لما اثيوبيا تفرض رايها ابقي اتكلمقول هذا الكلام لإثيوبيا
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لما اثيوبيا تفرض رايها ابقي اتكلمقول هذا الكلام لإثيوبيا
لا ياحبيبي انت الي تلف ياعمري احنا بندافع عن شرعية عجبتك ام لا هي الحكومة المعترف فيها وحضرتك بتدافع عن شخص مش عن مصربرضو بتلف وتدور
ناس بتدافع عن بلدها وسياسات بلدها غلط صح تطبيل دي حاجه متخصكش في الاخر هيا بلدهم انتا مالك ايه اللي مزعلك
انتا بقا بتستميت في الدفاع عن تركيا وهيا ليست بلدك دا اسمه ايه
وحكومة الوفاق هي الممثل الشرعي المعترف بهعقيلة صالح رئيس البرلمان الوحيد المنتخب ديمقراطيا و هو يساند حفتر
لو قررت الجزائر دعم حكومة الوفاق عسكريا سنرى من يتبجحون اليوم يدخلون جحورهم.مفيش دوله مؤثره في الملف الليبي زي مصر وهي الدوله الوحيده من جوارها اللي تعرف تطلع باتفاق مع دول عظمي بسبب مصالحها الكبيره معاهم ده اعلان القاهره عامل زلزلال دبلوماسي في العالم كله
هوا مش واخد بالهلما اثيوبيا تفرض رايها ابقي اتكلم
فلتتفضل الباب مفتوح اما ان تدعم او انك تعرف انك ستدعم الخاسر لذلك تكتفى بالبيانات الضعيفه التى ليس لها اى تاثيرلو قررت الجزائر دعم حكومة الوفاق عسكريا سنرى من يتبجحون اليوم يدخلون جحورهم.
سؤال للإخوة المدافعين عن "تركيا"
لو كان من يحكم تركيا هو الحزب الجمهوري التركي هل كنا سنرى كل هذا التهليل للغزو التركي ؟
تدعم إنقلابي ضد الشرعيةوالامارات ومصر دول ماذا إن كانت تركيا مسلمة ؟؟؟؟
الرساله وصلت
المسأله ليست عقد تاريخيه المسأله هي الى اي مدى استغل النظام التركي سذاجة بعض العرب والمسلمين هو يطبع ويتبادل تجاريا مع الكيان الاسرائيلي بمليارات الدولارات فهم في وفاق لدرجه ان اردوغان وضع اكليل زهور على قبر موسس الصهيونيه وبعد كل هاذا يتم اتهام بعض دول العربيه بتطبيع وبيع الكضيه المصيبه ليست هنا المصيبه يتم تصديق هذا وينادى اردوغان ناصر القدسذلك لأنك حديث العهد في المنتدى
المغاربة لا علاقة لهم بمشاكل دول المشرق مع اردوغان وتركيا. ليست لدينا هذه العقدة التاريخية لأننا دائما كنا مستقلين عنهم وسنضل، حاربناهم وحالفناهم وسنكررها إذا لزم الأمر لكن من أجل مصالحنا لا من أجل مصالح غيرنا
وحين قررت الحكومة مراجعة اتفاقية التبادل الحر مع تركيا ناقشناها وساندناها
أردوغان لا يعني لنا شيء حتى يشكل لنا عقدة وهوس نهلوس به، نصاحبه إذا التقت مصالحنا ونعاديه إذا اختلفت
أما أن نستورد مشاكل الآخرين وعقدهم وندخل في صراعات نحن في غنى عنها فهذا قصر نظر
ولاءنا ليس عابر للحدود وفي نظرنا من يوالي أردوغان يستوي مع من يوالي غيره العمالة والارتزاق والإستلاب ملة واحدة
الدولة الجزائرية متوافقة تماما مع الدولة المصرية في الملف الليبي ربما
يختلفان في بعض الامور و لكن بالتاكيد الجزائر اقرب بكثير لمصر من قربها لتركيا
و الجزائريون لن يسمحو لاي شخص ان يتكلم باسمهم خدمة لمشروع خارجي
الجزائر حرة و لا تقبل الاملاءات و ستكون دائما مع الدول العربية حتى و ان اختلفت
معهم في بعض الامور