ذكرت مصادر من مكتب رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي أن قراراً قد تم توقيعه لتغيير إدارة الهيئة العليا للانتخابات.
كما تم إعلان حالة الطوارئ في جميع أنحاء ليبيا، وذلك في إطار
قالت السفارة الموريتانية في ليبيا، إن لقاء الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، برئيس الحكومة الليبية الموازية، المدعومة من حفتر أسامة حماد، جاء بناء على طلب من هذا الأخير، لغرض مناقشة “موضوع اللقاء المزمع عقده في الأيام المقبلة بالتنسيق مع اللجنة رفيعة المستوى المعنية بالملف الليبي برئاسة الرئيس الكونغولي ساسونغيسو”.
وأكدت السفارة في رسالة إلى وزارة الخارجية الليبية، أن “ما تم تداوله من أخبار في الإعلام المحلي، مجرد تخمينات من بعض الصحفيين، تم التعامل معها بسرعة والأمر بسحب ما تتضمنه من أخبار وصورا”.
وجددت الرسالة تمسك الحكومة الموريتانية بموقفها الثابت من ما أسمته “حكومة الوحدة الوطنية المعترف بها دوليا” في ليبيا.
وكان الرئيس الموريتاني، قد استقبل أمس الأربعاء، رئيس الحكومة الليبية الموالية لخليفة حفتر، ما اثار جدلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصا بعد نشر الخبر على وكالة الأنباء الرسمية وحذفه بعد دقائق.
وأضاف "السيسي"، خلال مؤتمر صحفي له مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في أنقرة: أكدنا على أهمية طي تلك الأزمة الممتدةمن خلال عقد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية ،وخروج القوات الأجنبية غير المشروعة والمرتزقة من البلاد.
وأكمل السيسي: أكدنا أيضًا على إنهاء ظاهرة الميليشيات المسلحةحتى يتسنى لليبيا الشقيقة إنهاء مظاهر الانقسام وتحقيق الأمن والاستقرار.