تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره )

اعتقد ان هذه الحادثة بالتحديد ما قبلها ليس كما بعدها بسبب سوء التنسيق الاعلامي بين المليشيات في طرابلس و تنظيم الدولة
كلامك صحيح
سوء التنسيق فضحهم لعل وعسى دول المغرب العربي تستفيق من غيبوبتها
 
ولله الحمد لما وصفناهم بحقيقتهم بأنهم أحفاد الخوارج ثارت ثائره البعض ممن يتعاطف معهم
جريمه ماقبلها ليس كما بعدها
بإذن الله سننهي مسلسل العبث الشيطاني لميلشيات الخوارج قريبا

 
القوة التي تتبع حكومة الوفاق هي تنظيم داعش ؟؟
جميع المصادر الرسمية و الموثوقة لم تنشر خبر قيام قوة من الثوار بالهجوم علئ مواقع مليشيات حفتر كما ترئ في مشاركتي آلتي قمت باقتبسها
 
جميع المصادر الرسمية و الموثوقة لم تنشر خبر قيام قوة من الثوار بالهجوم علئ مواقع مليشيات حفتر كما ترئ في مشاركتي آلتي قمت باقتبسها
تبنوا العمليه و بعض الحسابات غردت ولكن بعد تبني داعش ونشر صور حذفوا التغريدات
هناك ضعف تنسيق بينهم وبين داعش
 
تبنوا العمليه و بعض الحسابات غردت ولكن بعد تبني داعش ونشر صور حذفوا التغريدات
هناك ضعف تنسيق بينهم وبين داعش
لأنهم لم يكن لديهم معلومات مؤكدة عن الجهة التي قامت بالهجوم و بسبب وجود قوات من الثوار بالقرب من المواقع المستهدفة
و في النهاية حسابات توتير الغير معروفة و خصوصا الحسابات الشخصية اغلب معلوماتها تكون غير دقيقة.
 
بعض حسابات جماعه الاخوان تدافع عن داعش وتنفي تبنيه العمليه واغلبهم حذف التغريدات
بعد نشر داعش صور قتلى الجيش الليبي
طبعاً نعتذر عن نشر الصور لبشاعتها
 
لأنهم لم يكن لديهم معلومات مؤكدة عن الجهة التي قامت بالهجوم و بسبب وجود قوات من الثوار بالقرب من المواقع المستهدفة
و في النهاية حسابات توتير الغير معروفة و خصوصا الحسابات الشخصية اغلب معلوماتها تكون غير دقيقة.
هو اول هجوم مشترك نفذه داعش والميليشات التشاديه المدعومه من حكومه الوفاق
بعض كتائب حكومه الوفاق تبنت العمليه وكذلك الميليشات التشاديه و داعش نشر الصور واغلب التغريدات حذفت
لكن الغريب استمرار نفى عدد من القادة في كتائب طرابلس ومصراتة وبعض المسؤولين بالحكومة صحة مسؤولية تنظيم داعش

كذبوا البيان ولكن بعد نشر صور القتلى اتضحت الحقيقه يحاولوا التستر على داعش
المسئله هي ضعف التنسيق الاعلامي بينهم
 
استهداف الجيش الليبي في سبها :
- داعش
- قوة حماية الجنوب بقيادة حسن موسى التابعه لحكومه الوفاق
- الميليشات التشاديه المدعومه من حكومه الوفاق
 
عودة
أعلى