اي مقترحات؟
تنفيذ بعض الشروط
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اي مقترحات؟
المصدر لو سمحتتنفيذ بعض الشروط
ينفذها كلها غصبا عنه وعن عمه العصملي ويجي للرياض يعتذر ولا باب الشبك يبقى مقفل...تنفيذ بعض الشروط
المصدر لو سمحت
ينفذها كلها غصبا عنه وعن عمه العصملي ويجي للرياض يعتذر ولا باب الشبك يبقى مقفل...
عن نفسي مابي صلح يكرم من يقرا ذيل التسلب مايتعدل ابدددددددددد
وضعنا الحالي ممتاز
تراهن انا اراهنك على تنفيذ قطر للشروط وفوقها تغيير خيال المآتهموضوع صغير لا يعني شيئا وانتم اعطيتوه 1331 صفحة
اخرهم يتصالحوا وكل هذا الكلام ما له معنى ولا اساس
صدقني اذا تصالحوا رح تنقلب الحملات الاعلانية بين العربية والجزيرة 180 درجة ورح تشوفهم يمجدوا بعضهم ليل نهارتراهن انا اراهنك على تنفيذ قطر للشروط وفوقها تغيير خيال المآته
لو بنتكلم بواقعية، تميم لن يتزحزح من مكانه، ربما تنفيذ الشروط امر ممكنتراهن انا اراهنك على تنفيذ قطر للشروط وفوقها تغيير خيال المآته
صدقني اذا تصالحوا رح تنقلب الحملات الاعلانية بين العربية والجزيرة 180 درجة ورح تشوفهم يمجدوا بعضهم ليل نهار
ممكن ينفذوها الله اعلم ، مش لصالح احد تبقى الحدود مغلقة.
تغريد مذيعين الجزيره وبث سمومهم في تويترصدقني اذا تصالحوا رح تنقلب الحملات الاعلانية بين العربية والجزيرة 180 درجة ورح تشوفهم يمجدوا بعضهم ليل نهار
ممكن ينفذوها الله اعلم ، مش لصالح احد تبقى الحدود مغلقة.
غير منطق يدعموا تركيا والاولى يدعموا اقتصادهم الداخلي ومشاريع كاس العالم.
غارديان تكشف خطة لتقويض استضافة قطر لمونديال 2022 تعتمد على "الرشوة وأساليب ملتوية"
مشاهدة المرفق 157014
واضع الخطة الخبير بحزب المحافظين لينتون كروسبي
كشفت صحيفة "غارديان" البريطانية في تحقيق خاص، عن خطة تستهدف استضافة قطر لمونديال عام 2022، تعتمد على دفع رشوة وأساليب ملتوية بهدف التوصل لنقل هذا الحدث الرياضي الهام إلى دولة أخرى.
وذكرت الصحيفة اليوم الاثنين، أنه تم وضع هذه الخطة المكتوبة والموثقة بالتفاصيل تحت اسم: "اقتراح حملة لفضح حقيقة نظام قطر ووضع حد لاستضافته نهائيات كأس العالم 2022"، وكُتبت في أبريل من العام الماضي وتم توقيعها شخصيا من مقترحها الخبير بحزب المحافظين، الأسترالي، لينتون كروسبي.
وقالت غارديان أن الخبير بحزب المحافظين، الأسترالي لينتون كروسبي، طلب 5.5 مليون جنيه إسترليني من دولة أجنبية (لم تسمها) مقابل تنظيم خطة لسحب استضافة قطر لمونديال 2022 وإعطائها لدولة أخرى.
وألمحت إلى أن كروسبي مقرب من وزير الخارجية البريطاني السابق بوريس جونسون، الذي وصف مرارا استخدام كروسبي لاستراتيجية "القط الميت" الإعلامية لإلهاء الصحفيين. وأن جونسون حصل قبل أعوام على قرض بدون فوائد بقيمة 20000 جنيه استرليني من شركة كروسبي، لكنه لم يسدده منذ ذلك الحين.
وأشارت إلى أن الخبير الأسترالي طلب هذا المبلغ المالي لشركة يمتلكها وتدعى "CTF Partners"مقابل شروعها بالعمل على تنفيذ هذه الخطة لقاء مبلغ 500 ألف دولار شهريا.
ولفتت الصحيفة إلى أن الخطة، التي قُدمت تحت اسم (مشروع الكرة) "Project Ball"، تضمنت تجهيز غرف إخبارية تعمل على مدار الساعة هدفها نشر أخبار سلبية عن دولة قطر في الإعلام، علاوة على نشر حملات إعلامية كاذبة على وسائل التواصل الاجتماعي، ودفع رشوة لأكاديميين وإعلاميين وسياسيين، أو الضغط عليهم بوسائل مختلفة للإساءة لقطر.
واعتبرت الصحيفة البريطانية في تقريرها، أن خالد الهيل، الذي يصف نفسه بأنه معارض قطري، يقف خلف هذه الحملة، لكن السلطات الحكومية في قطر تعتبره"شخصا هاربا من وجه العدالة بسبب تراكم الديون والمستحقات عليه في قطر" حسبما ذكرت.
وشددت غارديان على أن "ما يروجه الهيل هو تماما ما تروجه السعودية والإمارات من سياسات خارجية معادية لدولة قطر".
وبحسب هذه الصحيفة البريطانية فإن من أهداف هذه الخطة الموضوعة "ربط اسم قطر زورا وبهتانا بالإرهاب، ومحاولة تقويض أي جهود تقوم بها الحكومة القطرية، وربط اسمها وتحركاتها بالإرهاب في أذهان الناس".
وتنقل الصحيفة البريطانية أن كروسبي، الرياضي السابق والذي يمتهن السياسة حاليا، طلب من القطري الهيل مبلغ 300 ألف جنيه استرليني شهريا للعمل على تقويض مصداقية دولة قطر، إضافة إلى 100 ألف دولار "لعمل اللازم لبحث ربط الدوحة بالإرهاب"، في محاولة للضغط على الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
قال إنه إذا شارك، فإن شركته، CTF Partners، التي تملك خبرة في الضغط والترويج وممارسة أعمال اللوبي ستحتاج إلى 300.000 جنيه إسترليني شهريا لمدة 18 شهرا للتركيز على الجهود المبذولة لنزع الشرعية عن الحكومة القطرية والضغط على الفيفا "لإعادة بدء عملية تقديم العطاءات" ومنح استضافة كأس العالم إلى بلد آخر.
وتشير "الغارديان" إلى أنه كان من المقرر القيام بحملات دعائية في لندن وواشنطن وميلان وسيدني وكانبيرا للترويج للخطة والعمل على تنفيذها.
ونالت قطر، في 2 ديسمبر 2010، حق استضافة مونديال 2022 بـ32 منتخباً، وتعهّدت منذ تلك اللحظة بتنظيم أفضل نسخة في تاريخ دورات كأس العالم، كما تسلّم أميرها، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، في منتصف يوليو 2018، رسمياً، راية استضافة بلاده نسخة المونديال المقبلة، التي ستقام ما بين 21 نوفمبرو18 ديسمبر 2022.
لكن ومنذ حصولها على حق استضافة هذا المونديال، وجهت لقطر اتهامات مرارا وتكرارا بدفع رشى لمسؤولي الفيفا خلال عملية الاختيار، لكن هذه الادعاءات لم يتم إثباتها، كما أن انتقادات شديدة وجهت لتجاهلها حقوق العمال الأجانب الخاصة ببناء البنية التحتية لهذه البطولة.
المصدر: غارديان