ملاحظة مهمة بخصوص الزيارات الدورية لكبار مسؤولي الجمهورية التركية.. تركيا حليف إستراتيجي لليبيا و عندنا معها إتفاقيات أمنية و عسكرية و إقتصادية يعلمها العالم أجمع و العلاقة معها علاقة دولة بدولة ولا يجوز بأي شكل من الأشكال المساواة بينهم و بين حفنة من المرتزقة السودانيين و التشاديين و الروس الداعمين للتمرد و الي حاليا مسيطرين علي اقليم برقة الإنفصالي قليل السكان و ذو الطبيعة الصحراوية " الجدير بالذكر نجح الجيش الليبي و الثوار المساندين في إبادة أعداد كبيرة من هؤلاء المرتزقة في 2019 و 2020 و لكن للأسف بعد هروب بقاياهم من الغرب تدخلت السياسة و تم إيقاف الحرب و هوا ما حال بيننا و بين الإنهاء عليهم و إعادة إقليم برقة المحتل للسيادة الليبية "