قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
بعض الزود نقص لو يزود.
على العموم في عهد الملك عبدالله رحمه الله تم طرح مشروع الاتحاد الخليجي وقطر وعمان كانوا رافضين. وتم تقديم مشروع بديل الاتحاد خليجي بين السعودية، والإمارات والبحرين، على ان تنضم الكويت لاحقا. تم تأجيل المشروع رغبة القادة في اقناع قطر وعمان على تغيير مواقفهم. اعتقد ان ٣+ ١ اصبح اقرب من اي وقت مضى.



موضوع الإتحاد عوامل عرقلته اقتصادية بحته.
 
هدم ؟
يا أخي المشاركة السياسية لا تهدم وأنما تبعد الحرج عن الحكومة أحيانا وفي وقت اللزوم وخصوصا في قضايا الفساد والتى غالبا ما تكون من أشخاص ذوي نفوذ سواء سياسي أو إقتصادي ..
ما المانع من تخصيص 30% كبداية في مجلس الشورى وتفعيلة ؟
بحيث تكون الثقافة تراكمية والزيادة عبر مرور السنين وزيادة الوعي ؟

* سوف يخطئ الشعب في البدايات ويختار القبيلة ولكن هذه الثقافة سوف تندثر مع مرور الزمن فالعلم أثبت أن الإنسان ليس سوى تجارب تراكمية فيما يتعلق بالإصلاح السياسي
* الدولة علمت وأخرجت أجيال قادرة بتوفيق من الله على أن تواصل المسيرة وبلا شك أن الإنتخابات البلدية ما هي إلا بداية لزرع ثقافة المشاركة على مستوى المحافظات ولكن مستوى التمثيل منخفض جداً ولا يجد دعم إعلامي إطلاقاً وهذا يدل على تعطيل العجلة الإصلاحية
* العالم أجمع أثبت أن التطور السياسي واجب على جموع البشر فبعض الدول قدمت الأرواح كالثورة الفرنسية على سبيل المثال والبعض قدمها بضغوط وبدون إراقة الدماء كالمغرب مثلاً
* بلا شك أن مجتمعنا محافظ ومترابط والإصلاح سيكون داخلي مع مرور الوقت واذا الله كتب لنا الحياة ستكون بداياتها مع قدوم الجيل الثاني من العائلة الحاكمة والذي يحتوي على مثقفين علمياً وسترى من يمانع في هذا الوقت يرقص فرحاً بها
سؤال واحد لك، النظام الديمقراطي هل هو وسيلة أما أنه هو الغاية؟؟ بمعنى هل تريد نظام ديمقراطي للمزيد من التقدم والتطور في المجال الاقتصادي وتطوير التعليم والصحة والبنية التحتية، أما الغاية هي وجود نظام ديمقراطي بغض النظر عن النتائج؟؟ اذا انت تبغى تتكلم عن نظام ديمقراطي يجب انك تشوف تجارب الآخرين في المنطقة وبناء عليه تقييم الوضع. انا اذكرك ان سوريا وايران وافغانستان ، ولبنان والصومال كل هذه أنظمة ديمقراطية. ايضا الجزائر دولة غنية جدا وعدد سكانه يقارب للسعودية وعندهم نظام ديمقراطي. هل الديمقراطية أدت الي تقدم الدول هاذي؟؟ اترك الجواب لك. مثال أخير تركيا عندهم نظام ديمقراطي ولكن بعد الانقلاب الفاشل أردوغان فصل وسجن الآلاف في النظام الديمقراطي المزعوم لم يمنعه من تحقيق مراده. تجارب الديمقراطية الناجحة تعتبر أقلية للاسف ، اما اسباب نجاح الدول هاذي موضوع طويل يحتاج نقاش.
 
هناك دعاة متكسبين يجعلون دين الله سلعة ويضحكون على العوام ويتلاعبون بمشاعرهم ، العلماء الربانيون معروفون من هم " رحم الله بن باز وابن عثيميمن وامثالهم من علماء الامة ".
وهل السعودية هي الدولة الوحيدة التي يوجد بها علماء ومشائخ دين ومؤسسات دينية لهم مالهم وعليهم ماعليهم حتى يخصص جل جهده لتقييمهم .
اتهام شيوخ بالارهاب .. وهم يعيشون بحرية في بلدهم ماعو الا اتهام موجه للدولهم
 
مليونا عامل في قطر مهددون بفقد وظائفهم بسبب ارتفاع الأسعار

عثر أجيت على عمل في قطر قبل سبعة أشهر، لكن الكهربائي الهندي أصبح اليوم، مثل مئات غيره من العمال الأجانب، يخشى أن يفقد عمله ويضطر إلى العودة إلى بلده في ظل الأزمة المتفاقمة بين الدوحة ودول خليجية.
ولا يخشى أجيت خسارة عمله فقط، بل يتخوف أيضا من ارتفاع أسعار المواد الغذائية بعد إغلاق السعودية معبرها الحدودي مع قطر، ومنع طائراتها من عبور أجواء السعودية والإمارات والبحرين.
وقال لوكالة فرانس برس "إذا استمر الوضع على هذا المنوال فسنواجه مشكلات.. بينها ارتفاع أسعار المواد الغذائية وفقدان أعمالنا".
وقطعت السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها الدبلوماسية مع قطر الأسبوع الماضي وأغلقت المجال الجوي والطرق البحرية أمامها، وذلك لدعمها الإرهاب.
ويشعر أجيت، الذي يجني نحو ألف ريال قطري (275 دولارا) في الشهر يرسل أكثر من نصفه إلى عائلته في الهند، بالقلق من أن تستمر الأزمة وتؤدي إلى تراجع الأعمال في قطر.
ويوضح "في بعض متاجر المواد الغذائية، ارتفعت أسعار الأرز والطماطم والبصل حتى تضاعفت". ولم يجد الكهربائي وسيلة للتكيف مع ارتفاع الأسعار سوى أن يكتفي بتناول وجبة واحدة فقط في اليوم.
ويقف أكثر من مليوني عامل في قطر، معظمهم من جنوب آسيا، عند الخط الأمامي للمواجهة مع التبعات المباشرة لل،زمة.
وبينما من المفترض أن يتمكن الأجانب الغربيون في قطر من التكيف مع هذه التبعات، فإن الثمن الأكبر سيدفعه أجيت ومعه مئات آلاف العمال الآخرين.
في إحدى ضواحي الدوحة، عند موقع بناء خاص ببطولة كأس العالم 2022 التي ستستضيفها قطر، يستريح أنيل، الآتي من بنجلادش، بعد فترة صباحية من العمل في درجة حرارة مرتفعة بلغت 48 درجة مئوية.
ويقول أنيل لـ "فرانس برس" "الكل يتحدث عن هذه المشكلة. البعض يقولون إنهم قد يعيدوننا إلى بلداننا"، مشيرا في الوقت ذاته إلى ارتفاع أسعار الفواكه وبينها التفاح الذي ازداد سعره من سبعة ريالات للكيلوجرام الواحد إلى 18 ريالا.
عبد الباري، الكهربائي الذي يجني 850 ريالا في الشهر، يعمل في قطر لسداد مصاريف مدرسة ابنتيه في الهند. ويقول "سمعت أن قطر تدعم الإرهابيين؛ ولهذا فإنهم قطعوا العلاقات معها"، مضيفا أن الأزمة ستنعكس على مستقبل ابنتيه.
واندلعت الأزمة بعد أيام من بداية شهر رمضان حين تتقلص ساعات العمل في قطر ودول خليجية وعربية، ويصبح من الصعب على العمال تعويض خسارتهم لساعات العمل بأي أعمال إضافية.
وعلى الرغم من التطمينات الرسمية من الحكومة القطرية، إلا أن القلق في مواقع البناء العديدة في الإمارة، التي أنفقت المليارات على الأعمال الخاصة ببطولة كأس العالم، يتصاعد يوما بعد يوم.
وقال عامل البناء نور الإسلام (26 عاما) "أعتني بأبي وأخي وأمي وشقيقاتي وأرسل لهم 1500 ريال في الشهر"، مضيفا "بالتأكيد ستواجه أسرتي مصاعب إذا استمرت الأزمة".
إنشرها

http://www.aleqt.com/2017/06/16/article_1204811.html
 
تشوهات عميقة تصيب اقتصاد قطر .. استنزاف الاحتياطيات وإفلاس شركات

في تاريخ قطر الاقتصادي لحظتان فارقتان، الأولى اكتشاف حقل غاز الشمال عام 1971، وما تابعه من اكتشافات في هذا المجال، احتلت قطر بمقتضاها المرتبة الثالثة عالميا من حيث الاحتياطي، إذ يعد الغاز الجسر الذي ربط بين تلك الإمارة الصغيرة والعالم الخارجي، وأتاح لها أرصدة مالية بمئات المليارات، استخدمت في مجالات استثمارية اقتصادية وسياسية عدة، على أمل وضع الإمارة الصغيرة على خريطة القوة الإقليمية.
اللحظة الثانية والفارقة أيضا في تاريخ قطر الاقتصادي، تعود إلى أيام قليلة ماضية، وهي لحظة المقاطعة التي فرضتها دول خليجية بينها السعودية ودول عربية وإسلامية على قطر.
فالقرار لا يمثل فقط عملية قطع بين القوى الفاعلة في الإقليم والدوحة، وإنما للقرار الخليجي تداعيات اقتصادية عميقة لم ينكرها المسؤولون في الدوحة، وإن سعوا إلى التخفيف منها أو الإيهام لأنصارهم بأنهم قادرون على التصدي لها وتجاوزها.
ولا يمثل الحظر سدا لأحد أهم الجسور التي تعبر بها قطر إلى العالم أو يعبر العالم إليها، فالإقليم وأيا كان حجم علاقتك التجارية والاقتصادية معه، والتي تدعي الأرقام القطرية الآن زورا وبهتانا أنها علاقات هزيلة، يمثل الغلاف الحيوي لك، ومجال التمدد الطبيعي لنشاطك السياسي والاقتصادي، والأفق الذي تسعى لأن تحتل فيه موقعا مميزا، فإذا أغلق الإقليم أفقه أمامك، فإن ثرواتك المالية لن تكون في أفضل تقدير غير مجموعة من أوراق البنكنوت، غير قادرة على أن تجعل منك نموذجا سياسيا أو اقتصاديا يحتذى أو ينظر إليه بعين التقدير والاعتبار.
ومع هذا فإن خطورة العقوبات الخليجية على إمارة قطر تتمثل في أنها لحظة استراتيجية فارقة تضاهي في قوتها اكتشاف الغاز في تلك الإمارة الواقعة على شاطئ الخليج العربي، فالمؤكد أن قطر الآن ما بعد الحظر وليس فقط اقتصادها لن تكون قطر ما قبل الحظر.
وهنا قال لـ"الاقتصادية" الدكتور جون ويسكر؛ أستاذ الاستراتيجية الدولية، إن الوضع اختلف الآن وكان صادما ومفاجئا لقطر، فالأمر تجاوز الدبلوماسية والسياسة إلى ملعب جديد لم تكن قطر مستعدة له، ولا يمكنها التعامل معه لفترة طويلة نظرا لبنيتها الداخلية، وأعني هنا المقاطعة الاقتصادية التي فرضتها دول خليجية وعربية وإسلامية على الدوحة.
وأضاف، أن قطر ربما تكون لديها القدرة على المناورة الدبلوماسية، ولكنها لا تمتلك القدرة على القيام بذلك اقتصاديا، والسعي للبحث عن حلول للتغلب على الصعوبات الاقتصادية التي تواجهها، وستكون جميعها وقتية ومكلفة للغاية وغير طبيعية ولا تنسجم مع قواعد علم الاقتصاد والربحية، وستستنزف الجزء الأكبر من احتياطيات الدوحة المالية واستثماراتها الدولية.
من ناحيته، يرى الباحث الاقتصادي؛ كلارك كوكس، أن التأثير الاقتصادي السلبي للعقوبات الخليجية، يبدو واضحا في محاولة ترويج الدبلوماسية القطرية عبر وزير الخارجية ووسائل إعلام مدعومة من قطر لمصطلح "الحصار"، مدعيا تعرض قطر لحصار غير قانوني من قبل أشقائها الخليجيين، لكن تلك المساعي القطرية باءت بالفشل حتى الآن، فالموانئ القطرية الجوية والبحرية تعمل دون أن يتعرض لها احد، كما أن تصوير العقوبات على أنها ترمي "لتجويع" الشعب القطري تصور هزيل ومحدود للغاية، ولا يتفق مع هدف الحظر، فالعقوبات يمكنها أن تترك تأثيرات أكثر خطورة وضررا بالاقتصاد القطري على الأمد الطويل، من قضية "تجويع" القطريين.
وأضاف لـ"الاقتصادية" "يلاحظ أن الخسائر التي منيت بها البورصة القطرية، تعد من أبرز الأضرار التي أصابت البنية الاقتصادية القطرية حتى الآن، فالتراجع شبه اليومي والكبير في قيمة أسهم الشركات القطرية، سيكون له تأثير ملموس في قدرة تلك الشركات على المنافسة في الأسواق، بل يتوقع أن يؤدي تواصل الخسائر إلى تخلص المستثمرين المحليين، من حصتهم من تلك الأسهم، وهو ما يجعلني أتوقع أن تعلن بعض تلك الشركات إفلاسها قريبا، إذا لم تتدخل الحكومة القطرية بطريقة مباشرة أو غير مباشرة لإنقاذها".
ويضيف " إذا كان الواقع يشير إلى أن عديدا من البورصات الدولية، قد تواجه مثل هذا الأمر من حين إلى آخر، إلا أننا نلاحظ أن بورصة الدوحة فشلت حتى الآن في القيام بعملية تصحيح تلقائي، فانخفاض قيمة الأسهم في الظروف الطبيعية يعد في الأغلب عنصر جذب لعديد من المستثمرين الأجانب أو الإقليميين أو المحليين، ولكن هذا لم يحدث بالنسبة لبورصة قطر، فإذا كان كبار المستثمرين الإقليميين من السعودية أو الإمارات قد أحجموا عن الاستثمار بسبب التزامهم بالعقوبات المفروضة بشكل رسمي، فإن غياب المستثمر الكويتي على سبيل المثال يكشف عن دعم قوي من دوائر الرأسمالية الخليجية للنهج السعودي والإماراتي والبحريني على قطر".
ويضيف " لكن الأكثر خطورة في المشهد الراهن وما يجب أن يقلق السلطات القطرية هو عدم انتهاز المستثمر الدولي أو حتى المحلي وأعني القطري فرصة انخفاض قيمة الأسهم في البورصة، للقيام بعملية شراء واسعة النطاق لتحقيق أرباح كبيرة مستقبلا، عندما تستعيد تلك الأسهم عافيتها، وتفسير ذلك إدراك المستثمرين الدوليين والمحليين أن تأثير العقوبات سيكون شديد الوطأة على الاقتصاد القطري في المستقبل، وأنه كلما طالت فترة الحظر المفروض، فإن تشوهات عميقة ستصيب البنية الاقتصادية لمجتمع في طور النمو، وبعض تلك التشوهات قد يتطلب التغلب عليها سنوات طويلة، ومن ثم فإن استعادة أسهم تلك الشركات لعافيتها قد يكون مشكوكا فيه".
من جهته، تعتقد الدكتورة كارولين ديكر؛ أن الخطر الأكبر الذي أصيب به الاقتصاد القطري نتيجة المقاطعة العربية يعود إلى فقدان الاقتصاد الدولي الثقة بقطر ليس كمنظومة اقتصادية فحسب، وإنما كدولة قادرة على التعايش بشكل مستقر مع محيطها الإقليمي، وهو ما يعرض الاستثمارات الدولية فيها لضغط شديد وعدم استقرار ويرفع من تكلفة الفاتورة الاستثمارية غير المباشرة للمستثمرين الأجانب، نتيجة سعي المستثمرين الدائم للحفاظ على علاقة توازن بين استثماراتهم في الدوحة واستثماراتهم في الإقليم.
وتشير الدكتورة كارولين لـ"الاقتصادية" إلى أن غياب الإقبال الاستثماري على أسهم البورصة القطرية مؤشر خطير على تراجع الثقة بمدى الاستقرار في قطر، حتى من رؤوس المال المحلية سواء كانت لمواطنين أو مغتربين.
وتؤكد أن ذلك سيكون له عديد من التبعات لا تتعلق فقط بالاستثمارات الدولية التي تراقب المشهد عن كثب، فإن لم تفلح قطر في رأب الصدع سريعا وحل الأزمة الراهنة بشكل جذري، فإنه يصعب تصور أن تلك الاستثمارات ستواصل نشاطها في قطر، فالتضحية بعلاقاتها مع أسواق أكثر ثراء وكثافة سكانية مثل السعودية والإمارات، للحفاظ بعلاقتها مع الدوحة أمر لا يستقيم وفقا للمعايير الاقتصادية، موضحة أن المشهد الراهن ينبئ بتطورات خطيرة فيما يتعلق باستثمارات قطر الدولية وتحديدا في المملكة المتحدة.
وتضيف" فيما يتعلق بالتعاون الاقتصادي بين قطر وبريطانيا فإنه لا يمكن فصل السياسي عن الاقتصادي كثيرا، فقطر تستثمر حاليا نحو 30 مليار جنيه استرليني في الاقتصاد البريطاني، وتعهدت قبل أشهر قليلة من فرض الحظر عليها بأنها ستستثمر خمس مليارات جنيه استرليني في مجالات عدة في بريطانيا، لتنتهز بذلك فرصة الضائقة الاقتصادية التي يتوقع أن تعانيها المملكة المتحدة جراء الخروج من عضوية الاتحاد الأوروبي، وليس في ذلك غضاضة أو عيب، فانتهاز الفرصة الاستثمارية الملائمة، عرف طبيعي وسائد في الأنشطة الاستثمارية، ولكن قطر تسعى من تلك الاستثمارات إلى تحقيق مكاسب سياسية، ومع هذا فشلت فشلا ذريعا".
وتتابع" فوزير خارجية قطر التقى نظيره البريطاني بوريس جونسون أخيرا، لكن يلاحظ أنه صدم مما سمعه، فقد طلبت منه الخارجية البريطانية القيام بالمزيد للتصدي لدعم الجماعات المتطرفة، والتعامل بجدية مع مخاوف جيرانها من دعمها للجماعات المتطرفة، بل لم يطالب الوزير البريطاني برفع الحظر الخليجي على قطر، بل دعا إلى تخفيفه، والأهم أنه لم يعقد مؤتمرا صحافيا مع نظيره القطري، وهذا يعني أن المراهنة القطرية على أن استثماراتها الاقتصادية في بريطانيا يمكن أن تساعدها على الحصول على مواقف داعمة لها في ظل تورطها في تمويل وإيواء تنظيمات وقادة إرهابيين لم تجد نفعا، وهذا كله يجعل عديدا من الاقتصاديين على قناعة تامة بأن الضائقة الاقتصادية للدوحة ستجعلها تقوم بتصفية عديد من استثماراتها في المملكة المتحدة خلال الفترة المقبلة".
وتلفت إلى أنه على الرغم من التعبئة الإعلامية التي تقوم بها الدوحة لإثبات قدرتها على مواجهة العقوبات الاقتصادية، والعمل على خداع الرأي العام المحلي والإقليمي والعالمي، بجمع الصحافيين الذين يغطون الأوضاع الاقتصادية في قطر في توقيتات محددة، لزيارة ميناء حمد لإظهار أن الميناء يعمل على قدم وساق، إلا أن أغلب وسائل الإعلام بمجرد مغادرتها العاصمة القطرية، فإن مراسليها يبثون ويكتبون تقارير صحافية عن وضع اقتصادي مزر، وهو ما رصدته قنوات تلفزيونية بريطانية، والتي أشارت إلى أن الزائر للدوحة يلمس منذ لحظة وصوله إلى مطار حمد الدولي أن الأمور ليست على ما يرام، وأن الأزمة تلقي بظلال قاتمة على الوضع، على الرغم من تأكيد المسؤولين القطريين عكس ذلك، فحركة المطار في تراجع بشكل ملحوظ، والطائرات فارغة، كما أفاد هؤلاء المراسلين.
وتبين أن البعض يعتقد أن سياسة الدوحة منذ اندلاع الأزمة القائمة على المكابرة بشأن عدم تأثير المقاطعة فيها، تتنافى مع حديث رجال أعمال ومستثمرين عرب في الدوحة مع المراسلين الصحافيين سرا بأن وقف الاستيراد عبر المعابر البرية مع السعودية والبحرية مع ميناء "جبل علي" في دبي سيؤدي إلى خسائر فادحة، خاصة في ما يتعلق بالمواد الأولية التي تدخل في المشاريع العقارية الضخمة، نتيجة التكلفة العالية التي سيتكبدونها عبر اللجوء إلى البدائل المطروحة حالياً من بعض الدول الأخرى.
وتشير إلى أن هذا كله يكشف أن الادعاءات القطرية بصلابتها الاقتصادية ليس لها أساس في الواقع، وأن الأمر لا يتعدى الأبواق الإعلامية لقطر، التي قد تفلح في تجميل الصورة لبعض الوقت ليس أكثر، وإنما لن تفلح في تغيير حقيقة الواقع الاقتصادي المتراجع لإمارة قطر طوال الوقت.

http://www.aleqt.com/2017/06/16/article_1204806.html
 
السعوديه :

إن الخلاف مع قطر قضية سياسية يتجاوز حجمها حقوق المجال الجوي ولا يمكن حلها في وكالة الطيران التابعة للأمم
 
وزير النقل السعودي سليمان عبد الله الحمدان لأعضاء إيكاو "هذا أمر أكبر من المنظمة الدولية للطيران المدني"
 
سؤال واحد لك، النظام الديمقراطي هل هو وسيلة أما أنه هو الغاية؟؟ بمعنى هل تريد نظام ديمقراطي للمزيد من التقدم والتطور في المجال الاقتصادي وتطوير التعليم والصحة والبنية التحتية، أما الغاية هي وجود نظام ديمقراطي بغض النظر عن النتائج؟؟ اذا انت تبغى تتكلم عن نظام ديمقراطي يجب انك تشوف تجارب الآخرين في المنطقة وبناء عليه تقييم الوضع. انا اذكرك ان سوريا وايران وافغانستان ، ولبنان والصومال كل هذه أنظمة ديمقراطية. ايضا الجزائر دولة غنية جدا وعدد سكانه يقارب للسعودية وعندهم نظام ديمقراطي. هل الديمقراطية أدت الي تقدم الدول هاذي؟؟ اترك الجواب لك. مثال أخير تركيا عندهم نظام ديمقراطي ولكن بعد الانقلاب الفاشل أردوغان فصل وسجن الآلاف في النظام الديمقراطي المزعوم لم يمنعه من تحقيق مراده. تجارب الديمقراطية الناجحة تعتبر أقلية للاسف ، اما اسباب نجاح الدول هاذي موضوع طويل يحتاج نقاش.

الله يهديك ايران وسوريا ولبنان والجزائر أنظمة ديموقراطية ؟

الأنظمة الديموقراطية الغربية أفرزت أنظمة حقوقية وأنظمة إدارية عالية الجودة ومؤسسات وطنية صلبة وهم الأن يحصدون نتائج تجاربهم وإيران وطقتها ما أفرزت إلا زعزعة في المنطقة والدليل النتائج = 0

بلا شك أن المغزى هو مزيج ما بين الوسيلة والغاية والتجربة متاحة بنظام جديد يراعي اللحمة الوطنية والعادات الشعبية في منطقتنا

فلنأخذ مثلا التجربة الماليزية السياسية والإقتصادية
هو مزيج ما بين تجارب الأخرين مع مراعات المصالح الوطنية وتعديلها لتكون خاصة فيهم لا شك أن الخطأ وارد في كل مدركات الحياة ولكن الإستمرار على الخطأ هو المشكلة

في العراق سقطت الملكية وفي مصر كذالك وهي في منطقتنا ولا يوجد حاليا أنظمة ملكية (خالصة) إلا ما يحصى باليد الواحدة وهذا يدل على أن الأنظمة الملكية تمر بفترات متفاوتة من الضعف والقوة وأمامك التاريخ العالمي ليثبت هذه النظرية, فالتاريخ يثبت أن في حالة ضعف الأنظمة الملكية فإنة يتم إستغلال ذالك وقد يترتب على ذالك دماء وقد لا يترتب على ذالك شي, إلاصلاح السياسي (شر) (وخير) لا بد منة سواء الأن أم مستقبلاً إن شاء الله ..

وفي نهاية الأمر لا أحد ينادي بإسقاط الملكية بقدر ما يطالب بإصلاحها وتفعيل المشاركة وحتى لا أخرج الموضوع عن سياقة وهو التعنت القطري فإني أنسحب من النقاش
 
على الطاري .. هذا مبنى البرلمان السعودي
تحول لمعهد

CehKmfmWsAEqGyv.jpg


انا ضد الانتخابات بال قت الحالي لانه بيكون ام رقيبة
واذا كان يكون اختيار حكومي مش انتخاب
مثل الشورى بس تخصصات اقتصاد وسياسه ورياضه
مهب حقين ام رقيبه ومزاين الدجاج
 
الازمة في طريقها للحل و اتمنى ان لا يكون الحل بتمييع الطلبات

الامريكان على الخط و انجزوا صفقة الاف 15 لارضاء قطر مقابل قبول قطر بالطلبات و تامين النظام القطري و هناك محاولة لاعطاء قطر نوع من الانتصار

سترون هناك انتصارات اعلامية لقطر و تصريحات عنترية و سيتم تلميع صورة قطر و لن تبدو الاستجابة لنتائج الطلبات بصورة واضحة

انتظروا التخريج و امريكا الضامنة
 
لماذا لم ترد السعودية والامارات والبحرين ومصر على صفقة الطائرات القطرية التى وقعها ترامب مع قطر؟
ترامب بيبيع طائرات لقطر إللي بتدعم حماس الإرهابية
ترامب بيبيع طيارات لقطر إللي بتدعم الأخوان الارهابيين
أكيد مش هيبقى فيه رد قوى على ترامب وسانتظر الايام لعل الله يخيب ظنى
 
ولازلت أقول , الغاء كأس العالم سيكون ضربه نوويه على حكومة الدوحه ... يجب العمل على هذه النقطه لاركاعهم ..

1_1028140_1_34_232896459.jpg
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى