ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

إيران تمنع تصدير بعض المواد الغذائية للعراق

http://alforatnews.com/modules/news/article.php?storytopic=37&storyid=175746


هذا بسبب اقبال الكثير من العراقيين في جنوب العراق على شراء الكثير من المستلزمات اليومية من ايران أولا لان الدخول للمناطق الحدودية الأيرانية من دون فيزا مسبقة و ثانيا لرخص البضائع بعد الهبوط الكبير بسعر التومان الايراني.

مما أدى الى زيادة اسعار المواد الأستهلاكية اليومية بالنسبة للأيرانيين (لان البائع الايراني يفضل البيع للعراقي)
 
هذا بسبب اقبال الكثير من العراقيين في جنوب العراق على شراء الكثير من المستلزمات اليومية من ايران أولا لان الدخول للمناطق الحدودية الأيرانية من دون فيزا مسبقة و ثانيا لرخص البضائع بعد الهبوط الكبير بسعر التومان الايراني.

مما أدى الى زيادة اسعار المواد الأستهلاكية اليومية بالنسبة للأيرانيين (لان البائع الايراني يفضل البيع للعراقي)

بالاخير شلون ما اشوف ايران راح تغلق حدودها بشكل نهائي مع العراق والا سيموت شعبها من الجوع
 

الصوره الاولى لخمسه عشر نفر من جماعه حزب الله العراق الماجوره
والثانيه والثالثه لاحزاب مدعومه من ايران
الرابعه لممثل خامئني
..........................
كل هذه لن يستطيع ان يوقف اي ركله شعبيه للنفوذ الايراني الذي اساساً اليوم قاب قوسين او ادنى من ركله نهائيا​
 
الصوره الاولى لخمسه عشر نفر من جماعه حزب الله العراق الماجوره
والثانيه والثالثه لاحزاب مدعومه من ايران
الرابعه لممثل خامئني
..........................
كل هذه لن يستطيع ان يوقف اي ركله شعبيه للنفوذ الايراني الذي اساساً اليوم قاب قوسين او ادنى من ركله نهائيا​
حياك الله

أراك ياصديقي تبالغ كثيرا في مسألة إخراج إيران من العراق

هذه المظاهرات ليس لها تأثير كبير على النفوذ الإيراني داخل العراق بسبب محدوديتها وبسبب أن أغلبها ليس ضد إيران إنما ضد تردي الأوضاع الأقتصادية الخطر الحقيقي الذي كان يهدد الملالي هو قبل وجود داعش كانت مناطق أهل السنة شبه مستقله ولها اتصالات بدول الجوار حتى مع حل الجيش السابق إلا أن الإيرانيين لم يكونوا في راحة بال ابدا بسبب مدن السنة الآمنة نسبيا مثل الفلوجه والموصل وغيرها لذلك ظهر داعش وكان الفرصة التي لاتفوت للايرانيين للهجوم على تلك المدن وتدميرها وقتل أهلها وتشريدهم وهذا ماحصل مع الاسف الشديد
 
حياك الله

أراك ياصديقي تبالغ كثيرا في مسألة إخراج إيران من العراق

هذه المظاهرات ليس لها تأثير كبير على النفوذ الإيراني داخل العراق بسبب محدوديتها وبسبب أن أغلبها ليس ضد إيران إنما ضد تردي الأوضاع الأقتصادية الخطر الحقيقي الذي كان يهدد الملالي هو قبل وجود داعش كانت مناطق أهل السنة شبه مستقله ولها اتصالات بدول الجوار حتى مع حل الجيش السابق إلا أن الإيرانيين لم يكونوا في راحة بال ابدا بسبب مدن السنة الآمنة نسبيا مثل الفلوجه والموصل وغيرها لذلك ظهر داعش وكان الفرصة التي لاتفوت للايرانيين للهجوم على تلك المدن وتدميرها وقتل أهلها وتشريدهم وهذا ماحصل مع الاسف الشديد

صديقي الغالي
التضاهرات ليست محدوده والجو العدائي ضد ايران داخل العراق عالي جداً خصوصا في الجنوب ولاسباب عده تردي الاوضاع سببها احزاب مدعومه من ايران والتدخلات الايرانيه وبشكل سافر ولهذه الناس حرقت القنصليه وغلقت منافذ حدوديه بل ان حتى المواطنين الايرانين لم يعودو يلقو وجه طيب او معامله حسنه من ابناء هذي المناطق
المناطق الشيعيه هي كانت الحاضنه الشعبيه ومنطقه النفوذ الحقيقيه للايرانين بالاضافه الى وجود الرئه الاقتصاديه الكبرى والثقل السكاني الاكبر في العراق والخطر على ايران يتراكم بهذه المناطق من تذمر الى احتجاج وصولا الى العداء المطلق
المليشيات الايرانيه فقدت ارضيته التي كانت تقف عليها وفقدت ماكانت تنادي به وهوه دفاعها عن دماء الشيعى وحقوقهم باسم المذهب
.................................
بالنسبه للمناطق السنيه انا ساقولها وبكل اسف ضيعو الخيط والمخيط
كانت مناطق خارج سيطره الدوله تحكمها العشاير السنيه تحت مسمى الصحوات ومجالس الانقاذ ولهم علاقات مع الدول العربيه والامريكان كانت مناطق لها استقلاليتها تقريبا وكان المالكي في حينها يدفع لهم الكثير من المال لشراء الولائات القبليه والحفاض على امن المناطق
الى ان تدخلت تركيا وقطر ومن خلال شبكه واسعه من العلاقات والمال استطاعو ان يثيرون الوضع بالكامل في هذي المناطق
قطر كانت تساعد تركيا التي كانت ترى بان الوضع العراقي الهش هوه الامثل لاثاره الفوضى والتمدد على اراضيه خصوصا مع الحلم التركي بضم الموصل وكركوك لاراضيها لذا المخابرات التركيه مع الكثير من السياسيين العراقيين العملاء لها ومع رجال دين وقبائل عراقيين على علاقه مع قطر استطاعو ان يثيرون الوضع بهذه المناطق مستغلين افعال المالكي وافتعاله للكثير من الازمات وارتكاب جرائم من اجل الهدف نفسه لان المالكي كان يعتقد ان بقاء في العراق مرتهن باسقاط هذه المحافضات وشد العصب الطائفي
التقت اموال وعلاقات قطر مع تخطيط وافعال عدائيه تركيه +المالكي ومن خلفه ايران
النتيجه دمار المناطق السنيه ونزوح اهلها وفقدان الوضائف والوضع الاقتصادي الممتاز لهذه المناطق بالاضافه الى الوضع السياسي المميز
...............................

والان نحن نشهد من نفس الذين حرضو على (الروافض) لانشاء(اقليم سني) باوامر من قطر واردوغان اصبحو حلفاء لما يسمى بالحشد الشعبي والمالكي اتباع محور المساومه
 
حياك الله

أراك ياصديقي تبالغ كثيرا في مسألة إخراج إيران من العراق

هذه المظاهرات ليس لها تأثير كبير على النفوذ الإيراني داخل العراق بسبب محدوديتها وبسبب أن أغلبها ليس ضد إيران إنما ضد تردي الأوضاع الأقتصادية الخطر الحقيقي الذي كان يهدد الملالي هو قبل وجود داعش كانت مناطق أهل السنة شبه مستقله ولها اتصالات بدول الجوار حتى مع حل الجيش السابق إلا أن الإيرانيين لم يكونوا في راحة بال ابدا بسبب مدن السنة الآمنة نسبيا مثل الفلوجه والموصل وغيرها لذلك ظهر داعش وكان الفرصة التي لاتفوت للايرانيين للهجوم على تلك المدن وتدميرها وقتل أهلها وتشريدهم وهذا ماحصل مع الاسف الشديد
بالاخير بسبب سياسيين سنه ورجال دين اكتشف انهم غررو بابناء جلدتهم وبالعرب
والنتيجه من وضع استقلال شبه كامل لابناء هذه المناطق في ضل دوله عراقيه ضعيفه
الى سيطره كامل من بغداد على كل هذه المناطق ليعود الوضع الى ماقبل 2003 خصوصا مع طرد الاكراد من المناطق التي تمددو عليها
 
في الاغلب رئيس الجمهوري والوزراء القادمين هم ضمن الاقرب لامريكا وضمن محورها
 
عودة
أعلى