الكثير من الأخبار الرائعة!
* الخطوة الرائعة التي فعلها السعوديون هي جعل القطاع الخاص يقوم بعملية تطوير الصناعات الدفاعية,
وهذه خطوة نادرة جداً في منطقة الشرق الأوسط.
* أسباب فشل التصنيع والتطوير العسكري في دول منطقة الشرق الأوسط,
هو جعل القطاع العام هو من يقوم بعملية تطوير الصناعات الدفاعية. وهذا يسبب فشل كبير لأسباب معظمنا يعلمها.
* أحد الأمثلة الهامة على فشل القطاع العام في تطوير الصناعات الدفاعية هي الصناعات الدفاعية في جمهورية مصر العربية.
* الذي تفعله العربية السعودية حالياً هو أمر جد رائع.
"جعل القطاع الخاص يقوم بعملية تطوير الصناعات الدفاعية أمر يدفع إلى المزيد من الإبتكار وخدمة إحتياجات القوات المسلحة".
الأمر له أثر إيجابي نفسي أيضاً,
القطاع الخاص سيصبح متحمساً لتلبية إحتياجات القوات المسلحة, ويشعر بأنه مسؤول عن قوة ونجاح قوات بلاده المسلحة.
* ما يحدث في هذا المعرض دليل على قوة العلاقات الأميركية-السعودية, وإنتقالها إلى مستوى آخر من الشراكة الإستراتيجية.
تقنيات عسكرية متطورة كثيرة محظور نقل تقنيتها خارج الولايات المتحدة الأميركية أصبحت لدى الشركات الدفاعية السعودية.
بل كثير من مشاريع تطوير الصناعات الدفاعية السعودية مدعومة من الشركات الدفاعية الأميركية.
مثل Raytheon, Boeing, Lockheed Martin, General Dynamics, AM General.
* الخطوة الرائعة التي فعلها السعوديون هي جعل القطاع الخاص يقوم بعملية تطوير الصناعات الدفاعية,
وهذه خطوة نادرة جداً في منطقة الشرق الأوسط.
* أسباب فشل التصنيع والتطوير العسكري في دول منطقة الشرق الأوسط,
هو جعل القطاع العام هو من يقوم بعملية تطوير الصناعات الدفاعية. وهذا يسبب فشل كبير لأسباب معظمنا يعلمها.
* أحد الأمثلة الهامة على فشل القطاع العام في تطوير الصناعات الدفاعية هي الصناعات الدفاعية في جمهورية مصر العربية.
* الذي تفعله العربية السعودية حالياً هو أمر جد رائع.
"جعل القطاع الخاص يقوم بعملية تطوير الصناعات الدفاعية أمر يدفع إلى المزيد من الإبتكار وخدمة إحتياجات القوات المسلحة".
الأمر له أثر إيجابي نفسي أيضاً,
القطاع الخاص سيصبح متحمساً لتلبية إحتياجات القوات المسلحة, ويشعر بأنه مسؤول عن قوة ونجاح قوات بلاده المسلحة.
* ما يحدث في هذا المعرض دليل على قوة العلاقات الأميركية-السعودية, وإنتقالها إلى مستوى آخر من الشراكة الإستراتيجية.
تقنيات عسكرية متطورة كثيرة محظور نقل تقنيتها خارج الولايات المتحدة الأميركية أصبحت لدى الشركات الدفاعية السعودية.
بل كثير من مشاريع تطوير الصناعات الدفاعية السعودية مدعومة من الشركات الدفاعية الأميركية.
مثل Raytheon, Boeing, Lockheed Martin, General Dynamics, AM General.