تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره )

القاب يا حبيب
القذافي سمي نفسه ملك ملوك افريقيا حد فتح بؤه :D
الالقاب معلهاش جمرك
طيب انا عايز اسمي نفسي الدوق عمرو دا يزعلك فى حاجة ؟ انا حر يا اخوي :cool:
يعني نفهم من كده إنهم ميليشيات؟؟؟؟
 
اخطأ الليبيون عند انتظار اشارة التركي لدخول سرت والهلال النفطي
ينقتل منكم ألف ولا ألفين مقابل ازدهار بلدكم من جديد ومنع التعديات من دول فقيره جدا يستحق الدماء التي ستدفعونها.
 
موقف قيس سعيد و تبون دليل أنهم لا يهتمون بمصلحة الليبيين هم فقط خائفون من فرنسا لا تزعل عليهم
دبر عمرك يا إبن الصحراء انت للآن تقاتل نازي مرتزق و جيوش دول فقيره فكيف لو اجتمع عليك الاوروبيين وانت لا تملك مصافي النفط ولا الحقول
 
يعني نفهم من كده إنهم ميليشيات؟؟؟؟
بص يا اخويا
محدش فى العالم معاه صك الوطنية علشان يقول دا وطنى و دا مش وطنى
بمعني انى مقدرش اقول عليك وطنى او اقول عليك خاين
انت مواطن ليك حرية فى التعبير عن رايك بحرية
لكن وقت الحرب غير وقت السلم
مثال
الامريكان اعتقلوا اكثر من 30 الاف امريكي من اصول يابانية اثناء الحرب العالمية التانية و معظم لم يزور اليابان او حتى يتحدث اليابانية :D
بريطانيا ايضا اعتقلت الكثير المنحازين للنازيين اثناء الحرب و بعضهم قضي سنوات طويلة داخل السجون
انا بس كلى عتبي عليك لو في عشم يعني
انتقد سياسية بلدك و سياسية الرئيس و الحكومة
لكن وقت الحرب لازم نبقي جمب بلدنا حتى لو السيسي كان رئيسها
انت ممكن تنتقد الحرب و قرار الحرب كل دا انا معاك فيه انك تبقي ضد الحرب
مش تبقي مع الطرف التانى لمجرد انك ضد السيسي
السيسي سياتي يوم و يرحل لن يخلد فى الدنيا
لذلك ارجو منك على الاقل انك تكون محايد فى الازمة الليبية
لن تركيا دولة توسعية و تواجدها فى اكثر من دولة بشكل عسكري دليل على ذلك
 
غير صحيح
اهتمام الشعب المصري متجه نحو مشاكله الداخلية لا نحو إسرائيل؛ استياء من السياسات الحكومية ووجهات نظر متفاوتة حول الاحتجاج

ديفيد بولوك

ديفيد بولوك زميل أقدم في معهد واشنطن يركز على الحراك السياسي في بلدان الشرق الأوسط.
EgyptFlagRallyProtestWomenElectionCairoRTX5FHGX-630x420.jpg

متاح أيضاً في English

26 حزيران/يونيو 2020

تظهر بيانات جديدة ناتجة عن استطلاع رأي مصري نادر ومستقل أن الشعب أكثر اهتمامًا بالقضايا الداخلية، كمسألة الصحة العامة، من السياسة الخارجية. وفي موضوع الشؤون الخارجية والسياسة الأمريكية، لا يحظى الصراع بين إسرائيل وفلسطين بالأولوية سوى لدى ثلث المُستطلَعين.
وبالتالي تحظى هذه الجملة بتأييد 85 في المئة من المصريين: "الإصلاح السياسي والاقتصادي حاليًا أكثر أهمية حاليًا من أي قضية تتعلق بالسياسة الخارجية". فثلث الشعب "يوافق بشدة" على ذلك. وتتوافق هذه النسب إلى حدّ ما مع نتائج السنوات العدة الفائتة.
1.egypt.arb.png

انخفاض نسبي في الاهتمام بالقضايا الإسرائيلية والفلسطينية وانخفاض أكبر في سقف التوقعات
ما يثير الدهشة في موضوع السياسة الخارجية أن "الدفع باتجاه حلّ الدولتين للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي" يحتل المركز الأول في قائمة أولويات ثلث المصريين فقط في ما يتعلق بالتدخل الأمريكي في المنطقة. وتمثّل إيران واليمن وسوريا وليبيا معظم الأجوبة على هذا السؤال. فيما يعتبر ثلث المصريين أن "الفلسطينيين والإسرائيليين هم المسؤولون عن استمرار الصراع".
ويُعزى ذلك إلى حدّ ما إلى تدني توقعات الشعب المصري بشأن إحراز تقدم في القضية الفلسطينية. فأولئلك الذين يملكون توقعات "إيجابية إلى حد ما" بشأن الحكومة الإسرائيلية الجديدة المنتخبة هذا الربيع لا تتعدى نسبتهم 16 في المئة. وتنخفض هذه النسبة لدى أولئك الذين يؤيدون خطة سلام ترامب لتبلغ 9 في المئة.
كما أن التأييد الشعبي لمسألة "التطبيع" مع إسرائيل منخفض جدًا. فأولئك الذين يوافقون على أنه "يجب السماح للأشخاص الذين يرغبون في إقامة علاقات تجارية أو رياضية مع الإسرائيليين بذلك" لا تتجاوز نسبتهم 6 في المئة. وبالمقابل، فإن نصف الشعب المصري "يعارض بشدة" هذا الكلام.
2.egypt.arb.png

مخاوف داخلية وخارجية بشأن أزمة كورونا
يعتبر ثلاثة أرباع المصريين أن حكومتهم "لا تبذل ما يكفي من الجهد" بهدف "تأمين الرعاية الصحية والطبية". وفي الوقت نفسه، يُحمّل عدد كبير من المصريين جهات خارجية مسؤولية ذلك. ويوافق ما يقارب النصف (45 في المئة) على هذه العبارة: "فيروس كورونا افتعله أعداء الخارج".
3.egypt.arb.png

تأييد الحكومة منخفض أيضًا في مجالات أخرى
يعتبر المصريون أيضًا، وبأغلبية أقلّ نسبة إلى حدّ ما، أن حكومتهم خذلتهم في المجالات الثلاثة الأخرى التي شملها الاستطلاع. فيعتبر 59 في المئة أن القاهرة "لا تبذل ما يكفي من الجهد" في موضوع "الحفاظ على القانون والنظام في أماكننا العامة". وكانت الإجابة نفسها لدى 64 في المئة منهم بشأن موضوع "مكافحة التطرف الديني في مجتمعنا". وفي سؤال بالغ الأهمية، ارتفعت النسبة إلى 68 في المئة لدى أولئك الذين يعتبرون أن الحكومة المصرية لا تبذل الجهد الكافي في موضوع "الاهتمام بالرأي العام بشأن سياساتها". كما أظهرت استطلاعات الرأي في السنوات القليلة الماضية شكاوى كثيرة بشأن الفساد والظروف الاقتصادية وعدم الإنصاف في تقاسم الالتزامات المدنية.
4.egypt.arb.png

لماذا لا تندلع إذًا انتفاضة شعبية في مصر؟
مقارنةً باستياء الأغلبية المصرية من سياسات حكومتها في الآونة الأخيرة، فقد انخفضت رغبة الشعب في الاحتجاج ضدها. وتنقسم الآراء حول ذلك: فيعتبرون بنسبة 42 في المئة أنه "من الجيد أن شوارعنا لا تشهد الآن مظاهرات كما في بعض البلدان العربية الأخرى"؛ ولكن ما يثير الدهشة أن نسبة الذين يعارضون هذا الرأي مرتفعة وتبلغ 54 في المئة.
5.egypt.arb.png

وفي الوقت نفسه، توافق غالبية ضيقة تبلغ نسبتها 54 في المئة على الفكرة التالية أيضًا: "عندما أفكر في ما يحدث في اليمن أو سوريا، أشعر بأن وضعنا ليس سيئًا جدًا". ولا يتوقع سوى الثلث أي نتائج إيجابية من "الاحتجاجات المناهضة للحكومة في العراق ولبنان".
لا يزال نصف المصريين يصفون العلاقات مع الولايات المتحدة بأنها مهمة، قبل روسيا ولكن بعد الصين مباشرة
على الرغم من أن هناك قلة قليلة من المصريين وافقت على خطة ترامب للسلام، إلا أن الكثير منهم (49 ٪)، كما في السنوات السابقة، ما زالوا يرون أن العلاقات الجيدة مع الولايات المتحدة مهمة لبلدهم. كما تندرج الصين الآن في نفس الفئة (53٪). ومن المثير للاهتمام أن روسيا تخلفت إلى حد ما في هذه الفئة (39٪)، وذلك على الرغم من صفقات الأسلحة والعلاقات التجارية الأخيرة بينها وبين القاهرة والتنسيق الأوثق بشأن الحرب الأهلية الليبية عبر الحدود.
بعض المخاوف الشعبية بشأن ليبيا، مع اختلاف وجهات النظر حول تركيا
عند سؤالهم عن أولويتهم القصوى لسياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، اختار ربع المصريين الآن "إيجاد تسوية دبلوماسية للحروب في اليمن وليبيا" –وجاء حل القضية الفلسطينية في المركز الثاني (35٪). وفي الوقت عينه، انقسمت الآراء بشكل غير متوقع حول تركيا، الخصم الخارجي الرئيسي لمصر في ليبيا، حيث تقول الأغلبية (58٪) أن العلاقات الجيدة مع تركيا ليست مهمة بالنسبة لمصر. لكن أقلية كبيرة (39٪) من المصريين لا توافق على ذلك، ووصفت العلاقات الجيدة مع أنقرة على الأقل بأنها "مهمة إلى حد ما" لبلدهم.
وجهات نظر متفاوتة بشأن مقتل قاسم سليماني وإيران
يعتبر ثلث المصريين تقريبًا أن لمقتل القائد الإيراني، قاسم سليماني، في شهر كانون الثاني/يناير الفائت آثار إيجابية على المنطقة، في حين تتوقع النسبة نفسها تقريبًا آثارًا سلبية. ترى نسبة مرتفعة بشكلٍ استثنائي من المستطلعين، أي 30 في المئة، أنهم لا يملكون المعلومات الكافية عن هذا الموضوع للتعبير عن رأيهم. وعندما طُلب منهم اختيار أولويتهم بشأن السياسة الأمريكية في المنطقة، اختاروا بنسبة 19 في المئة فحسب "العمل لاحتواء إيران"، مقابل القيام بمساعٍ دبلوماسية في مواضيع النزاع الأخرى: موضوع فلسطين وإسرائيل (35 في المئة) أو موضوع ليبيا واليمن (24 في المئة) أو موضوع سوريا (15 في المئة). وفي ما يتعلق بإيران وميلشياتها في المنطقة بشكل عام، أثبتت استطلاعات رأي سابقة أن معظم المصريين يؤيدون حكومتهم في معارضتها لهم وهم: إيران و"حزب الله" و"الحوثيون" وحتى آية الله الخامنئي بنفسه.
6.egypt.arb.png

الشعب يريد التقارب مع قطر وليس مع سوريا
ولكن في قضيتين إقليميتين أكثر حساسية، يبدو الشعب المصري في الغالب معارضًا موقف حكومته. ويعبّر ثلاثة أرباعهم عن أنه "لحلّ خلافاتنا مع قطر، يجب على الطرفين تقديم تنازلات من أجل التوصل إلى اتفاق". وهذه النسبة المرتفعة مماثلة لتلك التي تم تسجيلها في استطلاع العام 2017، بعدما نشب النزاع مباشرةً.
ويختلف الأمر تمامًا في ما يتعلق بسوريا، فإن 10 في المئة فقط من المصريين يوافقون على ما يلي: "يجب أن نقبل حقيقة أن بشار الأسد سيبقى حاكمًا في سوريا ونعيد العلاقات الكاملة مع حكومته". أما على الصعيد الرسمي فلم تفعل الحكومة المصرية ذلك حتى الآن... وإذا أولت المزيد من الاهتمام لرأي شعبها – أكثر مما يُخيّل لها - فستبقي بعيدة عن الأسد في المستقبل أيضًا.
ملاحظة منهجية
تصدر هذه النتائج عن استطلاع تجاري أجرته شركة إقليمية ذات مصداقية عالية في أواخر أيار/مايو وأوائل حزيران/يونيو 2020، بين عينة وطنية تمثيلية تتألف من ألف مصري. وتضمن الاستطلاع مقابلات شخصية، تم اختيارها وفقًا للإجراءات الاحتمالية الجغرافية العشوائية القياسية. ويتمتع المؤلف بخبرة شخصية واسعة في ما يخص معايير الشركة العالية للنزاهة والكفاءة الفنية ومراقبة الجودة. ويبلغ هامش الخطأ الإحصائي لهذه العينة حوالي 3 في المئة. وتتوفر تفاصيل منهجية إضافية عند الطلب

 
تسجيلات القذافي هذه السنة تظهر كيف انه بأموالكم ايها الليبيين كان يلعب بالمنطقة مع انه مجنون
كل هذا بسبب اموال النفط ، بمعنى انه لا يمكن لي ذراع حكومتك وهي تتحكم بتدفق النفط ولو عمل الامريكان والاوروبيين على تمديد حظر التسليح
فكم الاسلحة الموجود في حال دحرتم حفتر ستكفيكم إلى حين ...
 
اهتمام الشعب المصري متجه نحو مشاكله الداخلية لا نحو إسرائيل؛ استياء من السياسات الحكومية ووجهات نظر متفاوتة حول الاحتجاج

ديفيد بولوك

ديفيد بولوك زميل أقدم في معهد واشنطن يركز على الحراك السياسي في بلدان الشرق الأوسط.
EgyptFlagRallyProtestWomenElectionCairoRTX5FHGX-630x420.jpg

متاح أيضاً في English

26 حزيران/يونيو 2020

تظهر بيانات جديدة ناتجة عن استطلاع رأي مصري نادر ومستقل أن الشعب أكثر اهتمامًا بالقضايا الداخلية، كمسألة الصحة العامة، من السياسة الخارجية. وفي موضوع الشؤون الخارجية والسياسة الأمريكية، لا يحظى الصراع بين إسرائيل وفلسطين بالأولوية سوى لدى ثلث المُستطلَعين.
وبالتالي تحظى هذه الجملة بتأييد 85 في المئة من المصريين: "الإصلاح السياسي والاقتصادي حاليًا أكثر أهمية حاليًا من أي قضية تتعلق بالسياسة الخارجية". فثلث الشعب "يوافق بشدة" على ذلك. وتتوافق هذه النسب إلى حدّ ما مع نتائج السنوات العدة الفائتة.
1.egypt.arb.png

انخفاض نسبي في الاهتمام بالقضايا الإسرائيلية والفلسطينية وانخفاض أكبر في سقف التوقعات
ما يثير الدهشة في موضوع السياسة الخارجية أن "الدفع باتجاه حلّ الدولتين للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي" يحتل المركز الأول في قائمة أولويات ثلث المصريين فقط في ما يتعلق بالتدخل الأمريكي في المنطقة. وتمثّل إيران واليمن وسوريا وليبيا معظم الأجوبة على هذا السؤال. فيما يعتبر ثلث المصريين أن "الفلسطينيين والإسرائيليين هم المسؤولون عن استمرار الصراع".
ويُعزى ذلك إلى حدّ ما إلى تدني توقعات الشعب المصري بشأن إحراز تقدم في القضية الفلسطينية. فأولئلك الذين يملكون توقعات "إيجابية إلى حد ما" بشأن الحكومة الإسرائيلية الجديدة المنتخبة هذا الربيع لا تتعدى نسبتهم 16 في المئة. وتنخفض هذه النسبة لدى أولئك الذين يؤيدون خطة سلام ترامب لتبلغ 9 في المئة.
كما أن التأييد الشعبي لمسألة "التطبيع" مع إسرائيل منخفض جدًا. فأولئك الذين يوافقون على أنه "يجب السماح للأشخاص الذين يرغبون في إقامة علاقات تجارية أو رياضية مع الإسرائيليين بذلك" لا تتجاوز نسبتهم 6 في المئة. وبالمقابل، فإن نصف الشعب المصري "يعارض بشدة" هذا الكلام.
2.egypt.arb.png

مخاوف داخلية وخارجية بشأن أزمة كورونا
يعتبر ثلاثة أرباع المصريين أن حكومتهم "لا تبذل ما يكفي من الجهد" بهدف "تأمين الرعاية الصحية والطبية". وفي الوقت نفسه، يُحمّل عدد كبير من المصريين جهات خارجية مسؤولية ذلك. ويوافق ما يقارب النصف (45 في المئة) على هذه العبارة: "فيروس كورونا افتعله أعداء الخارج".
3.egypt.arb.png

تأييد الحكومة منخفض أيضًا في مجالات أخرى
يعتبر المصريون أيضًا، وبأغلبية أقلّ نسبة إلى حدّ ما، أن حكومتهم خذلتهم في المجالات الثلاثة الأخرى التي شملها الاستطلاع. فيعتبر 59 في المئة أن القاهرة "لا تبذل ما يكفي من الجهد" في موضوع "الحفاظ على القانون والنظام في أماكننا العامة". وكانت الإجابة نفسها لدى 64 في المئة منهم بشأن موضوع "مكافحة التطرف الديني في مجتمعنا". وفي سؤال بالغ الأهمية، ارتفعت النسبة إلى 68 في المئة لدى أولئك الذين يعتبرون أن الحكومة المصرية لا تبذل الجهد الكافي في موضوع "الاهتمام بالرأي العام بشأن سياساتها". كما أظهرت استطلاعات الرأي في السنوات القليلة الماضية شكاوى كثيرة بشأن الفساد والظروف الاقتصادية وعدم الإنصاف في تقاسم الالتزامات المدنية.
4.egypt.arb.png

لماذا لا تندلع إذًا انتفاضة شعبية في مصر؟
مقارنةً باستياء الأغلبية المصرية من سياسات حكومتها في الآونة الأخيرة، فقد انخفضت رغبة الشعب في الاحتجاج ضدها. وتنقسم الآراء حول ذلك: فيعتبرون بنسبة 42 في المئة أنه "من الجيد أن شوارعنا لا تشهد الآن مظاهرات كما في بعض البلدان العربية الأخرى"؛ ولكن ما يثير الدهشة أن نسبة الذين يعارضون هذا الرأي مرتفعة وتبلغ 54 في المئة.
5.egypt.arb.png

وفي الوقت نفسه، توافق غالبية ضيقة تبلغ نسبتها 54 في المئة على الفكرة التالية أيضًا: "عندما أفكر في ما يحدث في اليمن أو سوريا، أشعر بأن وضعنا ليس سيئًا جدًا". ولا يتوقع سوى الثلث أي نتائج إيجابية من "الاحتجاجات المناهضة للحكومة في العراق ولبنان".
لا يزال نصف المصريين يصفون العلاقات مع الولايات المتحدة بأنها مهمة، قبل روسيا ولكن بعد الصين مباشرة
على الرغم من أن هناك قلة قليلة من المصريين وافقت على خطة ترامب للسلام، إلا أن الكثير منهم (49 ٪)، كما في السنوات السابقة، ما زالوا يرون أن العلاقات الجيدة مع الولايات المتحدة مهمة لبلدهم. كما تندرج الصين الآن في نفس الفئة (53٪). ومن المثير للاهتمام أن روسيا تخلفت إلى حد ما في هذه الفئة (39٪)، وذلك على الرغم من صفقات الأسلحة والعلاقات التجارية الأخيرة بينها وبين القاهرة والتنسيق الأوثق بشأن الحرب الأهلية الليبية عبر الحدود.
بعض المخاوف الشعبية بشأن ليبيا، مع اختلاف وجهات النظر حول تركيا
عند سؤالهم عن أولويتهم القصوى لسياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، اختار ربع المصريين الآن "إيجاد تسوية دبلوماسية للحروب في اليمن وليبيا" –وجاء حل القضية الفلسطينية في المركز الثاني (35٪). وفي الوقت عينه، انقسمت الآراء بشكل غير متوقع حول تركيا، الخصم الخارجي الرئيسي لمصر في ليبيا، حيث تقول الأغلبية (58٪) أن العلاقات الجيدة مع تركيا ليست مهمة بالنسبة لمصر. لكن أقلية كبيرة (39٪) من المصريين لا توافق على ذلك، ووصفت العلاقات الجيدة مع أنقرة على الأقل بأنها "مهمة إلى حد ما" لبلدهم.
وجهات نظر متفاوتة بشأن مقتل قاسم سليماني وإيران
يعتبر ثلث المصريين تقريبًا أن لمقتل القائد الإيراني، قاسم سليماني، في شهر كانون الثاني/يناير الفائت آثار إيجابية على المنطقة، في حين تتوقع النسبة نفسها تقريبًا آثارًا سلبية. ترى نسبة مرتفعة بشكلٍ استثنائي من المستطلعين، أي 30 في المئة، أنهم لا يملكون المعلومات الكافية عن هذا الموضوع للتعبير عن رأيهم. وعندما طُلب منهم اختيار أولويتهم بشأن السياسة الأمريكية في المنطقة، اختاروا بنسبة 19 في المئة فحسب "العمل لاحتواء إيران"، مقابل القيام بمساعٍ دبلوماسية في مواضيع النزاع الأخرى: موضوع فلسطين وإسرائيل (35 في المئة) أو موضوع ليبيا واليمن (24 في المئة) أو موضوع سوريا (15 في المئة). وفي ما يتعلق بإيران وميلشياتها في المنطقة بشكل عام، أثبتت استطلاعات رأي سابقة أن معظم المصريين يؤيدون حكومتهم في معارضتها لهم وهم: إيران و"حزب الله" و"الحوثيون" وحتى آية الله الخامنئي بنفسه.
6.egypt.arb.png

الشعب يريد التقارب مع قطر وليس مع سوريا
ولكن في قضيتين إقليميتين أكثر حساسية، يبدو الشعب المصري في الغالب معارضًا موقف حكومته. ويعبّر ثلاثة أرباعهم عن أنه "لحلّ خلافاتنا مع قطر، يجب على الطرفين تقديم تنازلات من أجل التوصل إلى اتفاق". وهذه النسبة المرتفعة مماثلة لتلك التي تم تسجيلها في استطلاع العام 2017، بعدما نشب النزاع مباشرةً.
ويختلف الأمر تمامًا في ما يتعلق بسوريا، فإن 10 في المئة فقط من المصريين يوافقون على ما يلي: "يجب أن نقبل حقيقة أن بشار الأسد سيبقى حاكمًا في سوريا ونعيد العلاقات الكاملة مع حكومته". أما على الصعيد الرسمي فلم تفعل الحكومة المصرية ذلك حتى الآن... وإذا أولت المزيد من الاهتمام لرأي شعبها – أكثر مما يُخيّل لها - فستبقي بعيدة عن الأسد في المستقبل أيضًا.
ملاحظة منهجية
تصدر هذه النتائج عن استطلاع تجاري أجرته شركة إقليمية ذات مصداقية عالية في أواخر أيار/مايو وأوائل حزيران/يونيو 2020، بين عينة وطنية تمثيلية تتألف من ألف مصري. وتضمن الاستطلاع مقابلات شخصية، تم اختيارها وفقًا للإجراءات الاحتمالية الجغرافية العشوائية القياسية. ويتمتع المؤلف بخبرة شخصية واسعة في ما يخص معايير الشركة العالية للنزاهة والكفاءة الفنية ومراقبة الجودة. ويبلغ هامش الخطأ الإحصائي لهذه العينة حوالي 3 في المئة. وتتوفر تفاصيل منهجية إضافية عند الطلب

هبد واشنطن بوست هههههههههههههه
 
اخطأ الليبيون عند انتظار اشارة التركي لدخول سرت والهلال النفطي
ينقتل منكم ألف ولا ألفين مقابل ازدهار بلدكم من جديد ومنع التعديات من دول فقيره جدا يستحق الدماء التي ستدفعونها.

موقف قيس سعيد و تبون دليل أنهم لا يهتمون بمصلحة الليبيين هم فقط خائفون من فرنسا لا تزعل عليهم
دبر عمرك يا إبن الصحراء انت للآن تقاتل نازي مرتزق و جيوش دول فقيره فكيف لو اجتمع عليك الاوروبيين وانت لا تملك مصافي النفط ولا الحقول

حولوا فعلا من شهر قبل مبادره القاهره و الطياران الليبي و المجهول عمل فيهم مجزره و اضروا للتراجع و بعدها اتعمل الخط الاحمر ..و الي عايز يجرب يقرب
 
موقف قيس سعيد و تبون دليل أنهم لا يهتمون بمصلحة الليبيين هم فقط خائفون من فرنسا لا تزعل عليهم
دبر عمرك يا إبن الصحراء انت للآن تقاتل نازي مرتزق و جيوش دول فقيره فكيف لو اجتمع عليك الاوروبيين وانت لا تملك مصافي النفط ولا الحقول
يعني موقف اغلب الدول العربية ٩٦ بالمية خصوصا دول الجوار الي هم اكثر ناس عارفين الوضع زايد دول اوروبا زايد روسيا غلط
لكن تركيا والاخوان المسلمين صح امركم عجيب
 
يعني موقف اغلب الدول العربية ٩٦ بالمية خصوصا دول الجوار الي هم اكثر ناس عارفين الوضع زايد دول اوروبا زايد روسيا غلط
لكن تركيا والاخوان المسلمين صح امركم عجيب
دول الجوار فقرا أوي
والشعب الليبي عنده ثروة تغنيه عنهم ماهو منتظر ابو الغيط صديق بشار حتى يدير بلدهم
 
يعني عادي المليشيات تحاصر رئيس الحكومه ده شئ طبيعي و بعده كده نسأل هو الجيش مسلماش ليه مناطق سيطرته و هي برده الي مش قادر تعدي الخط الاحمر الي اترسملها. ?

كقائد للجيش ليبي لكن قواته لا ازي قائد علي نفسه يعني ? .. قائد الجيش الليبي يبقي قواته هي الجيش الليبي و هو المسؤل عن الجيش حضرتك بتقول اي كلام للتبرير فشل السراج فتنفيذ الاتفاق . تهرب من التوقيع ولا الاتفاق في موسكو كان مع الاتراك الي جايين يحتلوا بلاده و نهب ثراوتها فرفض التوقيع عشان ده تفرق كتير.

و تاني اقول لحضرتك الكلام حاجه و الاتفاقيه القانونيه حاجه. السراج فشل حتي فاخذ موافقه البرلمان الليبي الي كان شرط من شروط شارعيته فاتفاق الصخيرات و فشل فنزع سلح المليشيات التابعه ليه و فشل في عمل انتخابات و فشل فرض كلمته علي المليشيات و بقي عروسه بتحركه تركيا و مليشيات المدن.
اخي الاتفاق والنص واضح سواء رغبنا او لا ومن انقلب على الاتفاق حفتر والدليل ان الوفاق لازالت تصر على ان الصخيرات هو اساس الحل السياسي وباقي الامور شرحتها لك سابقا لا دلعي لاكررها
 
عودة
أعلى