لا دخل للاقتصاد والتجارة بالخلافات السياسية
يبدو أن هذه سياسة ثابته للامارات، كما هو الوضع مع إيران وتركيا، تريد منه إعطاء سمعة للاقتصاد الإماراتي بأنه لن يدخل في المشاكل السياسية...
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لا دخل للاقتصاد والتجارة بالخلافات السياسية
حليب الحمير
مره رفعو لهم علم البحرين ومشت عليهم ليش دققو في هذي ???
حليب الحمير
على الاقل هذه القنوات افضل من الخنزيرهيعني العبرية وسكاي نيوز خصماء الجزيرة صادقين
ما كله شاطر دق ببعض
ههههههه
لا يا اخي كله نفس الموالعلى الاقل هذه القنوات افضل من الخنزيره
أعلن أكبر الباكر الأمين العام للمجلس الوطني للسياحة في قطر، أن الدوحة لن تمنح تأشيرات لمن تعتبرهم ”أعداء“ لها، في إشارة إلى المصريين الراغبين في دخول البلاد في ظل خلاف سياسي مستمر.ويناقض إعلان الباكر ما درج عليه حكام الدوحة منذ اندلاع الأزمة الخليجية، من القول إنهم: ”لن يعاملوا الشعوب بناء على مواقف حكوماتهم، ولن يجعلوها تدفع ثمن الخلافات السياسية“.وفي تصريحات خلال مناسبة ترويجية لحملة للسياحة في الصيف، قال الباكر: ”إن قطر لن تسمح للمصريين بدخولها للمشاركة في فعاليات ترويجية تهدف إلى تعزيز قطاع السياحة“.وأضاف: ”لن تكون التأشيرة مفتوحة لأعدائنا.. ستكون مفتوحة لأصدقائنا. هل التأشيرات مفتوحة أمامنا للذهاب إلى هناك؟ لا. لماذا إذن ينبغي علينا فتح التأشيرات أمامهم؟ كل شيء بالمثل“.وتابع الباكر: ”عندما تفتح ذراعيك لقطر ستفتح قطر ذراعيها أكثر لك، لكن إذا أصبحت خصمًا لقطر فسنعاملك معاملة الخصم“.
ويقول مصريون كثيرون إن إصدار التأشيرات القطرية توقف فعليًا بالنسبة لهم منذ عام 2017، لكن هناك استثناءات طفيفة لأقارب الدرجة الأولى ولحضور مناسبات معينة.
ويصل عدد سكان قطر إلى نحو 2.7 مليون نسمة، لكن عدد مواطني الدولة يزيد قليلًا على 300 ألف، ولا تنشر البلاد إحصاءات توضح التركيبة السكانية لها وفقًا للجنسية.
وقدر تقرير صادر عام 2017 لشركة استشارية خاصة، أن عدد المصريين في قطر يبلغ 200 ألف، يشكلون أكبر أقلية عربية، ويمثلون قطاعًا كبيرًا من القوة العاملة في الدولة الخليجية الصغيرة.
أعلن أكبر الباكر الأمين العام للمجلس الوطني للسياحة في قطر، أن الدوحة لن تمنح تأشيرات لمن تعتبرهم ”أعداء“ لها، في إشارة إلى المصريين الراغبين في دخول البلاد في ظل خلاف سياسي مستمر.ويناقض إعلان الباكر ما درج عليه حكام الدوحة منذ اندلاع الأزمة الخليجية، من القول إنهم: ”لن يعاملوا الشعوب بناء على مواقف حكوماتهم، ولن يجعلوها تدفع ثمن الخلافات السياسية“.وفي تصريحات خلال مناسبة ترويجية لحملة للسياحة في الصيف، قال الباكر: ”إن قطر لن تسمح للمصريين بدخولها للمشاركة في فعاليات ترويجية تهدف إلى تعزيز قطاع السياحة“.وأضاف: ”لن تكون التأشيرة مفتوحة لأعدائنا.. ستكون مفتوحة لأصدقائنا. هل التأشيرات مفتوحة أمامنا للذهاب إلى هناك؟ لا. لماذا إذن ينبغي علينا فتح التأشيرات أمامهم؟ كل شيء بالمثل“.وتابع الباكر: ”عندما تفتح ذراعيك لقطر ستفتح قطر ذراعيها أكثر لك، لكن إذا أصبحت خصمًا لقطر فسنعاملك معاملة الخصم“.
ويقول مصريون كثيرون إن إصدار التأشيرات القطرية توقف فعليًا بالنسبة لهم منذ عام 2017، لكن هناك استثناءات طفيفة لأقارب الدرجة الأولى ولحضور مناسبات معينة.
ويصل عدد سكان قطر إلى نحو 2.7 مليون نسمة، لكن عدد مواطني الدولة يزيد قليلًا على 300 ألف، ولا تنشر البلاد إحصاءات توضح التركيبة السكانية لها وفقًا للجنسية.
وقدر تقرير صادر عام 2017 لشركة استشارية خاصة، أن عدد المصريين في قطر يبلغ 200 ألف، يشكلون أكبر أقلية عربية، ويمثلون قطاعًا كبيرًا من القوة العاملة في الدولة الخليجية الصغيرة.