ايوه فكونا منها. اهي غارت في داهيه. لم ياءتينا منها الا التخلف والجهل و الاحتلال و العبوديه. والان النفاق والتلاعب والتعامل بالف وجه و وجه. في الليل يتعاملون مع اليهود و يصنعون معهم السلاح وفي الصباح يبكون علي فلسطين و يزايدون علي من دافع بدماء اولاده عن فلسطين وضحي بالغالي والنفيس. في الليل ترصد رادارات قاعده انجرليك الصواريخ الفلسطينيه و تنتقل معلومه الي اسراءيل و في الصباح يبكون علي فلق مصر للمعابر. اين كانو في ٤٨ او ٥٦ او ٦٧او٧٣ او ٨٢. بل حاولت في اواخر التسعينات الهجوم علي سوريا وافتعال مشكله لاحتلال الاراضي السوريه علي الحدود معها. وهي ما فعلته الان. اسراءيل. تركيا. ايران والان اثيوبيا. هي كلها وجوه لعمله واحده وهدف واحد تفكيك و تدمير الدول العربيه. واكبر تكتل ثقافي لغوي ديني وحتي العادات والتقاليد. تكامل تام. واخطر تكتل اذا اكتمل يحون خطر علي الغرب و علي العالم كله وليس الشرق الاوسط فقط. هم جميعاً استطاعو توجيه ضربه قاصمه بدايه من ٢٠١١ ولكن رب ضاره نافعه. لاني اري في الافق تجمع عربي قادم. اري فريق قومي عربي يتكون. العرب قااادمون باذن الله. اموال و رجال و سلاح. وايدهب كل اعداءنا الي المذبله