قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.



تميم يستجدي الدعم الإسرائيلي"مسؤول قطري رفيع" للصحفيين: "

أبلغوا الاسرائيليين بأن بيننا قاسم مشترك.. فكلانا دولتان صغيرتان محاطتان بالأعداء".





DCAvExvVYAAfIoW.jpg
 
المنافذ الاربعة الرابطة بين العراق وسوريا جميعها خارج سيطرة النظام السوري ومليشيات الحشد وتتوزع بين البيشمركة وقسد والتنف التابع للجيش الحر وتقول امريكا غير جادة وهي قصفت قوات النظام المتقدمة لمنفذ التنف عدة مرات اخرها قبل يومين ..واضح منهو فينا الا بعيد عن المشهد السوري !! ..باقي المناطق لا تهمني وسيأتي دورها لاحقا بعد ان تنتهي معركة الموصل والرقة ستتدخل قوات التحالف الاسلامي وتنتشر على امتداد 600 كلم طول الحدود السورية المشتركة مع العراق وعندها يبدأ طحن المليشيات بعد ان يجرم حزب الله بقرار من مجلس الامن الايام القادمه .

أمريكا عدوها الأول والأخير في سوريا هو "داعش" وكل المعارك والتوسعات تجري على حساب داعش لا على حساب النظام السوري ولا غيره.
والمنافذ لا تعني شيء للمليشيات، المليشيات تعبر الحدود بمنفذ أو بغيره وربط الأسد مع العراق يخلق لهم أرضية خصبة ومعبر مفتوح نحو سوريا،
والقصف الأمريكي لم يغير شيء... النتيجة وصل الأسد إلى حدود العراق، الآن بإمكانه التوجه إما نحو البوكمال أو التنف .
وبعد أن تنتهي معركة (الموصل والرقة) هنا نتكلم عن معركتين ستأخذ وقت طويل حتى تنتهي يعني راح يكون الواقع أكثر تعقيد وسيكون الأسد مسيطر على أراضي أوسع.... وحزبالة غير متواجد على الحدود السورية العراقية.
الأحلام لا تغير شيء، ما يجري على الأرض مختلف.


syria 1.PNG
 
تميم يرفض لقاء كبار آل ثاني... وشيوخ القبائل
9de4cf5421f3371bd41abcccd5af7323.jpg


من دبي، سيف العبدالله


كشفت مصادر دبلوماسية خليجية تحدثت معها "الرياض بوست" أن أمير قطر الشيخ تميم آل ثاني رفض لقاء شخصيات من كبار الأسرة الحاكمة، وعدداً من شيوخ القبائل في قطر، دون ذكر الأسباب أو تبرير هذا الرفض الذي كان متبوعاً بطلب عدم الإعلان عن هذا الرفض في أي وسيلة إعلامية.





ولم يعرف سبب طلب هذا اللقاء الذي يعد الأول من نوعه، في الوقت الذي تعاني فيه الدوحة من عزلة خليجية وعربية، وما إذا كان هنالك رغبة قطرية في حل داخلي للأزمة القطرية قبل أن تتطور إلى حد قد تؤثر فيه على بقاء الدولة وحكم آل ثاني نفسه.





ويبدو أن سبب الرفض عائد إلى عدم رغبة القيادة القطرية في فتح باب الاستقبالات الجماعية كيلا تؤثر على الروح المعنوية للدبلوماسيين القطريين في الخارج وصورة البلاد أمام المجتمع الدولي.





ويقول العالمون ببواطن الأمور في الدوحة أنه ما زال للأمير الأب حمد بن خليفة اليد العليا في حكم البلاد وتسيير شؤونها، الأمر الذي جعل من الأمير الشاب في حالة حصار بين رغبات والده وبين مطالب قطاع كبير من الشعب القطري بعد التحالف مع إيران وتركيا بدلا عن دول الخليج.





ويعود معظم أصول القبائل العربية في قطر إلى المملكة العربية السعودية حيث يتشاطرون أواصر ونسب وقربى، وهذا ما شدد عليه بيان وزارة الخارجية السعودية في الساعات الأولى من الأزمة الذي أكد على العلاقة القوية بين الشعب السعودي وشقيقه في قطر.

http://riyadhpost.live/10441
 
ليس لذلك علاقة

ههه ليش تحيرني


بالمناسبة الإدارة عاملة صهريج لبن تركي لكل مشارك في الموضوع عشان كده الموضوع موصل 371 صفحة

لو وصلت ل 1000 حسب مصادر في الإدارة سيتم توزيع الحلوى التركية مع اللبن

do.php
 
[
عزمي بشاره في حديث له قبل 3 سنوات وأكثر،
عن التغيير في السعودية،
اسمعوا تصفيق الإخونجية الحار حينما تطرق إليها:D


كلام حمد فى التسريبات انهم بيعتمدو على المفاصل بتاعت الدولة فى خارج الدولة فى اروبا وامريكا بالخدمات الغير مكلفة و

لعلمك هو بيتكلم صح فى حاجة وركز فى كلامه المبتعثين فى الخارج هو بيعتمد انو يصطاد الشباب صغير السن ويخليه يحلم بالديموقراطية والحرية الغربية و الخ اللى بتخالف طبيعتنا كعرب كعادات وتقاليد وتصدرهولك من شاب متعلم خبير فى مجاله وبلده عاوزه يتقدم بيها الى شخص مخرب ولو بصيت لداعش 99% منهم شباب لم يتجاوز 25 سنة وينفذ العمليات الارهابية هما بيفضحوا نفسهم بنفسهم كان زمان فى مصر عندنا من 150 سنة ايام محمد على كان بيعمل بعثات الى فرنسا عشان الخبرات فى العلم والصناعة فى المرحلة دى البعثات دلى اثرت جدا بالايجاب فى تارخ مصر الحديث بس كان اهم شرط هو وجود شيخ او امام لحفظ امور دينهم والمحافظة على اخلاقهم من المجتمع الغربى وقتها النهاردة الامور بقت مفتوحة للاسف
 




أساساً قبل هذي الأزمة و العقوبات الإقتصادية



موازنة قطر لعام ٢٠١٧
قُدّرت الإيرادات بـ ٤٦.٧٣ مليار دولار ، و عجز يبلغ ٧.٧ مليار دولار
** مخصصات الرواتب ١٣.١ مليار دولار


العقوبات الإقتصادية راح تزيد العجز و يوصل ١٦.٧ مليار دولار
يعني راح تنخفض الإيرادات إلى ٣٠.٠٣ مليار دولار
** نسبة ٤٣.٦٪‏ من الإيرادات تُصرف رواتب فقط


هذا بخلاف القطاع الخاص و تأثير الأزمة عليه


قطر سوف تعاني مالياً
 
اكثر شي حسفني في الموضوع



هو الجبير! رجل مخلص عملي وضعوه في ملف نتائجة عكسية على المنطقه
 


شقت الصف.. قطر..
تدنيس البراءة في فلسطين


عدنان برية
ظلت فلسطين، بمضامينها الدينية والإنسانية والسياسية، القضية العادلة على مر التاريخ الإنساني، فيما شكلت وحدة شعبها، بمختلف انتماءاته، عصب الصمود والتمكين الثوري، الذي أبقى جذوة التحرير حاضرة في وجدان الفلسطيني وشقيقيه العربي والإسلامي.

شعب فلسطين عمد مبكرًا إلى «ثلاثية »، قِوامها: «وحدة الأرض» و«حرمة الدم» و«القرار المستقل»، حفظت لـ «الفعل الثوري» عصفه في مواجهة «المشروع الصهيوني»، ممثلا بدولة الاحتلال (إسرائيل)، فيما شكل العرب والمسلمون «حاضنة قومية ودينية»، استطاعت إمداد الفلسطينيين واسنادهم.

ورغم المحاولات العربية العديدة، منذ احتلال فلسطين عام 1948، للاستيلاء على «استقلالية القرار الفلسطيني»، وتوظيفه في «إضفاء الشرعيات» على أنظمة الحكم الناشئة أو الثورية، أو لتجييره لصالح أجندات إقليمية ودولية، إلا أنها كلها باءت بالفشل، ولم تستطع النيل من «ثلاثية القداسة».

في التاريخ الفلسطيني عشرات المحاولات لحرف القضية عن مسارها، والدفع بها إلى متاهات تحول دون بلوغ الغايات والأهداف التحررية، ممثلة بتحرير الأرض والإنسان وإقامة الدولة الوطنية، ولعل من أبرزها المحاولات الإيرانية والسورية والليبية، وهي محاولات سعت - بمختلف الوسائل - إلى نزع استقلالية القرار الفلسطيني، وإخضاعه للنفوذ والهيمنة، وتهيئته لـ «التوظيف السياسي» في مختلف المجالات.

في وقت مبكر سعى الأمير حمد إلى تقديم قطر كدولة رشيقة وقادرة على لعب أدوار إقليمية ودولية، وعمد إلى تقديم الدوحة باعتبارها «عاصمة للتوافق العربي»، إلا انه في الآن ذاته عمد إلى «تمويل الانشقاقات» بين مكونات الدولة الواحدة، وبات بهذه الاستراتيجية «صانع الخصومة» و«صاحب الحل»!.

الأمير حمد أدرك - مبكرا - أن «القضية الفلسطينية» مفتاح رئيسي في الشرق الأوسط، فسعى إلى «توظيف القضية» سياسيًا عبر العمل في اتجاهين:

الأول: نسج وتوثيق علاقات قطرية - إسرائيلية، سرية وعلنية، وعلى مختلف المستويات، وضمن سياق من «تبعية الدوحة» لـ «تل أبيب»، وبما يتضمنه ذلك من تنفيذ «أجندات استخبارية» وفتح الدوحة للتطبيع مع الاسرائيلي.

الثاني: العمل على تفكيك النسيج الفصائلي الفلسطيني، واستمالة أطرافه، واخضاعهم لمنظومة من التأثير، بما يؤدي بهم إلى أداة طيّعة في يد الدوحة ومن خلفها، وبما يقدم قطر ضمن رؤيتها في صناعة الخصومة وتسويتها أيضا.

سعت الدوحة إلى تسريع وتعميق علاقتها بحركتي «المقاومة الإسلامية - حماس» و«الجهاد الإسلامي»، اللتين طالما ارتبطتا بعلاقات ايجابية مع إيران وسوريا، وهو ما سهل الدور القطري - لاحقا - في دفع حركة حماس إلى الانقلاب على السلطة الفلسطينية في قطاع غزة.

دولة قطر انتظرت رحيل ياسر عرفات بفارغ الصبر حتى يتسنى لها العبث بالداخل الفلسطيني، فالقضية الفلسطينية في عهد الرئيس الراحل ظلت عصية على الاختراق، ومحصنة من التدخل الخارجي المؤثر.

عوامل عديدة اتاحت الفرصة للعاصمة الدوحة لاختراق الجسد الفلسطيني، والنيل من كل مقدساته، وذلك عبر الاستثمار في: الفراغ السلطوي - الأخلاقي الذي خلّفه غياب الزعيم الفلسطيني الراحل.

وثانيا دخول المؤسسة الفلسطينية في مرحلة انتقالية عسيرة بقيادة الرئيس محمود عباس.

وثالثا تنفيذ إسرائيل لأشرس هجمة على الشعب الفلسطيني، سواء عبر الحملات العسكرية أو مشاريع المصادرة والاستيطان والتهويد، ورابعا نمو أطماع حركة حماس وتطلعاتها في السيطرة على القضية الفلسطينية، وسعيها إلى استغلال الوضع الانتقالي في اختطاف القضية وحرفها عن مسارها النضالي.

من الناحية العملية، أسهمت إستراتيجية الدوحة في تحقيق ما عجزت عنه عقود من الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، وهو ما ظهر في «تدنيس ثلاثية القداسة»، الذي ظهر عبر:

أولا: إنهاء وحدة الأرض، ممثلة بـ «فلسطين التاريخية» الممتدة بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط،

وأيضا:حرمة الدم الفلسطيني، وهو العماد الثاني ، فدم الفلسطيني، وماله وعرضه، على الفلسطيني حرام، وهو ما صانه الفلسطينيون في أحلك الظروف، التي تزامنت مع حرب المخيمات، التي شنتها سوريا حافظ الأسد على الفلسطينيين، وظلت كذلك حتى برزت قطر كلاعب في الداخل الفلسطيني، إذ وظّف الدعم القطري لحركة حماس في قتل الفلسطيني وسحله في شوارع قطاع غزة، وذلك في مقابل سلطة مزعومة في القطاع المنكوب.

وكذلك:استقلال القرار الوطني والابتعاد به عن التجاذبات العربية والإقليمية والدولية،

سعت الدوحة إلى اختطاف مشروع التحرر الفلسطيني، ودنست قدسيته، وفي سياق يصب في صالح قوة الاحتلال الإسرائيلي، وعمدت أيضا إلى اجترار تجارب الإسلام الحركي والراديكالي في الداخل الفلسطيني، عبر جذب «نويّات تنظيمية وميليشيوية» لـ «فصائل متطرفة»، والدفع بها إلى قطاع غزة، لتكون بديلا لحركة حماس حال تمردت على الدوحة.

بقي أن نقول: ادعاء المقاومة لا يصنع مقاوماً، ولفلسطين حرمتها.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى