تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره )

هههههه حتى ابناء الصحراء اصبحوا تشاديين ههههه
مفيش داعي الى ههههههه لكي اتمشي كلامك نعم تشادية لا جديد

 
شاهد | قوات بركان الغضب تلقي القبض على مرتزقة تشاديين كانوا يقاتلون في صفوف مليشيات حفتر
 
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اقسم بالله ما يغلبكم حد في الكذب ههههههههههههههههههه
مسكين أطلقوا الراجل لبسته عسكري وتهمته ههههههه
بيش اضغطوا على انكم فعلاً تستعملون مرتزقة في الكذب يشهد الله ما يغلبكم حد انتصرات وقصف وعمليات التفاف وقوات وجيش و تحقيق على الارض كل يوم تخسروا
ماشي الحال يوم من الايام يسألوكم وين انتصاراتكم التي ضحكتوا بها على المساكين
 
مع الاسف يخزنون في مقرات وشركات داخل الأحياء السكنية وبعد اصابة الموقع يتهمون الجيش باستهداف المدنيين !!!
 
تمثيل وانتصارات وهمية وكلام فاضي وهذه الحقيقة خلافات وانشقاقات بينهم هذا اخواني هذا تكفيري هذا مليشياوي

!!!!!!!!!!!!!!
 
التعديل الأخير:
الجيش النظامي لا يستعين بالتارك الاكوادوريين والامريكان ومن أمريكا اللاتينية وغيرهم لقيادة وصيانة طائراتهم
 
ليبيا – وصف نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف أنباء الصحافة الأمريكية عن وجود مرتزقة روس في ليبيا بأنها مزاعم لا صحة لها.
ريابكوف قال للصحافيين الروس وفقاً لوكالة “سبوتنيك”:” أرفض بشكل قاطع مثل هذه المزاعم نحن نعمل من أجل تحقيق تسوية في ليبيا وندعم الجهود بما في ذلك من خلال الأمم المتحدة ونحن في حوار مع أولئك الذين يؤثرون على الوضع بطريقة أو بأخرى ولا نعتقد أن هناك أسباب لهذه المزاعم لكن هذه ليست المرة الأولى التي تنشر فيها وسائل إعلام أمريكية كل أنواع الخرافات والشائعات الخاطئة والتلفيقات الموجهة إلينا”.​

نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف
وأشار إلى أن هذه التلفيقات لها تأثير سلبي على الحالة المزاجية داخل الولايات المتحدة مما يؤثر على العلاقات الثنائية.
كما استطرد حديثه”لقد اعتدنا على ذلك بالفعل لكننا نأخذ الأمر بهدوء على الرغم من أنني يجب أن أعترف أن مزاج الجمهور الداخلي الأمريكي يتأثر سلبياً من هذا النوع من المزاعم وللأسف لا يسهم الجو العام في الولايات المتحدة في تطبيع علاقاتنا وهو ما نسعى إليه جاهدين”.
يشار إلى أنه في وقت سابق ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن حوالي 200 مرتزقة روس وصلوا إلى ليبيا.​
 
عودة
أعلى