تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره )

لم يستطيع حفتر الصمود بكل هؤلاء الفاجنر 3000 عنصر والجانجويد 5000-1000 عنصر والجيش الليبي التابع لحفتر المحاصر بترهونة وطرابلس الان

وبعد انسحاب الفاجنر الي بني وليد بعد الخسائر المتتالية بطرابلس والتي بالمناسبة لم يتم ضربهم من الطيران بدون طيار التركي بسبب تفاهمات بين الروس والاتراك

الان انصار حفتر يتحدثون عن مصراته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حتي ان صدق الكلام ففي مصراته تمركزات الاتراك واصبحت قاعدة عسكرية بجانب الوطية والخزان البشري وكتائب مصراته من تقود الحرب بطرابلس وبها كتائب كثيرة لحماية الداخل بمصراته وحماية بوقرين ومحور الوشكة .

الحرب بالغرب انتهت وولت والمحاصرين من بقايا جيش حفتر بترهونة وجنوب طرابلس تركو الي مصيرهم المحتوم في الحصار حتي الموت او الاسر

الجديد الان هو التقسيم بين الشرق والغرب وتمركز الفاجنر سيكون بالجفرة كخط دفاع جديد عن الهلال النفطي والشرق

والسؤال هل يقبل الاطراف المختلفة بذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟

هل ترضي تركيا وحكومة الوفاق بذلك وتتنازل عن الشرق الليبي وتتنازل عن الهلال النفطي وتكتفي بما بالغرب من موارد وتحت الحماية من قبل الاتراك ومن الممكن من قبل الجزائر مستقبلا ؟؟؟؟؟؟؟

هل تجد روسيا موضع قدم لها في الشرق الليبي وترضي مصر بالروس علي حدودها ؟؟؟؟؟

هل ترضي قبائل الشرق بالروس كما رضي قبائل الغرب بالاتراك ؟؟؟؟؟؟؟؟

هل ترضي الولايات المتحدة عن تمركز الروس بالشرق الليبي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الوضع تعقد واللعب الان بعد ان كان بالغرب الليبي في قادم الايام سيكون بالشرق هذه هي خلاصة الكلام
 
الوفاق الوطني الليبية تحرز تقدما في محوري الكازيرما وعين زارة


 
تحادث وزير الدفاع الوطني السيد عماد الحزقي هاتفيا مع وزيرة الجيوش الفرنسية السيدة “Florence parly”.

وتمحورت المكالمة حول سبل تدعيم التعاون العسكري التونسي الفرنسي في مختلف المجالات سيما منها تلك المتصلة بتكوين الضباط وتبادل الخبرات وتطوير التجهيزات العسكرية.

كما تبادل الطرفان وجهات النظر حول الوضع الإقليمي الرّاهن حيث أكّد وزير الدفاع الوطني في هذا السياق على ثوابت السياسة التونسة القائمة على التمسّك بالشرعية الدولية ورفض كل أشكال التدخل الأجنبي في ليبيا وعلى ضرورة إيجاد حلّ سياسي ليبي-ليبي للصراع يحترم بالأساس إرادة الشعب الليبي ومصالحه.
 

ابراهيم قصودة
@EbrahimGasuda


قواتنا تسيطر على طريق وادي الربيع الاستراتيجية مما يجعل العصابات الارهابية محاصره داخل قصر بن غشير
Translate Tweet


يبدو خبر وهمي بالقياس للتكذيب السابق وهذا (n)

Screenshot_20200527-133147_Twitter.jpg
 
قلق أميركي من تكرار السيناريو السوري في ليبيا

واشنطن تحاول منع استحواذ روسيا وتركيا على الملف الليبي.

الأربعاء 2020/05/27

libyaaa1.jpg


طائرات روسية في أجواء ليبيا ومطار الجفرة (المصدر أفريكوم)

طرابلس - عبرت تصريحات أميركية متصاعدة عن قلق غربي حقيقي من تكرار سيناريوهات أوكرانيا وسوريا في ليبيا، وأن الروس عازمون على عدم تضييع الفرصة الإستراتيجية في التواجد على التخوم الجنوبية لأوروبا.
ونقل بيان لأفريكوم عن الجنرال في الجيش الأميركي ستيفن تاونسند، قائد القيادة الأميركية الأفريقية، قوله “من الواضح أن روسيا تحاول قلب الموازين لصالحها في ليبيا مثلما رأيتها تفعل في سوريا”.
وبدوره، قال الجنرال في سلاح الجو الأميركي جيف هاريجيان، قائد القوات الجوية الأميركية في القوات الجوية الأوروبية، “إذا استولت روسيا على قاعدة على الساحل الليبي، فإن الخطوة المنطقية التالية هي نشر قدرات دائمة بعيدة المدى لمنع الوصول إلى أفريقيا”.

ستيفن تاونسند: روسيا تحاول قلب الموازين لصالحها في ليبيا

ستيفن تاونسند:روسيا تحاول قلب الموازين لصالحها في ليبيا


وأضاف “إذا جاء ذلك اليوم فسيخلق مخاوف أمنية حقيقية للغاية على الجناح الجنوبي لأوروبا، وستؤدي إجراءات روسيا المزعزعة للاستقرار في ليبيا إلى تفاقم عدم الاستقرار الإقليمي الذي سيفاقم أزمة الهجرة التي ستؤثر على أوروبا”.

وينظر البعض إلى تركيز التصريحات الأميركية على أمن أوروبا وإثارة قضية المهاجرين على أنه رسائل لحث حلف شمال الأطلسي “ناتو” على التدخل.
ورغم أن الحرب الأهلية الليبية تبدو كأنها حرب بين فصائل متناحرة على اقتسام الموارد الكبيرة لليبيا، إلا أن البعد الدولي كان دائما حاضرا منذ أن قرر الناتو التدخل والمساعدة على إسقاط حكم الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي سنة 2011.
وكانت دول خليجية وأوروبية، بالإضافة إلى تركيا ومصر، قد تدخلت بمستويات مختلفة منذ اندلاع الصراع بشكله الأخير عام 2014 على خلفية انعدام العدالة في توزيع الثروات بين مكونات الشعب الليبي، حيث يستحوذ تحالف مصراتة والإسلاميين على كامل الثروة، لكن التدخل التركي الأخير والزج بإمكانيات عسكرية وتقنية استثنائية رفعا من مستويات الصراع الإقليمي والدولي، ويبدو أنهما سيعجلان تحويلها من حرب بالوكالة إلى مواجهة بين أطراف عالمية كبرى.

وتعكس التطورات الميدانية الأخيرة صحة ما يتواتر من أنباء منذ شهر يناير الماضي بشأن اتفاق روسي تركي على تقاسم النفوذ في ليبيا، حيث تكون المنطقة الغربية والجنوب من حصة الأتراك في حين تكون برقة والمنطقة الوسطى (سرت والموانئ النفطية) من حصة الروس.
وبالإضافة إلى انسحاب الجيش من مواقع مهمة غرب ليبيا، وخاصة قاعدة الوطية، وخسارة سيطرته على مدن الشريط الساحلي، تحدثت تقارير إعلامية استنادا إلى تصريحات لعميد بلدية مدينة بني وليد سالم نوير المقرب من الإسلاميين عن انسحاب مقاتلين تابعين لمجموعة فاغنر من محاور القتال في جنوب طرابلس إلى منطقة الجفرة عن طريق مطار المدينة.
وينفي الجيش الليبي الاتهامات بوجود عناصر فاغنر في صفوفه، لكن أوساطا سياسية لا تستبعد وجود خبراء روس عددهم محدود يساهمون في تسيير المعارك سواء جنوب طرابلس أو في ترهونة، ويبدو أنه فعلا جرى نقلهم إلى مناطق وسط ليبيا لتعزيز الوجود الروسي هناك، وهو ما يفسر إعلان حكومة طرابلس عن إيقاف استهداف “الآليات المنسحبة من مناطق ترهونة – بني وليد – نسمة إلى الجنوب، مع استمرار المراقبة الجوية واستهداف أي رتل متجه شمالا” .


لكن ما يفاقم قلق الولايات المتحدة هو وصول طائرات مقاتلة روسية مكنت الجيش خلال الأيام الماضية من استعادة البعض من السيطرة على الأجواء الليبية بعدما شلت أجهزة التشويش ونظام الدفاع التركي لحركة الطيران المسير الذي كان يعول عليه في المعركة الجوية.

وقال بيان أفريكوم إنه “لا قوات شرق ليبيا ولا المرتزقة سيكونون قادرين على ‘تسليح وتشغيل’ تلك المقاتلات دون دعم من روسيا”.
وتثير هذه التطورات مخاوف واشنطن من أن تكون هذه الخطوات بداية تأسيس لوجود روسي دائم في منطقة وسط ليبيا، وهي المنطقة التي تحظى باهتمام أميركي حيث شاركت أفريكوم في 2016 بضربات جوية خلال الحرب التي خاضتها ميليشيات موالية لحكومة الوفاق على تنظيم داعش في سرت.
وقال المحلل السياسي الليبي محمد الجارح إن الأميركان يحاولون منع الاستحواذ التركي الروسي على الملف الليبي لما في ذلك من خطورة على أمنهم القومي.
وأضاف أن “الغرب يدرك أنه إذا فشلت الجهود الدبلوماسية الأميركية الحالية، وهذا أمر متوقع، فإننا سنتجه إلى تصعيد عسكري، ومن ثم تهدئة تقودها روسيا وتركيا، تكون فيها الجزائر في صف الأتراك ومصر في صف الروس، عملية سياسية مشابهة لعملية أستانا في سوريا”.
وتقود الولايات المتحدة منذ بدء معركة السيطرة على طرابلس جهودا لوقف القتال والعودة إلى العملية السياسية، لكن صمتها على التدخل التركي العلني رغم تدفق المتطرفين ضمن المرتزقة السوريين، يعكس تأييدا ضمنيا في سياق سياسة تسيير الأمور من الخلف.



 
عودة
أعلى