بعض التقديرات تشير إلى أن العدد تجاوز 40 ألف قتيل من المدنيين، دُفن أغلبهم تحت أنقاض منازل مدينة كانت ذات يوم تعد من المدن العظيمة.
بعد عام على إعلان العبادي الانتصار على "داعش" وطرده من ثانية كبرى مدن العراق، تبدو الموصل مثلها مثل "ستالينغراد" الروسية (شهدت أهم المعارك الكبرى والفاصلة في أثناء الحرب العالمية الثانية، بعد هزيمة النازيين عام 1943)