ليس مثل السابق الملعون نوري المالكي
سلم رئاسة الوزراء بكل رحابه صدر .




 
23C6C0FF-D55D-4170-8202-3CD23638FBEB.jpeg


اختار مجلس النواب، الثلاثاء، مرشح الاتحاد الوطني الكردستاني برهم صالح لمنصب رئيس الجمهورية بعد حصوله على اغلبية اصوات اعضاء المجلس، فمن هو رئيس الجمهورية الجديد برهم صالح؟
- ولد الدكتور برهم أحمد صالح في مدينة السليمانية في كردستان العراق سنة 1960.
- انضم نهاية العام 1976 الى صفوف الإتحاد الوطني الكردستاني.
- اعتقل العام 1979 من قبل النظام البعثي مرتين بتهمة الانخراط في صفوف الحركة الوطنية الكردية، أمضى 43 يوما في معتقلات الأمن في هيئة التحقيق الخاصة في كركوك ولقي أنواع التعذيب داخل السجن.
- أنهى الدراسة الاعدادية، فور الافراج عنه، بتفوق وحصل على المرتبة الاولى في كردستان والثالثة على مستوى العراق بعد حصوله على معدل (96.5%).
- غادر العراق متوجها الى بريطانيا اثر أستمرار الملاحقة الامنية.
- أصبح منذ بداية الثمانينيات عضوا في تنظيمات أوروبا للاتحاد الوطني الكردستاني ومسؤولا عن العلاقات الخارجية للاتحاد في العاصمة البريطانية- لندن.
- الى جانب نضاله السياسي عكف على أتمام دراسته الجامعية فحصل على البكالوريوس في الهندسة المدنية والانشاءات العام 1983 من جامعة كارديف في بريطانيا.
- حصل على شهادة الدكتوراه في الاحصاء وتطبيقات الكومبيوتر في مجال الهندسة العام 1987 من جامعة ليفربول في بريطانيا.
- عمل مهندسا استشاريا لاحدى الشركات الاوروبية.
- انتخب عضواً في قيادة الاتحاد الوطني الكردستاني في أول مؤتمر علني للحزب في كردستان المحررة من الدكتاتورية، أوائل العام 1992، وكلف بمهمة إدارة مكتب علاقات الاتحاد الوطني في الولايات المتحدة الامريكية.
- أصبح ممثلا لأول حكومة في إقليم كوردستان التي تمخضت عن أول إنتخابات برلمانية في كوردستان العام 1992، ومسؤولا للعلاقات الخارجية في العاصمة الامريكية- واشنطن.
- وسع من شبكة علاقات الاتحاد الوطني الكردستاني وحكومة الاقليم لدى دوائر القرار المؤثرة في واشنطن وشارك في نشاطات المعارضة العراقية ومؤتمراتها قبل سقوط النظام البعثي.
- تولى منصب رئيس حكومة اقليم كردستان العراق للفترة من كانون الثاني 2001 وحتى منتصف العام 2004 بتكليف من قيادة الاتحاد الوطني الكردستاني وبذل خلال فترة رئاسته للحكومة جهودا كبيرة في تحسين الوضع المعاشي لمواطني الاقليم وتحسين الخدمات وارسى دعائم مشاريع تنموية طموحة نالت رضى وإستحسان الجماهير الكردستانية في وقت كان الاقليم الكردي محاصرا من الناحية الاقتصادية والتنموية.
- بعد سقوط النظام البعثي أصبح نائبا لرئيس الوزراء في الحكومة العراقية المؤقتة في النصف الثاني من العام 2004 ووزيرا للتخطيط في الحكومة الانتقالية في العام 2005 ونائبا لرئيس الوزراء في الحكومة العراقية المنتخبة (حكومة السيد نوري المالكي) وتولى الملف الاقتصادي كرئيس للجنة الاقتصادية.
- أطلق كممثل عن الحكومة العراقية مبادرة العهد الدولي والتي هي ميثاق للالتزامات المتبادلة بين العراق والمجتمع الدولي لمساعدة العراق في الايفاء بالتزاماته في بناء عراق ديمقراطي اتحادي مزدهر آمن مع نفسه ومع محيطه الاقليمي والدولي.
- اسس الجامعة الامريكية في العراق - السليمانية ويشغل منصب رئيس مجلس امنائها حاليا.
- رشح من قبل القيادة الكوردستانية رئيساً للقائمة الكردستانية في الانتخابات التشريعية الكردستانية التي جرت في25 تموز 2009.
- سمي من قبل برلمان كردستان كرئيس لحكومة اقليم كردستان الجديدة في جلسته المنعقدة يوم 16 ايلول 2009.
- يتمتع الدكتور برهم أحمد صالح بعلاقات كردستانية، عراقية، اقليمية ودولية واسعة كونه سياسيا معتدلا منفتحا على جميع القوى والتيارات السياسية في البلاد، ويتمتع بشبكة علاقات صميمية مع الوسط الاعلامي والثقافي.
- له نشاطات في المجال الثقافي ودعم نشاطات المجتمع المدني ويرأس هيئة أمناء الملتقى العراقي وهو لقاء ديمقراطي عراقي يضم شخصيات ديمقراطية وطنية ووجهاء من أطياف المجتمع العراقي ويضم الملتقى منظمة واعدون ومشروع هيوا لدعم الطلبة الواعدين في الجامعات العراقية من بغداد وجنوب العراق وكردستان.
- متزوج ولديه بنت وولد.
 
عادل عبدالمهدي .. رجعي وبعثي وشيوعي وشيعي والبقية تأتي تباعا ! ...
بقلم : هارون محمد



من يتمعن مليا في سيرة عادل عبدالمهدي السياسية، قد يعجب من قدرته على التقلب السياسي من النقيض الى النقيض، دون شعور بالحرج او تحسب من الخجل، وكأن الامر عنده مجرد انتقال من محطة قطار الى اخرى، اما الالتزام والثبات على المباديء والقيم، فهو ليس معنيا بهذه المفردات التي لا وجود لها أصلا في قاموسه.

عقب ثورة 14 تموز 1958 التي أطاحت بالنظام الملكي وقوضت مصالح الرجعيين والاقطاعيين ومنهم والد عادل، الوزير حسب الطلب والنائب المزمن والاقطاعي الواسع الثراء، عبدالمهدي المنتفجي، توزع ابناؤهم على القوى المناهضة للزعيم عبدالكريم قاسم، فمن كان خارج العراق تعاون مع الغرب وايران الشاه مثل عبدالهادي الجلبي واولاده ومنهم أحمد، اما من كان في داخل العراق فقد انتظم في القوى والاحزاب المعارضة لقاسم ومنهم عادل عبدالمهدي واياد علاوي واشقاؤهما الذين توجهوا الى حزب البعث باعتباره اشرس القوى المتصدية للزعيم..

عرف عادل عبدالمهدي وشقيقه باسل الذي اشتغل لسنوات طويلة مسؤولا رفيع المنصب والمهمات في اللجنة الاولمبية تحت رئاسة عدي صدام حسين، بانهما بعثيان وناشطان في الاتحاد الوطني لطلبة العراق، منذ مطلع الستينيات، وكان عادل من اكثر البعثيين تطرفا عندما كان ضمن قوات الحرس القومي في منطقة الكرادة الشرقية، وظل المرحوم المحامي اليساري خالد عيسى طه الذي كانت محكمة المهداوي تستعين به في الدفاع عن المتهمين الذين تحاكمهم، وهو من سكان المنطقة ذاتها، يتطير من اسم عادل الى يوم وفاته في لندن قبل سنوات قليلة، لان الاخير اعتقله ومارس التعذيب عليه، قبل ان يتدخل صلاح عمر العلي قائد قطاع الكرادة للحرس القومي ويوقف تعذيبه، كما قال خالد نفسه مضيفا، انه اختفى في بيت والده القاضي المعروف عيسى طه بالقرب من القصر الابيض عقب 8 شباط 1963 تجنبا للاعتقال، وذات ليلة شباطية باردة طرقت باب منزل القاضي بشدة، وعندما فتح الباب، تقدم عادل عبدالمهدي مع رفيقين له وطلب من صاحب الدار بلا سلام ولا كلام، تسليم ابنه خالد لصدور أمر باعتقاله، ولان والد خالد قاض مهني ومحترف منذ الثلاثينات، فقد طلب من عادل ابراز مذكرة قبض قضائية اصولية باعتقال ابنه، فسخر منه عادل والتفت الى رفقيه قائلا: شوفوا البطران ! وهنا نظر القاضي صاحب الدار الى وجه عادل ودقق في ملامحه وقال له : اظن انك ابن سيد عبدالمهدي، فقد كانت ثمة صلات شخصية تجمع بين القاضي عيسى طه والوزير في العهد الملكي عبدالمهدي المنتفجي، وكانا يتزاوران دوريا، فرد عليه عادل بتحد نعم انا هو ! ويمضي خالد في حديثه قائلا: لقد تملكني خوف شديد على والدي من مغبة الاعتداء عليه وانا اسمع هذا الحوار، فاسرعت بالنزول من غرفة في الطابق الثاني كنت اختفي فيها، وسلمت نفسي طواعية، وفي السيارة التي اقلتني الى مقر الحرس في الكرادة لم يترك عادل وسيلة للضرب الا واستعملها معي، وعند مدخل غرفة السجن بالمقر، نطحني برأسه الضخم (كلة) كما يسميها العراقيون، اوصلتني الى وسط الغرفة وانا اترنح.

وفي تلك الفترة ترددت انباء عن عزم عادل عبدالمهدي على مهاجمة بيت المرحوم الشاعر والسياسي الوطني الشيخ محمد رضا الشبيبي وكان ينزل في الكرادة ، سعيا لاعتقال احد انجاله المشتبه بانتمائه للحزب الشيوعي، ولكن قادة البعث زجروه ومنعوا قيامه باعتقال وتوقيف اي شخص الا بمذكرة تصدر من الجهات العليا.

وفي منتصف عام 1963 عين عادل عبدالمهدي في وزارة الخارجية، ايام كان يشغلها طالب شبيب، ونسب الى المعهد الدبلوماسي في دورة تأهلية، وقبل ان يتخرج من المعهد قامت حركة 18 تشرين 1963 بقيادة الرئيس الراحل عبدالسلام عارف وقوضت سلطة البعث، وكان من ضمن الاجراءات التي اتخذتها الجهات الامنية وقتئذ، تسريح منتسبي الدورة الدبلوماسية التي ضمت شبابا بعثيين ومنهم عادل عبدالمهدي، غير ان وزير الخارجية الجديد القومي الناصري صبحي عبدالحميد تصدى للقرار ومنع تنفيذه، واستمر منتسبو الدورة في دوامهم الى ان انهوا فترة تدريبهم وعينوا في الوزارة.

ولما حدثت نكسة حزيران 1967 وما اعقبها من تداعيات سياسية أثرت في نفوس القوميين والبعثيين وبقايا اليساريين في العراق، فان الكثير منهم تطوع في العمل الفدائي الفلسطيني، وكانت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بقيادة المرحوم جورج حبش الاقرب اليهم فكريا وسياسيا، وكان من ضمن هؤلاء عادل عبدالمهدي الذي التحق بالجبهة متأخرا في نهاية 1968 وبموافقة رسمية من وزارة الخارجية وكان يتولاها عبدالكريم الشيخلي، وخلال وجوده في معسكرات الجبهة الشعبية بالاردن، بدأ يتبنى الفكر الماركسي الماوي، نسبة الى الزعيم الصيني ماوتسي تونغ، وحين انشق نايف حواتمة عن الجبهة الشعبية بتحريض من بعثيي سوريا وياسر عرفات، وشكل الجبهة الديمقراطية، كان عادل من اوائل الذين انضموا اليه، حيث تم نقله الى لبنان.

وظل عادل يقيم في بيروت ويعمل في مكتب الجبهة الديمقراطية ويلقي على مقاتليها، محاضرات عن التاكتيك والاستراتيج وحرب العصابات وبطولات جيفارا، ويتلقى رواتبه الشهرية محوّلة على فرع مصرف الرافدين في بيروت، حتى عام 1978 حيث شد الرحال الى فرنسا لاكمال دراسته هناك، وكان سفره الى باريس بجواز سفر عراقي جديد اصدره له القنصل العراقي في لبنان قيس الفهد .

وفي فرنسا نشط سياسيا واعلاميا مع المثقفين العرب المناصرين لجبهة حواتمة والتقى بمجموعات شيوعية وتروتسكية وماوية من الفرنسيين والمغرب العربي، وافتتح مكتبا للطباعة والترجمة بدعم من رفاقه الجزائريين، ولكنه بدأ يتابع الحرب بين العراق وايران التي اشتدت في منتصف الثمانينات، ويبدي اهتماما بـ(الامام) الخميني ويتابع خطبه وتصريحاته ضد العراق ويثني عليها.

اما حكاية التحاق عادل عبدالمهدي بالمجلس الاعلى للثورة الاسلامية الذي انشأته ايران في نهاية عام 1983 واسندت قيادته الى محمد باقر الحكيم بعد ان حهزته بالسلاح وزودته بضباط ايرانيين لتدريب التوابين من الاسرى العراقيين وابناء العوائل الايرانية المسفرة من العراق، فقد رواها اكثر من مسؤول في المجلس، وملخصها ان عادل عبد المهدي بعث رسالة الى محمد باقر الحكيم في عام 1985، يبدي فيها ايمانه بالثورة الاسلامية في ايران وقيادة الامام الخميني ويعرض استعداده للانضمام الى المجلس الاعلى، ولما تأكد الحكيم ان صاحب الرسالة ابن سيد عبدالمهدي المنتفجي، ابرق اليه بالمجيء الى طهران مع تذكرة درجة اولى على الخطوط الايرانية.

وجاء عادل الى العاصمة الايرانية واستقبله الحكيم بحرارة واسكنه في دار استراحة تابعة للمجلس وخصص له سيارة خاصة يسوقها على فائق الغبان (اول وزير للشباب بعد الاحتلال) ومرافق يخدمه من آل شبر، يعتقد انه علي شبر الذي اصبح نائبا لاكثر من دورة انتخابية.

وعقب الاحتلال تقلد عادل عبدالمهدي مواقع ومناصب عديدة، اخرها نائب رئيس الجمهورية لدورتين متتاليتين، وأصدر صحيفة يومية باسم (العدالة) ينشر فيها مقالات سياسية من نوع (لا يضر ولا ينفع)، الى ان جاءت حادثة السطو المروّعة على مصرف الرافدين في منطقة (الزوية) مطلع آب 2009 التي قادها مرافق عادل الاقدم، النقيب جعفر شكاته خضير التميمي، وهي جريمة هزّت الرأي العام في العراق لبشاعتها حيث قتل فيها اربعة افراد من شرطة حراسة المصرف، وسرقت مليارات الدنانير وملايين الدولارات نقلت الى مقر صحيفة (العدالة) واخفيت فيه.

ورغم ان قادة المجلس الاعلى، حاولوا التستر على الجريمة واعتبارها عملا شخصيا منفردا قام به النقيب التميمي، الا ان الادلة والبراهين اثبتت ان الجريمة منظمة وضالع فيها المجلس وقادته ومن ضمنهم عادل عبدالمهدي الذي بدأ العراقيون منذ ذلك الوقت يطلقون عليه اسم (عادل زوية).

وقد تعرض وزير الداخلية يومذاك، جواد البولاني الى ضغوط وتهديدات للتغطية على الجريمة، وحرف مسار التحقيق فيها، غير ان رائحة الفضيحة فاحت وانتشرت في العراق من اقصاه الى ادناه.

عادل عبدالمهدي مرشح الان ليكون رئيس الحكومة الجديدة المقبلة، ومن رشحه ويصر عليه هو مقتدى الصدر، رافع راية الاصلاح كما يزعم، ومكافح الفساد كما يدعّي، وكأن صفقة ابرمت بين الاثنين في ليل، والله أعلم
 
مركز تبادل المعلومات الرباعي يحتفل بالذكرى الثالثة لتأسيسية


بحضور رئيس أركان الجيش الفريق أول الركن عثمان الغانمي، احتفل مركز تبادل المعلومات الرباعي بالذكرى الثالثة لتأسيسية الذي يضم الدول (جمهورية العراق وسوريا وروسيا الاتحادية وإيران )،

وقد تأسس المركز1/10/2015 انطلاقا من الحرص الكامل في مجال تبادل المعلومات الأستخبارتية والأمنية لدول الأعضاء من اجل محاربة داعش الإرهابي في المنطقة،

حيث ساهم المركز بشكل كبير بتزويد الجيش العراقي والسوري بالمعلومات حول مواقع الإرهاب وتحركاته وتم معالجتها بدقة وتدميرها فضلاً عن تكبيده خسائر كبيرة بالأرواح والمعدات وإجهاض عملياته الإجرامية.

هذا وحضر الاحتفال معاون رئيس أركان الجيش للعمليات ومدير الاستخبارات العسكرية والسفراء والمحلقين العسكريين للدول الأعضاء المنضوية بالمركز.

#وزارة_الدفاع_العراقية
#جيش_العراق_ينتصر


7718B3E1-5C2D-4297-9C47-BDE849221725.jpeg
4AE9B230-398F-4CDF-A5A9-52FD1EF4C9A5.jpeg
5D1B847B-E32B-4734-95F8-7647A7A683A8.jpeg
48002917-AC9D-4BFF-BE07-C89C2D000430.jpeg
C456EF9B-FCA2-43CC-B7E5-A579ED74404A.jpeg
51A5F32E-2F99-4D92-8603-E64B119E5076.jpeg
 
وجود ايران في العراق يعني وجود الارهابيين و العمليات الانتحاريه ... اي دوله تدخلها ايران تحولها الى خراب و قتل و تشريد و خوف و دمار ...
 
مركز تبادل المعلومات الرباعي يحتفل بالذكرى الثالثة لتأسيسية


بحضور رئيس أركان الجيش الفريق أول الركن عثمان الغانمي، احتفل مركز تبادل المعلومات الرباعي بالذكرى الثالثة لتأسيسية الذي يضم الدول (جمهورية العراق وسوريا وروسيا الاتحادية وإيران )،

وقد تأسس المركز1/10/2015 انطلاقا من الحرص الكامل في مجال تبادل المعلومات الأستخبارتية والأمنية لدول الأعضاء من اجل محاربة داعش الإرهابي في المنطقة،

حيث ساهم المركز بشكل كبير بتزويد الجيش العراقي والسوري بالمعلومات حول مواقع الإرهاب وتحركاته وتم معالجتها بدقة وتدميرها فضلاً عن تكبيده خسائر كبيرة بالأرواح والمعدات وإجهاض عملياته الإجرامية.

هذا وحضر الاحتفال معاون رئيس أركان الجيش للعمليات ومدير الاستخبارات العسكرية والسفراء والمحلقين العسكريين للدول الأعضاء المنضوية بالمركز.

#وزارة_الدفاع_العراقية
#جيش_العراق_ينتصر


مشاهدة المرفق 133691مشاهدة المرفق 133692مشاهدة المرفق 133693مشاهدة المرفق 133694مشاهدة المرفق 133695مشاهدة المرفق 133696

منقولة بتصرف بسيط عن العراق للإحصاء ـ فريق المندسين :

اين امريكا وجبروتها ؟
اين من عول على الامريكان لعقود وهم يستغلونه ابشع استغلال لتمويل تخريبهم للمنطقة ؟
هذه حكومة احذية ايران في العراق المحتل تحتفل مع الروس والخمينيين على مرور 3 اعوام على انشاء مكتب الاستخبارات المشترك
هناك من لا يريد ان يفهم ان دعم بغداد يعني دعم ايران
 
مشاهدة المرفق 133629

اختار مجلس النواب، الثلاثاء، مرشح الاتحاد الوطني الكردستاني برهم صالح لمنصب رئيس الجمهورية بعد حصوله على اغلبية اصوات اعضاء المجلس، فمن هو رئيس الجمهورية الجديد برهم صالح؟
- ولد الدكتور برهم أحمد صالح في مدينة السليمانية في كردستان العراق سنة 1960.
- انضم نهاية العام 1976 الى صفوف الإتحاد الوطني الكردستاني.
- اعتقل العام 1979 من قبل النظام البعثي مرتين بتهمة الانخراط في صفوف الحركة الوطنية الكردية، أمضى 43 يوما في معتقلات الأمن في هيئة التحقيق الخاصة في كركوك ولقي أنواع التعذيب داخل السجن.
- أنهى الدراسة الاعدادية، فور الافراج عنه، بتفوق وحصل على المرتبة الاولى في كردستان والثالثة على مستوى العراق بعد حصوله على معدل (96.5%).
- غادر العراق متوجها الى بريطانيا اثر أستمرار الملاحقة الامنية.
- أصبح منذ بداية الثمانينيات عضوا في تنظيمات أوروبا للاتحاد الوطني الكردستاني ومسؤولا عن العلاقات الخارجية للاتحاد في العاصمة البريطانية- لندن.
- الى جانب نضاله السياسي عكف على أتمام دراسته الجامعية فحصل على البكالوريوس في الهندسة المدنية والانشاءات العام 1983 من جامعة كارديف في بريطانيا.
- حصل على شهادة الدكتوراه في الاحصاء وتطبيقات الكومبيوتر في مجال الهندسة العام 1987 من جامعة ليفربول في بريطانيا.
- عمل مهندسا استشاريا لاحدى الشركات الاوروبية.
- انتخب عضواً في قيادة الاتحاد الوطني الكردستاني في أول مؤتمر علني للحزب في كردستان المحررة من الدكتاتورية، أوائل العام 1992، وكلف بمهمة إدارة مكتب علاقات الاتحاد الوطني في الولايات المتحدة الامريكية.
- أصبح ممثلا لأول حكومة في إقليم كوردستان التي تمخضت عن أول إنتخابات برلمانية في كوردستان العام 1992، ومسؤولا للعلاقات الخارجية في العاصمة الامريكية- واشنطن.
- وسع من شبكة علاقات الاتحاد الوطني الكردستاني وحكومة الاقليم لدى دوائر القرار المؤثرة في واشنطن وشارك في نشاطات المعارضة العراقية ومؤتمراتها قبل سقوط النظام البعثي.
- تولى منصب رئيس حكومة اقليم كردستان العراق للفترة من كانون الثاني 2001 وحتى منتصف العام 2004 بتكليف من قيادة الاتحاد الوطني الكردستاني وبذل خلال فترة رئاسته للحكومة جهودا كبيرة في تحسين الوضع المعاشي لمواطني الاقليم وتحسين الخدمات وارسى دعائم مشاريع تنموية طموحة نالت رضى وإستحسان الجماهير الكردستانية في وقت كان الاقليم الكردي محاصرا من الناحية الاقتصادية والتنموية.
- بعد سقوط النظام البعثي أصبح نائبا لرئيس الوزراء في الحكومة العراقية المؤقتة في النصف الثاني من العام 2004 ووزيرا للتخطيط في الحكومة الانتقالية في العام 2005 ونائبا لرئيس الوزراء في الحكومة العراقية المنتخبة (حكومة السيد نوري المالكي) وتولى الملف الاقتصادي كرئيس للجنة الاقتصادية.
- أطلق كممثل عن الحكومة العراقية مبادرة العهد الدولي والتي هي ميثاق للالتزامات المتبادلة بين العراق والمجتمع الدولي لمساعدة العراق في الايفاء بالتزاماته في بناء عراق ديمقراطي اتحادي مزدهر آمن مع نفسه ومع محيطه الاقليمي والدولي.
- اسس الجامعة الامريكية في العراق - السليمانية ويشغل منصب رئيس مجلس امنائها حاليا.
- رشح من قبل القيادة الكوردستانية رئيساً للقائمة الكردستانية في الانتخابات التشريعية الكردستانية التي جرت في25 تموز 2009.
- سمي من قبل برلمان كردستان كرئيس لحكومة اقليم كردستان الجديدة في جلسته المنعقدة يوم 16 ايلول 2009.
- يتمتع الدكتور برهم أحمد صالح بعلاقات كردستانية، عراقية، اقليمية ودولية واسعة كونه سياسيا معتدلا منفتحا على جميع القوى والتيارات السياسية في البلاد، ويتمتع بشبكة علاقات صميمية مع الوسط الاعلامي والثقافي.
- له نشاطات في المجال الثقافي ودعم نشاطات المجتمع المدني ويرأس هيئة أمناء الملتقى العراقي وهو لقاء ديمقراطي عراقي يضم شخصيات ديمقراطية وطنية ووجهاء من أطياف المجتمع العراقي ويضم الملتقى منظمة واعدون ومشروع هيوا لدعم الطلبة الواعدين في الجامعات العراقية من بغداد وجنوب العراق وكردستان.
- متزوج ولديه بنت وولد.

منقول :

شهادة للتأريخ :- في ربيع عام ١٩٧٩ محافظ السليمانية جاءت سيدة كردية مسنة الى مفر تنظيم حزب البعث العربي الاشتراكي /فرع السليمانية وطلبت مقابلة مسؤول تنظيم الحزب في المحافظة . خلال المقابلة وعند تقديم واجب الضيافة للسيدة رفضت شرب فنجان القهوة . وقالت للمسؤول ...لا اشرب القهوة حتى تلبي مطلبي ..وكانت بحالة من الحزن والانكسار عندها ابتسم وقال لها ؛ حجية هذا التقليد عند العشائر العربية ؛ تفضلي وقدمي طلبك .وأبشري طلبك مجاب أن كان ضمن صلاحياتي ولايتعارض مع قانون الدولة قالت ابني بعمر ١٩ سنة وهو معتقل الان في مديرية امن المحافظة منذ أيام بدون ذنب وهو طالب في السادس العلمي وستبدأ الامتحانات بعد وإن لم يخرج من الحجز لن يتمكن من اداء الامتحان وتضيع عليه السنة الدراسية . عندها سالها . هل هو بريء فعلأ ؟ قالت نعم واقسمت انه لم يقم بأي عمل ضد الدولة وليس له أي أنتماء لأي جهة سياسية معارضة (وللعلم ان والده كان قاضيأ في وزارة العدل) فورأ اتصل بمدير الامن وأستفسر من حالة الطالب وقال له أن والدته حاليأ في مكتبي وجاءت للتوسط لأبنها وتدعي انه بريء . طلب مدير الامن بعض الوقت ليتأكد . بعد دقائق اتصل مدير الامن وأخبر مسؤول الحزب ان هذا الفتى محتجز للاشتباه به وهو قيد التحقيق ولايوجد عليه اي دليل لأنتمائه لاي جهة معادية او القيام بأي عمل تخريبي ضد الدولة . فقط تم احتجازه للتحقيق بسبب معلومات واردة من مصادر تابعة للأمن . وبنفس الساعة تم غلق التحقيق وأطلق سراحه.. . (وقال لوالدته حجية اشربي قهوتك وطلبك مجاب) اكمل امتحانات البكلوربا ونجح بمعدل عالي . بعدها مباشرة هرب خارج القطر واكمل دراسته في بريطانيا وأصبح معارض للحكومة الوطنية ..
هذا الطالب هو السيد برهم صالح رئيس العراق حاليا
☆ هكذا كان رجالات العراق رحمهم الله يفهمون معنى المسؤولية وقيادة الدولة ، ابوابهم مفتوحة لكل عراقي بعيدأ عن اي تمييز قومي او مذهبي او ديني .ويثقون بكلام المواطن المشتكي وينتخون لكل من يستجير بهم خصوصأ اذا كانت سيدة الكبيرة بالسن ... ملاحظة ... في السيرة الشخصية له والمنشورةعلى موقع ويكيبديا ذكر أن السيد برهم كان قياديأ في تنظيم معادي للدولة ( الاتحاد الوطني الكردستاني) منذ عام ١٩٧٦ . اي قبل اعتقاله بثلاث سنوات ! وذكر أيضأ انه تعرض للتعذيب خلال احتجازه في مديرية الامن العام فرع السليمانية ! وأنه أدى امتحانات البكلوريا وهو داخل المعتقل في مديريةالامن !
{{ كيف يعقل أن طالب مراهق يتعرض للتعذيب داخل سجن ويمتحن وهو معتقل ويحصل على معدل 96.5 الثالث على القطر والاول على المحافظة !!! }}

وقد تحدث السيد برهم اكثر من مرة عبر وسائل الأعلام عن الدكتاتورية والاستبداد. والظلم الذي عانى منه العراق وخصوصأ الأكراد في المحافظات الشمالية !
 
عودة
أعلى