- إنضم
- 17 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 2,964
- التفاعل
- الدولة
افضل شئ في ضربات الجيش الوطني الليبي تركيزه على مخازن السلاح للميلشيات الارهابية المدعومة من تركيا حتى يكبده اكبر خسائر ممكنة في الذخائر والاموال
افضل شئ في ضربات الجيش الوطني الليبي تركيزه على مخازن السلاح للميلشيات الارهابية المدعومة من تركيا حتى يكبده اكبر خسائر ممكنة في الذخائر والاموال
- إنضم
- 26 يوليو 2008
- المشاركات
- 34,150
- التفاعل
جيش الوطني الليبي يعرف من اين تؤكل الكتف ،، لذلك تراه يحقق خسائر متواصلة في صفوف المليشيات وداعميهم (لاحظ ان الحملة الجوية لم تبدأ بعد)
- إنضم
- 17 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 2,964
- التفاعل
- الدولة
فعلا عندك حق استاذي
ولا عزاء للطامعين في ثروات الشعب الليبي ومن يؤيدهم
بالتوفيق للجيش الوطني الليبي لتحرير شعبه وبلده من الميليشيات الارهابية بايدي ابنائه المخلصين
- إنضم
- 1 ديسمبر 2016
- المشاركات
- 5,697
- التفاعل
- الدولة
بص خرده لان سلاح كان كده وانت بتدعم لازم تعطى سلاح مماثل لما تمتلك فى ظل الحظر على التسليح
مرتزقه فالمرتزق هو من يحارب من اجل اطماع ومعروف من يريد السيطره على النفط الليبى
- إنضم
- 26 يوليو 2008
- المشاركات
- 34,150
- التفاعل
- إنضم
- 26 يوليو 2008
- المشاركات
- 34,150
- التفاعل
توصيف صحيح من الخارجية الجزائرية
- إنضم
- 26 يوليو 2008
- المشاركات
- 34,150
- التفاعل
يعني اردوغان بجسره الجوي والبحري أمد مرتزقته (المجموعات الارهابية) بالسلاح مما بات يهدد أمن المنطقة ...
برافو ..
وضع النقاط على الحروف ضرورة وممهد اساسي للقادم المقبل سواء على الصعيد السياسي ام العسكري ..
برافو ..
وضع النقاط على الحروف ضرورة وممهد اساسي للقادم المقبل سواء على الصعيد السياسي ام العسكري ..
- إنضم
- 26 يوليو 2008
- المشاركات
- 34,150
- التفاعل
يقولك بني وليد معلونة من الله والملائكة
حسبي الله عليك
حسبي الله عليك
- إنضم
- 4 أبريل 2019
- المشاركات
- 2,488
- التفاعل
- الدولة
تحرير نقطة مثلث الكهرباء المهمة في محور عين زارة الرئيسي " وهي الموضحة بالدائرة الصفراء "
و هذا التقدم مهم جدا لكي يتقدم محور وادي الربيع بإتجاه السيمافروا " الدائرة الحمراء "
و هذا التقدم مهم جدا لكي يتقدم محور وادي الربيع بإتجاه السيمافروا " الدائرة الحمراء "
- إنضم
- 4 أبريل 2019
- المشاركات
- 2,488
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 4 أبريل 2019
- المشاركات
- 2,488
- التفاعل
- الدولة
فيديوا إستهداف المدرعة و إعطابها بقذيفة هاوتزر في محور وادي الربيع
و من بعدها تم إستهدافها مرة أخري و إحراقها
- إنضم
- 4 أبريل 2019
- المشاركات
- 2,488
- التفاعل
- الدولة
مش عارف علاش المنشور مباش يطلع عموما هذا محتواه.. و هوا نقل من الصفحة الرسمية لكتيبة ثوار طرابلس
#عاجل//
بعد أيام وليالي من الرصد وتتبع الأهداف الثابته والمتحركة للعدو وبعد عديد التقدمات غير الناجحة الهادفة للوصول والسيطرة على مثلث الكهرباء بعين زارة ..
تمكنا بفضل الله ثم بفضل رجال وابطال كتيبة ثوار طرابلس من السيطرة الكاملة على مثلث الكهرباء بعين زارة والذي يعتبر شريان الحياة لمليشيات المتمرد المتواجدة في عين زارة ووادي الربيع.
- إنضم
- 24 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 23,639
- التفاعل
كيف قلب أردوغان مسار المعارك في ليبيا
تاريخ النشر:28.05.2020 | 09:03 GMT | أخبار الصحافة
Reuters
تابعوا RT على
تحت العنوان أعلاه، كتب غيفورغ ميرزايان، في "فزغلياد"، عن تحوّل تركيا إلى قوة توسعية أمام أنف أوروبا، وما تفعله في ليبيا.
وجاء في المقال: حتى وقت قريب، بدا أن المشير حفتر كان على بعد خطوة واحدة من تحقيق نصر نهائي على خصومه. فلقد ساعده العرب وفرنسا وروسيا وحتى الولايات المتحدة. ولكن ما إن تدخلت تركيا في هذا الصراع حتى وصل حفتر إلى حافة الهزيمة الشاملة.
وقد أقرت وسائل الإعلام الأوروبية والأمريكية بأن تركيا أصبحت القوة المهيمنة في ليبيا. كيف تمكنت من ذلك؟
لم تخش تركيا، كما يقول الخبراء الغربيون، استخدام "سيناريو روسيا السوري" من أجل ذلك. فقد طلبت حكومة السراج المعترف بها دوليا من أردوغان المساعدة رسميا، وتلقت المساعدة. والآن، سيكون من الأصعب على الدول الأخرى إرسال قوات لمساعدة حفتر، لأنه سيكون عليها أن تقاتل ليس ضد الميليشيات الليبية، إنما ضد الجنود الأتراك.
وأخيرا، تتصرف تركيا بصرامة شديدة ووقاحة في ليبيا، وصولا إلى الوعيد بحرب شاملة في البلاد.
الانتصارات التركية في ليبيا، تمثل، بالطبع، هزيمة للاعبين آخرين. لكن الخاسر الرئيس ليس روسيا. أولاً، لأن موسكو وزعت البيض بشكل صحيح، فدعمت حفتر، وعملت في الوقت نفسه مع السراج؛ ثانيا، ليبيا ليست ساحة مهمة للنشاط بالنسبة لنا، ويمكننا دائما استبدالها في إطار مساومة مع أردوغان (على سبيل المثال، للحصول على تنازلات منه في سوريا). في المقابل، فالرئيس التركي نفسه، على الرغم من لغطه حول روسيا وحفتر، فإنه يحترم مصالح موسكو، بوصفها القوة العظمى الوحيدة بين الجيران الذين تربطه بهم علاقات عمل إلى حد ما.
الخاسر الأكبر هو أوروبا. فسلبية الاتحاد الأوروبي وعدم قدرته على اتخاذ خطوات حقيقية لمواجهة تركيا تجعل العالم القديم أكثر عرضة للابتزاز التركي بالمهاجرين والنفط والغاز. لم يدرك القادة الأوروبيون أنهم بينما كانوا مشغولين بمحاربة تهديد روسي مزعوم، نشأ عدو حقيقي أمام أنوفهم.وإذا لم يقاوموا التوسع التركي في ليبيا، اليوم، فسيتعين عليهم فعل ذلك غدا في إيطاليا أو ألمانيا.
arabic.rt.com
تاريخ النشر:28.05.2020 | 09:03 GMT | أخبار الصحافة
Reuters
تابعوا RT على
تحت العنوان أعلاه، كتب غيفورغ ميرزايان، في "فزغلياد"، عن تحوّل تركيا إلى قوة توسعية أمام أنف أوروبا، وما تفعله في ليبيا.
وجاء في المقال: حتى وقت قريب، بدا أن المشير حفتر كان على بعد خطوة واحدة من تحقيق نصر نهائي على خصومه. فلقد ساعده العرب وفرنسا وروسيا وحتى الولايات المتحدة. ولكن ما إن تدخلت تركيا في هذا الصراع حتى وصل حفتر إلى حافة الهزيمة الشاملة.
وقد أقرت وسائل الإعلام الأوروبية والأمريكية بأن تركيا أصبحت القوة المهيمنة في ليبيا. كيف تمكنت من ذلك؟
لم تخش تركيا، كما يقول الخبراء الغربيون، استخدام "سيناريو روسيا السوري" من أجل ذلك. فقد طلبت حكومة السراج المعترف بها دوليا من أردوغان المساعدة رسميا، وتلقت المساعدة. والآن، سيكون من الأصعب على الدول الأخرى إرسال قوات لمساعدة حفتر، لأنه سيكون عليها أن تقاتل ليس ضد الميليشيات الليبية، إنما ضد الجنود الأتراك.
وأخيرا، تتصرف تركيا بصرامة شديدة ووقاحة في ليبيا، وصولا إلى الوعيد بحرب شاملة في البلاد.
الانتصارات التركية في ليبيا، تمثل، بالطبع، هزيمة للاعبين آخرين. لكن الخاسر الرئيس ليس روسيا. أولاً، لأن موسكو وزعت البيض بشكل صحيح، فدعمت حفتر، وعملت في الوقت نفسه مع السراج؛ ثانيا، ليبيا ليست ساحة مهمة للنشاط بالنسبة لنا، ويمكننا دائما استبدالها في إطار مساومة مع أردوغان (على سبيل المثال، للحصول على تنازلات منه في سوريا). في المقابل، فالرئيس التركي نفسه، على الرغم من لغطه حول روسيا وحفتر، فإنه يحترم مصالح موسكو، بوصفها القوة العظمى الوحيدة بين الجيران الذين تربطه بهم علاقات عمل إلى حد ما.
الخاسر الأكبر هو أوروبا. فسلبية الاتحاد الأوروبي وعدم قدرته على اتخاذ خطوات حقيقية لمواجهة تركيا تجعل العالم القديم أكثر عرضة للابتزاز التركي بالمهاجرين والنفط والغاز. لم يدرك القادة الأوروبيون أنهم بينما كانوا مشغولين بمحاربة تهديد روسي مزعوم، نشأ عدو حقيقي أمام أنوفهم.وإذا لم يقاوموا التوسع التركي في ليبيا، اليوم، فسيتعين عليهم فعل ذلك غدا في إيطاليا أو ألمانيا.
كيف قلب أردوغان مسار المعارك في ليبيا
تحت العنوان أعلاه، كتب غيفورغ ميرزايان، في "فزغلياد"، عن تحوّل تركيا إلى قوة توسعية أمام أنف أوروبا، وما تفعله في ليبيا.
- إنضم
- 30 ديسمبر 2019
- المشاركات
- 1,299
- التفاعل
- الدولة
وضع البعض مع تركيا يذكرني بمقولة عادل إمام والإمبلياليه من الأمبرة والتوسعية من التوسع
حافظ جملتين وجاي يكررهم
حافظ جملتين وجاي يكررهم
- إنضم
- 26 يوليو 2013
- المشاركات
- 16,735
- التفاعل
???
واضح وضعهم صعب يعيشوا في عالم افتراضي إلا يعلموا ان الجيش الليبي عنده أسرى سوريين
واضح وضعهم صعب يعيشوا في عالم افتراضي إلا يعلموا ان الجيش الليبي عنده أسرى سوريين
- إنضم
- 26 يوليو 2013
- المشاركات
- 16,735
- التفاعل
noman benotman
@nbenotman
·
15m
رجالنا في محور #عين_زارة و محور #تاجوراء تحركوا مع بعض لتطويق العدو و منذ نصف ساعة التقت القوات في #مثلث_الكهرباء و معنوياتهم تعانق السماء و العدو يتقهقر من مواقعه أمام زحفهم نحو النصر بعون الله .. و حالياً التقدم نحو سيمافرو #وادي_الربيع الله أكبر الله أكبر #محور_٢٥
كيف قلب أردوغان مسار المعارك في ليبيا
تاريخ النشر:28.05.2020 | 09:03 GMT | أخبار الصحافة
Reuters
تابعوا RT على
تحت العنوان أعلاه، كتب غيفورغ ميرزايان، في "فزغلياد"، عن تحوّل تركيا إلى قوة توسعية أمام أنف أوروبا، وما تفعله في ليبيا.
وجاء في المقال: حتى وقت قريب، بدا أن المشير حفتر كان على بعد خطوة واحدة من تحقيق نصر نهائي على خصومه. فلقد ساعده العرب وفرنسا وروسيا وحتى الولايات المتحدة. ولكن ما إن تدخلت تركيا في هذا الصراع حتى وصل حفتر إلى حافة الهزيمة الشاملة.
وقد أقرت وسائل الإعلام الأوروبية والأمريكية بأن تركيا أصبحت القوة المهيمنة في ليبيا. كيف تمكنت من ذلك؟
لم تخش تركيا، كما يقول الخبراء الغربيون، استخدام "سيناريو روسيا السوري" من أجل ذلك. فقد طلبت حكومة السراج المعترف بها دوليا من أردوغان المساعدة رسميا، وتلقت المساعدة. والآن، سيكون من الأصعب على الدول الأخرى إرسال قوات لمساعدة حفتر، لأنه سيكون عليها أن تقاتل ليس ضد الميليشيات الليبية، إنما ضد الجنود الأتراك.
وأخيرا، تتصرف تركيا بصرامة شديدة ووقاحة في ليبيا، وصولا إلى الوعيد بحرب شاملة في البلاد.
الانتصارات التركية في ليبيا، تمثل، بالطبع، هزيمة للاعبين آخرين. لكن الخاسر الرئيس ليس روسيا. أولاً، لأن موسكو وزعت البيض بشكل صحيح، فدعمت حفتر، وعملت في الوقت نفسه مع السراج؛ ثانيا، ليبيا ليست ساحة مهمة للنشاط بالنسبة لنا، ويمكننا دائما استبدالها في إطار مساومة مع أردوغان (على سبيل المثال، للحصول على تنازلات منه في سوريا). في المقابل، فالرئيس التركي نفسه، على الرغم من لغطه حول روسيا وحفتر، فإنه يحترم مصالح موسكو، بوصفها القوة العظمى الوحيدة بين الجيران الذين تربطه بهم علاقات عمل إلى حد ما.
الخاسر الأكبر هو أوروبا. فسلبية الاتحاد الأوروبي وعدم قدرته على اتخاذ خطوات حقيقية لمواجهة تركيا تجعل العالم القديم أكثر عرضة للابتزاز التركي بالمهاجرين والنفط والغاز. لم يدرك القادة الأوروبيون أنهم بينما كانوا مشغولين بمحاربة تهديد روسي مزعوم، نشأ عدو حقيقي أمام أنوفهم.وإذا لم يقاوموا التوسع التركي في ليبيا، اليوم، فسيتعين عليهم فعل ذلك غدا في إيطاليا أو ألمانيا.
كيف قلب أردوغان مسار المعارك في ليبيا
تحت العنوان أعلاه، كتب غيفورغ ميرزايان، في "فزغلياد"، عن تحوّل تركيا إلى قوة توسعية أمام أنف أوروبا، وما تفعله في ليبيا.
- إنضم
- 26 يوليو 2013
- المشاركات
- 16,735
- التفاعل
المواضيع المشابهة
