تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره )

خلاص كده تركيا سلمت بالحل السلمي بس متكبرة تعترف بدور مصر في فرضه وده شي لا يهمنا
الصخيرات يتضمن جيش واحد هو الجيش الوطني الليبي اذن ما عداه مجرد ميليشيات مسيرها الحل
تركيا بتتطالب بوقف هجمات الجيش الليبي بقيادة حفتر على طرابلس
الف مبروك مقدما الحل المصري ينفذ كاملا
 
التأكيد على اتفاقية الصخيرات هو بمثابة ضرب عصفورين بحجر إرضاء للمغرب نتج عنه دعم القرارات وعدم التحفط عليها التأكيد على شرعية البرلمان الليبي وما ينبثق عنه من تعيينات وقرارات كاعتبار حفتر وزير الدفاع الشرعي وكون عقيلة صالح القائد الأعلى للقوات المسلحة الليبية ??
واي خروج لقوات عن القائد الأعلى للقوات المسلحة جعلها قوات متمردة ??
الجزائر دعمت أيضا بسبب بند أحقية دول الجوار الليبي في الانخراط في القضية الليبية.
الجزائر يهمها خنق الارهاب و تامين حدودها و ضمان استقرار المنطقة
 
تحليلى الشخصى بكل بساطة .. اما هدنة فورية او الاتجاه للجنوب الغربى حيث انها اصلا منحازة للوفاق .. لا اتصور ان قوات الوفاق ستقبل ان تدخل ضد الجيش المصرى حيث كان الرئيس السيسى واضحا فيما قاله ..ولا اتوقع لتركيا ان تختار الحرب ضد مصر غير الخسائر بين الطرفين اول شئ ستفعله مصر توقيع ترسيم حدود يزيل اى احقيه دولية لتركيا فى المتوسط .. حتى كان هيبقا فى بوادر او رد على الاقل على التهديدات المصرية وابسط حاجة عند الاتراك التصريحات العنجهية الفارغة
توقيع اتفاقية بحرية راح تخلي تركيا تدخل بكل ثقلها من اجل سرت
 
قيس سعيد يندد بدعم الغنوشي لحكومة السراج الارهابية

 
توقيع اتفاقية بحرية راح تخلي تركيا تدخل بكل ثقلها من اجل سرت
سيبك من قصة سوريا و حفتر والاكراد قرار الدخول فى حرب جيش مصرى ضد جيش توركى مش بالبساطة دى مصر اختارت الحرب وعارفة ان هيتم دعمها بالاموال والسلاح تركيا لو دخلت حرب لن يدعمها الناتو لان ببساطة مفيش حد بيتعرض لإعتداء على الناتو دى دولة بتتدخل فى حرب اهلية والناتو منقسم على الفرقتين .. اقتصادها هينهار حرفيا .. وحزب اردوغان ممكن يختفى بدون رجعة ..
 
روما: على الناتو أن يتكيف بسرعة مع التحديات الجديدة في المتوسط

 
مفيش هجوم ولا هيبقي في هجوم.....
وفي ناس زعلانه وعماله تهاجمني. وانا بقول لهم كده.
وانهارده تم تجربه عمليه علي حدود سرت. والمليشيات مش محتاجه حتي هجوم جوي.
المدفعية الان قادره علي حرق الرمال حول سرت
وكل عام وانتم بخير ......
 
عودة
أعلى