قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
صفقة بيع الاف ١٥ القطرية في وسط ازمة ديبلوماسية

$21B US-Qatar F-15 fighter sale in middle of diplomatic crisis, @reporterjoe @defense_news @BoeingDefense
 
تركيا مترددة في تدخلها ولا تريد ان تحترق من عاصفة دبلوماسية على قطر مثل العاصفة الدبلوماسية التي حصلت ضد ايران حينما تم حرق القنصلية السعودية.

عماااااااار يابلادي.
 
‏أزمة #قطر تكشف محدودية ثروتها السيادية في دعم مواقفها

#قطع_العلاقات_مع_قطر
 
‏تركيا: مستعدون لتلبية احتياجات #قطر من الغذاء والماء

#قطع_العلاقات_مع_قطر
 
صمت الروس غريب، تذكيرهم عن طريق ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بالاتفاق النفطي كان له مفعول السحر
 
‏تقرير: الخطة "ب" القطرية للالتفاف على عزلها خليجياً

#قطع_العلاقات_مع_قطر
 
‏أهم القطريين على القائمة الأمريكية السوداء لممولي الإرهاب

#قطع_العلاقات_مع_قطر
 
‏قيادي فتحاوي يدعو #قطر للاستجابة إلى ملاحظات الدول التي قاطعتها

#قطع_العلاقات_مع_قطر
 
السنغال تستدعي سفيرها في الدوحة للتشاور وجيبوتي تقرر خفض مستوى تمثيلها الدبلوماسي مع قطر

قالت السنغال اليوم الأربعاء إنها ستستدعي سفيرها في قطر وعبرت عن “تضامنها” مع السعودية ودول خليجية أخرى قطعت علاقاتها مع الدوحة.

وقالت وزارة الخارجية في بيان “قررت السنغال اعتبارا من اليوم الأربعاء السابع من يونيو 2017 استدعاء سفيرها في قطر للتشاور”.

وقطعت موريتانيا جارة السنغال العلاقات مع قطر أمس في حين نددت بها الجابون أيضا.

أعلنت جمهورية جيبوتي اليوم الأربعاء خفض مستوى تمثيلها الدبلوماسي مع قطر، داعية في الوقت ذاته إلى حل الخلاف القائم عن طريق الحوار بحسب بيان رسمي.

وقالت الحكومة الجيبوتية في بيان اليوم “بعد الدراسة المعمقة لأسباب الأزمة التي تشهدها العلاقات بين السعودية والإمارات والبحرين ومصر مع دولة قطر، قررت الحكومة تخفيض مستوى تمثيلها الدبلوماسي مع قطر”.

وأضاف البيان “يأتي القرار تضامنًا مع التحالف الدولي لمكافحة الإرهاب والتطرف العنيف ومع دول الخليج والدول العربية”.

كما دعت جيبوتي إلى “حل الخلاف القائم عن طريق الحوار وعبر تكاتف الدول العربية”.

وأعلنت 7 دول قطع علاقاتها الدبلوماسية مع قطر هي السعودية ومصر والإمارات والبحرين واليمن وموريتانيا وجزر القمر، واتهمتها بـ”دعم الإرهاب”، في أسوأ صدع تشهده المنطقة منذ سنوات، بينما لم تقطع الكويت وسلطنة عمان علاقاتهما مع الدوحة.

فيما أعلنت الأردن وجيبوتي خفض تمثيلها الدبلوماسي مع الدوحة.

وبينما نفت قطر الاتهامات التي وجهتها لها دول خليجية بدعم الارهاب، وقالت إنها تواجه حملة افتراءات وأكاذيب وصلت حد الفبركة الكاملة بهدف فرض الوصاية عليها، والضغط عليها لتتنازل عن قرارها الوطني.

 
الأربعاء، ٧ يونيو ٢٠١٧ - ٦:٣٠ م

امير الكويت يصل البلاد
دبي فى 7 يونيو / وام / وصل صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح امير دولة الكويت الشقيقة الى البلاد مساء اليوم على راس وفد رفيع.

وكان فى استقبال سوه فى مطار دبي الدولي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وسمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية وسمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي .


 
إسبانيا: قطع دول خليجية علاقاتها بقطر لا يصب في مصلحة أحد

اعتبر وزير الخارجية الإسباني ألفونسو داستيس أن قرار بعض الدول “أمر مثير للقلق”، مؤكدا أن هذا الوضع لا يصب في مصلحة أحد.

وقال داستيس في تصريح له بهذا الشأن “إن الوضع مقلق لأنه إذا كان الواقع في الشرق الأوسط هو بحد ذاته مثير للقلق فإن تعميق الانقسامات لا يصب في مصلحة أحد”.

وأكد الوزير الإسباني أن حكومة بلاده تتابع حاليا مستجدات هذه الأحداث تجاه دولة قطر.

 
ما هو الرد الخليجي المتوقع في حال حدوث ذلك!!
Screenshot_20170607-104859.png
 

ليبرمان: الدول العربية التي قطعت علاقاتها مع قطر لم تفعل ذلك بسبب إسرائيل ولا القضية الفلسطينية وإنما بسبب المخاوف من إرهاب إسلامي متطرف"؟؟


"ليبرمان: قطع العلاقات مع قطر يفتح المجال أمام إمكانيات للتعاون في الحرب على الإرهاب، وترامب زار السعودية وتحدث عن ائتلاف لمحاربة الإرهاب"


أن هذه الدول التي قطعت علاقاتها بقطر باتت "تدرك أن الخطر الحقيقي في المنطقة ليس إسرائيل وليست الصهيونية"، وبالتالي يعزز إمكانيات التعاون مع هذه الدول لمحاربة "الإرهاب الإسلامي".


وزير الأمن الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان​
 

نشرت صحيفة "جيروزليم بوست" مقالا تحت عنوان "خمسة أسباب تجعل إسرائيل معنية بالأزمة القطرية"، واختصرتها فيما يلي:

- الأزمة تضر بحماس.

- التمهيد للتقارب بين إسرائيل من جهة والسعودية ودول الخليج الأخرى ومصر من جهة أخرى.

- الأزمة تثبت عودة النفوذ الأمريكي إلى المنطقة.

- نزع الشرعية عن الإرهاب.

- الأزمة تساهم في تعزيز مواقع إسرائيل في المنطقة بشكل عام ومواقع الحكومة الإسرائيلية الحالية بشكل خاص.


قالت صحيفة "جيروزالم بوست" إن الإعلان السعودي الإماراتي المصري لقطع العلاقات مع قطر يتيح لإسرائيل فرصة ذهبية لتغيير ميزان القوى في الشرق الأوسط لمصلحتها. ووفقا لتقديرات الصحيفة، فإن عزل قطر "يعزز المحور الإسرائيلي السعودي في مواجهة إيران... كذلك فإنه يشجع الدول المشاركة (في إعلان قطع العلاقات) على رؤية حماس بوصفها عدواً مشتركاً".

ورأت أن الأزمة الحالية في الخليج سوف تسمح للصحافة السعودية والخليجية بمهاجمة حماس والتعاطف مع إسرائيل، وأن قرار قطع العلاقات مع قطر "يرسم خطاً أحمر أمام الإرهاب... فكلما تعاونت مصر والأردن والسعودية وبقية الدول العربية، سيؤثر الاستقرار الإقليمي بسبب هذا التعاون في إسرائيل". وأشارت إلى أن الأزمة الخليجية تعزز وضعية إسرائيل "التي ستربح عندما لا تكون في مركز الاهتمام الدولي... وهذا سيزيل الضغط عن إسرائيل. فإذا كان النظر إليه على أنها المشكلة الأساسية في المنطقة، فإن أحداث سوريا ومصر واليمن وليبيا والنزاع القطري حالياً همشوا النزاع الإسرائيلي ــ الفلسطيني"

ورجح محلل الشؤون العسكرية في القناة الإسرائيلية الثانية أن لا تكون إسرائيل مطلعة على الخطوة السعودية الإماراتية، مشيراً إلى أنه "كان هناك شعور بأنّ الأميركيين يقودون خطوة ما، لكننا تفاجأنا".

من جهته، رأى محلل الشؤون العربية في القناة نفسها أن "ما يجري هو محاولة لإخضاع قطر لا أقل ولا أكثر، والسعودية والإمارات ومعهم مصر والبحرين وليبيا يحاولون دفع قطر إلى تغيير سياستها والتخلي عن دعم كل فروع الإخوان المسلمين وعن العلاقات المزدوجة مع إيران وعن التحريض في قناة الجزيرة. إنها معركة ليست سهلة أبداً".

وفي السياق ذاته، قال اللواء في الاحتياط، يعقوب عميدرور، الذي شغل سابقاً منصب رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، في مقابلة لإذاعة الجيش، أن "قطر لعبت على الحبلين طيلة سنوات. فمن جهة، هناك موقع عسكري أميركي في أراضيها، ومن جهة أخرى لديها علاقات ودية مع إيران مقارنة بالدول العربية الأخرى، ومن جهة تشكل جزءاً من الدول العربيّة السنية ومن جهة أخرى تدعم الإخوان المسلمين إلى حد كبير وتموّل قناة الجزيرة"
 
اذا كنت لاتفهم ما أكتب فهذي مشكلتك وليست مشكلتي ...

أتدري أين تكمن المشكلة الحقيقية؟!.
تكمن في من يدعي أنه ضد الكل ، ثم يدافع عن الكل ، ويعارض الكل ، ويتفق مع الكل ، هو مع قطر ، ثم هو ضد قطر ، مع تركيا ، وضد تركيا ، ومع الإخوان ، وثم هم أخس الناس ، ومع إبلس ، ثم لعنه الله ، وإذا حاوره شخص ودفع بمعاضته وفندها ، قال له : أنا أتفق معك تماما ، وأبصم لك بالعشرة.
هذا خلاف أن كل رد له نكهة مختلفة عن سابقتها ، والشيء الوحيد الذي متفق فيه مع نفسك ، هو كرهك للسعودية..
وفي الآخر هذه مشكلتنا!!.
المصيبة ليست فيك ، ولا حتى فينا ، المصيبة في من يرى لك وزن ، ويعدك مميز.
أحسن القائل : العلم يجعلك تعلم أنك لا تعلم ، والجهل يجعلك تجهل بأنك جاهل.

 
اطلب من المصدوومين التقدم خطوة الى الامام قليلا
ونسيان الماضي الذي اصبح حقيقة ..


السؤال الان ..

في حال لم تلبي قطر المتطلبات الخليجية

هل سيقبل الخليج بوجود ايران وتركيا داعمي الارهاب معهم في وسط الخليج ..


الوضع متطور والحلول قليلة جدا ..​
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى