بالعكس عندما يبدا الجيش الدخول فى سيناء التى تركت من 2011 حتى منتصف 2013 لتوطيبن الأرهابين وانشاء معسكرات واوكار وتسليح كان يدخل طوال عام حكم الاخوان براعية اكبر المسئولين ودعم دولى ضخم جدا والتعامل معهم على انهم الجيش الحقيقى ثم يبدا الجيش فى التعامل مع تهديدات مثل هذه وصل حد الهجوم فى كل محافظات الدولة وتقريبا شبة يومى ويصل الى اليوم الذى تصبح العمليات محدودة جدا وعلى فترات متباعدة وفى منطقة ضيقة داخل جزء من سيناء هذا انتصار لم تفعلة الولايات المتحدة عندما كانت تتعرض لهجمات مماثلة فى العراق او افغانستان او فيتنام
قارن بين بداية حكم السيسى واليوم وستعرف
ثانيا نقطة المعاناه التى تتحدث عنها كانت فى البداية بسبب انه جيش نظامى كبير جدا يتعامل مع عصابات ولكن سبحان الله تجربة الارهاب هذه افادة لانها منحت التطوير للقوات الخاصة والصاعقة وافرزت وحدات التدخل السريع واصبح هناك جزء فى الجيش مدرب بشكل محترف لخوض حروب العصابات من سنوات الكر والفر التى انتهجتها الجماعات معهم ولو كان الجيش المصرى لم يحقق ذلك ما نجح بفضل الله من سحق الارهاب