تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره )

الدولة الجزائرية متوافقة تماما مع الدولة المصرية في الملف الليبي ربما
يختلفان في بعض الامور و لكن بالتاكيد الجزائر اقرب بكثير لمصر من قربها لتركيا
و الجزائريون لن يسمحو لاي شخص ان يتكلم باسمهم خدمة لمشروع خارجي
الجزائر حرة و لا تقبل الاملاءات و ستكون دائما مع الدول العربية حتى و ان اختلفت
معهم في بعض الامور
اختلاف تام فى الموقف معدرة
فرق بين تأييد كامل سياسيا وماديا لصالح طرف معين مع من يقول انه يقف على حياد فى حرب فرقاء
 
مرتزقة فيلق الشام الإرهابي الموالين لتركيا يرفضون مغادرة منازل الليبيبن بمحاور العاصمة

 
حاليا انا انظر للعضوية حتى اعرف نوعية الخبر??
وفاق. ولا حفتر ?
 
لو كانت تستطيع لتدخلت ولكن لا تستطيع ان تقف امام فرنسا وارادتها بالاضافه انها ايدت المبادره المصريه
وانا متاكد ان مصر اعطتها الضمانات تجاه حفتر
خطأ الحزائر رحبت بأي مبادرة لوقف حقن الدماء فرق كبير بين الترحيب و تأييد
بانسبة ان تقف فى وجه فرنسا فلا يستحق الاجابة عليه
 
ياحبيبي الانتخابات حصلت بالشرق بس اي ربع الشعب والباقي ملهوش راي يعني ولا ايه ونعيد الحكومة الشرعية المعترف بها هي الوفاق هذا هو الواقع علكثر ما تقولوا ان العكس صحيح فلن يغير الحقيقة والامر الواقع
اطلب منهم من انتخب عبدو ربو منصور فى اليمن وهل يمثل الشرعيه اليمنية او لا
 
ليس كل المغاربة يهللون للإحتلال التركي فقط قلة اما الغالبية احرار يؤيدون المغرب والدول العربية فقط
تحية للجزائر العروبة واهلها الشرفاء وللمغرب العروبة ⁦??⁩⁦♥⁩??
يهللو او يرقصو لا يعنيني
مايهمني هو حفتر عدو المغرب قبل ان تهتمو لدولة اسمها ليبيا ان يتم سحقه وكفى
 
ايه ، معك العضو larbi اكبر اخواني مستترك في المنتدى.
هذا السبب وراء رفضه الكذب و التطبيل!
سبحان الله ما عنيتك لا من قريب ولا من بعيد
لكن اللي في بطنه ما يستريح.. واللي على راسوه بطحاء يحسس عليها
 
يهللو او يرقصو لا يعنيني
مايهمني هو حفتر عدو المغرب قبل ان تهتمو لدولة اسمها ليبيا ان يتم سحقه وكفى



المغرب لم يعلن رسمياً العداء لحفار بل تقف علي الحياد وحفتر بعد انتصاره سيتم التعامل معه بصفته الرسمية
 
لا زالت قوات الوفاق تحشد و تعزز و تنتظر على بعد 100 كيلو من سرت
ولا زالت قوات القائد العظيم المشير خليفة حفتر تقيم منطقة قتل لكل من يقترب من سرت
ها هو اليوم السادس و الارهابيين يقفون بعيدا عن مرمى صليات بطاريات المدفعية .
 
عودة
أعلى