للاسف هذا ما سيحصل, العتب علي من قام بدفع ليبيا باتجاه تركيا فلنبدا من 2014 عندما كانت الحكومة رغم ضعفها تسيطر ع اغلب مناطق ليبيا قامت بعض الحكومات العربية بدعم مشروع مضاد وحتي عندما وقع اتفاق الصخيرات (الذي لا يعجبني اطلاقا) واتت حكومة اقرب بكثير لهم من تركيا وتنازلت كثيرا لحفتر ايضا لم يعجبهم نبدا بالتنازل عن الحقول النفطية وعندما سيطرت سرايا دفاع بنغازي عليه الوفاق رفضت استلامهم وتنازلت الوفاق علي الجنوب وتنازلت باعطاء الجيش ومجلس الامن القومي لحفتر في اجتماع ابوظبي وكان يجب اقرار كل هذا في اجتماع غدامس ولكن حفتر وداعميه هاجموا قبل الاجتماع ب 10 ايام.