهورية العراق من نقلة نوعية في العلاقات بينهما"، لافتا إلى أن الجانبين "أكدا أهمية التبادل المنتظم للزيارات بين المسؤولين في البلدين، وكذلك رجال الأعمال بهدف استكشاف الفرص المتاحة لدعم العلاقات الاقتصادية والتجارية وتطويرها إلى آفاق تعود بالخير والمنفعة لكلا البلدين".

وأوضح أنه "في إطار الروح البناءة التي سادت المباحثات بين الجانبين تمت مناقشة الأوضاع الراهنة والتحديات السياسية والأمنية التي تواجه الأمتين العربية والإسلامية، وتم الاتفاق على تكثيف العمل المشترك لمواجهة هذه التحديات وفي مقدمتها مكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب بكافة أشكاله وصوره، وأكد الجانبان على أهمية تجفيف منابع الإرهاب وتمويله، والالتزام بالاتفاقيات والتعهدات التي تلزم الدول بهذا الخصوص".

وتابع البيان أن "البلدين عبرا عن تصميمهما على مواصلة جهودهما الناجحة لمحاربة التنظيمات الإرهابية وخاصة تنظيم داعش الإرهابي الذي طالت أعماله الإجرامية الآمنين في البلدين".

وأشار إلى أن "البلدين أكدا إدانتهما كافة الأعمال التي تمس أمن واستقرار البلدين والمنطقة، وشددا على ضرورة نبذ روح الكراهية والعنف والتمييز الطائفي والتأجيج المذهبي، كما أكدا حرصهما على تعزيز علاقاتهما الأخوية لتحقيق مصالحهما المشتركة ولكل ما فيه الخير للشعبين الشقيقين، وأهمية تعزيز السلم والأمن في المنطقة".

وزاد البيان أنه "حرصاً على الأخذ بكل ما من شأنه توطيد علاقاتهما، اتفق البلدان على تأسيس مجلس تنسيقي بينهما للارتقاء بالعلاقات إلى المستوى الاستراتيجي المأمول وفتح آفاق جديدة من التعاون في مختلف المجالات بما في ذلك السياسية والأمنية والاقتصادية والتنموية والتجارية والاستثمارية والسياحية والثقافية وتنشيط الشراكة بين القطاع الخاص في البلدين ومتابعة تنفيذ ما يتم إبرامه من اتفاقيات ومذكرات تفاهم لتحقيق الأهداف المشتركة".
 
العراقين يقولون تلوموننا على علاقتنا بإيران وهي من بادرة في وقت فراغ الدولة واقتنصت الفرصة وبالعكس كان من الدول العربية وخاصة الخليجية لم نرى منهم إلى الجفاء واتهامنا بالخيانة.

وانا اقول والله أعلم العراق متحمس جدا لعودة العلاقات مع العرب وخاصة السعودية ونتمنى ان تكون بداية خير لما فيه مصلحة الامة

مرحباً عزيزي
غير صحيح ماتفصلت به
بعد الأطاحه بصدام تم تسليم العراق لأيران مباشرة بواسطة معارضي صدام القاطنين في لندن وايران وحزب الدعوة وغيرهم
لم يكن هناك فراغ نهائياً بل تسليم مباشر لأيران ولايزال يحكم العراق أتباع ايران ...
أحد اعضاء الوفد العراقي هو الأيراني من قاسم الأعرجي صاحب السجل الكبير في أنتهاكات حقوق الأنسان ضد السنة
وصاحب التصريحات النارية ضد السعودية ومع ذلك أستقبل بالأحضان وفتحت له أبواب البيت الحرام
العراق يريد علاقات واسعه مع المحيط العربي دون أن يكون لهم تأثير على سياسه تفريس المجتمع العراقي وابادة السنة ومن يقول بغير ذلك يضحك على نفسه .
تحياتي لك

اثناء خدمته في صفوف فيلق بدر مع الأيرانيون
images

DCtgP9FXoAElpz-.jpg

DCtgMvcW0AIe64c.jpg

DCtgUB8XkAgUeXW.jpg
 
هل للزيارة علاقة بانفصال كردستان و الكلام ان السعودية تدعمه ؟!


هذة صدمة في وجه أصحاب العنتريات السياسيه التي تتحدث عن دعم دولة كردية !!!
كيف تريد دعم الأكراد وكسبهم وأنت تضع يدك في يد الحكومة المركزية التي ترفض انفصال الأقليم ياعزيزي
مادة 140 ربما تشعل حرب بين الكرد والحكومة المركزية ولن ينسحب الأكراد من كركوك ....
للأسف أبتليت الأمة بمحللين وكتاب ذوي جهل عظيم أو طبالين لايعرفون عرس من يطبلون فيه ....
حكومة كردستان العراق أقرب لتركيا من حكومة بغداد والمصالح بينهم كبيرة لكن تعال فهم الجماعة هنا ,,,,,
 
عودة
أعلى