Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مقطع اقتحام مقر كتيبة 42
اشكرك يابو دروش كأنك حاس فيني ، انا من شفت مدرعة النمر الإماراتية عند جرذان الناتو وانا معصب ، الحين اقدر انام قرير العين ، شكرا جزيلا يابو دروش .
مشروع تمثله المغرب وتونس يقوم على فتح باب المشاركة السياسية للشعوب بما فيهم الاسلاميين = هؤلاء الاسلاميون لم يقوموا بتهديد السلم والامن حتى الان وان كانت ادبياتهم تقوم على ذلك تماما كما الجماعة الام فى مصر وهم يتوغلون رويدا فى المؤسسات الرسمية والنقابات ويحاولون نشر أفكارهم وكسب اكبر قدر من المؤيدين وحينما تحين الفرصة للانقضاض على الحكم باى طريقة سيفعلون حتما سواء عن طريقة الثورات والدعوة للديمقراطية او غيرره ... محاولة كسبهم وتجنب ضررهم باشراكهم سياسيا فى نظرنا خطا فادح لانه يسمح لهم الانتشار كالسرطان داخل المجتمع .... وليس خيارا استراتيجيا على المدى البعيد ... والمغرب كنموذج ليست واحة الديمقراطية والحرية ويمكن الانقلاب على نظام الحكم السائد عن طريق دعم الثورات من جماعات كتلك مع اول فرصة ...لو تمعنت في الأحزاب المشكلة للمشهد السياسي الجزائري ستفهم لماذا تدعم الحل السياسي (وليس السراج). ببساطة ما يحدث في ليبيا وخارج ليبيا من قلاقل هو صراع بين مشروعين:
- مشروع تمثله دول مثل المغرب، تونس،.. يقوم على فتح باب المشاركة السياسية للشعوب بما فيهم الإسلاميين، وإشراكهم "ولو بدرجات متفاوتة" في الحكم، هذا المشروع تدعمه قطر وهو سبب الأزمة الخليجية. وهذا المشروع تراهن عليه الجزائر أيضا فهي بالفعل دمجت الإسلاميين جزئيا في منظومتها السياسية، وهذا خيار استراتيجي للأمن القومي. هذه سيرورة تاريخية ولا يمكن إعادة العجلة إلى الوراء وإلا فإنه بعد حين سنعود لنفس النقطة خصوصا في الدول التي لا تملك أموالا كافية لشراء السلم الإجتماعي.
- مشروع تمثله مصر وتدعمه الإمارات والسعودية بقوة يقوم على الدولة المركزية - السلطوية التي تحارب وصول الإسلاميين إلى إلى السلطة ولا تقبل مشاركتهم في الحكم، والأمر لا يتوقف هنا فقط بل إن هذا المشروع يعادي الديموقراطيين بصفة عامة وإن كانوا حداثيين / علمانيين.
هذان المشروعين يتنازعان في ليبيا، حكومة السراج تسعى لإقامة دولة مدنية، بينما حفتر المدعوم من الثلاثي (مصر، الإمارات، السعودية) يسعى لتكرار النموذج المصري.
متذكر زينتذكر اخى العزيز ايام القذافى كانت القوات تتقدم ثم تنسحب وهكذا حتى سقط .. وفى سوريا نفس الموضوع
من عجيب القول ان دولة كقطر تدعم اشراك الاسلاميين وفتح باب المشاركة السياسية للشعوب !!! ... قطر لا تدعم اشراك احد على الاطلاق ... قطر تدعم اشراك تميم فقط داخل الدولة القطرية ... وتفتح باب المشاركة السياسية للشعب المتمثل فى السيد تميم ايضا فقط ...لو تمعنت في الأحزاب المشكلة للمشهد السياسي الجزائري ستفهم لماذا تدعم الحل السياسي (وليس السراج). ببساطة ما يحدث في ليبيا وخارج ليبيا من قلاقل هو صراع بين مشروعين:
- مشروع تمثله دول مثل المغرب، تونس،.. يقوم على فتح باب المشاركة السياسية للشعوب بما فيهم الإسلاميين، وإشراكهم "ولو بدرجات متفاوتة" في الحكم، هذا المشروع تدعمه قطر وهو سبب الأزمة الخليجية. وهذا المشروع تراهن عليه الجزائر أيضا فهي بالفعل دمجت الإسلاميين جزئيا في منظومتها السياسية، وهذا خيار استراتيجي للأمن القومي. هذه سيرورة تاريخية ولا يمكن إعادة العجلة إلى الوراء وإلا فإنه بعد حين سنعود لنفس النقطة خصوصا في الدول التي لا تملك أموالا كافية لشراء السلم الإجتماعي.
- مشروع تمثله مصر وتدعمه الإمارات والسعودية بقوة يقوم على الدولة المركزية - السلطوية التي تحارب وصول الإسلاميين إلى إلى السلطة ولا تقبل مشاركتهم في الحكم، والأمر لا يتوقف هنا فقط بل إن هذا المشروع يعادي الديموقراطيين بصفة عامة وإن كانوا حداثيين / علمانيين.
هذان المشروعين يتنازعان في ليبيا، حكومة السراج تسعى لإقامة دولة مدنية، بينما حفتر المدعوم من الثلاثي (مصر، الإمارات، السعودية) يسعى لتكرار النموذج المصري.
مشروع تمثله المغرب وتونس يقوم على فتح باب المشاركة السياسية للشعوب بما فيهم الاسلاميين = هؤلاء الاسلاميون لم يقوموا بتهديد السلم والامن حتى الان وان كانت ادبياتهم تقوم على ذلك تماما كما الجماعة الام فى مصر وهم يتوغلون رويدا فى المؤسسات الرسمية والنقابات ويحاولون نشر أفكارهم وكسب اكبر قدر من المؤيدين وحينما تحين الفرصة للانقضاض على الحكم باى طريقة سيفعلون حتما سواء عن طريقة الثورات والدعوة للديمقراطية او غيرره ... محاولة كسبهم وتجنب ضررهم باشراكهم سياسيا فى نظرنا خطا فادح لانه يسمح لهم الانتشار كالسرطان داخل المجتمع .... وليس خيارا استراتيجيا على المدى البعيد ... والمغرب كنموذج ليست واحة الديمقراطية والحرية ويمكن الانقلاب على نظام الحكم السائد عن طريق دعم الثورات من جماعات كتلك مع اول فرصة ...
مشروع تمثله مصر وتدعمه الإمارات والسعودية بقوة يقوم على الدولة المركزية - السلطوية = محاولة تصوير مصر بالدولة السلطوية المركزية التى تحارب الاسلاميين لمجرد كونهم اسلاميين خطا فادح ودول ملكية مثل المغرب اولى بهذا الوصف كثيرا من دولة قامت فيها ثورتين فى غصون سنوات قليلة وحصل فيها انتخابات عديدة فى ظرف سنوات قليلة شهد العالم لها بالنزاهة خاصة الرئاسية منها ... الدول ذات السيادة لا تسمح بوجود جماعات عقائدية على أراضيها بالمخالفة للقانون ناهيك ان تلك الجماعات تهدد السلم والامن العام علنا وحولت الادبيات الى حقيقة واقعة بعد ثورة الشعب عليها وازاحتها من السلطة ...
اى دولة تلك التى تسمح لجماعة ان تستقوى بالخارج وتعدو الاسطول الامريكى الى مهاجمة الدولة المصرية ، اى دولة تلك فى العالم التى تسمح لجماعة تهدد بشن هجمات على القوات المسلحة ، اى دولة تلك التى تسمح لجماعة بالدعوة الى سحب الجيش من سيناء وتكوين مجلس حرب ، اى دولة تلك التى تسمح لجماعة تهدد باستهداف الجيش والشرطة ، هذه دولة ذات سيادة ويجب ان تحتكر القوة وتمارس سيادتها على من يقطن على أراضيها ...
بل إن هذا المشروع يعادي الديموقراطيين بصفة عامة وإن كانوا حداثيين / علمانيين = اين تلك المعاداة للديمقراطيين فى دولة كمصر ؟ الدولة التى قامت فيها الثورة تلو الثورة ويسمح فيها لأى من كان ان يترشح للرئاسة كيف شاء ويسمح فيها بحرية تكوين الاحزاب السياسية والانضمام اليها والترشح لعضوية مجلس النواب ؟! هذه الاوصاف حقيقة أولى بدول مازالت تعيش فى قرون غابرة يتصرف فيها الملك كما يشاء ويحكم الى مالا نهاية حتى ياتيه الموت بلا تداول السلطة ولا انتخابات رئاسية ...
التغنى بالديمقراطية والحرية من دول ملكية تفتقد الى ادنى درجاتها يصيب المرء بالغثيان واحيانا الاشمئزاز ..
حكومة السراج تسعى لإقامة دولة مدنية، بينما حفتر المدعوم من الثلاثي (مصر، الإمارات، السعودية) يسعى لتكرار النموذج المصري= اى مدنية تلك تقيمها حكومة السراج وهى لا تملك من امرها شيئا وتستغيث بالميليشيات لمساعدتها فى تثبيت حكمها ولو شكليا ؟!
فى العام 2019 يحاول البعض ان يقنعنا ان دولة يتنازعها عشرات ماليليشيات لكل منها عقيدة وولاءات خاصة وقد تكون تكفيرية فى كثير من الاحيان سوف تقيم دولة مدينة !!!!
حفتر يسعى لاعادة النموذج المصرى =بل لو سعى لاعادة نموذج القذافى لدولة لها جيش واحد يسيطر على كافة الاراض الليبية ويبسط الامن والاستقرار فيها لكان خيرا من مجموعت ميليشيات تتنازع السلطة ...
من عجيب القول ان دولة كقطر تدعم اشراك الاسلاميين وفتح باب المشاركة السياسية للشعوب !!! ... قطر لا تدعم اشراك احد على الاطلاق ... قطر تدعم اشراك تميم فقط داخل الدولة القطرية ... وتفتح باب المشاركة السياسية للشعب المتمثل فى السيد تميم ايضا فقط ...
يصور لنا الكاتب ان قطر دولة مليئة بالاحزاب السياسية والحياة البرلمانية الحرة ..هذا امر يدعو للاستغراب اكثر من السخرية الشديدة ...
بعيدا عن الدولة المدنية التى سوف تقوم على اكتاف عشرات الميليشيات فى ليبيا .... وهى حجة سخيفة جدا تخفى خلفها تلك الدول مصالحها وتوجساتها من وصول حفتر الى سدة الحكم خوفا من عودة قذافى جديد يدعم البوليساريو فى الصحراء المتنازع عليها كمثال ...
انا ادعو المغرب الشقيق حتى يتخلص من توجساته الشديدة تلك ان يمتلك الشجاعة الكافية وهو يحوز طائرات اف 16 متطورة واسطول دبابات متقدم ان يحرر تلك الصحراء ويستريح من توجساته ...
حضرتك قلت ( مشروع تمثله دول مثل المغرب، تونس،.. يقوم على فتح باب المشاركة السياسية للشعوب بما فيهم الإسلاميين، وإشراكهم "ولو بدرجات متفاوتة" في الحكم، هذا المشروع تدعمه قطر وهو سبب الأزمة الخليجية )بالنسبة للفقرة الأولى أين قلت شيئا مثل ذلك عن قطر !! قلت أنها تدعم مشاركة الإسلاميين في السلطة ولم أقل أنها واحة للديموقراطية. وأنا من أشد معارضي سياساتها وسياسات تركيا في وقت كان من ينتقد البلدين في هذا المنتدى وخصوصا تركيا يمارس عليه ما يشبه الإرهاب المعنوي، ولك أن تعود إلى موضوع الإنقلاب في تركيا حتى تعرف من مواقفه ثابتة ومن تجرفه الرياح مثل الريش يمنة ويسرة.
أما الشق الثاني من مشاركتك فلا دخل للبوليساريو بالأمر، من يريد دعمها فليتفضل. المغرب يدافع عن اتفاق الصخيرات الذي بذل فيه جهود مضنية لتقريب وجهات النظر بين الفرقاء الليبيين، الإتفاق الذي أفشله المحور الذي دفع حفتر للهجوم على طرابلس.
حضرتك قلت ( مشروع تمثله دول مثل المغرب، تونس،.. يقوم على فتح باب المشاركة السياسية للشعوب بما فيهم الإسلاميين، وإشراكهم "ولو بدرجات متفاوتة" في الحكم، هذا المشروع تدعمه قطر وهو سبب الأزمة الخليجية )
هذا يلزم منه ان قطر تدعو الى اشراك الاحزاب السياسية فى الحكم بما يعنى وجود قدر من الحرية السياسية فى قطر ويلزم منه وجود انتخابات على الاقل برلمانية ...
ليس من الرجولة انكار امور تفضلت بذكرها سابقا ... ولست ادرى حضرتك امراة ام رجل ، ان كانت الاولى فانا اعتذر عن الشدة فى الحديث واكتفى بالردود السابقة ...
انا لم اسىء اليك شخصيا وان كان الحديث يحمل بعض الشدة بما يستوجبه الحوار ..قلت مشروع تمثله دول x و y تدعمه قطر ولم أقل أنها تمارسه
(رجل، مع أن ما يهم هو الأفكار، الجنس ليس مبررا لتغيير أسلوب النقاش ما دام في إطار الإحترام)
المليشيات هم جماعة الأمريكي مجرم الحرب زعتر العميل للمخابرات الأجنبية المعادية لليبيا و شعبها فقطأسمهم المليشيات التشادية