العربات البرية الغير مأهولة Unmanned ground vehicle

مركبتي Hunter WOLF واحدة مزودة ب EOS R400S-Mk2 والأخرى FN Herstal deFENder
كلاهما عيار 30 ملم

EUOJSyhXkAEid9k.jpg
EUOJSygWoAAKI95.jpg
 
بإستثناء دورها في التعامل مع الألغام والمتفجرات والأجسام المشبوهة، هذا النوع من العربات لم يثبت نجاحات قط، على العكس تماما من المنصات الجوية غير المأهولة !!!
 
هل دخلت مثل هذه المركبات لدى الجيش السعودي اتذكر ان هناك مشروع مشترك بين الالكترونيات المتقدمه واحد الشركات العالميه

لا أعلم
ماتم عرضه نموذج نقل حمولات صغيره غير مسلح .
 
بإستثناء دورها في التعامل مع الألغام والمتفجرات والأجسام المشبوهة، هذا النوع من العربات لم يثبت نجاحات قط، على العكس تماما من المنصات الجوية غير المأهولة !!!

رغم أن البدء بتطوير هذة المركبات بدأ قبل المسيرات .
لكن أعتقد ستكون مفيده حول المواقع للحراسه أو لنصب الكمائن .
 
رغم أن البدء بتطوير هذة المركبات بدأ قبل المسيرات .
لكن أعتقد ستكون مفيده حول المواقع للحراسه أو لنصب الكمائن .

بالنظر إلى تاريخ بداياتها القديم، هذا النوع من التجهيزات لم يجد قبول لدى القوات البرية لأسباب كثيرة، ربما أهمها انخفاض مستوى الأداء مقارنة بالأداء البشري وكذلك إنخفاض مستويات الذكاء الصناعي artificial intelligence المتطلب لإتخاذ القرار الصحيح باللحظة المناسبة، فهي في النتيجة تحتاج العقل البشري لإتخاذ القرار النهائي !!! آخر تجربة كانت للروس في سوريا والنتائج لم تكن مبشرة .
 
رغم أن البدء بتطوير هذة المركبات بدأ قبل المسيرات .
لكن أعتقد ستكون مفيده حول المواقع للحراسه أو لنصب الكمائن .

في الحقيقة إستاذي فكرة السلاح المسير الذي يمكن التحكم به عن بعد (بغض النظر عن ماهيته سواء طائرة أو ذخيرة) وتوجيهه نحو الهدف بعد أطلاقة تعود إلى زمن بعيد في التاريخ العسكري. فقد أجرت وزارة الدفاع الأمريكية خلال الحرب العالمية الأولى تجارب على قنبلة موقوتة طائرة، تدعى The Bug "الحشرة" لكنها لم تستعمل ميدانياً قط، وحذر نقاد هذا السلاح الجديد من أن أجهزة التوجيه والتحكم به كانت غير جديرة بالثقة. وفي عام 1923 كررت التجربة على طائرة بحرية بدائية موجهة عن بعد أطلق عليها Wild Goose، إلا أن نظام التوجيه في هذه الطائرة لم يكن أفضل من سابقه.

في الحقيقة، فكرة الأسلحة الموجهة لم تتحقق بوجهها المقبول إلا خلال الحرب العالمية الثانية، عندما استخدمت البحرية الألمانية في شهر مارس من العام 1943 الطوربيد الموجه صوتياً acoustic-homing torpedo الذي أطلق عليه G7e/T4 Falke. أستخدم هذا السلاح أولاً على الغواصات البحرية U-boats وكان له دور في إغراق عدة سفن تجارية لقوات التحالف. وبعدها بشهرين اختبر الأمريكان طوربيد صوتي مشابه في عمله للطوربيد الألماني، أطلق عليه Mark-24. هذا السلاح كان معداً للإطلاق من طائرة الدورية البحرية PBY-5، وبالفعل في استخدامه الأول استطاع إغراق الغواصة الألمانية U-640. ومع العام 1945 استطاع هذا السلاح إغراق عدد 37 غواصة ألمانية ويابانية والإضرار بعدد 18 أخرى.

في شهر سبتمبر من العام 1943 وبعد أربعة أشهر من تدمير الغواصة U-640، هاجمت 15 قاذفة قنابل ألمانية من طراز Dornier-217 الأسطول الإيطالي بقنابل إنزلاقية موجهة راديوياً radio-guided، أطلق عليها Fritz X، واستطاع هذا السلاح الذي كان يزن 1540 كلغم، إغراق السفينة الحربية الإيطالية Roma. ويذكر التاريخ كيف قامت طائرتي Dornier-217 بإطلاق قنبلتين من هذا النوع بتاريخ 9 سبتمبر من العام 1943 على السفينة الإيطالية في موقع عند جبل طارق Gibraltar، ومن ثم إغراقها على الفور.
 
بالنظر إلى تاريخ بداياتها القديم، هذا النوع من التجهيزات لم يجد قبول لدى القوات البرية لأسباب كثيرة، ربما أهمها انخفاض مستوى الأداء مقارنة بالأداء البشري وكذلك إنخفاض مستويات الذكاء الصناعي artificial intelligence المتطلب لإتخاذ القرار الصحيح باللحظة المناسبة، فهي في النتيجة تحتاج العقل البشري لإتخاذ القرار النهائي !!! آخر تجربة كانت للروس في سوريا والنتائج لم تكن مبشرة .
بيئة الارضي مختلفة جدا عن جو اولا من حيث القيادة وسرعة الاستجابة متغيرات حيث تواجه العىبات برية عدد العوائق المتعلقة بتضاريس الطبيعية او البشرية مثل الابنية

ثانيا امكانية التوجيه محدودة

مدى قيادة هذه العربات قصير جدا مما يجعل المتحكم في حطر زعرضة اكبر للاستهداف وحتى نسبة الخطر عليه اكبر من العربة المسيرة لانها تكون منحركة بينما هو ثابت في موقعه عدا عن كون البث التحكم سبب لتحديد مكانه
 
بيئة الارضي مختلفة جدا عن جو اولا من حيث القيادة وسرعة الاستجابة متغيرات حيث تواجه العىبات برية عدد العوائق المتعلقة بتضاريس الطبيعية او البشرية مثل الابنية

ثانيا امكانية التوجيه محدودة

مدى قيادة هذه العربات قصير جدا مما يجعل المتحكم في حطر زعرضة اكبر للاستهداف وحتى نسبة الخطر عليه اكبر من العربة المسيرة لانها تكون منحركة بينما هو ثابت في موقعه عدا عن كون البث التحكم سبب لتحديد مكانه

لم تكن المشكلة في العوائق وعقبات الطريق ولا حتى ببعد مسافة التشغيل التي كان من المفترض أن تكون آلية بالكامل (شكل وأبعاد الأهداف المحتملة مدخلة في حاسوب النظام)، بقدر ما تعلق الأمر بخطورة الإصابة بالنيران الصديقة !!!! كان هناك قصور واضح بأنظمة التعريف بالهدف رغم الحاسبات الحديثة والمجسات التي جهزت بها هذه العربات، لذا كان من الضروري التحكم بها عن بعد بواسطة عنصر بشري !!! لاحظ أننا نتحدث عن مركبات غير مأهولة وليس عربات ذكية !!!!
 
الألمانية Raketenjagdpanzer تحمل صاروخ Nord SS.11 الفرنسي

1587394942476.png
 
الألمانية Raketenjagdpanzer تحمل صاروخ Nord SS.11 الفرنسي

مشاهدة المرفق 258838

الصاروخ الفرنسي SS-11 قدم في العام 1956 حيث امتلك هذا الصاروخ ميزه فريدة طورتها شركة NORD، تمثلت في محرك جديد يستعين بآلية تحكم في تحويل وحرف مجرى الغاز، أطلق عليها "نظام التحكم في توجيه الدفع" أو اختصاراً TVC (أربعة مراوح صغيرة حول عادم التغذية الذي هو تحت سيطرة مؤقتة ولحظيه، تدفع ناحية عادم التغذية sustainer exhaust وتتسبب في تحريك وإدارة الصاروخ في الاتجاه الصادر إليه كهربائياً) مما ساعد الصاروخ على بلوغ سرعة 120 م/ث. هذه التقنية كانت قد اختبرت من قبل وأثبتت صلاحياتها على سلسلة من صواريخ جو جو آنذاك (الصاروخ AA.20). مع ذلك فقد كان هذا الصاروخ ثقيل الوزن، حيث بلغ ذلك 30 كلغم، وطويل الحجم لنحو 1.2 م لاستخدامه وحمله من قبل أفراد المشاة، لذا تم اقتصار حمله على العربات المدرعة (أيضاً هو كان أعلى كلفة من سلفه SS-10، حيث بلغ سعر المقذوف الواحد منه 1,500 دولار أمريكي، بينما لم يتجاوز سعر سابقه 970 دولار). أستطاع الصاروخ SS-11 تحقيق مدى أقصى بلغ 3000 م، وبسبب قطره الكبير البالغ 164 ملم، استطاع رأسه الحربي اختراق دروع فولاذية بسماكة 600-650 ملم. لاحقاً ظهرت منه نسخة للاستخدام البحري وأخرى للاستخدام الجوي، حيث بلغ مجموع ما أنتج منه نحو 120.000 صاروخ.
 
جديد شركة ميلرم حسب تصريحات الشركة له العديد من المزايا على IFV: إنه أرخص 2-3 مرات وأخف 3-4 مرات ، ولكنه يقدم نفس القوة النارية أو حتى أفضل ؛ تجعل الحرارة المنخفضة والتوقيع المرئي من الصعب اكتشافها ؛ يقلل من الخطر على الأفراد من خلال اتخاذ المهام والمواقف الأكثر خطورة.
71765EBB-C4B2-40CC-AE59-E6976F817F4D.jpeg

 
 
 
مشروع الحصان الجامح

كان المشروع تجريبي عام 1987 لإنتاج دبابة متحكم بها عن بعد تستخدم كهدف متحرك لتدريب أطقم الصواريخ المضادة للدروع
بني النموذج على دبابة Chieftain ويتم التحكم فيها من مركبة Stormer. كلاهما موجود الآن في مجموعة متحف الدبابات الملكي البريطاني

EaKenp5WkAIRly3.jpg
 
مركبة غير مأهولة للقوات الخاصة الصينية :unsure:

1598931172489.png
 
عرضت كوريا الجنوبية عربة Hyundai-Rotem Sherpa غير المأهولة الكهربائية تزن 1800 كجم وتبلغ حمولتها 600 كجم

1602114940120.png
 
عودة
أعلى