Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
حمد بن جاسم على قناة الجزيرة قبل سنوات :
إن إحنا ضد أي عمل عسكري مع إيران
و الأمريكان يعرفون إنّو إحنا لن نقبل أن يكون هناك عمل عدواني ضد أي دول جارة و خاصة إيران من قطر !
https://mobile.twitter.com/mohmd_0500/status/885270207316602880/video/1
هذا من وين كان إيصِّرح عن غزو العراق ٢٠٠٣ ؟!!
نحن في عام 2017 وكل دولة تعتمد على ابناءها خاصة في مناصب قيادية
ولكن المصيبة ياعزيزي هي عندما اضع قاسم سليماني في منصب قيادي....
انا اعلم انك ستأتي بعذر ردئ ومضحك كعادتك.....
تركيا اصبحت وكر لاعلام وقنوات وعملاء ممولين من قطر.
دول ناشئة بعد سقوط امبراطورية ... لا وجه للمقارنة مطلقا ، رغم اني لا اعارض التجنيس اذا كان مفيد للدولة.مرحباً
ضن السوء يهلك صاحبه ياعزيزي
لم احذف أي شيئ نهائياً وسعيد بهذة الاتهامات التي تجعلكم في وضع محرج .
المهم سؤالك تم الجواب عليه بشكل واضح جداً .. ونعيده للتذكير حق سيادي لأي دوله وليس بالغريب .
من الجيد أنك عرفت الرجل رحمه الله عليه وهو ليبي الاب نيجيري الأم عثماني الجنسية وتم تكليفه بتأسيس الجيش السعودي وأعمال أخرى .
الرجل خريج الكلية الحربية العثمانية .
شكراً لك
اتوقع في مكاشفات قريبا في فضايح
التايمز: الحصار السعودي يأتي بتأثير معاكس مع نصرة القطريين لأميرهم "البطل"
تناولت الصحف البريطانية الصادرة الثلاثاء عدد من القضايا العربية والشرق أوسطية من بينما مصير مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية بعد اندحار التنظيم في الموصل، وقرار محكمة بريطانية بمواصلة صادرات السلاح للسعودية وتأثير قطع عدد من الدول الخليجية والعربية العلاقات مع قطر.
البداية من صحيفة التايمز وتقرير لريتشارد سبنسر من العاصمة القطرية الدوحة بعنوان "الحصار السعودي يأتي بتأثير معاكس مع نصرة القطريين لأميرهم 'البطل '".
ويقول سبنسر إن خطة دبرها عدد من الحلفاء العرب لزعزعة الأمير القطري أتت بنتائج عكسية، متسببة في تبجيل شخصي يقاري التأليه للأمير البالغ من العمر 37 عاما.
ويقول سبنسر إن الأزمة بين السعودية ومصر والإمارات والبحرين من جهة وقطر، وهي واحدة من أغنى دول العالم من جهة أخرى دخلت شهرها الثاني مع عدم وجود أي مؤشرات على حدوث تسوية، مع سفر وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون إلى الكويت أمس لمحاولة التوسط في الأزمة.
ويضيف أن الدول الأربعة تتهم قطر بتمويل التطرف وكانوا يأملون في إمكانية الإطاحة بالأمير القطري تميم بن حمد آل ثاني عن طريق عزل قطر عن جيرانها.
ويرى سبنسر إن الأزمة لم تضعف الأمير القطري داخليا، بل اسهمت في تكاتف القطريين حوله فيما يشبه التأليه.
والتقى سبنسر بشاب قطري يدعى عبد الرحمن كان يزور معرضا للفنان القطري أحمد المعاضيد بعنوان "تميم المجد" وقال له "الأمر جعلني أدرك أن علينا دعم بلادنا بصورة أكبر". كما غيرت أكبر شركتي اتصالات في قطر اسميهما إلى "تميم المجد".
ويقول سبنسر إنه من الصعب عدم رؤية صورة الأمير الشاب، الذي تملأ صورته واجهات المباني، وهي دوما صورة واحدة رسمها المعاضيد للأمير من جانب الوجه.
وتقول الصحيفة إن الأمير القطري تجاهل المطالب التي تصر عليها الدول الأربعة لإنهاء الحصار المفروض على بلاده، في خطوة أربكت ولي العهد السعودي الجديد وحلفاءه.
وقال الشيخ سيف بن أحمد بن سيف آل ثاني مدير مكتب الاتصال الحكومي القطري للصحيفة "بلغ الأمر طريقا مسدودا. لا أعتقد أن (الدول الأربعة) متفقة فيما بينها على سبيل الخروج من المشكلة. أعتقد أنهم كانوا يعتقدون أنها ستنتهي في غضون أيام".
ويقول سبنسر إن الذين يعرفون الأمير القطري يقولون إنه على ثقة من أنه سيتصدى للهجوم، ولكن توجد أيضا محاولات خفية للتوصل لتسوية. ويؤكد مسؤولون أن الأمير القطري السابق، الذي أشرف على وضع السياسة الخارجية الحالية لقطر بصب التمويل في الحركات الثورية في المنطفة، متقاعد بصورة كاملة ولايلعب أي دور في إدارة البلاد.