وزير عراقي الكاظمي يوافق طلب الأحزاب بعدم تغيير 6 آلاف موظف بمفوضية الانتخابات بذريعة الخبرة التي إكتسبوها من إدارتهم للإنتخابات السابقة,وهؤلاء مسؤوليين عن إدارة الانتخابات المقبلة وإدخال البيانات والعد والفرز ونقل وحفظ الصناديق, وينتمون للدعوة والمجلس والتيار وبدر والحكيم والنجيفي والإسلامي
عضو لجنة الامن والدفاع النيابية النائب عبد الخالق العزاوي:
صرفنا على وزارتي الدفاع والداخلية خلال "17" سنة ما يكفي لبناء "5" دول ولا نمتلك راداراً يميز بين الطائرة المُسيرة والمدنية
النقيب فارس الكعبي ضابط بالجيش العراقي, بعد إعتقاله من أمن الحشد وإهانته لأنه رفض مرور سيارتهم دون تفتيش, قدم إستقالته لقائد العمليات وكتب فيها
(المرتزق لدولة عدوة وكان يحاربني بالأمس أهانني اليوم في وطني وأنا في خدمة العلم وهو يرفع علم دولة ثانية) هجر الوطن ويعيش بكرامته في ألمانيا
سليماني بعد أن شكل جيش المهدي وأصبح قوة إجرامية كبيرة وأخذت تتصرف بعض الأحيان دون إستشارته, طلب من المالكي ضربهم وإصدار مذكرات إعتقال على كبار الصكاكة فيهم, ورتب هروبهم إلى إيران وهناك تم تجنيدهم بتنظيم جديد أسمه العصائب, وسليماني أمر المالكي إسقاط التهم عنهم وإستقبالهم وتجهيزهم!
مداهمة سرداب يحتوي على كمية كبيرة من المتفجرات قرب مطار بغداد الدولي أنقذت البلد من كارثة حقيقية، حيث كانت تكفي لنسف مساحة شاسعة وتتسبب بخسائر كبيرة في الأرواح والممتلكات
وزير عراقي عندما أصبح عادل رئيساً للوزراء وصلت له تهنئة من رئيسة وزراء رومانيا ورد عليها, وبعد فترة بعثت له دعوة لزيارة رومانيا فإعتذر, وبعد فترة بعثت له تطلب مبلغ 5 مليون دولار لبناء مستشفى, وبعث وإتضح فيما بعد أن عراقي مسيحي يدعى جوزيف ججو يمتلك صالة قمار في بوخارست هو الذي كان يراسل عادل
وزير عراقي قبل أن أخرج من الوظيفة حاولت أن أستفسر من وزير داخلية سابق عن سبب إغتيال الدكتور أحمد الجلبي ؟,
فكان الجواب لأنه بدأ بفتح ملف فساد بيع العملة في البنك المركزي!
فقلت له مّن وراء الإغتيال؟
قال جهة خارجية!
قلت مّن هو المنفذ؟
قال : عزت الشابندر!
المالكي يعبّر عن استغرابه من وصف زيارة الكاظمي بالتاريخية قائلا ما تگلي شنهي زيارة تاريخية؟ شنهي انفتاح؟ ألم أقم أنا بزيارة الولايات المتحدة 4 أو 5 مرات؟ قناعات العالم ورؤاه الستراتيجية لا تتحرك بزيارة، خاصة ونحن نشهد الدور الأميركي الذي يُراد أن يكون بالعراق
واعد
مقتل اثنين من عناصر "قوات الطوارئ" وميليشيا "سرايا السلام" وإصابة 9 آخرين؛ بانفجار استهدف موقعهم قرب "مرقد إبراهيم بن الأشتر" في قضاء الدجيل بمحافظة صلاح الدين شمال بغداد
صورة من عام 1983 هادي العامري وهو يستهدف دبابة عراقية عندما كان يقاتل بجانب الحرس الثوري الأيراني في الحرب العراقية الإيرانية
والأن هو واحد من حكام العراق