قوات بريطانية امريكية سورية مشتركة تبدأ عملية في البادية السورية

الاشتباكات مع النظام في القلمون الشرقي تشابه الاشتباكات بين درع الفرات والنظام

نواف البشير العائد لحضن النظام ظهر لة تسريب بحساب موسى العمر قبل بدأ العملية يدعوا العشائر للحشد

لبدأ عملية بالاشتراك مع التحالف والنظام

استعادة الارض لا تبرر التعاون مع شبيحة النظام

كما ان مناطقهم ملاصقة للغوطة الشرقية ولو كان فيهم ذرة شرف لاطلقوا طلقة واحدة باتجاة جيش النظام المحاصر للغوطة

الله يكتب الي فيه الخير

المرتد الخائن المتشيع نواف البشير لعنه الله كان يشير لمعركة خاصة بهم من جهة العراق وجهة سورية بدعم روسي ايراني غير معركة مغاوير الثورة ....

انت قلت هؤلاء أسوأ من درع الفرات الذين لم يحاول تحرير تادف أو منبج أو ربط مناطق درع الفرات بريف حلب الغربي عبر تل رفعت ومنغ وعين ذقنة ....فماذا سنتوقع اذا من مغاوير الثورة ...

وجهة نظري الرمد أحسن من العمى ...واعتقد ان ايران والنصيرية غير راضيين لأنهم يريدون شرق الفرات كاملا لهم وخاصة الحدود السورية العراقية
 


“مغاوير الثورة” لعنب بلدي: سنحارب النظام إذا تقدم باتجاه “التنف”


================




TTGHRBGEFRW3T54Y5HR.jpg

أرشيفية- جنود أمريكيون يدربون عناصر من "الجيش الحر" في التنف (وكالات)



استبعد فصيل “جيش مغاوير الثورة” المنضوي في “الجيش الحر”، نية النظام السوري التقدم باتجاه معبر التنف الحدودي، مؤكدًا أن فصائل المعارضة ستتصدى له فيما لو اقترب.


وأحرزت قوات الأسد، بدعم من ميليشيات أجنبية ومحلية، وغطاء جوي روسي، تقدمًا في البادية السورية مؤخرًا، وتوغلت من منطقة “سبع بيار” في ريف حمص الشرقي، بضعة كيلومترات على طريق دمشق- بغداد الدولي.


ويعتبر طريق دمشق- بغداد الدولي، أحد أهم الشرايين الحيوية في سوريا، وينطلق من مدينة دمشق، مرورًا بمنطقة الضمير في القلمون الشرقي، باتجاه البادية السورية، ليدخل الأراضي العراقية من معبر التنف الحدودي باتجاه العاصمة بغداد.


ونقلت صحيفة “إزفستيا” الروسية عن مصدر في قوات الأسد، اليوم الأربعاء 17 أيار، قوله إن القوات تعتزم السيطرة على الجزء السوري من الطريق، بغية تأمين وصول إمدادات الأسلحة والإمدادات الأخرى من العراق.


التصريحات التي نقلتها صحيفة “إزفستيا” المقربة من الكرملين، جاءت متناغمة مع منشور صفحة “قاعدة حميميم” الروسية غير الرسمية عبر “فيس بوك”، الأربعاء، وأكدت نية قوات الأسد بدعم من ميليشيات إيرانية تأمين الخط البري السريع بين دمشق وبغداد.


وأشارت الصفحة إلى أن “هذا العمل العسكري سيكون بمثابة سباق مع المعارضة المسلحة، التي تنوي إنشاء منطقة عازلة بمحاذاة مرتفعات الجولان والحدود مع الأردن والعراق بدعم أمريكي مباشر”.


وتحدثت عنب بلدي إلى مدير المكتب الإعلامي في “جيش مغاوير الثورة”، البراء فارس، والذي أكد بدوره صحة تقدم قوات الأسد على طريق دمشق- بغداد، لكنه قلل من ادعاءات التوجه إلى “التنف”.


وقال فارس “قوات الأسد تحاول التقدم على طريق دمشق- بغداد، لكن لا أعتقد أن هدفها هو السيطرة على معبر التنف، باعتباره يخضع لقوات تسيطر عليه”.


وأشار فارس إلى أن النظام وحلفاؤه لا يستطيعون تنفيذ معارك ضد “الجيش الحر” في التنف في الوقت الحالي، مشددًا على أن “الجيش الحر لن يضحي بالتنف بشكل قطعي، سيحارب النظام والميليشيات التي تحاول التقدم باتجاهه”.


وأنشأ التحالف الدولي قاعدة عسكرية في منطقة التنف العام الفائت، تديرها قوات أمريكية وبريطانية، وتعكف على تدريب فصائل من “الجيش الحر”، أبرزها “جيش مغاوير الثورة”.


وحول المعارك الأخيرة ضد تنظيم “الدولة” في ريف حمص الشرقي، أوضح البراء فارس أن “الجيش الحر تقدم قبل يومين باتجاه الحميمة (شرق حمص)، لاستطلاع البادية وتمشيطها، بغية السيطرة عليها، وإنشاء معسكرات هناك، ثم التقدم منها إلى دير الزور من جهة البوكمال”.


وتقع الحميمة على مقربة من الحدود الإدارية الفاصلة بين حمص ودير الزور، وتعدّ البوابة الجنوبية لمنطقة البوكمال، وفيما لو سيطر “الجيش الحر” بدعم من التحالف الدولي عليها، سيكون قد أحرز تقدمًا ملحوظًا في سباقه مع النظام السوري في المنطقة الشرقية.



خريطة السيطرة العسكرية في المنطقة الشرقية من سوريا – 13 أيار 2017 (عنب بلدي)

 


مغاوير الثورة": سنبدأ عملية السيطرة على منطقة البوكمال خلال أسابيع بدعم التحالف
=======
كشف “جيش مغاوير الثورة” التابع للجيش السوري الحر، اليوم الأربعاء، عن نيتهم بدء معركة للسيطرة على منطقة البوكمال ( 120كم شرق ديرالزور)، بدعم بري وجوي من التحالف الدولي.​


وقال مدير المكتب الإعلامي للجيش، البراء فارس، في تصريح إلى “سمارت”، إن قواتهم أنهت التدريبات والتجهيزات للتقدم إلى بادية البوكمال ومنطقة حميمة لاتخاذها مركزا لبدء عملية التقدم نحو مدينة البوكمال، الواقعة على الحدود مع العراق، خلال الأسابيع القادمة.


وكانت قوات أمريكية برية وفصيل من الجيش السوري الحر سيطروا، قبل أيام، على مواقع لتنظيم “الدولة الإسلامية” في بادية “الحميمة” شرق حمص.


وأضاف “فارس”، أن المعركة ستكون بمشاركة قوات برية من التحالف الدولي، مدعومة بسلاح الجو، مرجحاً مشاركة “لواء شهداء القريتين”، التابع لـ”الحر”، إلى جانبهم في المعركة، مرحباً في ذات الوقت بمن يرغب المشاركة.


وتابع: سبق أن دخلنا مدينة البوكمال بمعركة سابقة، لكن الظروف الآن تغيرت(…)ستكون هذه المعركة حاسمة ومنطلق للسيطرة على ديرالزور بالكامل.


وكان “جيش سوريا الجديد” (الذي أعاد هيكلة نفسه وغير اسمه لجيش مغاوير الثورة)، أطلق نهاية حزيران 2016، معركة للسيطرة على مدينة البوكمال تمكن خلالها من التقدم في عدّة مناطق، إلا أنه سرعان ما خسرها بعد هجوم معاكسلتنظيم “الدولة” الذي يسيطر على المدينة.


وكانت صحيفة أمريكية كشفت وقتها، أن التحالف الدولي “تخلى”عن “جيش سوريا” آنذاك، فيما نفى قيادي لـ”سمارت”، ما قالته الصحيفة، مؤكداً في ذات الوقت أن العراق لم يقم بالمهام المطلوبة منه في المعركة.


وأشار “فارس” أنهم يعملون على وضع خطة لتأمين ممرات آمنة للمدنيين الذين من المتوقع أن يفروا من المدينة، وإنشاء مخيمات لهم بعيدة عن مناطق الاشتباك.


ويتخذ “جيش المغاوير” من معبر التنف على الحدود مع العراق، مركزا لقيادته، وينتشر جميع مقاتليه في البادية السورية، وكان مركزه تعرض لعدّة هجماتمن تنظيم “الدولة” عبر سيارات مفخخة.


 
عودة
أعلى