ههههه المشكلة ليبية ليبية يعني الاشقاء الليبيين هم اولى في اختيار مصيرهم
مادخل الاخوةالخليجيين و الاخوة الاتراك و الاخوة المصريين في الموضوع و في الخلاف هناك
والله غريبة
يبدو ان صراع النفوذ عند البعض متواصل و لا مشكلة في تفتيت الشعب الليبي
و ربما سيشمل هذا التدخل كل من بلادي تونس و الجزائر
بعض الدول العربية لا تريد لهذه الشعوب العربية في كل من تونس و ليبيا و السوادن و اليمن و الجزائر ان تعيش حياة ديمقراطية في جو مستقر
نجاح الديمقراطية في هاته الدول و تطورها سياسيا و اقتصاديا يضر بسلطان بعض الدول العربية
لذلك اراى جحافل الحمقى و الاغبياء تسرع و تهب لاقحام نفسها في ليبيا و غيرها من الدول التي ذكرتها
تحت فزاعة او راية محاربة الارهاب و مجابهة التطرف لا مشكلة في تدمير شعوب و قتلها و حرمانها من العيش في جو ديمقراطي و جو تداول سلمي على السلطة
و نحن نعرف و العالم اجمع يعرف جيدا ان ما يسمى بالارهاب و التطرف صنعه الامريكان بمساهمة عربية خالصة سنة 1979
لكن العقول تنسى هذا التاريخ بسبب دمغجتها
التاريخ لا يمكن تحريفه و لا حتى مسحه من الكتب و العقول
سنة 1979 سنة الصاق معجم الارهاب بالاسلام و المسلمين و البعض مازال يغط في نوم عميق
و المصيبة و الطامة الكبرى تمت صناعة الارهاب باوامر امريكية و بطاعة عربية تحت راية محاربة الالحاد السوفيتي
ثم بعد ما انتهت تلك الحرب بدات تحل بينا المصائب و الخراب من جراء الجماعات التي تم تجنيدها عربيا و ارسالها لافغانستان و منذ نهاية الحرب الافغانية السوفياتية اصبحنا نسمع عن الجماعات المتطرفة و الجماعات الارهابية و اصبحنا نشاهد عمليات ارهابية هنا و هناك
و هذه الجماعات اصلا معظمها شباب عربي تم التغرير بهم سنة 1979 تحت ما يسمى الجهاد المقدس و الوقوف ضد الملحدين
في حين قبل ذلك التاريخ لم نكن نسمع ابدا ابدا عن الارهاب او الجماعات المتطرفة
حتى بعض المواطنين العرب المحافظين و الملتزمين دينيا انذاك لم و ولن نسمع عنهم انهم ارهاببين
و الان بعدما قام بعض القادة العرب او الدول العربية بصناعة خراب دولهم اصبحو يلصقون تهمة الارهاب في ما بينهم ههههههه
مادخل الاخوةالخليجيين و الاخوة الاتراك و الاخوة المصريين في الموضوع و في الخلاف هناك
والله غريبة
يبدو ان صراع النفوذ عند البعض متواصل و لا مشكلة في تفتيت الشعب الليبي
و ربما سيشمل هذا التدخل كل من بلادي تونس و الجزائر
بعض الدول العربية لا تريد لهذه الشعوب العربية في كل من تونس و ليبيا و السوادن و اليمن و الجزائر ان تعيش حياة ديمقراطية في جو مستقر
نجاح الديمقراطية في هاته الدول و تطورها سياسيا و اقتصاديا يضر بسلطان بعض الدول العربية
لذلك اراى جحافل الحمقى و الاغبياء تسرع و تهب لاقحام نفسها في ليبيا و غيرها من الدول التي ذكرتها
تحت فزاعة او راية محاربة الارهاب و مجابهة التطرف لا مشكلة في تدمير شعوب و قتلها و حرمانها من العيش في جو ديمقراطي و جو تداول سلمي على السلطة
و نحن نعرف و العالم اجمع يعرف جيدا ان ما يسمى بالارهاب و التطرف صنعه الامريكان بمساهمة عربية خالصة سنة 1979
لكن العقول تنسى هذا التاريخ بسبب دمغجتها
التاريخ لا يمكن تحريفه و لا حتى مسحه من الكتب و العقول
سنة 1979 سنة الصاق معجم الارهاب بالاسلام و المسلمين و البعض مازال يغط في نوم عميق
و المصيبة و الطامة الكبرى تمت صناعة الارهاب باوامر امريكية و بطاعة عربية تحت راية محاربة الالحاد السوفيتي
ثم بعد ما انتهت تلك الحرب بدات تحل بينا المصائب و الخراب من جراء الجماعات التي تم تجنيدها عربيا و ارسالها لافغانستان و منذ نهاية الحرب الافغانية السوفياتية اصبحنا نسمع عن الجماعات المتطرفة و الجماعات الارهابية و اصبحنا نشاهد عمليات ارهابية هنا و هناك
و هذه الجماعات اصلا معظمها شباب عربي تم التغرير بهم سنة 1979 تحت ما يسمى الجهاد المقدس و الوقوف ضد الملحدين
في حين قبل ذلك التاريخ لم نكن نسمع ابدا ابدا عن الارهاب او الجماعات المتطرفة
حتى بعض المواطنين العرب المحافظين و الملتزمين دينيا انذاك لم و ولن نسمع عنهم انهم ارهاببين
و الان بعدما قام بعض القادة العرب او الدول العربية بصناعة خراب دولهم اصبحو يلصقون تهمة الارهاب في ما بينهم ههههههه