قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
حسناًِ التالي مجرد قول شخصي لا يأتي أحد مطالباً بمصدر أو متهماً

يبدواً أن من في الدوحة لايريدون الإلتزام بالمطالب الشروط ورغم محاولة أب الجميع أمير الكويت كان الرد أن الدوحة لن تقدم أي تنازل.

الوساطة فشلت

بالحقيقة ، توجه الدوحة للتصعيد عن طريق طلبها المستعجل من أنقرة لعرض موضوع نقل الجنود الأتراك للقاعدة العسكرية بالدوحة هو من سد الطريق نهائياً ، وأعطي رسالة بأن الدوحة مستعدة بحلفائها ولانية لها بتلبية المطالب

قبل حوالي 6 ساعات وافق البرلمان التركي على مشروع القرار وهذه تغريدة من الصحفية التركية Gulsen Solaker
حول الموافقة.

أمير الكويت بعد عودته للكويت قام بمهاتفة أردوغان حول هذا الموضوع ، ونقل رسالة دول الخليج.

149687760148931.png
 

يمكنك ياصديقي ان تسخر مني كيفما شئت تبقى عزيز وغالي ..

هل تصدق أن حماس أصبحت مصدر دخل لإسرائيل فهي اصبحت تستضيف كثير من التشكيلات الخاصة لقوات دول عالمية لتنقل لهم خبرات الحروب الموازية من تحكم وسيطرة وتوجية واشتباك مع التنظيمات والعصابات المشابهة
 



بخصوص الأزمة مع قطر وَجَدْتُ أن معظم التحليلات لا تنفذ إلى الأعماق ، أي أنها تناقش ظواهر فقط ولا تتعرض كثيراً لأساس المشكلة ؛ ولو استطعنا أن نجتمع على الأساس الذي أنشأ الأزمة فإننا حتى وإن اختلفنا فلن يكون هناك فجوة بيننا كما هو حاصل الآن ، لأن منطلقاتنا حينذاك ستكون واحدة وسيبقى خلافنا في طريق المعالجة .
أبدأ الحديث عن نظرتي للأساس الذي أزعم أن هذه الأزمة أحد فروعه ، وهو أمر تحدثت عنه في عدد من اللقاءات التلفزيونية وبعض المقالات ، ومنها ما نشرته جريدة الوطن وأعني به المشروع الأمريكي في منطقتنا .
وهو مشروع يمكن اختصار أهدافه الاستراتيجية فيما يلي :
-تقسيم المنطقة عبر صناعة الفوضى الخلاقة .
-نشر ثقافة العولمة والمتمثلة في تسييد القيم الأمريكية في العالم.
ثم بعد ذلك تأتي التكتيكات ، أي الخطط المتغيرة الموصلة لهذه الأهداف .


والتقسيم وصناعة الفوضى الخلاقة في حاجة إلى نزاع فكري وعقدي عميق
جداً ويصعب رأبُه ، وهو موجود وحاضر في العراق المنقسم إلى سنة وشيعة ، لذلك جاءت إدارة الفوضى الخلاقة مبكرة هناك ؛ لكن تقسيم العراق وهو الثمرة المرجوة من هذه الفوضى تأخر كثيراً لأسباب من أهمها(ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين).
أما السعودية فالانقسام الفكري والعقدي فيها ضعيف ، حيث الدولة وغالبية الشعب مشتركون في المذهب السني ؛والوجودُ الشيعي لا يملك تأثيراً خطيرا كحاله في العراق ؛ لذلك فصناعة الفوضى الخلاقة تحتاج إلى زمن أطول يمكن خلاله تربية عناصر شيعية قابلة للتحريك من قِبَل قوة شيعية كإيران ؛ والعمل على هذا لازال جارياً في العوامية ، وقد تمت تجربة قدراته من خلال أزمة البحرين التي تبين تواطؤ الولايات المتحدة فيها من خلال عدة سياقات ليس هنا مجال بحثها .
كما يمكن خلال هذا الزمن صناعة قوى تكفيرية مؤهلة لتعميق الفوضى ، والعمل أيضا لازال جارياً عليه وعلى تغذيته فكريا وعسكريا.
وكذلك تحتاج الفوضى الخلاقة في السعودية إلى عمل إعلامي نافذ يوغر صدر الشعب ضد دولته بالعمل على تشكيك المواطن في قدرات الدولة الداخلية والخارجية والتركيز على أخطائها الواقعة وانتحال أخطاء لم تقع .


أما الهدف الآخر وهو العولمة فمن قراءة العديد من نتائج تقارير بعض مراكز الأبحاث الأمريكية ومقابلتها بتصريحات العديد من الساسة الأمريكيين [وقد ذكرت أسماء التقارير ومقولات السياسيين في مقالات سابقة]نصل إلى نتيجة وهي أن من سبل إيصال المنطقة للعولمة المنشودة الترويج لنسخة من الإسلام شديدة الهلامية ، قابلة للتشكل وفق مفهومٍ للدين مناسبٍ للرؤية الغربية ، أو ما اصطُلح عليه بالإسلام كما يريده الغرب أو التوجه الليبروإسلامي .
وكذلك دعم النفوذ الثقافي للفكر الليبرالي الذي لا يمكن في البيئة الثقافية السعودية وضع فواصل واضحة بينه وبين التيار الليبروإسلامي حيث تكاد الرؤية للنصوص والأحكام الشرعية تتطابق لدى الفريقين رغم تنافرهما الشديد .
لم يكن الكيان الصهيوني أو إيران أو مجازفات صدام حسين في المنطقة تكتيكات ناجحة للوصول إلى الغايات الأمريكية لأسباب عديدة ، وكان الأكثر جدوى: دعم نشاط محلي من المنطقة ذاتها يكون أكثر قبولا.


وبعيداً عن اتهام دول أو مؤسسات بالاتفاق مع أمريكا فإن التوافق أو تقاطع الأفكار مع المشروع الأمريكي حقيقة واقعة لا يمكن إنكارها.
ففيما يتعلق بِالشِّقِّ الليبرالي في المشروع فإن رجال أعمال سعوديين قد تبنت مؤسساتهم الإعلامية نشر الطرح الليبرالي بشكل أثَّر للأسف على سمعة الدولة السعودية لكونه يتناقض مع رسالتها التي قامت عليها ، باعتبار أن ملاك هذه المؤسسات سعوديون ، مع أنها للحقيقة لا تنطلق من الأراضي السعودية ، بل من الإمارات ولبنان ومصر ؛ وتعتبر الإمارات مثالاً للنجاح الليبرالي في الإدارة الأمر الذي يقطع مسافات لتسويق النموذج الليبرالي في المنطقة .
أما فيما يتعلق بالأجزاء الأخرى من المشروع الأمريكي ، فمن الواضح أن الرؤية القطرية تقاطعت معها بشكل كبير ؛ فتسليط إعلامها الموجه على السعودية منذ عام ١٤١٦ كان واضحاً لدرجة جعلت السعودية تمنع الجزيرة من تغطية الحج لعدة أعوام بسبب تبنيها للوجهة الإيرانية في موقفها من تصوير المشكلات التي تواجه السعودية في مواسم الحج ؛ والحديث بالتفصيل عن موقف الإعلام القطري الموجه وتبنيه للتحريض ضد المملكة طويل وممل ومكرر ولا ينكره أحد؛ بل إن كثيراً ممن انتقدوا الحملة الإعلامية على قطر -وأنا أحدهم – لم ننتقدها جهلا بهذا التاريخ السيء للإعلام القطري ، لكن لأننا لا نرى جدواها كما لا نرى أن إدارتها تمت بطريقة صحيحة وعاقلة .


وقد اكتسب الإعلام القطري قدرته على التأثير من أمرين :
الأول : حِرَفِيَّته.
الآخر: إرسال كل ما يريده من رسائل عبر قَالَب مناصرة القضايا الإسلامية ، وقد اكتسب شعبية كبيرة في العالم الإسلامي بسبب هذا التوجه ، بل حتى وقوفه مع الحوثيين في الحرب السادسة ، ووقوفه مع المعارضة البحرينية ألبسها هذا اللباس الديني ؛ كما استطاع التأثير في أحداث الثورات العربية بسبب تبنيه هذا الخطاب مضافا إلى الخطاب الحقوقي والشعبوي ، مما جعله قادراً على الشحن والتعبئة .
في حين كان الإعلام المحسوب على السعودية والمنطلق من خارجها يخسر كثيرا من قدرته على التأثير بسبب تبنيه للخطاب الليبرالي المناقض لحقيقة سياسات المملكة وتوجهات الشعب فيها .
وقد
استطاع الإعلام القطري بقالبه الحقوقي والشعبوي المؤثر أن يغطي على جميع خطايا السياسات القطرية وتناقضاتها؛ فحين كانت قناة الجزيرة تقف وبقوة وبراعة ضد الغزو الأمريكي للعراق لم يكن المشاهد يفكر من أين تدار الحرب ومن أين تنطلق الطائرات الأمريكية ؛ وفي حين كان البعض يكتب عن قاعدة الأمير سلطان لم يكونوا يجدون غضاضة في صمت الموتى عن قاعدتي السيلية والعديد.
ويطير المشاهد حماساً حين يسمع الحديث من الإعلام القطري عن المؤامرة الأمريكية على الإسلام والمسلمين ، ولا يفكر في أن مكتب مبادرة راند للتغيير في الشرق الأوسط ورئيسته شاريل بينارد وزرجها الذي كان سفير للولايات المتحدة في العراق إبان الاحتلال زلماي خليل زادة مقيمون في الدوحة .
وفي حين كان هذا الإعلام يقف مع حماس كان بيريز وليفني ووزير التربية الصهيوني يتعاقبون بكل احترام على زيارة قطر!
إلى آخر ما هنالك مما قد يظهر لنا على أنها تناقضات ، وهي في الحقيقة معالم
تقاطع المشروع الأمريكي مع المصالح أو الرؤية القطرية ؛ وسوف تبدو لك في أتم صور الجلاء حين تفهمها بهذا الشكل .


المشكلة التي تواجه قطر اليوم وأعتقد أنها تواجه السعودية أيضا هي الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترمب ؛ لكن كيف ذلك ؟
الجواب : أن ترمب كما -يصرح هو-جاء إلى المنطقة بمشروع أمريكي جديد لا يؤمن بالفوضى الخلاقة ولا بالعولمة؛ مشروع قوامه المصلحة الأمريكية الصرفة ، وهو واثق أنها مع السعودية واستقرارها وليست مع إيران ونفوذها في المنطقة ؛ وهذا التوجه يرفع معظم التقاطعات التي بين سياسة أمريكا وبين توجهات قطر ؛ الأمر الذي يعني عودة قطر إلى ما كانت عليه قبل عام ١٩٩٥ وهو مالا أظنه مرضياً للسياسة القطرية.
ههنا تبدو المشكلة التي تواجه قطراً .
أما المشكلة التي تواجه السعودية فهي احتمالية ركوع ترمب أمام ضغوطات الإعلام والساسة الأمريكيين القدماء واضطراره لاستئناف السير على خطى أسلافه ؛ أو نجاح خصومه في إزاحته.
وأعتقد أن المخرج من هذا الرهان هو أن تعود الدولتان السعودية وقطر إلى بعضهما ، فكل منهما يشكل الخيار الأفضل للآخر وليس أي خيار غيره ؛ فاجتماعهما في مشروع واحد هو ما يقتضيه العدل والعقل والدين والتاريخ ؛ لاسيما من قِبَل قطر تجاه عمقها الثقافي والاستراتيجي ، المملكة العربية السعودية.

د.محمد بن إبراهيم السعيدي



 
التعديل الأخير:
حسناًِ التالي مجرد قول شخصي لا يأتي أحد مطالباً بمصدر أو متهماً

يبدواً أن من في الدوحة لايريدون الإلتزام بالمطالب الشروط ورغم محاولة أب الجميع أمير الكويت كان الرد أن الدوحة لن تقدم أي تنازل.

الوساطة فشلت

بالحقيقة ، توجه الدوحة للتصعيد عن طريق طلبها المستعجل من أنقرة لعرض موضوع نقل الجنود الأتراك للقاعدة العسكرية بالدوحة هو من سد الطريق نهائياً ، وأعطي رسالة بأن الدوحة مستعدة بحلفائها ولانية لها بتلبية المطالب

قبل حوالي 6 ساعات وافق البرلمان التركي على مشروع القرار وهذه تغريدة من الصحفية التركية Gulsen Solaker
حول الموافقة.

أمير الكويت بعد عودته للكويت قام بمهاتفة أردوغان حول هذا الموضوع ، ونقل رسالة دول الخليج.

149687760148931.png

بالأساس الوساطة فاشلة .. فالكويت كانت ضامن للاتفاقيات السابقة اللتي لم ينفذ منها سوى تنحي صوري للشيخ حمد وفريقه الوزاري ولم تلتزم قطر ببقية البنود ولذلك فشلت الضمانات الكويتية
 
و اللهي يا حضرات و الأفاضل الأعضاء الكاتبين
هذه فضايح فضيحة عربية و اسرائيل و إيران العدوان للعرب فرحان لما الت آلية الأمور
شوفوا وصلنا لحد فين بنحارب بعضنا و بنتشاجر مع بعض بالكلام و فين في رمضان يا نهار ابيض
حقيقي اليهود اذا كان هناك أسعد أيامهم ما هتكون إلا الحين لما العرب بيقاطعوا بعض و بيحرضوا علي بعض
بدل ما نحمي بعض و نرجع العراق و سوريا و اليمن من قبضة ايران و نرجع فلسطين من اليهود و نشوف أخوانا الصومالين
و نرجع وحدتنا و قوتنا و عزتنا كل ده المستفيد هما اليهود و الإيرانيين
يارب أصلح حال العرب و أمة محمد بن عبد الله صلي الله عليه وسلم
 
سؤال المليون دولار :

ماهي العقوبات الاقتصاديه التي سوف تفرضها دول الخليج على قطر في المرحله القادمه ؟؟

هل الكويت سوف تنظم لدول الخليج و تقطع العلاقات ؟؟

ماهي الدول المرشحه للانضمام لدول الخليج في قطع العلاقات ؟؟

اهم سؤال ::: ؟؟؟

لماذا قطر لا تستجيب لدول الخليج مع انها تعلم ان العقوبات سوف تكون قاسيه عليها و على شعبها و خاصه ان ديونها الخارجيه فاقت 150% من ميزانيتها السنويه

 
ترمب يشكر على مبادرة في القضاء على تمويل الإرهاب مبديا اعتزازه بالمشاركة في القمة العربية الإسلامية . .
 
يجب ايقاف العجرفة التركية وتدخلها بشؤون الخليج كانت لدي نظرة طيبه تجاهه تركيا اما الان فطزز بالحلاقين يجب علينا دعم حزب PKK و الكورد ضد الظلم والاستبداد التركية اللعين
149687836083622.jpg


149687836071821.jpg
 
الاخونجيه وما ادراك ما الاخونجيه مساكين صراحه

دافعو عن مرسي وامريكا وضربهم الملك عبدالله
دافعو عن قطر وبررو لها قبل اسبوعين
فضربهم الضربه الساحقه الملك سلمان
في كل مكان وزمان ينضربون
والان بعدما عرفو ان قطر ورقه ستحترق بيد الملك سلمان
يريدون خلق ساحه اخرى يبثون فيها احقادهم
ولا احد منهم يتجرا يمس الملك سلمان
اللهم خلص الامه من اعداء الامه حليفين ايران واذنابها
لايهمهم مصلحه وطنهم
فقط الحزب الحزب
الطمووو ياخونه
 
اتقو الله في انفسكم وفينا يا اخوان الموضوع عن الازمه مع قطر ماهو عن مصر والسعوديه
 

الصحف الإيرانية ، لا ترى الإ فرصة إقتصادية لإنعاش اقتصاد إيران .

DBwT4FNXsAEpalz.jpg


DBwT3yTW0Ag_PrR.jpg

DBwT4FkXsAAfYEs.jpg
 
هذه ليست وجوه تركيه بل اقرب الى وجوه عربيه ويبدو انهم لاجئين تم الدفع لهم
مشاهدة المرفق 79891

الحمير المغول وخرفان أردوغان رافيعن علم البحرين في المظاهرة اعتقادا منهم أنه علم قطر ...
صدقت نيويورك تايمز يوم أطلقت عليهم لقب "خرفان أردوغان"
 

الصحف الإيرانية ، لا ترى الإ فرصة إقتصادية لإنعاش اقتصاد إيران .

DBwT4FNXsAEpalz.jpg


DBwT3yTW0Ag_PrR.jpg

DBwT4FkXsAAfYEs.jpg

.
النظام الإيراني يفرض 2000 دولاراً رسوماً على كل طائرة تابعة للخطوط القطرية تعبر فوق الأجواء الإيرانية.
.
.
النظام الإيراني يتوقع عبور 200 رحلة للخطوط القطرية يومياً في الأجواء الايرانية يكسب منها 400 الف دولار يومياً و 12 مليون شهرياً.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى