المخابرات الأمريكية تؤكّد تسليح الجزائر للبوليساريو

موقف شهم منكم يا أبناء أطهر بقاع الأرض مواقف الرجال واضحة و نحن معكم في الحرب قبل السلم :)

حياك الله المغرب عرين الاسود في افريقيا والاطلس ولا تخشى المواجهة عكس من يختبئ خلف مليشيات إرهابية
 
بغض النظر عن مسألة تسليح المرتزقة أم لا رغم أن الداني والقاصي يعلم بأن الجزائر هي من زرعت هذا الكيان الهجين بالمنطقة .
إلا أني دائما ما أتسائل لماذا النظام الجزائري جبان لهذه الدرجة؟؟
يختبأ كالحريم وراء بيادقه لشن حرب بالوكالة على المغرب
أوليس يزعمون أنهم " مكة الثوار " و أنهم مناصري الشعوب المستضعفة و غيرها من البروبوغاندا التي صدعو بها رؤوسنا منذ عهد نظام بوخروبة البائد إلى يومنا هذا
لماذا لا يتشجع الجيش الجزائري البطل ويكتسح " الصحراء " ويبيد "كتائب المخزن" ؛ث:ههههههه ويجعل علمه يرفرف في سماء العيون والسمارة والداخلة ويوفي بنذره الذي يبدو أنه طال أكثر من اللازم لتمكين "الشعب الصحراوي الشقيق "من أرضه المسلوبة وبالتالي ننتهي من هذه القصة المملة التي إستمرت ما يزيد عن أربعة عقود:(
عار على "القوة الإقليمية الإشتراكية العظمى" هذه المهزلة و الضعف و الجبن الذي أصبحت فيه.:rolleyes:
مثل هذا الكلام ليس منطقي ولا عقلاني كلام ليس في محله
حسب كلامك نحن نعلم ان دززاير تسلحهم وتدربهم لماذا لا نهجم عليها ونحتلها ونطرد الجنيرالات وبوتفليقة منها او نحاكمهم
قليل من المنطق
 
اعلامكون الي قال هل كلام و اسياد الجزائر الروس قالو هذا الكلام بكفي انكار

هياط*هياط. الموانىء الجزائرية لا يمكنها استقبال حاملات ضخمة العمق غير مناسب لها حاملة كافور الايطالية اضطرت للرسو خارج الميناء عند زيارتها للجزائر


1965405_718685344820394_1535337171_o.jpg


tovy.jpg


e4qk.jpg
 
في الاخير سيطأطئ المرتزقة رؤوسهم و ياتون يطلبون العفو و الصفح و يعلنون البيعة.

مصدر تمويلهم سينقطع قريبا
 
الصحراء مغربية وستبقى كذلك،
والبول ليزاريو -أكرمكم الله- مجرد بول مكانه في النهاية المجارير والصرف الصحي وليس فيه فائدة،
وأنا أربأ بالجزائر أن تكون جامعة للبول أو يقال عنها
" بوّاله" :D

ولذلك أنشدت قائلا:
ياجامع البول في صحرائنا خَسِئَتْ..
منك المرامي فلا تجمع ولا تَقُمِ..
إنا علمنا بأن الحق في يدنا..
أبناء يعرب كالنور في العَتَمِ..
ّتحّ
 
والله البوليساريو لو تسلحت باعتى الأسلحة البريه لن تستطيع هزيمة الجيش المغربي وتنفذ أجندتها
ولهم في الحروب الثلاث الكانت في الثمنينات والكانو وقتها بدعم عسكري لوجستي و عتاد قوي عبره
مشكلة المتمردين أنهم يجعجعو وساعة يبدأ الدواس تلقاهم جري للمجتمع الدولي انقذونا واتوسطو لوقف النار
 
لا يخفى على اي احد ان الجزائر هي التي تسلح البوليزاريو . و تفعل ذلك منذ السبعينيات الى يومنا هذا. انا كجزائري لم انكر هذا يوما. و لكن ليس هنا مربط الفرس. السئال الذي يطرح نفسه هو لماذا يبقى المغرب ساكتا و لا يحرك ساكنا منذ السبعينيات. فكما يقول احدهم. التسليح اعلان حرب.

و يقول ثان لماذا لا يسلح المغرب ما ادري مين. انا سارد. ليحاول و سيرى رد فعل الرجال.
 
مثل هذا الكلام ليس منطقي ولا عقلاني كلام ليس في محله
حسب كلامك نحن نعلم ان دززاير تسلحهم وتدربهم لماذا لا نهجم عليها ونحتلها ونطرد الجنيرالات وبوتفليقة منها او نحاكمهم
قليل من المنطق
أنت هو للأسف من كلامه ليس منطقي ولا يدخل العقل
هل تعرف شئ إسمه "مبدأ عدم جواز التدخل في شؤون الدول" وهو مبدأ يشكل ركيزة أساسية لحماية شخصية وسيادة الدول من كل تهديد أو اعتداء خارجيين وهو ضمن المبادئ الأساسية للقانون الدولي والتي نص عليها ميثاق الأمم المتحدة ومعظم مواثيق المنظمات الدولية والإقليمية.
هنا من ينتهك سيادة الاخر ويضرب بعرض الحائط المواثيق الدولية وقبلها مبدأ "حسن الجوار"
من يمول ويدعم و يسرق مدخرات شعبه ليغذي النزاعات والفتن بشمال إفريقيا؟؟
والمشكل أنه لا يحصد سوى الفشل وراء الفشل
فيما يخص كلامك عن لماذا لا نهاجمهم ونحتلهم ونطرد الجنيرالات وبوتفليقة؟؟؟
المغرب دولة مؤسسات وليست مافيا ترزح تحت البوط العسكري ومنذ حصوله على الإستقلال و " سياسته سياسة دفاعية "وليست هجومية أو عدائية نحصن حدودنا ونذود عن سيادتنا ولا يهمنا شأن الاخرين ولا نتدخل بشؤونهم الخاصة
ومن يعتدي علينا يلقى الرد المناسب " و ما أمكالة ببعيد ";)
على عكس من توقف به الزمن بالسبعينات من القرن الماضي ولا يدري أننا نقترب من العقد الثاني من الالفية التالتة وما زال يتغنى بخطابات أكل عليها الدهر وشرب:ويش:
 
لا يخفى على اي احد ان الجزائر هي التي تسلح البوليزاريو . و تفعل ذلك منذ السبعينيات الى يومنا هذا. انا كجزائري لم انكر هذا يوما. و لكن ليس هنا مربط الفرس. السئال الذي يطرح نفسه هو لماذا يبقى المغرب ساكتا و لا يحرك ساكنا منذ السبعينيات. فكما يقول احدهم. التسليح اعلان حرب.

و يقول ثان لماذا لا يسلح المغرب ما ادري مين. انا سارد. ليحاول و سيرى رد فعل الرجال.
لايسلح المغرب أعداء الجزائر ﻷنه لايرضى ان ينزل مستواه الى الحضيض،
اذا جمع الغير بولا في صحراء،
فلن ترضى المغرب أن تكون جامعة أبوال
 
لايمكن ان يستمر
النظام العسكري في حكم الجزاىر الا بوجود نزاع مع احدى دول الجوار
والا سوف ينتهي وهذي حقيقه استمرار حكم العسكر...من جمال عبد الناصر الي صدام فشرعيتهم تنتهي مع انتهاء من يدعمون فورا
 
يا سبحان الله تاريخ حافل بالمؤامرات والدسائس والمواقف المخزية على الوطن العربي وعلى إستقرار دول الجوار !! في حرب الخليج في الثمانينات كانوا يدعمون إيران ضد العراق !! وفي التسعينات أنقلب الحال ووقفوا مع العراق ضد التحالف العربي الغربي لتحرير الكويت !! يدعمون البوليساريو لزعزعة إستقرار جيرانهم ويدعمون قوات الساقط حفتر في ليبيا لإدامة زخم الحرب الأهلية في ليبيا !! يدعمون بشار في سوريا وهم يعلمون أنه يفتك في شعبه ولا أستغرب إذا علمت أنهم يزودون الحوثيين بالسلاح !! وآخرتها طرد اللاجئين السوريين وتشريدهم على الحدود !! تباً للأنظمة الفاشية وقريباً إن شاء الله يأتي من يهز عرش هذا البلد الواهي !!!!
 
تستغلــون عدم معرفة أهل الشرق العربي بتـاريخ المغرب العربي
لتنفثوا أكاذيبكم !!!
أليس أول دولة في المغرب العربي هي دولة نوميديا !
وأول من حارب الرومان هم امازيغ الجزائر !
حتى تاريخكم الذي تفتخرون به صنع أمجاده غيركم
يوسف بن تاشفين ذو أصول موريتانية
أما العهد العثماني فكانت الجزائر تابعة لها فقط
إسميا
ويكفي فقط القطعة النقدية المنقوشة عليها إسم الجزائر
في عهد الدايات الموجودة بمتحف بألمانيا
طبعـا ستنكرون
أه نسيت , ما لايعلمه الإخوة في المشرق العربي
أن مملكة المغرب هي صنيعة الجنرال الفرنسي ليوطي
وع الأقل أشكرونا لأننا نحن من حررناكم من فرنسا
فرنسا أعطت الإستقلال لتونس والمغرب للتفرغ للثورة الجزائرية
فإستقلالكم كان من صنعنا
فكافكم أكاذيب
أه نسيت أهم شيء
لماذا تحتمون بدولة الحجاز !!!
تطلبون منها إرسال طائرات أف15 خوفا من سو 30 الجزائرية !!

تقصد هاته النوميديا بسبب عدم وجود تاريخ لبلدكم تستنجدون بالماضي السحيق و رغم موريتانيا الطنجية و دولة قرطاج بتونس كانت أقدم تاريخا و أقوى تاريخيا

https://ar.wikipedia.org/wiki/نوميديا#/media/File:Numidia888.jpg


"Numidia (202 BC – 46 BC, Berber: Inumiden) was an ancient Berber North African kingdom of the Numidians, located in what is now Algeria and a smaller part of Tunisia and Libya in the Berber world. The polity was originally divided between Massylii in the east and Masaesyli in the west. During the Second Punic War (218-201 BC), Massinissa, king of the Massylii, defeated Syphax of the Masaesyli to unify Numidia into one kingdom. The kingdom began as a sovereign state and later alternated between being a Roman province and a Roman client state. It was bordered by the kingdom of Mauretania to the west, Africa Proconsularis (modern-day Tunisia) to the east, the Mediterranean Sea to the north, and the Sahara Desert to the south. It is considered to be one of the first major states in the history of Algeria and the Berber world."
 
يا سبحان الله تاريخ حافل بالمؤامرات والدسائس والمواقف المخزية على الوطن العربي وعلى إستقرار دول الجوار !! في حرب الخليج في الثمانينات كانوا يدعمون إيران ضد العراق !! وفي التسعينات أنقلب الحال ووقفوا مع العراق ضد التحالف العربي الغربي لتحرير الكويت !! يدعمون البوليساريو لزعزعة إستقرار جيرانهم ويدعمون قوات الساقط حفتر في ليبيا لإدامة زخم الحرب الأهلية في ليبيا !! يدعمون بشار في سوريا وهم يعلمون أنه يفتك في شعبه ولا أستغرب إذا علمت أنهم يزودون الحوثيين بالسلاح !! وآخرتها طرد اللاجئين السوريين وتشريدهم على الحدود !! تباً للأنظمة الفاشية وقريباً إن شاء الله يأتي من يهز عرش هذا البلد الواهي !!!!
لم تخطئ في الاخيرة وفود الحوثي تسرح و تمرح في الجازائر كما يرغبون​
 
الرحمة يارب.... الرجاء النقاش بلا مهاترات ملينا من الفرقة و الفتن

G @GSN
 
الرئيس الفرنسي الجديد يدين دعم نظام بوتفليقة للإرهاب في مالي

في أول تحرك رسمي يقوده إلى دولة إفريقية، كشف إمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي الجديد، خلال زيارته إلى أفراد القوات العسكرية الفرنسية بقاعدة غاو الشمالية بمالي، معطيات مثيرة حول قلقه من الوضع الأمني بمنطقة الساحل، فاتحا بذلك المجال أمام مقاربة جديدة قد تطبع السياسة الخارجية الفرنسية تجاه النظام السياسي الجزائري بهذا الخصوص، سمتها الأساسية "الوضوح والصرامة".

وبعد أن غضت فرنسا الطرف، طيلة السنوات الماضية، عن تحركات الجزائر في المنطقة التي تشهد توترات حادة، ودورها المزدوج في إستراتيجية القضاء على الإرهاب في دول الساحل والصحراء، بدا خطاب ماكرون لبوتفليقة أشد صرامة. وذكرت وكالة الأنباء "رويترز" أن الرئيس الفرنسي أجرى اتصالا هاتفيا بالرئيس الجزائري قبل وصوله إلى مالي.

وأعرب ماكرون لبوتفليقة عن قلقه من الوضعية الأمنية بمنطقة الساحل، كاشفا تفاصيل المحادثة الهاتفية بينهما بقوله: "أخبرته عن رغبتي في الحديث مع الجزائر بطريقة صريحة جدا"؛ قبل أن يرفض ماكرون في الندوة الصحافية التي عقدها بمدينة غاو الإجابة عن سؤال أحد الصحافيين عن مدى تورط الجزائر في دعم المتطرفين بالمنطقة، مكتفيا بـ: "ليست هناك أدلة تمكنني من تأكيد دعم الجزائر لإياد غالي، زعيم الحركة الجهادية أنصار الدين".

هذا المعطى الذي لم يحظ باهتمام كبير من طرف الصحافة الفرنسية والجزائرية، بالرغم من أنها المرة الأولى التي يلفت فيها ماكرون انتباه الجزائر إلى دورها في الاستقرار الأمني بالمنطقة، دون أن يقطع شعرة معاوية مع نظام "قصر المرادية"، من شأنه أن يخلق تحولا في طريقة مقاربة فرنسا لهذا الملف الحساس.

http://www.hespress.com/orbites/351139.html

 
و تظل دائما العبارة رغم النكران
حكرونا حكرونا حكرونا
 
يا سبحان الله تاريخ حافل بالمؤامرات والدسائس والمواقف المخزية على الوطن العربي وعلى إستقرار دول الجوار !! في حرب الخليج في الثمانينات كانوا يدعمون إيران ضد العراق !! وفي التسعينات أنقلب الحال ووقفوا مع العراق ضد التحالف العربي الغربي لتحرير الكويت !! يدعمون البوليساريو لزعزعة إستقرار جيرانهم ويدعمون قوات الساقط حفتر في ليبيا لإدامة زخم الحرب الأهلية في ليبيا !! يدعمون بشار في سوريا وهم يعلمون أنه يفتك في شعبه ولا أستغرب إذا علمت أنهم يزودون الحوثيين بالسلاح !! وآخرتها طرد اللاجئين السوريين وتشريدهم على الحدود !! تباً للأنظمة الفاشية وقريباً إن شاء الله يأتي من يهز عرش هذا البلد الواهي !!!!

حكومه جعلت بلدها امارة من امارات فرنسا ناصبت العداء للعرب والمسلمين
 
الرئيس الفرنسي الجديد يدين دعم نظام بوتفليقة للإرهاب في مالي

في أول تحرك رسمي يقوده إلى دولة إفريقية، كشف إمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي الجديد، خلال زيارته إلى أفراد القوات العسكرية الفرنسية بقاعدة غاو الشمالية بمالي، معطيات مثيرة حول قلقه من الوضع الأمني بمنطقة الساحل، فاتحا بذلك المجال أمام مقاربة جديدة قد تطبع السياسة الخارجية الفرنسية تجاه النظام السياسي الجزائري بهذا الخصوص، سمتها الأساسية "الوضوح والصرامة".

وبعد أن غضت فرنسا الطرف، طيلة السنوات الماضية، عن تحركات الجزائر في المنطقة التي تشهد توترات حادة، ودورها المزدوج في إستراتيجية القضاء على الإرهاب في دول الساحل والصحراء، بدا خطاب ماكرون لبوتفليقة أشد صرامة. وذكرت وكالة الأنباء "رويترز" أن الرئيس الفرنسي أجرى اتصالا هاتفيا بالرئيس الجزائري قبل وصوله إلى مالي.

وأعرب ماكرون لبوتفليقة عن قلقه من الوضعية الأمنية بمنطقة الساحل، كاشفا تفاصيل المحادثة الهاتفية بينهما بقوله: "أخبرته عن رغبتي في الحديث مع الجزائر بطريقة صريحة جدا"؛ قبل أن يرفض ماكرون في الندوة الصحافية التي عقدها بمدينة غاو الإجابة عن سؤال أحد الصحافيين عن مدى تورط الجزائر في دعم المتطرفين بالمنطقة، مكتفيا بـ: "ليست هناك أدلة تمكنني من تأكيد دعم الجزائر لإياد غالي، زعيم الحركة الجهادية أنصار الدين".

هذا المعطى الذي لم يحظ باهتمام كبير من طرف الصحافة الفرنسية والجزائرية، بالرغم من أنها المرة الأولى التي يلفت فيها ماكرون انتباه الجزائر إلى دورها في الاستقرار الأمني بالمنطقة، دون أن يقطع شعرة معاوية مع نظام "قصر المرادية"، من شأنه أن يخلق تحولا في طريقة مقاربة فرنسا لهذا الملف الحساس.

http://www.hespress.com/orbites/351139.html

ليس جديدا على من يدعم مختار بلمختار الملقب ببلعور ويحرضونه على مهاجمة المغرب وضرب مصالحه
https://wikileaks.org/clinton-emails/emailid/12093
 
عودة
أعلى