قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
بدعم قطر... لهذا بدأت إيران بالتقرب من «طالبان» الأفغانية!

341-saleh_2.gif


كاتب اردني وزير اعلام ووزير ثقافة ووزير دولة سابق وعضو مجلس امناء المجموعة السّعوديّة للأبحاث والتّسويق


AA
حسب «نيويورك تايمز» الأميركية فإن إيران بدأت تسعى في الفترة الأخيرة، عشية انفجار الأزمة القطرية، إلى التمدد في اتجاه أفغانستان وصولاً إلى جمهوريات آسيا الوسطى الإسلامية ومنطقة بحر قزوين بالاعتماد على حركة «طالبان» التي كانت توصف بأنها الأشد عداوة لدولة الولي الفقيه وذلك مع أن طهران بقيت تحتضن «القاعدة» وبقيت توفر المأوى الآمن للكثير من قادتها وأيضاً للذين بدأوا بتشكيل هذا التنظيم الإرهابي المتطرف الذي أصبح اسمه «داعش».
ووفقاً لـهذه الصحيفة، فإن إيران، التي كانت انتهجت سياسة التمدد في الاتجاهات كافة منذ عام 2003، بدأت، استعداداً لما بعد انسحاب القوات الأميركية من أفغانستان ولحماية مصالحها في هذه الدولة المجاورة التي تتقاسم معها حدوداً طويلة، بمد خيوط علاقات جديدة مع حركة طالبان وتزويدها بالأسلحة وبالأموال وبالملاذات الآمنة.
والسؤال هنا هو: هل من الممكن يا ترى أن ينقلب العدو إلى صديق والغريم إلى حليف وأن ينسى الإيرانيون مشاكلهم الكثيرة مع هذه الحركة السنية على المذهب الحنفي المتشدد واستهدافها السابق واللاحق لأقلية «الهزارة» الشيعية الأفغانية الموالية للولي الفقيه ونظامه في طهران، وأن يبادروا فعلاً إلى التحالف المسبق معها استعداداً لما بعد مغادرة الأميركيين للأراضي الإيرانية واحتمال انهيار هذه «التوليفة» السياسية التي تحكم هذا البلد بيد مرتعشة وحيث إنه لا تزال هناك مناطق كثيرة خارج سيطرة السلطة الرسمية في كابل التي يتوقع كثيرون انهيارها وعلى غرار ما كان حصل مع بابراك كارمال وجماعته بعد الانسحاب الكيفي للقوات السوفياتية من الأراضي الأفغانية.
إن هناك معلومات متداولة، وهذا حسب الـ«نيويورك تايمز»، أن الإيرانيين، من أجل التسريع في انهيار هذه المجموعة الحاكمة في كابل، قد لجأوا بمساعدة روسيا الاتحادية وبحجة مواجهة تنظيم داعش، إلى زعزعة الاستقرار، المزعزع أصلاً، في أفغانستان وبخاصة في بعض مناطق الحدود الإيرانية - الأفغانية وعلى غرار ما حدث في إقليم هراة في الآونة الأخيرة ويبدو على هذا الصعيد أنَّ موسكو وطهران قد وجدتا في هذه الأوضاع الأفغانية المتأرجحة قضية مشتركة تستدعي شراكة جديدة كشراكتهما في سوريا وحقيقة أن هذا غير مستبعد على الإطلاق ما دام أنَّ التحالف الروسي - الإيراني يبدو أنه غدا بمثابة ضرورة ملحة وأكثر من أي وقت سابق في ضوء هذا الضغط الأميركي المتصاعد في عهد هذه الإدارة (الجديدة) ضد الطرفين.
كانت «طالبان» هذه التي يدل اسمها على أنها بدأت كحركة طلابية في بدايات عقد تسعينات القرن الماضي في قرية هندية اسمها «ديوبند» ولذلك فقد أُطلق عليها اسم «الحركة الديوبندية»، قد استخدمها الأميركيون في تلك الفترة المبكرة ضد تمدد إيران في اتجاه جمهوريات آسيا الوسطى ومنطقة بحر قزوين، التي تعتبر مستودعاً لثاني احتياطي نفطي في العالم، الذي يشبه تمددها الحالي في العراق وسوريا واليمن ولبنان وأيضاً في قطر وهنا يبدو أن باكستان بدورها قد وفرت لهذه الحركة دعماً سخياً البعض يقول إنه لا يزال مستمراً حتى الآن ولم يقتصر على فترة البدايات في نحو منتصف تسعينات القرن الماضي.
ثم وإن هناك، ليس مجرد تخمينات وأقوال عابرة، وإنما معلومات مؤكدة بأن هذه الحركة، التي شكلها الملا محمد عمر والتي كان وصولها إلى السلطة في كابل كاسحاً ومدمراً، كانت إنتاج ظاهرة مدارس «الكتاتيب الجهادية» التي يقال إن عددها قد وصل إلى خمسين ألفاً وإن المخابرات الباكستانية والمخابرات الأميركية قد أرادتها، أي أرادت هذه الكتاتيب، للتعبئة المبكرة ضد الاتحاد السوفياتي ومن أجل إيصال «الفكرة الجهادية» إلى الدول والكيانات الإسلامية (السوفياتية) ودفعها للثورة على «الشيوعية»... وهذا هو ما حصل في أفغانستان عندما أزاحت «طالبان» تحالف رباني - شاه مسعود من أمامها بعد القضاء على نجيب الله الذي كان احتمى بمكاتب الأمم المتحدة إلى أن أخرجته هذه الحركة من ملاذه المؤقت وأعدمته بطريقة لا مثيل لها في القسوة والبشاعة.
والمؤكد أن «أمير» جمعية علماء الإسلام في باكستان المولوي فضل الرحمن كان له دور رئيسي في إنشاء مدارس «الكتاتيب الجهادية» هذه الآنفة الذكر وأنه هو من كان وراء إنشاء الملا محمد عمر لهذه الحركة «حركة طالبان» منطلقاً من قندهار وأنه تم أخذ رأي برهان الدين رباني وعبد رب الرسول سياف بهذه الخطوة وأن ردهما كان بالتأييد على أساس أنهما كانا ضد غلب الدين حكمتيار الذي كان مناوئاً وربما حتى الآن لهذه الحركة التي أصبح الإيرانيون يراهنون عليها للتمدد في اتجاه أفغانستان وصولاً إلى آسيا الوسطى ومنطقة بحر قزوين التي تضم ثاني احتياطي نفطي في العالم بأسره.
لكن ورغم أهمية كل هذا الذي أوردته «نيويورك تايمز»، حول نوايا إيران التمددية إلى أفغانستان وإلى ما بعدها، سلمياً في البداية وربما بالقوة العسكرية وبالأمر الواقع لاحقاً وحسب الظروف والتطورات اللاحقة المتوقعة وغير المتوقعة، فإن ما تجب الإشارة إليه، لا بل تأكيده، هو أن روسيا وإيران وقطر أيضاً وللأسف هي دول مأزومة ليس لاحقاً وإنما وسابقاً ومنذ فترة بعيدة ولذلك فإنها قد دأبت على السعي لتصدير أزماتها للخارج لإشغال شعوبها بالأمور والقضايا الخارجية ولهدفٍ لم يعد خافياً إلا على «متورط» أو أعمى بصر وبصيرة، وهو إبعاد أنظار هذه الشعوب عن مشاكلها وعما تعانيه بالنسبة لقضاياها الداخلية التي هي في حقيقة الأمر قد وصلت في السنوات الأخيرة إلى ذروة الانفجار وذلك مع أن هذه الأنظمة المعنية كانت قد لجأت إلى افتعال الكثير من الإشكالات والمشاكل مع الكثير من الدول القريبة والبعيدة.
والمعروف هنا، إلا لمناكف لا يريد أنْ يعترف بأن الغزو الروسي لسوريا قد اتخذ في سنوات ما بعد عام 2011 طابع الاحتلال العسكري الشامل، أن فلاديمير بوتين ومجموعته الحاكمة قد لجأوا إلى هذا الغزو كهروب من الأزمات الداخلية التي كانت ولا تزال تعصف بروسيا الاتحادية، وبالطبع فإن هذا ينطبق على التدخل الإيراني السافر في العراق وفي «القطر العربي السوري» وفي اليمن ولبنان كما ينطبق على حشر الشقيقة قطر أنفها في الكثير من الأمور التي من المفترض أنها لا تعنيها ولا تعني شعبها واحتضان كل هذه التنظيمات الإرهابية العربية والإقليمية والدولية أيضاً ومن بينها حركة «طالبان» الأفغانية التي أصبح وجودها في «الدوحة» علنياً ولا يمكن إنكاره لا بل إن الحكومة القطرية لا تريد إنكاره.
ولهذا فإن الإيرانيين قد بدأوا «يغزلون ناعماً» مع باكستان التي غدت حدودها مصدر إزعاج لهم بعدما قام «البلوش» بالكثير من العمليات العسكرية الموجعة داخل الأراضي الإيرانية كما بدأوا «يتقربون» من عدوهم التاريخي الذي هو «حركة طالبان» الأفغانية، والمؤكد أن قطر «المأزومة» تلعب دوراً رئيسياً في هذا المجال خدمة لحليفها الجديد - القديم الذي هو دولة الولي الفقيه الإيرانية التي قالت «نيويورك تايمز» إنها تقوم الآن بمناورة جريئة لتشكيل أفغانستان جديدة لصالحها، وذلك في وقت تسعى فيه الولايات المتحدة لإنهاء أطول حرب في تاريخها كلفتها نصف تريليون دولار وأكثر من 150 ألف قتيل من جميع الأطراف المعنية، وهنا تجب الإشارة إلى أن دونالد ترمب قد أبدى أسفه لأن أميركا باتت تخسر حربها هذه المتواصلة منذ ستة عشر عاماً وأكثر.
وهكذا وفي النهاية فإن السؤال هنا هو: هل من الممكن يا ترى أن تتورط باكستان في هذه اللعبة المكلفة حقاً وتتخلى عن حركة «طالبان» التي كانت وُلدت في الحاضنة الباكستانية، ثم وهل يقبل الروس يا ترى بتمدد حليفهم الإيراني المؤقت والوصول إلى جمهوريات آسيا الوسطى ومنطقة بحر قزوين هذه المنطقة التي تضم ثاني أكبر احتياطي نفطي في العالم...؟ وكل هذا ومع الإشارة إلى أن إيران التي كادت تدخل حرباً مع هذه الحركة الأفغانية في عام 1998 قد بدأت تدعمها الآن وبهدف المزيد من استنزاف الأميركيين الذين بدأوا يعدون أنفسهم جدياً لمغادرة أفغانستان.


يا الله اهذا المقال، شوف كيف ربط تقرب إيران من طالبان بقطر بطريقة غبية جدًا!!
هذا هو حال المقالات السياسية في العالم العربي من تسطيح وتجيير لصالح الداعم مع تجنب اظهار الحقيقة والتحليل بناء على الأحداث لا على الهوى.
 
حلوة فكر داعش متجذر بعقول الشباب السعودي يعني اكتشفنا من كان خلف حملات التشويه في الغرب ضد مناهجنا وشعبنا واننا اكبر داعم له

كويس انا احب اللعب المكشوف

واللي لحد الان يدافع عن قطر فهو (خائن لاهله ووطنه) فلا فائدة ترجأ منه
 
حلوة فكر داعش متجذر بعقول الشباب السعودي يعني اكتشفنا من كان خلف حملات التشويه في الغرب ضد مناهجنا وشعبنا واننا اكبر داعم له

كويس انا احب اللعب المكشوف

واللي لحد الان يدافع عن قطر فهو (خائن لاهله ووطنه) فلا فائدة ترجأ منه
 
شفت الخبر بالعربية
ان الكويت ابدت وساطة جديدة وجولة تحمل ضمانات كويتية بس ماطلع شي
الكويت سبق وضمنت الولد ما اعتقد انها بتقدر مرة ثانية

الكويت لم تستطع الالتزام بتنفيذ الاتفاق الأول وما حواه من ضمانات .. فهي لا تستطيع حتى التحكم بالمؤسسات التشريعية الكويتية والجمعيات الخيرية والعمل التطوعي فيها فهي تقع تحت تحكم الجماعات الاسلامية الارهابية وتتخذ من منابر الكويت والعمل الخيري في الكويت وسيلة لدعم السياسات القطرية والإيرانية المعادية للسعودية جهاراً نهاراً فكيف ستضمن اتفاق ثبت مسبقاً انها فشلت في ضمان ما قبله
 
لكي تكون الأمور واضحة
المعادة ليست بسبب سب وإعلام كل مايملكه جمل رنانة
نحن أمام حيثيات
الأجهزة بالدول الأربعه تقول أنها تملك مستندات إدانة لقطر في اتجاهات مختلفة

لكن أن سب فلان لعلان كان سبب قطيعه .. لم نصل لهذا الحد بعد
 


تقدمنا اليوم بشكوى للنائب العام ضد عبدالله النفيسي وذلك عن اساءة لدولة الامارات الشقيقه والتعرض لحكامها مما يسيء الى العلاقات السياسية


 
ايش سالفة تحرش الجيش التركي بنساء قطر يا شباب .. !!!
واين الغيورين من اهل قطر ورجالها عن هذا التصرف الخسيس ..
طبعا الغيورين لا اقصد بها نهائيا التنظيم الحيواني المسمى اخونج ..
هذا التنظيم بالأساس كان يدفع نسائه الى الصفوف الامامية في مواجهة الامن ..
حتى يتم ضرب نسائهم او الاحتكاك بهم حينها يصرخون ...شرف الحرائر ..
ودونكم كلامك الهضيبي حينما قال عن تمنع بعض زوجات الاخونج من المشاركة في المظاهرات خشية علي اعراضهم ..
قال " اللي ما تشترك في المظاهرة تطلق من زوجها " ...
 
ايش سالفة تحرش الجيش التركي بنساء قطر يا شباب .. !!!
واين الغيورين من اهل قطر ورجالها عن هذا التصرف الخسيس ..
طبعا الغيورين لا اقصد بها نهائيا التنظيم الحيواني المسمى اخونج ..
هذا التنظيم بالأساس كان يدفع نسائه الى الصفوف الامامية في مواجهة الامن ..
حتى يتم ضرب نسائهم او الاحتكاك بهم حينها يصرخون ...شرف الحرائر ..
ودونكم كلامك الهضيبي حينما قال عن تمنع بعض زوجات الاخونج من المشاركة في المظاهرات خشية علي اعراضهم ..
قال " اللي ما تشترك في المظاهرة تطلق من زوجها " ...
بلاها هذه الردود أخي ....
 
لا مناص ور تراجع عن حفظ امننا واسترداد حقنا من دويلة الشر هذه ..
لا اعلم في الحقيقة سقف لهذه الازمة كل الخيارات متاحة ومفتوحة ..
والواضح ان ردود افعال ذميم المقد المتخبطة تبحث عن تصعيد لا تهدئه ..
وهذا بلا شك سيحصل عليه عاجلا او اجلا
 
بلاها هذه الردود أخي ....

هذه حقائق تاريخية يا دكتور وواقع وللأسف مجبرين ان تعامل معه بهذا الاسلوب ..
ليعلم المجرم قليل الشرف حقيقته التي قد يتغافل عنها ..
 
فايننشال تايمز : مقاطعة إماراتية لبنوك أوروبية بسبب أموال قطر

بدأ الشغل

اليوم اقرأ على نيويورك تايمز مقال كتبه السفير العتيبه واعاد تغريده الوزير انور قرقاش ، الملخص : قصة سفارة طالبان في قطر والشروط الاماراتية الصلبة لاستضافتهم آنذاك :

١- يجب على طالبان رفض القاعدة ومؤسسها بن لادن

٢- يجب ان تعترف طالبان بالدستور الافغاني .

٣- يجب على طالبان رفض العنف والقاء اسلحتها ..


طبعا رفضوا الشروط الاماراتية وقبلتها قطر ...

The United Arab Emirates and the Taliban

  • The Taliban office in Doha, Qatar. According to leaked emails and former American officials, the United Arab Emirates competed with Qatar to host the Taliban embassy.
    OSAMA FAISAL / ASSOCIATED PRESS
    AUGUST 9, 2017


To the Editor:

” (news article, Aug. 1) had only half the story about how the Taliban came to call Qatar their second home.

At the encouragement of the United States, the United Arab Emirates was prepared to host a Taliban presence in Abu Dhabi. But the U.A.E. offer also had firm conditions:

First, the Taliban must denounce Al Qaeda and its founder, Osama bin Laden.

Second, the Taliban must recognize the Afghan Constitution.

Third, the Taliban must renounce violence and lay down their weapons.

The Taliban refused all three conditions, and the U.A.E. withdrew its offer. True to form, Qatar imposed no restrictions, and the Taliban eagerly set up shop in Doha, which remains the region’s most active financing, ideological and media hub for extremists.

YOUSEF AL OTAIBA, WASHINGTON

The writer is the United Arab Emirates’ ambassador to Washington.



 
من اجمل القرارات التي سمعتها خلال اليومين الماضية ..
استقبال الحجاج من جميع مكاتب الطوافة بالدفوف ومظاهر الاحتفال ...
علي قولتنا فراقك عيد يا ذميم ..
 
تبي تدول الحج يا ذميم المقد .. ههههههههه
علي اساس انك قادر تحمي ذنبك علشان تحمي الحجاج :D:D:D:D:D
 
الحلقة تضيق شيئا فشيئا على المجرمين المستكبرين الذين تمادوا في غيهم وطغيانهم ...

الكلام واضح : استجداء التدخل من ( البعيد ) لن يفيد ... قطر مشكلتها مع محيطها وهنا حل القضية ..
 
لا اعتقد بقدرة وساطة الكويت الجديدة علي تقديم الكثير في هذا الملف ..
الكويت مشكورة بلا شك علي جهودها في محاولة توحيد الصف الخليجي ..
لكن المسالة تجاوزت " حب الخشوم " ...
 
الحلقة تضيق شيئا فشيئا على المجرمين المستكبرين الذين تمادوا في غيهم وطغيانهم ...

الكلام واضح : استجداء التدخل من ( البعيد ) لن يفيد ... قطر مشكلتها مع محيطها وهنا حل القضية ..

تخيل نفسك محبوس في سرداب 24 ساعة ..
ويحرسك فرس وترك لا تفهم منهم حرف واحد ..
وفوق ذلك لو تدخل الحمام لازم بأذن منهم ..
وانت بعد ذلك منصبك امير دولة ..
غصب تستجدي التدخل الاجنبي .
 
غطررر تقول انها اشترت البقر لتنبي اكبر مزرعة البان في العالم ..
اكبر حتى من مزرعة المراعي صحابة المركز الاول عالميا الان ..
مادري اللي قال هذا الكلام ما لاحظ ان مساحة مزارع المراعي اكبر من مساحة الدوحة مرتين ونص علي الاقل o_O:):):):)
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى