هجوم الماني على ترامب ومطالب لأوروبا بعدم الأعتماد على امريكا

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,565 1 0
غابريل: لم يعد لأمريكا تحت قيادة ترامب دور قيادي في الغرب

أعرب وزير الخارجية الألماني زيغمار غابريل عن اعتقاده بأن الولايات المتحدة تحت قيادة الرئيس دونالد ترامب، لم يعد لها دور قيادي في المجتمع الدولي الغربي.

وتحدث نائب المستشارة الألمانية انغيلا ميركل الاثنين عما وصفه بـ”غياب الولايات المتحدة كأمة مهمة”.

تأتي هذه التصريحات بعد الخلاف الذي أثاره ترامب مع بقية زعماء مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى حول عدة قضايا بينها السياسة المتعلقة باللاجئين والسياسة المتعلقة بحماية المناخ.

وفي أعقاب لقائه مع ممثلين عن منظمات دولية معنية بأزمة اللاجئين، تابع الزعيم السابق للحزب الاشتراكي الديمقراطي حديثه قائلا إن الموضوع لا يتعلق فقط بفشل قمة مجموعة السبع “فهذا للأسف مجرد إشارة على التغير في موازين القوى في العالم”.

وأضاف غابريل أن الغرب ” أصبح أصغر قليلا في الوقت الراهن”.

وفي سياق متصل، كانت ميركل أكدت الأحد على أهمية التماسك الأوروبي وذلك في ظل الأزمة الصعبة لدول مجموعة السبع والخلافات العميقة مع الولايات المتحدة.

وبالنظر إلى الخلافات الأخيرة مع واشنطن، قالت ميركل: “ولذلك لا يسعني إلا أن أقول: نحن الأوروبيون يتعين علينا أن نحمل مصيرنا في أيدينا بحق”، لافتة إلى أن ذلك سيتم في إطار روح الصداقة مع الولايات المتحدة وبريطانيا وفي إطار روح الجوار الطيبة “في أي مكان ومع روسيا أيضا ودول أخرى”.

وأكدت ميركل: “لكن يجب علينا أن نعرف أننا يتعين علينا أن نكافح من أجل مستقبلنا كأوروبيين ومن أجل مصيرنا”.

وفي نفس السياق، كان مارتن شولتس، منافس ميركل، على منصب المستشار في الانتخابات المقبلة، قد دعا، الأحد، الدول الأوروبية إلى تعزيز التعاون فيما بينها بعد الفشل الواسع النطاق الذي منيت به قمة مجموعة السبع .

وفي مقابلة مع القناة الأولى بالتلفزيون الألماني (ايه آر دي)، قال زعيم الحزب الاشتراكي الديمقراطي، مساء الأحد، إن “أوروبا هي الرد، فتعزيز التعاون للدول الأوروبية على كل المستويات هو الرد على ترامب”.



ميركل تؤكد على أهمية التماسك الأوروبي في ظل الخلافات العميقة مع واشنطن

أكدت المستشارة الألمانية انغيلا ميركل على أهمية التماسك الأوروبي وذلك في ظل الأزمة الصعبة لدول مجموعة السبع الصناعية الكبرى والخلافات العميقة مع الولايات المتحدة.

وخلال ظهور مشترك مع هورست زيهوفر، زعيم الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري ورئيس حكومة بافاريا، في خيمة للجعة، قالت ميركل الأحد في ميونخ: “لقد شهدت خلال الأيام الأخيرة، تلك العصور التي كنا نستطيع فيها الاعتماد على آخرين بصورة كاملة، بعد أن كانت هذه العصور قد ولت بعض الشيء”.

وتابعت ميركل: “ولذلك لا يسعني إلا أن أقول: نحن الأوروبيين يتعين علينا أن نحمل مصيرنا في أيدينا بحق”، لافتا إلى أن ذلك سيتم في إطار روح الصداقة مع الولايات المتحدة وبريطانيا وفي إطار روح الجوار الطيبة ” في أي مكان ومع روسيا أيضا ودول أخرى”.

وأكدت ميركل: “لكن يجب علينا أن نعرف أننا يتعين علينا أن نكافح من أجل مستقبلنا كأوروبيين ومن أجل مصيرنا”.

وتجدر الإشارة إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قد تسبب بنهجه في المواجهة في وضع مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى في أزمة خطيرة خلال قمتهم الأخيرة في إيطاليا، وقد أمكن تفادي فشل القمة في اللحظات الأخيرة.

ولم يتقارب زعماء الدول السبع، خلال قمتهم التي انعقدت يومي الجمعة والسبت في تاورمينا بجزيرة صقلية الإيطالية، إلا في ملف التجارة، غير أنه كانت هناك اختلافات كبيرة في ملفي حماية المناخ والتعامل مع اللاجئين.



منافس ميركل على منصب المستشار يتهم ترامب بـ “الابتزاز السياسي”

اتهم مارتن شولتس منافس أنجيلا ميركل على منصب المستشار في الانتخابات البرلمانية الألمانية القادمة، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب “بالابتزاز السياسي” بعد انتهاء قمة مجموعة الدول الصناعية الكبرى السبع “جي7″ التي لم تكلل بالنجاح إلى حد كبير.

وكتب شولتس، رئيس الحزب الاشتراكي الديمقراطي، والمرشح عنه لمنصب المستشار في مقال لصحيفة “تاجس شبيجل” الألمانية في عددها الصادر غدا الثلاثاء: “إن الرئيس الأمريكي الجديد لا يعول على تعاون دولي، وإنما على الانعزالية والحق المزعوم للأقوى”.

وأشار إلى أن شعار ترامب “أمريكا أولاً” لا يعد هجوما فقط على مبدأ التجارة الحرة، وأوضح أن “(أمريكا أولاً) تعني في المنطق الترامبي: توديع اتفاقية باريس لحماية المناخ التي تم التفاوض بشأنها بمشقة، وتفكيك الأمم المتحدة والابتزاز السياسي بدلاً من الدبلوماسية العالمية”.

وشدد شولتس الذي كان يشغل منصب رئيس البرلمان الأوروبي حتى مطلع العام الجاري، على ضرورة أن ترد أوروبا بواقعية، ولا سيما بثقة في الذات على ترامب.

وقال: “يتعين علينا نحن الأوروبيون عدم الرضوخ لمنطق التسلح الخاص بدونالد ترامب. يتعين علينا عدم التخلي عن هدفنا في صياغة العولمة بشكل عادل”.

ودعا شولتس رؤساء الدول والحكومات للدفاع عن اتفاقية باريس لحماية المناخ في مواجهة ترامب خلال قمة مجموعة العشرين “جي20″ المنتظرة في هامبورج مطلع شهر تموز/يوليو القادم.

وقال مارتن شولتس في مقابلة مع القناة الأولى بالتلفزيون الألماني (ايه.آر.دي)، مساء الأحد، إن الاجابة على نهج ترامب الفردي هو أن تقترب الدول الاوروبية من بعضها البعض أكثر من أي وقت مضى.

وأضاف شولتس ” أوروبا هي الرد، فتعزيز تعاون الدول الأوروبية على كل المستويات هو الرد على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب”، مشدداً على ضرورة ألا يستهين القادة بترامب.

وتابع قائلا:” قبل كل شيء، لا ينبغي علينا أن نخضع لمنطق ترامب الخاص بالتسلح”، وطالب بموقف أوروبي أكثر حسماً حيال ترامب، وقال :” أعتقد أنه كان يتعين خلال قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) وبكل تأكيد خلال قمة السبع، اتخاذ موقف بالغ الوضوح ضد رئيس للولايات المتحدة يريد إخضاع الآخرين ويظهر بأسلوب حاكم مستبد”.



متحدث: ميركل على “قناعة تامة” بالعلاقات عبر الأطلسي

قال شتيفن زايبرت المتحدث باسم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل الاثنين، إن ميركل على قناعة تامة بأهمية العلاقات عبر الأطلسي وهي تشعر أن من الصواب تسليط الضوء على الخلافات في العلاقات بين ألمانيا والولايات المتحدة بغية الحفاظ على هذه العلاقات.

وأثارت ميركل صدمة كثيرين في واشنطن ولندن حينما قالت الأحد إنه يتعين على أوروبا أن تمسك زمام مصيرها بيديها في تلميح إلى أن الولايات المتحدة في عهد الرئيس دونالد ترامب وبريطانيا بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي لم يعودا شريكين يمكن الاعتماد عليهما.

وقال زايبرت في مؤتمر صحافي دوري في برلين اليوم “كلمات المستشارة تعبر عن نفسها. إنها واضحة ومفهومة”.

وأضاف “من تتكلم هي شخصية على قناعة عميقة بالعلاقات عبر الأطلسي”.

ومضى بالقول “لأن العلاقات عبر الأطلسي هامة للغاية بالنسبة إلى هذه المستشارة فمن الصائب من وجهة نظرها التحدث بصراحة عن الخلافات”.



نائب رئيس البرلمان الأوروبي يدعو الى مضي أوروبا قدماً تحت قيادة ألمانية وفرنسية

توقع نائب رئيس البرلمان الأوروبي ألكسندر جراف لامبسدورف، معايشة “فترات مزعجة” فيما يتعلق بسياسة الحصار التي يتبعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وقال لامبسدورف المنتمي للحزب الديمقراطي الحر بألمانيا في تصريحات خاصة لإذاعة ألمانيا الاثنين، إنه يتعين على أوروبا المضي قدماً حالياً تحت قيادة ألمانية وفرنسية.

وتابع قائلا إن المسألة تتعلق بالجانب الذي يتعين علينا فيه تعميق تعاوننا بالشكل الذي يمكننا من خلاله عدم الاعتماد على الولايات المتحدة الأمريكية “وأن نكون قادرين في الوقت ذاته على حماية قيمنا ومصالحنا”.

ودعا لامبسدورف للابتعاد عن التفكير الجزئي، وقال: “يتعين علينا الخروج من الإقليمية، والتوصل الى فهم أعمق بشأن أن تتحول أوروبا الى منتج للاستقرار”، لافتاً إلى أن أوروبا كانت “مستهلكاً” للاستقرار، الذي دعمه الأمريكيون طوال عقود.

وأشار إلى أن هذه الفترات تبدو على الأقل أنها ولت جزئياً، لافتاً إلى أن ذلك يعني حالياً “أنه يتعين علينا نقل بعض النقاشات محدودة النطاق في برلين إلى سياق أوسع، دون أن نتوه في التفاصيل”.



متحدث: ميركل كانت صريحة مع الولايات المتحدة

قال شتيفن زايبرت المتحدث باسم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل يوم الاثنين إن ميركل مؤمنة تماما بقوة العلاقات الألمانية الأمريكية وإن تسليط الضوء على الخلافات في العلاقات مع واشنطن إنما ينبع من صراحتها في التعامل مع الولايات المتحدة.

وأحدثت ميركل هزة في واشنطن ولندن حينما قالت يوم الأحد إنه يتعين على أوروبا أن تمسك زمام مصيرها بيديها في تلميح إلى أن الولايات المتحدة في عهد الرئيس دونالد ترامب وبريطانيا بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي لم يعودا شريكين يمكن الاعتماد عليهما.

وأدلت بهذه التصريحات بعدما انتقد ترامب شركاء رئيسيين بحلف شمال الأطلسي بشأن الإنفاق العسكري ورفض تأييد اتفاق المناخ خلال اجتماعات قمة متتالية الأسبوع الماضي.

وقال زايبرت في مؤتمر صحفي دوري في برلين يوم الاثنين "كلمات المستشارة تعبر عن نفسها. إنها واضحة ومفهومة".

وأضاف "من تتكلم هي شخصية على قناعة عميقة بالعلاقات عبر الأطلسي".

وبعد اجتماعات حلف شمال الأطلسي ومجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى قالت ميركل وسط حشد في ميونيخ "الوقت الذي كان بإمكاننا فيه الاعتماد بالكامل على آخرين انقضى نوعا ما".

وأضافت "شهدت ذلك في الأيام القليلة الماضية".

وتابعت "لذلك يمكنني القول أننا نحن الأوروبيون يجب أن نمسك بزمام مصائرنا بأيادينا بالطبع (مع الاحتفاظ) بصداقتنا مع الولايات المتحدة الأمريكية وصداقتنا مع بريطانيا العظمى وكجيران طيبين كلما أمكن ذلك مع دول أخرى حتى مع روسيا".

وكانت تصريحات ميركل التي أدلت بها أمام حلفاء حزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي الذي تتزعمه في الائتلاف الحاكم في ميونيخ صادمة للغاية نظرا إلى أن ميركل معجبة بالولايات المتحدة منذ سنوات مراهقتها في ألمانيا الشرقية الشيوعية وكانت دائما معروفة بإيمانها بالتعاون بين أوروبا والولايات المتحدة.

وأكد زايبرت على أنها ما زالت كذلك.

وقال في مؤتمر صحفي "من منكم قام بتغطية أخبار المستشارة على مدى فترة زمنية طويلة يعلم أهمية العلاقات الألمانية الأمريكية بالنسبة لها."

وأضاف "إنها عماد قوي لسياستنا الخارجية والأمنية وستواصل ألمانيا العمل على تعزيز هذه العلاقات". وتابع أن ميركل قالت من قبل إن أوروبا يجب أن تمسك بزمام مصيرها.

ومضى يقول "لأن العلاقات عبر الأطلسي هامة للغاية بالنسبة إلى هذه المستشارة فمن الصائب من وجهة نظرها التحدث بصراحة عن الخلافات".

وفي فيينا سئل إيوالد نووتني عضو مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي عما إذا كانت العلاقات الصعبة بين أوروبا والولايات المتحدة تتسبب في أي مخاطر على الاقتصاد العالمي قائلا "لا. يتعين علي القول أن هذه ميزة للبنوك المركزية بالمقارنة بالحكومات..."

ووصف نووتني تعاون البنك المركزي الأوروبي مع الاحتياطي الاتحادي الأمريكي بأنه "جيد جدا ومكثف جدا".

وقال "لحسن الحظ فإن البنوك المركزية مستقلة ولا تعتمد على مناقشات سياسية قصيرة الأجل."

 
ترمب غير لهجته - نسبيا - في خطابه الموجه للدول العربية والصين ولكنه لم يغيره تجاه اوروبا بل كان واضحا انه اتى الى اوروبا لاثارة الخلاف اكثر من التوصل الى حلول.. العداء الذي يبديه تجاه بعض زعماء اوروبا واضح
 
يبدو ان ترامب مسبب لميركل ازمه نفسيه

فهم يعلمون ان لامريكا دور في انفصال بريطانيا عن اوروبا

امريكا تعتمد ( فرق تسد ) في اوروبا و كذلك المانيا تريد لعب دور امريكا في الشق الاوروبي
 
ترمب غير لهجته - نسبيا - في خطابه الموجه للدول العربية والصين ولكنه لم يغيره تجاه اوروبا بل كان واضحا انه اتى الى اوروبا لاثارة الخلاف اكثر من التوصل الى حلول.. العداء الذي يبديه تجاه بعض زعماء اوروبا واضح

اتفق معك. ترامب كان مهذبا جدا في السعودية وكان على غير عادته on message. أما في اوروبا فهو فتح النار عليهم. لا تصدق انهم سيقاومون ترامب فاوروبا بدون الغطاء الامريكي ستكون في مهب الريح.
 
شحاذيين
كل شيء على امريكا من عشرات السنين
جاء من يوقفهم عند حدهم ويبدون يعتمدون علو انفسهم شوي
دول اوروبا بدون النووي تقريبا ولا شيء
 
اتفق معك. ترامب كان مهذبا جدا في السعودية وكان على غير عادته on message. أما في اوروبا فهو فتح النار عليهم. لا تصدق انهم سيقاومون ترامب فاوروبا بدون الغطاء الامريكي ستكون في مهب الريح.
الموضوع ليس هكذا لو حدث تباعد بين امريكا واوروبا وهو من سابع المستحيلات فروسيا لن تظهر عداء تجاه اوروبا بل ستحاول اقامة علاقات جيدة معهم باى شكل ممكن
 
لا هذا ولا ذاك
المانيا تعتقد انه حان عليها ان تسترد روح النازيه وليس شرطا ان تكون نازية بل تريد ارجاع ايام تزعمها لأوروبا

وجدت المانيا في ترامب الفرصة واللحظة الجيدة لتزيد توتر امريكا بأوروبا
ولذلك هي تنادي بزيادة التفاف الاوروبيين على بعضهم


امريكا في الطرف الاخر ستمارس وستزيد من بعثرت الدول الاوروبية
 
الغطرسة الأوروبية في تعاملها مع أمريكا لن تنفعها بشئ،
فهم بدون الولايات المتحدة ضعفاء جدا مقابل روسيا،

أتمنى أن يلعب بوتين قليلا مع ميركل،
لنرى كيف سيفيدهم التعامل مع السعودية بحقوق الانسان في صفقات التسليح:D
 
ترامب أهان القيادات الأوروبية حين وجه لهم الحديث وقال لهم بالحرف الواحد في كلمته أن 23 من أصل 28 دولة الناتو لم يدفعوا حصصهم التي يجب أن يدفعوها.
 
تصادم مصالح
بس الاختلاف في السياسة المتعلقة باللاجئين والسياسة المتعلقة بحماية المناخ كما ذكر في التقرير كانو متفقين عليها سابقا
ياترى ماهي اجندت ترامب التي أثارت حفيظة الدول الست
 
الموضوع ليس هكذا لو حدث تباعد بين امريكا واوروبا وهو من سابع المستحيلات فروسيا لن تظهر عداء تجاه اوروبا بل ستحاول اقامة علاقات جيدة معهم باى شكل ممكن

روسيا لا تهدد المصالح الامريكيه, في اوكرانيا كان بمقدور امريكا ردع روسيا عسكريا لكنها لم تتدخل لانها لن تدافع عن مصلحه اوروبيه في الاساس.
هذه نهاية العهد الاطلنطي للولايات المتحده.
 
لن نحميكم بلا مقابل
هذه الجملة زعلت بعض أعضاء الناتو المعتمدين على امريكا
 


الله يجعل حيلهم بينهم

أتمنى أن تذوق ألمانيا المر و العلقم​
 
الزعل ذا من صالحنا هههههههههههه

تبيعون الليو بارد ؟
الله يلعنهم كل ماتذكرت الليوبارد اتضايق
هبلوبنا
 
ما يقدرون

هم اصلا بدون امريكا يتفككون نفسيا وسياسيا وبعدها عسكريا اما من ناحية القوة كلهم يمتلكونها وعلى راسهم فرنسا

اذا تخلت عنهم امريكا فهم الخاسر الاكبر
 
ترامب كأنه محصّل ديون
داخل عليهم باللسته اللي مادفع يدفع

موقف سليم دول ضمن حلف الناتو وكأنهم ضيوف شرف
مقولة "امريكا اولاً" ترامب يطبقها في الواقع

وهذا سبب صراخ الالمان
 
عودة
أعلى