غالب الشابندر :
(عادل عبد المهدي يسعى لـ حشدنة العراق وتكريس سيطرته على الأراضي. حيث أصدر أمرا ديوانيا، بدمج الحشد بالقوات المسلحة العراقية، ولكن بمجرد ذهابه الى إيران، واجتماعه بـقاسم سليماني، انقض هذا الامر الديواني، وتبين بشكل واضح، أنه خضع لأوامر من خارج العراق).
(عبد المهدي يعطي الأراضي المحررة، استثمارا للحشد الشعبي، ما يعني أن هناك حشدنة للعراق، وتكريس سيطرة الحشد على الأرض ، وجعلها مؤسسة عسكرية مالية ثرية، رغم أن الحشد له رواتبه ومخصصاته، والدولة تغدق عليه. وعبد المهدي بالتوافق مع سليماني، يريد أن يُحَشِد العراق)