تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره )

الامارات مصر فرنسا روسيا ايران ههههه كل هذه الدول دعمت حفتر بالسلاح وبالمليشيات

.....هل تريدون قنبلة نووية ههههه
ايران قدمت له مسيرات انتحارية واستخدمها قبل اسبوع

روسيا مرتزقة فاغنر

المستشارين الفرنساوية وقبل سنة لو تتذكر صواريخ م د جافلين الفرنسية التي تم غنمها

مصر ايضا قدمت له دعم لوجستي كبير وكانت منطلق المقاتلات الاماراتية والذخاير والشحن الجوي العسكري وايضا ميغ ٢١

.....تركيا قدمت بيرقدار وقلبت الموازين واللطم في كل مكان
والكلام ده انت جايبه من ارشيف الاستخبارات السرى ولا دا الكلام اللى بيقنعوكم به كلا كالعادة مرسل بلا بلا بلا سمك لبن تمر هندى اى كلام بدون مصادر يبقى بلح
 
 
اخي مع احترامي كل الانظمة التي ذكرتها تتخذ الاخوان شماعة السبب هو ببساطة العداء لاختيارات الشعوب واصرارهم على حكم عسكري دكتاتوري وتثبيت حكم الفرد وعلى فرض ان هناك اخوان في ليبيا لماذا تخشاهم مصر بين البلدين حدود صحراوية مفتوحة يمكن مراقبتها ومنع اي تسلل وحسب علمي النام في مصر يدعي انه يمثل الشعب وان الاغلبية تؤيده اذن ما الداعي للتخوف انا اقول لك السبب هو مع الاسف العقلية الشمولية لدى البعض التي تريد شعوب تقاد ولا تفكر فقط القائد ابو عيون جريئة هو من يسير البلد
اخي، الموضوع مش القائد الملهم وكلام الستينات ده، الموضوع ان تجربه الاسلام السياسي في مصر فشلت فشل ذريع وكانت نتائجها كارثية ولولا ستر ربنا كانت راحت

الديمقراطية بشكلها الغربي محتاجه مقومات (تعليم، فصل دين عن دوله، مستوي معيشة الخ) لسه ما اتوفرتش بشكل عام علشان الصوت يروح للي يعرف يقود مش الي بيقول يللا نحيي الخلافة! فاهمني؟

الجمهوريات بصفه عامه لما تشوف نتايج انتخاباتها تلاقي عاده الصندوق يجيب حزب ديني - وانت وحظك - او الجيش وبرضه انت وحظك - مصر مع السيسي ماشيه كويس - وده رأيي انا الشخصي طبعا

الملكية حتي لو جه حزب ديني لسه في الملك وبلاطه فتبقي تحت السيطره - الجمهوريات لا،

الموضوع يطول - ويحتمل الخطأ - لكن لا اعتقد ان مصر مستعده لقبول نظام اخواني علي حدودها تحميه تركيا، والله اعلم
 
هل هناك إحتمال أن نرى هذه الفاتنة تقلع من الوطية ؟؟ ???

مشاهدة المرفق 266560
صدقنى لو وصلت الوطية مش هتقلع ولكن ستقلع وتتساب عارية او ملقاة على ظهرها ورافعه رجليها لفوق ذى البيرقدار بالظبط اللى الجميع تعب من كثرة العد لها وهى مدمرة
نصيحة لا تفرح كثيرا فكلما حقق السراج خطوة تسعد تركيا كلما اغضب من سيسحقوة فى لحظة الموضوع ليس عبس وقلتها كثيرا لو خليفتكم يثق بانه يستطيع ان يحقق ما وعد به من ارسال الجيوش لفعلها انتم بتحبوا تهيصوا والواقع يحكمه المنطق لا غير والمنطق واضح طالما التهديد بعيد عن مصر فلا باس لكن اقتراب التهديد غير مقبول لن يكون للسراج ومن يدعموه اى وجود فى النصف القريب من مصر ولن يحدث مهما كان وتذكر هذا جيدا
 
ترهونة بإذن الله زي الوطية ، الضغط عليها و إستنزافها بالطيران المسير و المدفعية و بعدها هجوم بري كاسح
 



موسكو (زمان التركية)ــ قالت صحيفة “نيزافيسيمايا غازيتا”، إن المسعى التركي للتنقيب عن النفط والغاز قبالة سواحل ليبيا واحتكار توزيع النفط الليبي، سيجدد غضب الحكومة المؤقة في شرق ليبيا وجيش خليفة حفتر على حكومة الوفاق الوطني المدعومة من تركيا.


وتحت عنوان “أردوغان يفتح جبهة نفطية في ليبيا”، كتب إيغور سوبوتين، يقول: شركاء قائد الجيش الوطني الليبي خليفة حفتر العرب، مستاؤون من خطط تركيا البدء في التنقيب عن النفط والغاز قبالة سواحل ليبيا. فقد تقدمت شركة Turkish Petroleum بطلب في هذا الشأن إلى حكومة الوفاق في طرابلس.


وبحسب كبير المحاضرين في قسم العلوم السياسية بالمدرسة العليا للاقتصاد، غريغوري لوكيانوف، فإن الوضع حول ليبيا معقد، ومن شأن أي رهان إضافي أن يلاقي معارضة من خصوم تركيا الرئيسيين، أي مصر والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.


ولفت لوكيانوف الانتباه إلى حقيقة أن الأتراك يعملون في الجرف الليبي عمليا منذ عدة أشهر. “وقد أكدت شركة النفط التركية هذه الحقيقة. وفيما يتعلق بالوضع في ليبيا نفسها، فبالطبع، سوف يستغل أنصار حفتر والحكومة المؤقتة في شرق البلاد خطط الشركة التركية كمناسبة لتجديد معارضتهم المذكرات الموقعة بين حكومة الوفاق وتركيا وتأكيد وقوفهم ضد إبرام هذه الاتفاقيات والتعبير عن رغبتهم في توحيد جميع القوى المعنية ضدها”.


ويرى لوكيانوف أن تركيا لم تخف أبدا أن وجودها في ليبيا نابع من الرغبة في منافع متبادلة، سياسية وعسكرية واقتصادية. فـ “أنقرة، لا تزال مستوردا لموارد الطاقة، نظرا لخصائصها الجغرافية، وليبيا شريك مهم في ضمان أمن الطاقة في تركيا، على المدى المتوسط والطويل. تستورد تركيا النفط الليبي على مدى السنوات الـ 20 الماضية. ولا تنوي أنقرة التخلي عن آفاق توسيع دورها في السوق الليبية وزيادة حجم النفط المنتج هناك. بالإضافة إلى ذلك، سوف يسعد تركيا أن تلعب دور موزع (للنفط الليبي) إلى أوروبا”.
المصدر: روسيا اليوم
 
عودة
أعلى