الله ينور عليك يا عم ديتر...... انت كده جبت الآخر والمفيد.الخطر الايراني انكشف للعرب
وعلى العرب ضرب الاقتصاد التركي بالمنطقة
والاستعداد للمواجهة
الحاصل الان كله لخدمة الكيان كما فعل اجداد اردوغان وقبله الرافضة
تركيا و إيران هما بقيه الأدوات بتاعت ابناء صهيون. كلهم لهم مصلحه واحده. تقسيم الوطن العربي وثرواته. وكل منهم له نصيب وان اختلفو سيختلفو فقط علي القسيم. سيختلفو علي قطعه هنا او مصلحه هناك. ولكن الإطار العام فهم غلي توافق كامل.
وضيف اليهم الان اثيوبيا. مع ان حالتها ليست عامه.
ولكن المربع المرسوم لتطويق العرب.
اثيوبيا إسرائيل تركيا إيران