تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره )

السراج يستقبل السفير الألماني ومن خلفه صورة السفينة الامريكية فيلاديفيا التي اغرقتها البحرية الليبية في حروبها في اعالي البحار.

 
المنطقة الشرقية:
قوات الجيش التركي تنصب منصات دفاع جوية في ليبيا غرب سرت، وذلك للتصدي لأي محاولة استهداف جديدة من قبل طيران العدو المساند لمليشيات حفتر الانقلابية الإرهابية.
الساعات القادمة مليئة بالأخبار السارة

 
استمراراً لتدافع المخلصين،واستعداداً لتكملة مشوار تحرير المنطقة؛ما زالت خطوط القتال بعملية "دروب النصر" تشهد وصول الإمدادات والدعم لقوات هذه العملية التاريخية، وذلك بحضور مجموعة من سيارات الإسعاف التابعة لمركز الطب الميداني والدعم اليوم إلى محيط العملية
‎#عملية_دروب_النصر

 
آمر غرفة العمليات الميدانية سرت والجفرة العقيد "حسين الشلتات" يوضح الموقف العسكري لقواتنا الباسلة، بعد التقدم الناجح يوم السبت الماضي باتجاه سرت وضواحيها ضمن عملية دروب النصر.

 
برلماني: موقف القاهرة وأبو ظبي واضح وحاسم بشأن الأزمة الليبية
السبت 13/يونيو/2020 - 12:59 م

محمد هانى الحناوى

محمد هانى الحناوى

غادة رضوان




أشاد النائب محمد هانى الحناوى عضو مجلس النواب بالتنسيق والتعاون المستمر بين وزير الخارجية السفير سامح شكرى ونظيره الإماراتى الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي مؤكدا أهمية القضايا التي دارت بين الوزيرين خلال الاتصال الهاتفي الذى جرى بينهما خاصة إعرابهما عن قلقهما من التطورات التي تشهدها ليبيا الشقيقة بسبب استمرار القتال، الذي يهدد ويقوض أمن واستقرار المنطقة.
وقال "الحناوى" في بيان له اليوم إن موقف القاهرة وأبوظبي كان واضحا وحاسما من الوزيرين سامح وبن زايد تجاه الأزمة الليبية بإدانتهما الشديدة لتعريض حياة المدنيين الأبرياء للخطر من قبل جماعات مسلحة مدعومة من قوى خارجية وعلى وجه الخصوص حول مدينة سرت وجوارها وتأكيد الوزيرين مجددًا على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار والالتزام بالعملية السياسية تحت إشراف الأمم المتحدة، تماشيًا مع مسار مؤتمر برلين و"إعلان القاهرة"، حيث شددا على أن الحل السياسي هو الحل الوحيد المقبول لإنهاء الصراع وتحقيق الاستقرار الذي يلبي تطلعات الشعب الليبي الشقيق.
وأضاف الحناوى أن مواقف كل من القاهرة وأبوظبي دائما واضحة تجاه جميع القضايا الإقليمية والعربية والدولية، مؤكدا عمق العلاقات الاستراتيجية والتاريخية بين البلدين والتى تعتبر نموذجا رائعا ومتفردا ويجب أن يسود بين جميع الدول العربية لمواجهة التحديات التي تواجه الأمة العربية ومنع جميع التدخلات الخارجية في أي دولة عربية تحت أي مسمى
وطالب النائب محمد هانى الحناوى من المجتمع الدولى بأسره خاصة الأمم المتحدة ومجلس الأمن سرعة التدخل لمواجهة التدخل السافر من النظام التركي الإرهابي، ممثلا في السلطان التركي المهووس رجب طيب أردوغان.
وطالب "الحناوى" من الشعب الليبي الشقيق الوقوف صفا واحدا حول مؤسساته الشرعية بصفة عامة وخلف الجيش الوطنى الليبي لمواجهة أطماع النظام الإرهابي التركي في السطو على النفط الليبي ومقدرات وثروات ليبيا، مؤكدا ضرورة أن يلتزم العالم كله بتنفيذ وتطبيق ما صدر من بنود مهمة في إعلان القاهرة لحقن دماء الليبيين ومواجهة وطرد الإرهابيين والدواعش والمرتزقة الموالين للنظام التركى الارهابى.

 
استعداداً للمرحلة القادمة، وتنفيذا للخطة المرسومة لتحرير مدينة سرت، وطرد فلول عصابات الكرامة الإرهابية منها استكمالاً لجهود المخلصين الذين طردوا القوات الغازية من كامل تراب المنطقة الغربية

 
هاهي جحافل القوات وأرتالها وتعزيزاتها الكبيرة من الدعم العسكري واللوجستي تواصل وصولها إلى مشارف سرت دعما لعملية "دروب النصر" حتى السيطرة على كامل المنطقة وتطهيرها من القوات الغازية ومرتزقتهم.

 
بعد تدفق سلاحها إلى الوفاق.. تركيا "لا ثقة بالجيش الليبي"
آخر تحديث: السبت 13 يونيو 2020 KSA 13:59 - GMT 10:59
تارخ النشر: السبت 13 يونيو 2020 KSA 12:45 - GMT 09:45
المصدر: دبي- العربية.نت
410472f8-7b83-4ada-9470-17d603bb0484_16x9_1200x676.jpg
عناصر من الميليشيات في طرابلس الليبية(أرشيفية- فرانس برس)
مع استمرارها في نقل السلاح والمرتزقة إلى ليبيا لدعم حكومة الوفاق ضد الجيش الليبي، على الرغم من توقيعها على اتفاق برلين الذي عقد في يناير الماضي، ونص على وقف التدحخلات الخارجية في الشأن الليبي، وحظر السلاح، شنت أنقرة هجوما كلاميا على قائد الجيش خليفة حفتر.
واتهم المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن حفتر، بانتهاك الاتفاقات المبرمة وإعلان هدنات بغية تحقيق أهدافه الشخصية.

وبعيد ساعات على تأكيد مصادر محلية مساء أمس الجمعة على متنها 126 مرتزقا، أعرب المتحدث التركي عن تأييد أنقرة المبدئي لتسوية النزاع الليبي .
تحدث بالنيابة عن الوفاق
ومتحدثا باسم حكومة الوفاق قال قالن، بحسب ما نقلت عنه وكالة الأناضول الرسمية "إن حكومة الوفاق لا تثق بقائد الجيش"، مضيفا أن نداءه لوقف القتال ليس سوى خطوة تكتيكية.
كما أضاف أن رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح وحفتر "لا يخدمان الهيكلية الليبية" الساعية إلى السلام.
يذكر أن تركيا وحكومة الوفاق رفضتا في وقت سابق المبادرة الجديدة التي أعلن عنها السبت في القاهرة، والرامية إلى وقف القتال في ليبيا.
يأتي هذا بعد يومين على رصد موقع "فلايت رادار" الإيطالي، اقتراب ثلاث طائرات شحن عسكرية تركية وسفينة على متنها أسلحة من غرب ليبيا.
يشار إلى أن تركيا تستمر في ضخ المرتزقة السوريين إلى العاصمة طرابلس، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أكثر من مرة، فضلاً عن استمرارها في نقل السلاح إلى ميليشيات الوفاق، في حين تسعى الأمم المتحدة جاهدة إلى محاولة حض الأطراف الليبية على استئناف الحوار والمفاوضات، بغية السعي إلى التوصل لحل سياسي.


 
شرارة..سلاح الجو يستهدف رتلًا لقوات الوفاق قرب أوباري
تم النشر منذُ يوم واحد

مصدر الخبر /
unnamed-file-7-810x540.jpg

اخبار ليبيا 24

مصدر الخبر /



أخبار ليبيا24

أكد مصدر مطلع أن سلاح الجو التابع للقوات المسلحة العربية الليبية تمكن في ساعات الصباح الأولى اليوم الجمعة من استهداف رتل من الآليات المسلحة التابعة لحكومة الوفاق قرب مدينة أوباري.
وأوضح المصدر أن القوة مدعومة بالمرتزقة السوريين والمعارضة التشادية، مؤكدًا أنه تم استهداف الرتل بعد رصده أثناء تنقله شمال غرب أوباري.
وأشار المصدر إلى أن هذا الرتل كان متوجهًا إلى حقل الشرارة النفطي للسيطرة عليه، موضحًا أن هذه الغارة هي من ضمن النيران الاستباقية التي ينفذها سلاح الجو لمواجهة أي عدو يشكل خطرا على مصادر النفط الليبي.

 
أنقرة تنكأ جراح ليبيا.. وأحزاب تركية معارضة تنتقد

المصدر: العربية.نت ـ جوان سوز


ff6ddb43-16f6-42d5-82ff-adf67178fa2d_16x9_1200x676.jpg



تتخذ أحزاب المعارضة التركية موقفاً مخالفاً لسياسات الرئيس رجب طيب أردوغان حول تدخله المباشر في النزاع الليبي ودعمه لفصائل حكومة "الوفاق" ضد "الجيش الوطني الليبي"، وسط استمرار في ما يعمق الخلاف في البلاد التي مزقتها الحرب، وينكأ جراحها، على الرغم من الدعوات الدولية والأممية إلى استئناف الحوار ووقف التدخلات الخارجية والتصعيد العسكري.

فقد عبّر مسؤولان بارزان من أكبر حزبين تركيين عن موقفهما الرافض لأي تواجدٍ عسكري لأنقرة داخل الأراضي الليبية، وهو أمر يثير الكثير من الجدل في الأوساط السياسية ويساهم في التفاف الأحزاب "القومية" التركية حول حزب "العدالة والتنمية" الحاكم الذي يتزعّمه أردوغان.

وفي هذا السياق، قال هشيار اوزسوي وهو نائب في البرلمان ومتحدّث باسم حزب "الشعوب الديمقراطي" للشؤون الخارجية إن "حزبنا صوّت في البرلمان ضد إرسال عناصر الجيش التركي إلى ليبيا ويرفض التدخل العسكري باعتباره لا يساعد في بناء السلام وإنما يزيد من حدّة المعارك والخلافات السياسية".

هيمنة إقليمية
كما أضاف "كان يمكن لتركيا أن تلعب دوراً فاعلاً في إيجاد حلٍ سلمي للنزاع الليبي من خلال محاولتها توحيد الأطراف المتحاربة، لكنها للأسف تركز بشكلٍ أساسي على هدفٍ وحيد وهو فرض هيمنتها الإقليمية في ليبيا وتسعى لذلك من خلال التصعيد العسكري"، في إشارة منه لدعم أنقرة لمليشيات الوفاق منذ أن أبرمت معها اتفاقا بحريا وآخر أمنيا في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

وتابع أن "أولى خطوات حلّ النزاع الليبي تكمن في مغادرة وانسحاب القوات الأجنبية بما فيها التركية وهو أمر يجب أن يحصل في سوريا أيضاً، فالقوى الدولية والإقليمية تركّز على مصالحها ولا تهتم بالناس وسلامتهم، لذلك عليها ترك المجال للشعب الليبي لحلّ خلافاته من خلال المفاوضات والحوار وسيكون من الأفضل اللجوء إليه منذ الآن".

عناصر من فصائل الوفاق في ترهونة (أرشيفية- فرانس برس)


تجاوزات وكلاء أنقرة
كما حمّل اوزسوي، مسؤولية إيجاد مقاربة صحيحة لجهود السلام ووقف القتال في ليبيا، للقوى الدولية والإقليمية وفي مقدمتها الأمم المتحدة، مطالباً الأخيرة بـ"وضع حدّ لتجاوزات وكلاء أنقرة"، الذين يعدون طرفاً رئيسياً في النزاع الليبي.

وشدد في هذا الصدد على أنه "من واجب الأطراف الفاعلة في الأزمة الليبية دعم الاحتياجات الرئيسية للشعب الليبي للوصول إلى حوارٍ فعّال بين الخصوم بدلاً من التصعيد العسكري، وهو السبيل الوحيد لإنهاء المشاكل الحالية".

فصائل وميليشيات موالية لحكومة الوفاق في طرابلس (أرشيفية- فرانس برس)
فصائل وميليشيات موالية لحكومة الوفاق في طرابلس (أرشيفية- فرانس برس)
من جهته، اعتبر أونال تشيفيكوز وهو أيضاً برلماني ونائب رئيس حزب المعارضة الرئيسي (الشعب الجمهوري) للشؤون الخارجية إن موقف حزبه من التدخل التركي في ليبيا "خجول"، على حدّ تعبيره.

وقال لـ "العربية.نت": "لا يمكننا أن نعارض أردوغان بقوّة، فهو بكل سهولة يتهمنا بالإرهاب والخيانة، لذلك نحن حذرين من موقفنا تجاه ما يجري في ليبيا ونتيجة ذلك نعمل بهدوءٍ وحذرٍ شديدين".

وصوّت نواب حزب "الشعب الجمهوري" في البرلمان التركي ضد إرسال قواتٍ عسكرية إلى الخارج لأول مرة منذ سنوات. ورفضوا إرسال الجنود الأتراك إلى ليبيا رغم أنهم لم يعارضوا إرسالهم إلى سوريا قبل ذلك الوقت.

ودخلت أنقرة بقوة على خط الأزمة الليبية منذ إعلانها عن إرسال جنودها إلى ليبيا مطلع كانون الثاني/يناير الماضي بعد موافقة البرلمان. وأدى الدعم التركي لميليشيات الوفاق إلى تراجع مقاتلي الجيش الليبي في ضواحي طرابلس قبل نحو أسبوعين بعد معاركٍ استمرت لأكثر من عام بين الطرفين.

وإلى جانب الجيش التركي، يقاتل مع فصائل الوفاق، آلاف المرتزقة السوريين الذين أرسلتهم أنقرة إلى طرابلس. وبلغ عددهم بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان أكثر من 11 ألفاً ومعهم عناصر أجانب من تنظيم "داعش" قاتلوا في سوريا في وقتٍ سابق.


 
.

وقالت وسائل إعلام أمريكية إن "محكمة فرجينيا قبلت النظر في القضية بسبب امتلاك حفتر عقارات في ضواحي المدينة اشتراها ما بين عامي 2014-2017 بقيمة 8 ملايين دولار.

 
رئيس النواب الليبى يطالب ألمانيا بوقف جرائم إرهابيى الوفاق فى ترهونة
المستشار عقيلة صالح يلتقى السفير الألمانى

المستشار عقيلة صالح يلتقى السفير الألمانى

التقى المستشار عقيلة صالح، رئيس مجلس النواب الليبى، بالسفير الألمانى أوليفر أوفيتشا، بمقر إقامته فى مدينة القبة، أول أمس الأربعاء، حيث بحثا آخر تطورات ومستجدات الأوضاع السياسية فى ليبيا وسبل إنهاء الأزمة الليبية، إضافة إلى العلاقات الثنائية بين البلدين، حسبما أفادت مواقع إخبارية ليبية، اليوم الجمعة.

ووفقا لموقع "المرصد الليبى"، أكد صالح للسفير الألمانى على أهمية إيجاد دور كبير لألمانيا فى وقف الجرائم ضد الإنسانية التى ترتكبها الجماعات الإرهابية والمليشيات والعصابات المسلحة التابعة لحكومة الوفاق الإخوانية والغزو التركى فى مدينة ترهونة.
كما شدد رئيس النواب الليبى على ضرورة أن تقوم ألمانيا الاتحادية بدور أساسى فى تفعيل مخرجات مؤتمر برلين، وضرورة وقف إطلاق النار ودعم العملية السياسية طبقا لمبادرة القاهرة التى أعلن عنها الرئيس عبد الفتاح السيسى، يوم السبت الماضى، بحضور رئيس مجلس النواب الليبى، والمشير خليفة حفتر، القائد العام للجيش الوطنى الليبى.

وشدد صالح على ضرورة وقف التدخل العسكرى التركى، وانتهاك أنقرة المستمر لسيادة الأراضى الليبية، ومنع تدفق المرتزقة والإرهابيين.

 
ليبيا.. بدء التناحر بين ميليشيات الوفاق وقيادات تقتل بعضها


ليبيا.. بدء التناحر بين ميليشيات ال...

المصدر: عبدالعزيز الرواف-إرم نيوز
يبدو أن الخلافات بدأت تدب بين المليشيات المنضوية تحت قوات حكومة الوفاق الليبية، حيث وصل الأمر إلى حد تصفية بعض الشخصيات القيادية لبعضها في صراع على النفوذ.
ووفق مصدر عسكري، فإن خلافات عدة نشبت بين الميليشيات التي دخلت لمواقع الجيش الليبي السابقة، بعضها حول أماكن تواجد كل منها، وبعضها حول بعض الممتلكات العامة والخاصة، التي تم نهبها.
وأوضح الضابط في أمن طرابلس، محمود بن شتوان، بأن مواجهات نشبت بين ميليشيا الـ“301″ وميليشيا غنيوة “ الأمن المركزي“ حول من يقوم بتأمين مستودع الوقود في طريق المطار، نتج عنها تبادل لإطلاق النار، أسفر عن 7 قتلى من الطرفين.
  • 2020-06-55-37
وأضاف بن شتوان في تصريح لـ ”إرم نيوز“ أن عناصر تابعة لميليشيات مصراته، قامت بقتل سليم الشريف، وسراج قريرة، وإصابة علي الغرياني، وهي عناصر تابعة لمجموعة ”عز العرب“، ابن اخت ”غنيوة الككلي“، وذلك في مداهمة لمنزل يقيمون به في منطقة باب بن غشير.
وبحسب بن شتوان، فإن عناصر إرهابية يتم الدفع بها، للتواجد في مناطق ومدن انسحب منها الجيش، مؤكدًا أن قيادي كبير في في ليبيا، يُدعى أحمد الساعدي المكنى ”عبد العليم“، دخل على رأس مجموعة من المتشددين الى مدينة ترهونة.
وفي تطورات الوضع الميداني، أوضح مصدر عسكري، أن الجيش الليبي شنّ غارة في جنوب البلاد استهدفت رتلًا مسلحًا يتكون من ميليشيات تابعة لأسامة الجويلي، تساندها عناصر مرتزقة من تشاد.
libya-conflict

وأشار الضابط في الجيش الليبي، خالد بن عبد الله، في تصريح لـ ”إرم نيوز“، إلى أن مقاتلات الجيش الليبي شنّت غارات جوية ظهر اليوم، على رتل متحرك تابع لميليشيات الجويلي والمرتزقة التشادية شمال غرب أوباري .
وبين بن عبد الله بأن الرتل كان يقصد مهاجمة حقل الشرارة الذي تؤمنه قوة من الجيش، بالإضافة إلى حرس المنشآت، وعناصر أمنية من مدينة أوباري في الجنوب الغربي من ليبيا.
وكان متوقعا منذ انسحاب قوات الجيش الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر من كامل الغرب الليبي، أن يظهر للعلن عدم التجانس بين خليط الميليشيات المتصارعة.
وسبق وتطرقت ”إرم نيوز“ لهذا الواقع، استنادا إلى تقرير لصحيفة ”نيويورك تايمز“ الأمريكية، قالت فيه إن انسحاب الجيش الليبي قد يدفع بصراعات جديدة على السلطة بين المليشيات التي يطالب كل منها بمواقع رئيسية وغنائم إضافية.

ونقلت الصحيفة عن الباحث، عماد بادي، قوله، إن الميليشيات التي لعبت الدور الأكبر في تراجع حفتر ”لن تحزم أمتعتها وتغادر“ و“سوف تتوقع شيئًا في المقابل“.
والواقع أن هذا الوضع يعيد طرابلس إلى المربع الأول، حيث تعتمد حكومة الوفاق الضعيفة على الميليشيات، من أجل الحماية وضبط الأمن.
وتقوم تلك الميليشيات بعدد من الأنشطة، تشبه دور قوات الأمن وحماية المؤسسات، مقابل الغطاء الشرعي وترحيل المنافسين من الأراضي التي يتم الاستيلاء عليها، والضغط على المؤسسات المالية.



 
هروب الفئران
سرت :
بعد تمشيط المنطقة العسكرية "وادي جارف " من قبل القوات المسلحة
.

 




المعركة كانت في خارج حدود سرت وقوات السراج فشلت تتقدم بالأساس ! المزيد من الكذب التركي المضحك
 
عودة
أعلى