تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره )

جماعة #حفتر يحسابو دخول #طرابلس افتح يا سمسم ههههههههههه
منورين يا فاصوليا

وفي النهاية المتحدث باسم الحجالة ركن #المسماري قال ماعندناش أسرى ههههههههه

 
نفى ؟! وهو يعرض فيديو لقائد فى الجيش الليبى امام الطائرة فى قاعدة تابعه لهم ؟
هل يوجد اثبات اكثر من ذلك لتبعيه الطائرة 402 لهم !!

لاحظ الاثار فى الدائرة بين صورة اليوم والصورة التى وضعتها انت
ستجد انها نفس الاثار لنفس الطائرة فى نفس المكان :)

مشاهدة المرفق 169292


عفوا


لم افهم نقاشكم انت وهيرون بصراحه حصلت لخبطه لدي

لكن سؤال الاطار الابيض للارقام السوداء في الصوره العلويه ليس موجود بالصوره السفليه لماذا ؟
 


افتح يا سمسم...افتح يا سمسم

هههههههههه

فضيحة كبيرة لاسير التشاد
 
بالنسبة للفيديو الذي فيه أجانب ، لو لم يكن مفبرك إذا هو بالتأكيد قديم من سنة 2011 و هم جنود تبع الناتو " الذي كان حفتر و قادة مليشياته مثل الحاسي و ابوخمادة يقاتلون تحت رايته " و الدليل اولا من جودة الفيديو الرديئة و كأنه مصور بنقال نوكيا و ثانيا لو تركز في شخص قال " لو علم الإستقلال معناها جماعتنا " اما حرب اليوم الطرفين يقاتلون تحت علم الإستقلال علي عكس 2011
 
دماء سفكت لاجل كرسي لا يسع الا لشخص واحد

ابناء بلد واحد يقتل كل منهم الاخر ليس لاجل مصلحة بلدهم بل من اجل مصالح دول اخرى.

الله يهدي النفوس ويصلح الاحوال ويحقن الدماء والاعراض
 
دماء سفكت لاجل كرسي لا يسع الا لشخص واحد

ابناء بلد واحد يقتل كل منهم الاخر ليس لاجل مصلحة بلدهم بل من اجل مصالح دول اخرى.

الله يهدي النفوس ويصلح الاحوال ويحقن الدماء والاعراض


الله اعلم ان اللي حاصل نصب اعلامي ومن الطرفين

للحين مافيه عجن الله يبعدهم عنها
 
نقطة ضعف حفتر.. خطوط الإمداد تحت نيران "الوفاق"
أصبحت خطوط إمداد قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر، الممتدةعلى أكثر من ألف كلم، لجبهات القتال في العاصمة الليبية طرابلس، تشكل نقطة ضعف لتلك القوات وعبئا متزايدا عليها


169362
 
بعد هجوم حفتر على طرابلس… معركة ليبيا التالية قد تكون البنوك


طرابلس – رويترز: دفع قائد قوات شرق ليبيا (الجيش الوطني الليبي) خليفة حفتر بكثير من قواته العسكرية في حملة لمهاجمة العاصمة طرابلس، لكن نتيجة الهجوم قد تحددها معركة منفصلة تتمثل في استمرار أو توقف عمل نظام مالي مواز يمول جنوده.
حشد حفتر أكبر حملة عسكرية في ليبيا منذ الإطاحة بمعمر القذافي في 2011، ليزحف على طرابلس مقر الحكومة التي تساندها الأمم المتحدة في ليبيا من معقله في الشرق، حيث لديه حكومة موازية وفرع للبنك المركزي.
ويستقي القائد العسكري التمويل لشرق ليبيا من مزيج من سندات غير رسمية، وأموال نقدية مطبوعة في روسيا، وودائع من بنوك في الشرق، مراكما بذلك ديونا قاربت 35 مليار دينار ليبي (25.18 مليار دولار) خارج النظام المصرفي الرسمي.
لكن دبلوماسيين ومصادر مصرفية تقول ان مصادر الدعم تلك ربما تكون في طريقها إلى لانتهاء مع اتخاذ البنك المركزي في طرابلس، الذي يسيطر على إيرادات البلاد من صادرات النفط، خطوات للحد من عمليات البنوك في الشرق.
وأضافوا أن تلك البنوك وجدت صعوبة في الشهور القليلة الماضية للوفاء بالحد الأدنى لمتطلبات الإيداع، وهو ما قد يعطي بنك طرابلس المركزي المتحالف مع رئيس وزراء حكومة طرابلس فائز السراج ذريعة لمنع حصول بنوك الشرق على العملة الصعبة.
وقالت كلوديا جاتسيني، كبيرة محللي شؤون ليبيا في «مجموعة الأزمات الدولية»، ان «ثمة أزمة مصرفية تلوح في الأفق قد تقوض قدرات سلطات شرق ليبيا على تمويل نفسها في المستقبل القريب». وأضافت «الأزمة كانت تتشكل بالفعل قبل اندلاع الحرب».
وتشير تقارير الأمم المتحدة إلى أن حفتر بنى «جيشه الوطني الليبي» بمساعدة الإمارات ومصر اللتين زودتاه بالعتاد الثقيل مثل طائرات الهليكوبتر.
لكن عدة مصادر دبلوماسية قالت ان دول الخليج مثل الإمارات تفضل عدم تقديم أموال نقدية مباشرة إلى حفتر خشية أن ينتهي الأمر باستخدامها في أغراض خاطئة.
وأفادت مصادر عسكرية ان ذلك أجبر القائد السبعيني على اللجوء إلى تجار لاستيراد مركبات وغيرها من العتاد مستخدما العملة الصعبة التي حصلت عليها بنوك الشرق التجارية من بنك طرابلس المركزي في إصدار خطابات إئتمان.
وذكرت مصادر عسكرية وسكان أنه لا توجد بيانات عامة بشأن كلفة حرب حفتر، لكنه أرسل أكثر من ألف جندي إلى الغرب إضافة إلى أفراد الدعم من سائقين وأطباء.
والوقود ليس مشكلة في ظل عدم تجاوز كلفة اللتر 0.15 دينار وتقديم «المؤسسة الوطنية للنفط» خدماتها للبلاد بأكملها.
لكن قوات تستخدم في إطار محاولته السيطرة على طرابلس مئات المركبات تذهب دون توقف في قوافل من بنغازي حاملة أي شيء من الجنود إلى الذخائر والطعام.
وعلاوة على ذلك تقلع طائرات روسية الصنع في رحلتين يوميا من بنغازي إلى الجفرة في وسط ليبيا، قاعدة الدعم الرئيسية له. ويجري نقل الجنود المصابين بجروح خطيرة جوا إلى تونس.
وتعثر الهجوم، مما دفع قوات حفتر إلى التعهد بإرسال المزيد من الجنود.
كما يواجه تمويل حفتر مشكلة محتملة أخرى.
وكان مجلس النواب في الشرق المتحالف مع حفتر قد أقر في نوفمبر/تشرين الثاني قانونا لتأسيس «سلطة استثمار» عسكرية تمنح الجيش الوطني الليبي السيطرة على قطاعات من الاقتصاد منها الأنشطة المدنية مثل المعادن الخردة، مستلهما في ذلك ما يحدث في مصر من مشاركة الجيش في النشاط الاقتصادي.
وشركات «سلطة الاستثمار» معفاة من الضرائب ورسوم الواردات في إطار دولة الرفاه التي أعلن عنها حفتر، لكن محللين يقولون أنها تحتاج للبنوك للتعامل مع الشركاء في الخارج وتوسيع نطاق أعمالها.
وقال دبلوماسي غربي «إذا انهارت البنوك فستواجه دولة الرفاه التي أعلنها حفتر ضغوطا».
يقول محللون ان البنوك العاملة تحتاج أيضا لحكومة حفتر الموازية من أجل دفع الرواتب وخدمة شبكة دعم «الجيش الوطني الليبي» الذي يرأسه. ويغطي البنك المركزي في طرابلس بعض الرواتب الحكومية في شرق ليبيا، لكن ليس رواتب الجنود الذين استعان بهم «الجيش الوطني الليبي» بعد 2014 عندما انقسمت البلاد إلى إدارتين إحداهما في الشرق والأخرى في الغرب.
واستبعد بنك طرابلس المركزي بالفعل ثلاثة بنوك من الشرق من النظام المصرفي الإلكتروني في ليبيا، بهدف الحد من عملياتها. وقال دبلوماسيون ومصادر في مجال الأعمال ان بنوك الشرق لا تزال قادرة على الحصول على العملة الصعبة عبر بنوك أخرى، لكن في خطوة جديدة قد يمنع بنك طرابلس المركزي إمكانية الحصول عليها تماما.
وتعهد البنك المركزي في طرابلس بالبقاء على الحياد في الأزمة التي تعصف بليبيا، لكن دبلوماسيين يقولون إنه يساعد أيضا السراج بالموافقة على خططه لتخصيص نحو ملياري دينار ليبي لمجهوده الحربي.
ولم يرد بنك طرابلس المركزي على أسئلة بالبريد الإلكتروني طلبا للتعليق.
وثمة أزمة مصرفية تتشكل معالمها في شتى أنحاء ليبيا وخاصة في الشرق، حيث تجد ثلاثة بنوك هناك صعوبة في مواصلة إيداع نسبة العشرين في المئة اللازمة من أموال العملاء في بنك طرابلس المركزي. ودفعت تلك البنوك مزيدا من العملة الصعبة في الشهور القليلة الماضية لكن عليها موازنة حساباتها.
وقال حسني بي، أحد القيادات البارزة في عالم الأعمال ومالك مجموعة «إتش.بي» القابضة «ودائعها لدى بنك طرابلس المركزي تقل عن الحد الأدنى الذي يشترطه القانون». وأكدت ذلك بيانات أخرى تم الإطِّلاع عليها.
ولا يتوقع الدبلوماسيون أن يغلق محافظ بنك طرابلس المركزي صادق الكبير بنوك شرق ليبيا كلية لما قد يمثله ذلك من خطورة على بنوك الغرب. فالبنوك نفسها تعمل في الغرب والشرق بتدفقات مالية يصعب التمييز بينها.
لكنهم يخشون أنه كلما طال أمد الصراع زادت صعوبة توحيد البنكين المركزيين وسداد الديون.
وقال بي ان ديون الغرب تبلغ 68 مليار دينار، مما يصل بإجمالي العجز والدَين العام في ليبيا إلى 130 مليارا، منها التزامات حكومية غير مسددة مثل التأمينات الاجتماعية.
وأكثر ما يبعث على قلق الدبلوماسيين هو أن حفتر، الذي فاجأ القوى العالمية بهجومه، ربما يحاول بيع الخام من الحقول النفطية والمرافئ بعيدا عن «المؤسسة الوطنية للنفط».
وقال دبلوماسي غربي «إذا فشل الهجوم فربما يفعل حفتر ذلك في ظل شعوره بتشجيع (الرئيس الأمريكي دونالد) ترامب».
وكان البيت الأبيض قد قال يوم الجمعة الماضي ان ترامب أبلغ حفتر هاتفيا بأنه يعترف «بدوره الكبير في مكافحة الإرهاب وتأمين موارد ليبيا النفطية»، وهو تعليق أغضب خصومه لكنه ألهب حماس أنصار «الجيش الوطني الليبي».
 
عودة
أعلى