لا يمكن ل أي شخص سوي و واعي أن يدعم حفتر ل عدة أسباب:
*أنه عسكري و مجرم حرب و دمر بنغازي و درنة بدريعة مكافحة الإرهاب و زج بأطفال قاصرين في الحرب و نكل جنوده بالأسرى و أحد مساعديه المدعو محمود الورفلي يتبع أسلوب داعش في تصفية الليبيين ميدانيا و أمام الكاميرا بدون قانون و دون محاكمة.
* أنه يتنكر لأسراه و جرحاه من المقاتلين الذين يجندهم و الأمثلة كثيرة في الحرب الحالية و السابقة كما أنه يجند مرتزقة من السودان و التشاد و سجناء جنائيين مقابل الإفراج عنهم.
* أنه لا يتبع قوانين الحرب و يقصف المنشآت المدنية و ينهب مقاتلوه المناطق التي يسيطرون عليها.
* أنه مجرد قائد جيش كما يدعي داعموه أي أنه مجرد موظف يمكن تغييره في أي لحظة و ليس مؤسسة و هو قانونياً يجب أن يخضع للبرلمان و الحكومة المؤقتة في حين أنه يتصدر المشهد و لا يقيم لهما وزنا.
* أنه فاسد و أولاده فاسدون و صورهم تنتشر في ساحات بنغازي و لهم مناصب عسكرية و مدنية دون وجه حق و يتدخل أولاده في شراء السلاح دون صفة قانونية بشهادة أحد مساعدي حفتر نفسه في مؤتمر صحفي و أحد أولاده نهب البنك المركزي في بنغازي.
* أنه خرق قرار الأمم المتحدة و مجلس الأمن القاضي بحماية المدنيين و حضر إستيراد السلاح.
* أنه مشروع ديكتاتور يدعمه كل أعداء الشعب الليبي من أجل تثبيته و منع قيام الديمقراطية في ليبيا و بالتالي ضمان إستمرار الفساد الذي يمكنهم من إستغلال ثروات ليبيا و ضمان عدم إنتقال عدوى الثورة و الديمقراطية لبلدانهم التي يحكمونها بالحديد و النار.
أنه خان العهد بسبب انقلابه على كل الإتفاقيات مع كل الشركاء في ليبيا و يعرقل حتى الان الحوار بين الليبيين من أجل الإنتقال إلى الدولة الموحدة المدنية.
أنه إقصائي بحيث يتهم كل من يعارضه بأنه ميلشيات و داعش و القاعدة و الإخوان المسلمين.
أنه إنقلابي حيث أنه أول من إنقلب على المؤتمر الوطني العام و الحكومة.
*أنه من مدرسة القذافي حيث كان من رفاقه الذين إغتصبوا السلطة بالقوة من الملك السنوسي مدعيين أنهم ثوريون و سيحررون البلاد من الإستعمار و يعيدون الحكم و السيادة للشعب و الجميع يعرف النهاية.
*أنه يمتلك جنسية أجنبية و لم يتنازل عنها حتى الأن و عاش خارج ليبيا في آخر 20 عام و هذه وحدها كافية لإثارة الشكوك حوله كما أنه لا يمكن لقائد جيش أن يحمل جنسية أخرى غير جنسية بلده.
* أن نواياه واضحة للعيان وهي الحكم بالقوة و لو على حساب جماجم الليبيين.
* أنه يستقوي بالخارج و بالتالي فهو غير وطني و لا يمكن أن تكون مصلحة ليبيا هي أولويته.
* أنه إنسان خبيث حيث ينشر الفتنة و يستهدف الحصول على السلطة عن طريق نشر القبلية و تدمير النسيج الإجتماعي الليبي.
* أنه عجوز و لا يمكن أن يمثل مستقبل ليبيا بالإضافه إلا أنه فاشل و أسر في حرب و يكافئ نفسه على هذه الهزيمة بمنحه لقب المشير، أعلى رتبة عسكرية بدون أي إنجازات تؤهله لذلك.
* أنه غبي حيث قال عنه أحد العسكريين الأمريكيين الذي يعرفه بأن معارفه العسكرية لا تتجاوز معارف عريف كما أنه لا يجيد التحدث بالإنجليزية علما بأنه أقام في الولايات المتحدة لأكثر من 20 عام.
و بالتالي كل من يدعمه الان فإنما يدعهم لمصلحة شخصية أو إيديولوجية أو مرغما بسبب الخوف أو بسبب سياسة فرق تسد التي ينتهجها، و إن كان يدعي غير ذلك فليتجول في شوارع بنغازي أو درنة أو طرابلس أو مصراتة دون حراسة ليرى للناس الشعبية و الشرعية التي يدعيها.
هذا و الله أعلم فإني أرى نهايته أسوأ من نهاية القذافي و سيتسبب لأولاده في نهاية مأساوية كذلك.
*أنه عسكري و مجرم حرب و دمر بنغازي و درنة بدريعة مكافحة الإرهاب و زج بأطفال قاصرين في الحرب و نكل جنوده بالأسرى و أحد مساعديه المدعو محمود الورفلي يتبع أسلوب داعش في تصفية الليبيين ميدانيا و أمام الكاميرا بدون قانون و دون محاكمة.
* أنه يتنكر لأسراه و جرحاه من المقاتلين الذين يجندهم و الأمثلة كثيرة في الحرب الحالية و السابقة كما أنه يجند مرتزقة من السودان و التشاد و سجناء جنائيين مقابل الإفراج عنهم.
* أنه لا يتبع قوانين الحرب و يقصف المنشآت المدنية و ينهب مقاتلوه المناطق التي يسيطرون عليها.
* أنه مجرد قائد جيش كما يدعي داعموه أي أنه مجرد موظف يمكن تغييره في أي لحظة و ليس مؤسسة و هو قانونياً يجب أن يخضع للبرلمان و الحكومة المؤقتة في حين أنه يتصدر المشهد و لا يقيم لهما وزنا.
* أنه فاسد و أولاده فاسدون و صورهم تنتشر في ساحات بنغازي و لهم مناصب عسكرية و مدنية دون وجه حق و يتدخل أولاده في شراء السلاح دون صفة قانونية بشهادة أحد مساعدي حفتر نفسه في مؤتمر صحفي و أحد أولاده نهب البنك المركزي في بنغازي.
* أنه خرق قرار الأمم المتحدة و مجلس الأمن القاضي بحماية المدنيين و حضر إستيراد السلاح.
* أنه مشروع ديكتاتور يدعمه كل أعداء الشعب الليبي من أجل تثبيته و منع قيام الديمقراطية في ليبيا و بالتالي ضمان إستمرار الفساد الذي يمكنهم من إستغلال ثروات ليبيا و ضمان عدم إنتقال عدوى الثورة و الديمقراطية لبلدانهم التي يحكمونها بالحديد و النار.
أنه خان العهد بسبب انقلابه على كل الإتفاقيات مع كل الشركاء في ليبيا و يعرقل حتى الان الحوار بين الليبيين من أجل الإنتقال إلى الدولة الموحدة المدنية.
أنه إقصائي بحيث يتهم كل من يعارضه بأنه ميلشيات و داعش و القاعدة و الإخوان المسلمين.
أنه إنقلابي حيث أنه أول من إنقلب على المؤتمر الوطني العام و الحكومة.
*أنه من مدرسة القذافي حيث كان من رفاقه الذين إغتصبوا السلطة بالقوة من الملك السنوسي مدعيين أنهم ثوريون و سيحررون البلاد من الإستعمار و يعيدون الحكم و السيادة للشعب و الجميع يعرف النهاية.
*أنه يمتلك جنسية أجنبية و لم يتنازل عنها حتى الأن و عاش خارج ليبيا في آخر 20 عام و هذه وحدها كافية لإثارة الشكوك حوله كما أنه لا يمكن لقائد جيش أن يحمل جنسية أخرى غير جنسية بلده.
* أن نواياه واضحة للعيان وهي الحكم بالقوة و لو على حساب جماجم الليبيين.
* أنه يستقوي بالخارج و بالتالي فهو غير وطني و لا يمكن أن تكون مصلحة ليبيا هي أولويته.
* أنه إنسان خبيث حيث ينشر الفتنة و يستهدف الحصول على السلطة عن طريق نشر القبلية و تدمير النسيج الإجتماعي الليبي.
* أنه عجوز و لا يمكن أن يمثل مستقبل ليبيا بالإضافه إلا أنه فاشل و أسر في حرب و يكافئ نفسه على هذه الهزيمة بمنحه لقب المشير، أعلى رتبة عسكرية بدون أي إنجازات تؤهله لذلك.
* أنه غبي حيث قال عنه أحد العسكريين الأمريكيين الذي يعرفه بأن معارفه العسكرية لا تتجاوز معارف عريف كما أنه لا يجيد التحدث بالإنجليزية علما بأنه أقام في الولايات المتحدة لأكثر من 20 عام.
و بالتالي كل من يدعمه الان فإنما يدعهم لمصلحة شخصية أو إيديولوجية أو مرغما بسبب الخوف أو بسبب سياسة فرق تسد التي ينتهجها، و إن كان يدعي غير ذلك فليتجول في شوارع بنغازي أو درنة أو طرابلس أو مصراتة دون حراسة ليرى للناس الشعبية و الشرعية التي يدعيها.
هذا و الله أعلم فإني أرى نهايته أسوأ من نهاية القذافي و سيتسبب لأولاده في نهاية مأساوية كذلك.