معرض التصنيع العسكري السعودي AFED 2018

اهم شي المصالح والمنفعه الدول الباقيه تعادينا ولا لقينا منها تقنيه ركزوا شوي
يعني انت تقيم علاقه قويه وتبادل تجاري مع بريطانيا وهي عدوه وخبيثه هل فيها شي وقس على ذالك الغرب كله

اذا جات تركيا تبي تنقل لنا تقنيه اللي حتى دول الغرب والشرق لها علاقات معنا مع انهم يكرهون الاسلام ويحاربونه قمتوا تقلون هذي عدوه وادخلتوا السياسه والدين والاقتصاد والمنفعه فالعلاقات بين السعوديه وتركيا

يجب فصل السياسيه عن الاقتصاد مع تركيا ولا راح نقعد نلطم ولا راح نستفيد شي من ناحية صناعه

الدوله الان تريد صناعة خمسين فالميه من السلاح مين راح ينقلك تقنيه معتبره
 
‏ما هو معرض ⁧‫#أفد2018‬⁩؟
‏للمزيد عن المعرض زوروا ⁦‪afed.com.sa‬⁩
‏سجل الآن لزيارة المعرض ⁦‪goo.gl/JCVkeU‬⁩

‏ ⁧‫#رؤية2030‬⁩ ⁧‫#صناعتنا_قوتنا‬⁩ ⁧‫#صناعة‬⁩ ⁧‫#السعودية‬⁩ ⁧‫#معارض‬⁩ ⁧‫#تصنيع‬⁩
 
upload_2017-12-25_11-2-59.png
 
تفتخر #الشرق_الاوسط_لمحركات_الطائرات بمشاركتها ( راعي ماسي ) في معرض القوات المسلحة لدعم التصنيع المحلي @AFED_KSA والمقام في الفترة مابين ٢٥ فبراير الى ٣ مارس ، ٢٠١٨ بمركز المعارض الدولي في مدينة الرياض ، متطلعين لزيارتكم لجناحنا بالمعرض . #AFED

DSuKzqkW4AA041l.jpg


DSuKzqLXkAMedXg.jpg

DSuKzqPWkAEt-mL.jpg
 
معالي رئيس هيئة الاركان العامة الفريق أول ركن / عبدالرحمن بن صالح البنيان مستقبلا سعادة الرئيس التنفيذي للشركة المهندس / عبدالله العُمري.

DS8X1ocW0AAvJmq.jpg


DS8X1oZWkAEsa6-.jpg
 
وقد شاهد معاليه خلال اللقاء فيلما عن قدرات الشركة الفنية والهندسية في مجال صيانة محركات الطائرات ، وخططها المستقبلية لتحقيق رؤية المملكه ٢٠٣٠ ، مثنيا على ماشاهده من قفزات للشركة خلال السنوات الاخيرة.

DS8YNpxXcAA-hBy.jpg
 
عام / الفريق الرويلي يطلع على الاستعدادات والتجهيزات لمعرض " أفد 2018 "

الخميس 1439/5/8 هـ الموافق 2018/01/25 م واس

  • 000-2853834641516896835764.jpg
  • 000-8487519031516896837945.jpg
الرياض 08 جمادى الأولى 1439 هـ الموافق 25 يناير 2018 م واس
زار معالي نائب رئيس هيئة الأركان العامة المشرف العام على معرض القوات المسلحة الرابع لدعم التصنيع المحلي "أفد 2018" الفريق الركن فياض حامد الرويلي، الإدارة العامة لدعم التصنيع المحلي بالرياض اليوم, بهدف الاطلاع على الجهود والترتيبات الخاصة بمعرض "أفد 2018" الذي تنطلق فعالياته في 25 فبراير القادم.
وأكد معالي نائب رئيس هيئة الأركان العامة أن الغرض من الزيارة هو الإشراف على أعمال المعرض واستعراض جهود الجهات المشاركة، مبيناً أن المعرض في نسخته الرابعة يهدف إلى توطين ودعم التصنيع المحلي وتطوير مساهمة الشركات المحلية في قطاع الصناعة لرفع مستوى الصناعة المحلية في الاقتصاد الوطني بما يحقق رؤية المملكة 2030 التي تسعى إلى تحفيز القطاع الصناعي للمساهمة في تصنيع المواد وقطع الغيار محلياً وتشجيع القطاعين العام والخاص للاعتماد عليها.
وأشاد الفريق الرويلي بجهود القائمين على المعرض مما يسهم في تحقيق الأهداف المنشودة، والمساهمة بشكل حقيقي لدعم التصنيع المحلي من خلال إتاحة وعرض الفرص أمام المصنعين المحليين.
وأوضح مدير عام الإدارة العامة لدعم التصنيع المحلي رئيس لجنة التجهيز والاستعداد لمعرض القوات المسلحة لدعم التصنيع المحلي "أفد 2018" والمتحدث الرسمي للمعرض اللواء المهندس عطية بن صالح المالكي أن المعرض سينطلق خلال الفترة 9 - 15 جمادى الآخرة ،الموافق 25 فبراير حتى 3 مارس 2018م في دورته الرابعة تحت شعار "صناعتنا قوتنا"، وذلك بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.
وأفاد اللواء المالكي أن " أفد 2018 " لهذا العام سيسهم في توفير 80 ألف فرصة تصنيعية ودعم المحتوى المحلي للوصول إلى توطين ما يزيد على 50 % من الإنفاق العسكري بالمملكة.
وأشار إلى أن المعرض سيصاحبه ندوات، وأوراق وورش عمل, بمشاركة كبار المسؤولين في القطاعين الحكومي والخاص وبعض الشخصيات العالمية بهدف إيجاد بيئة تواصل بين الجهات الحكومية المستفيدة والشركات والمصانع الوطنية والجهات البحثية بما يسهم في توطين الصناعة واستخدام المحتوى المحلي وطرح التحديات التي تعيق إجراءات توطين الصناعة بالمملكة للخروج بالحلول والإجراءات المناسبة, بالإضافة إلى الاستفادة من أفضل التجارب والخبرات والممارسات العالمية والمحلية لتحقيق أهداف التوطين.
// انتهى //

http://www.spa.gov.sa/viewstory.php?lang=ar&newsid=1713541
 
اللواء المالكي: أكثر من 65 مليون قطعة تم إنتاجها محليا


3333_1.JPG


الرياض - الإخبارية نت29 يناير 2018

أوضح المدير العام للإدارة العامة لدعم التصنيع المحلي بوزارة الدفاع، رئيس لجنة الاستعداد والتجهيز لمعرض القوات المسلحة ( آفد 2018 ) اللواء المهندس عطية المالكي إلى أن نتائج التصنيع المحلي في السنوات الماضية لم تتجاوز 182 صنفا في العام 2010، لكن من خلال الدعم والتوجه الحكومي وصل التصنيع لنحو 5427 صنفا مصنعا في 2017، وأنتج أكثر من 65 مليون قطعة من تلك الأصناف وأكثر من 12 مشروعا محلياً.

وبين اللواء المالكي أن هذا الدعم والتوجه أتاح للقطاع الخاص بمساندة المنظومات العسكرية المحلية، وضع آلية للعمل من اختيار الصنف وتأهيله وتحويله للمصدر المحلي، واعتماد بنود مالية للتصنيع المحلي للقوات المسلحة، والحصول على الدعم من الجهات الحكومية ذات العلاقة، وإقامة عدد من معارض القوات المسلحة وإصدار ثلاثة أدلة لفرص استثمارية، وإنشاء قاعدة بيانات للمواد المصنعة أو المطلوب تصنيعها، وإقامة العديد من ورش العمل لهذه الأغراض.

وأضاف اللواء المالكي أن أمام القطاع الصناعي الخاص فرصا استثمارية واعدة في مجال الصناعات العسكرية والتكميلية المصاحبة، التي تعزز المحتوى المحلي في الإنتاج والأيدي العاملة، وتدعم مشروع رؤية المملكة 2030.
جاء ذلك في ورشة عمل استضافتها اللجنة الصناعية بغرفة الشرقية أمس لافتا النظر لوجود دوافع اقتصادية واستراتيجية لدعم التصنيع المحلي، والصناعات التكميلية أبرزها تخفيض التكاليف المتصاعدة لمتطلبات الصيانة والإصلاح للمنظومات، واختصار الوقت، ومنع احتكار المصادر الأجنبية وإيجاد مصادر محلية بديلة تختصر الوقت وتفي بالجودة والمواصفات المطلوبة، وبأسعار أقل، بالإضافة إلى دعم المحتوى المحلي والعمل التكاملي بين المصانع الوطنية، وتدوير الموارد المالية في الأسواق المحلية، وكل ذلك يحقق الأمن الوطني ويدعم رؤية المملكة 2030.

وأكد اللواء المالكي أن دعم الصناعة الوطنية تعني توفير فرص وظيفية للشباب السعودي في مجالات مهمة كالوظائف الفنية والهندسية.

وقال: إننا لا نتحدث عن صناعة طائرة وصاروخ ومدرعة فهذه الصناعات لها جهات أخرى بل نتحدث عن الصناعات التكميلية لبناء هذه المنظومات والمحافظة على جاهزيتها ومنها قطع الغيار التي يمكن صناعتها محليا، مشيرا إلى أن الصناعة التكميلية تتوقف عليها جاهزية الطائرة والصاروخ والمدرعة وتشمل القطع ذات الاستهلاك والتكلفة العالية التي يمكن صناعتها محليا، أو القطع التي تحتاج إلى تطوير وتحسين في المنتج، فضلا عن أن المنتج المحلي يمكن متابعته وتعديله بشكل أسرع من المستورد.

وقدم اللواء المالكي عددا من العينات والفوارق في الأسعار بين قطع منتجة محليا بـ 50 ألف ريال ونفسها لكن مستوردة تكلف مليون ريال رغم وجود فوارق الوقت والجودة التي تحسب للمنتج المحلي. وقال: بل أن قطعة كانت تكلف 33 ألف ريال تم إنتاجها محليا بكلفة 127 ريالا فقط، فضلا عن تأخر وصول بعض القطع لنحو أربع سنوات.

ودعا اللواء المالكي القطاع الخاص إلى التوجه نحو الجودة في المنتجات المحلية، ومنافسة المنتجات المستوردة في الأسعار ووقت التوريد، والعمل مع وزارة الدفاع والشركاء المحليين لنقل التقنية، والمساهمة مع مراكز الأبحاث في الجامعات والشركات لتطوير المنتج المحلي، وتعزيز العمل التكاملي فيما بينها لإيجاد فرص وظيفية للشباب السعودي.

وشدد المالكي على ضرورة الترميز للمنتجات الوطنية، تشمل ترميز المنتج، وترميز المصنع، لإعطاء الصناعة الوطنية هويتها، حيث نتطلع لرقم واحد لكل مصانعنا الوطنية ليتم التعرف على المنتج بأنه سعودي.

وأكد في هذا الصدد ضرورة المشاركة في معارض القوات المسلحة بعرض المنتجات، أو بالزيارة والاطلاع على القطع المراد تصنيعها، إذ يوجد 55 مجالا استثمارياً وتقريباً 80 ألف فرصة تصنيعية.

وكشف اللواء المهندس المالكي عن أن الوزارة تتواصل مع الجهات الحكومية والشركات الكبرى لتوحيد الإجراءات وتبادل الخبرات، والتواصل مع الجهات البحثية والمختبرات، وكذلك مع الشركات العالمية للتعامل باستخدام المنتج الوطني بعرض قدرات وإمكانات المصانع المحلية.
 
اللواء المالكي: أكثر من 65 مليون قطعة تم إنتاجها محليا


3333_1.JPG


الرياض - الإخبارية نت29 يناير 2018

أوضح المدير العام للإدارة العامة لدعم التصنيع المحلي بوزارة الدفاع، رئيس لجنة الاستعداد والتجهيز لمعرض القوات المسلحة ( آفد 2018 ) اللواء المهندس عطية المالكي إلى أن نتائج التصنيع المحلي في السنوات الماضية لم تتجاوز 182 صنفا في العام 2010، لكن من خلال الدعم والتوجه الحكومي وصل التصنيع لنحو 5427 صنفا مصنعا في 2017، وأنتج أكثر من 65 مليون قطعة من تلك الأصناف وأكثر من 12 مشروعا محلياً.

وبين اللواء المالكي أن هذا الدعم والتوجه أتاح للقطاع الخاص بمساندة المنظومات العسكرية المحلية، وضع آلية للعمل من اختيار الصنف وتأهيله وتحويله للمصدر المحلي، واعتماد بنود مالية للتصنيع المحلي للقوات المسلحة، والحصول على الدعم من الجهات الحكومية ذات العلاقة، وإقامة عدد من معارض القوات المسلحة وإصدار ثلاثة أدلة لفرص استثمارية، وإنشاء قاعدة بيانات للمواد المصنعة أو المطلوب تصنيعها، وإقامة العديد من ورش العمل لهذه الأغراض.

وأضاف اللواء المالكي أن أمام القطاع الصناعي الخاص فرصا استثمارية واعدة في مجال الصناعات العسكرية والتكميلية المصاحبة، التي تعزز المحتوى المحلي في الإنتاج والأيدي العاملة، وتدعم مشروع رؤية المملكة 2030.
جاء ذلك في ورشة عمل استضافتها اللجنة الصناعية بغرفة الشرقية أمس لافتا النظر لوجود دوافع اقتصادية واستراتيجية لدعم التصنيع المحلي، والصناعات التكميلية أبرزها تخفيض التكاليف المتصاعدة لمتطلبات الصيانة والإصلاح للمنظومات، واختصار الوقت، ومنع احتكار المصادر الأجنبية وإيجاد مصادر محلية بديلة تختصر الوقت وتفي بالجودة والمواصفات المطلوبة، وبأسعار أقل، بالإضافة إلى دعم المحتوى المحلي والعمل التكاملي بين المصانع الوطنية، وتدوير الموارد المالية في الأسواق المحلية، وكل ذلك يحقق الأمن الوطني ويدعم رؤية المملكة 2030.

وأكد اللواء المالكي أن دعم الصناعة الوطنية تعني توفير فرص وظيفية للشباب السعودي في مجالات مهمة كالوظائف الفنية والهندسية.

وقال: إننا لا نتحدث عن صناعة طائرة وصاروخ ومدرعة فهذه الصناعات لها جهات أخرى بل نتحدث عن الصناعات التكميلية لبناء هذه المنظومات والمحافظة على جاهزيتها ومنها قطع الغيار التي يمكن صناعتها محليا، مشيرا إلى أن الصناعة التكميلية تتوقف عليها جاهزية الطائرة والصاروخ والمدرعة وتشمل القطع ذات الاستهلاك والتكلفة العالية التي يمكن صناعتها محليا، أو القطع التي تحتاج إلى تطوير وتحسين في المنتج، فضلا عن أن المنتج المحلي يمكن متابعته وتعديله بشكل أسرع من المستورد.

وقدم اللواء المالكي عددا من العينات والفوارق في الأسعار بين قطع منتجة محليا بـ 50 ألف ريال ونفسها لكن مستوردة تكلف مليون ريال رغم وجود فوارق الوقت والجودة التي تحسب للمنتج المحلي. وقال: بل أن قطعة كانت تكلف 33 ألف ريال تم إنتاجها محليا بكلفة 127 ريالا فقط، فضلا عن تأخر وصول بعض القطع لنحو أربع سنوات.

ودعا اللواء المالكي القطاع الخاص إلى التوجه نحو الجودة في المنتجات المحلية، ومنافسة المنتجات المستوردة في الأسعار ووقت التوريد، والعمل مع وزارة الدفاع والشركاء المحليين لنقل التقنية، والمساهمة مع مراكز الأبحاث في الجامعات والشركات لتطوير المنتج المحلي، وتعزيز العمل التكاملي فيما بينها لإيجاد فرص وظيفية للشباب السعودي.

وشدد المالكي على ضرورة الترميز للمنتجات الوطنية، تشمل ترميز المنتج، وترميز المصنع، لإعطاء الصناعة الوطنية هويتها، حيث نتطلع لرقم واحد لكل مصانعنا الوطنية ليتم التعرف على المنتج بأنه سعودي.

وأكد في هذا الصدد ضرورة المشاركة في معارض القوات المسلحة بعرض المنتجات، أو بالزيارة والاطلاع على القطع المراد تصنيعها، إذ يوجد 55 مجالا استثمارياً وتقريباً 80 ألف فرصة تصنيعية.

وكشف اللواء المهندس المالكي عن أن الوزارة تتواصل مع الجهات الحكومية والشركات الكبرى لتوحيد الإجراءات وتبادل الخبرات، والتواصل مع الجهات البحثية والمختبرات، وكذلك مع الشركات العالمية للتعامل باستخدام المنتج الوطني بعرض قدرات وإمكانات المصانع المحلية.



DUt8i30XUAIulYQ.jpg


DUt8i4dXkAARIIl.jpg

DUt8i5jXUAAUBlw.jpg

6:18 PM - 29 Jan 2018
 
معرض ٢٠١٦ اتوقع بين لنا ان صناعة مقعد طائرة التورنادو خارجيًا يحتاج مبلغ 120-130 الف تقريبًا. و صنع محليًا بقيمة 3 الآف
 
ما شاء الله استعداد واجتماعات مع الشركات ورجال الاعمال وتغطيات عال العال

اتوقع المعرض بيصير فيه مفاجآت من العيار الثقيل
 
ما شاء الله استعداد واجتماعات مع الشركات ورجال الاعمال وتغطيات عال العال

اتوقع المعرض بيصير فيه مفاجآت من العيار الثقيل
اتوقع حضورا محمد بن سلمان و اتوقع بيعلن عن مشروع تطوير وزارة الدفاعات يعلن عن شي يخص الامور العسكرية مثل منتدى الاستثمار أعلن نيوم و غيرها و نتوقع و نتقتل بالخير ان شاء الله
لان صراحة الاجتماعات و كل يوم و خبر العايش او البنيان يتفقد
و اول نسخة تشارك في الاحتياجات جميع القطاعات العسكرية و هو كان مقتصر على وزارة الدفاع الان نرى الحرس الملكي و الوطني و امن الدولة و الداخلية
 


فرص استثمارية لمصانع المنطقة بـ 100 مليار ريال
150 مصنعًا في الشرقية تورد لوزارة الدفاع
b8414494c0fa9a9f6fc21b8cb88104bf.jpg
كشف مدير عام الإدارة العامة للتصنيع المحلي بوزارة الدفاع ورئيس لجنة الاستعداد والتجهيز لمعرض القوات المسلحة (آفد 2018)، اللواء المهندس عطية المالكي، لـ(اليوم) أن مصانع المنطقة الشرقية حصدت النصيب الأكبر من مجموع المصانع الموردة للوزارة، بـواقع 150 مصنعا، من أصل 520 مصنعا محليا موزعة على مختلف مناطق المملكة.

واضاف خلال ورشة عمل استضافتها اللجنة الصناعية بغرفة الشرقية امس، وعرضت الوزارة خلالها فرصًا استثمارية بأكثر من 100 مليار ريال على الجهات المشاركة فيها، ان الوزارة تعمل حاليا على عرض متطلبات وزارة الدفاع على المصانع المحلية، مشيرا إلى انه منذ عام 2010 تم التوقيع مع 520 مصنعا سعوديا، مؤكدا ان الوزارة في اولوياتها استقطاب المصانع السعودية اما المصانع الخليجية فهي في المرتبة الثانية في عملية الاستقطاب، منوها إلى أنه أمام القطاع الصناعي الخاص فرص استثمارية واعدة في مجال الصناعات العسكرية والمدنية المصاحبة، والتي تعزز المحتوى المحلي في الانتاج والايدي العاملة، وتدعم مشروع رؤية المملكة 2030.

وأبان أن ثمة دوافع اقتصادية واستراتيجية تدفعنا لدعم التصنيع المحلي للقوات المسلحة، ابرزها تخفيض التكاليف المتصاعدة لمتطلبات الصيانة والاصلاح للمنظومات، والتي تزيد كلفتها الحقيقية أضعافا مضاعفة، واختصار الوقت، ومنع احتكار المصادر الأجنبية وإيجاد مصادر محلية بديلة تختصر الوقت وتفي بالجودة والمواصفات المطلوبة، وبأسعار أقل، بالإضافة إلى دعم المحتوى المحلي والعمل التكاملي بين المصانع الوطنية، وتدوير الموارد المالية في الاسواق المحلية، وكل ذلك يحقق الأمن الوطني ويدعم رؤية المملكة 2030.

وقال اللواء المالكي: إننا لا نتحدث عن صناعة طائرة وصاروخ ومدرعة فهذه الصناعات لها جهات أخرى تعنى بها، لكننا نتحدث الآن عن الصناعات التكميلية لبناء هذه المنظومات والمحافظة على جاهزيتها ومنها قطع الغيار التي يمكن صناعتها محليا..

وقدم اللواء المالكي عددا من العينات والفوارق في الاسعار بين قطع تم انتاجها محليا بكلفة 50 الف ريال، وكانت تكلف الدولة حوالي المليون ريال في حال استيرادها من الخارج، رغم وجود فوارق الوقت والجودة التي تحسب للمنتج المحلي، بل ان قطعة كانت تكلف 33 الف ريال تم انتاجها محليا بكلفة 127 ريالا فقط، كما أن بعض القطع استغرقت من الوقت 4 سنوات حتى تأتي وتعطلت بموجبها بعض المنظومات وتم انتاجها محليا في أقل من سنة.

واشار الى نتائج التصنيع المحلي في السنوات الماضية، إذ لم يتم تصنيع اكثر من 182 صنفا في العام 2010، ومن خلال توجه حكومة المملكة وصلنا إلى 5427 صنفا في العام الماضي 2017، وقد تم انتاج أكثر من 65 مليون قطعة من تلك الأصناف وأكثر من 12 مشروعا محليا، وزاد الأمر ان بعض الشركات العالمية بدأت تعتمد على المنتجات السعودية في منظوماتها في الأسواق العالمية.

وأضاف المالكي أن هذا التوجه قد أتيح للقطاع الخاص بمساندة المنظومات العسكرية المحلية، خاصة بعد انشاء إدارة عامة لدعم التصنيع الوطني بوزارة الدفاع، ووضع آلية للعمل من اختيار الصنف وتأهيله وتحويله للمصدر المحلي، واعتماد بنود مالية للتصنيع المحلي للقوات المسلحة، والحصول على الدعم من الجهات الحكومية ذات العلاقة، وإقامة عدد من معارض القوات المسلحة وإصدار 3 ادلة للفرص الاستثمارية، وانشاء قاعدة بيانات للمواد المصنعة او المطلوب تصنيعها، واقامة العديد من ورش العمل لهذه الأغراض.

ودعا القطاع الخاص الى التوجه نحو الجودة في المنتجات المحلية، ومنافسة المنتجات المستوردة في الاسعار ووقت التوريد، والعمل مع وزارة الدفاع والشركاء المحليين لنقل التقنية، والمساهمة مع مراكز الابحاث في الجامعات والشركات لتطوير المنتج المحلي، وتعزيز العمل التكاملي فيما بينها لخلق فرص وظيفية للشباب السعودي، فإذا انتجنا البحث، وقام المصنع بتحويله إلى منتج، وجاء المصنع الآخر واستفاد من ذلك المنتج، وجاءت الجهة الحكومية المستفيدة واعتمدت على ذلك المنتج هنا تكتمل الدائرة في تعزيز المحتوى المحلي في الانتاج والقوى العاملة، مشددا على ضرورة الترميز للمنتجات الوطنية، بما يشتمل على ترميز المنتج، وترميز المصنع، وبالتالي اعطاء الصناعة الوطنية هويتها، إذ نتطلع لرقم واحد لكل مصانعنا الوطنية حيث يتم التعرف على المنتج بأنه سعودي، مؤكدا في هذا الصدد على ضرورة المشاركة في معارض القوات المسلحة بعرض المنتجات، أو بالزيارة والاطلاع على القطع المراد تصنيعها، إذ يوجد 55 مجالا استثماريا ونحو 80 الف فرصة تصنيعية.

واكد أن الوزارة تتواصل مع الجهات الحكومية والشركات الكبرى لتوحيد الاجراءات وتبادل الخبرات، والتواصل مع الجهات البحثية والمختبرات، وكذلك مع الشركات العالمية للتعامل باستخدام المنتج الوطني بعرض قدرات وإمكانات المصانع المحلية.
 
عام/ معرض أفد 2018 يدشن حسابه الرسمي على تويتر
الثلاثاء 1439/5/13 هـ الموافق 2018/01/30 م واس
  • 000-6572869361517321520953.jpg


الرياض13 جمادى الأولى 1439 هـ الموافق 30 يناير 2018 م واس
دشن معرض القوات المسلحة لدعم التصنيع المحلي (أفد 2018) حسابه الرسمي في منصة تويتر (@AFED_KSA) بهدف التعريف بالمعرض وبما يقدمه من فرص تصنيعية واستثمارية لتوطين الصناعة ودعم المحتوى المحلي الذي يقام للمرة الرابعة في تاريخه.
وأفاد المتحدث الرسمي لمعرض القوات المسلحة لدعم التصنيع المحلي اللواء المهندس عطية المالكي أن المعرض بنسخته الرابعة سينطلق تحت شعار صناعتنا قوتنا في الفترة من 15-9 جمادى الآخرة 1439هـ 25 فبراير -3 مارس 2018 م وذلك في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.
وأكد أن المعرض لهذا العام سيقدم حوالي 80.000 فرصة استثمارية متوقعة أمام رجال الأعمال والشركات والمصانع الوطنية، مبينا أن هذا وراء تدشين المعرض لحسابه في تويتر وبقية الشبكات الاجتماعية لزيادة الانتشار وتعريف الصناعيين ورجال الأعمال وشرائح المجتمع المختلفة بأهمية المعرض وأهمية توطين الصناعة التي باتت أحد أهم مطالب رؤية المملكة 2030.
وأشار إلى أن النسخة الرابعة تشهد توسعا في عدد المشاركات ونوعيتها إذ تشارك عدة شركات محلية وإقليمية وعالمية منوها إلى حرص المعرض على الوصول لمعظم الجماهير المتواجدة والمتفاعلة داخل منصات التواصل الاجتماعية.
وأوضح أن معرض أفد (2018) يشمل جميع القطاعات (وزارة الدفاع، وزارة الحرس الوطني، وزارة الداخلية، رئاسة أمن الدولة، رئاسة الحرس الملكي، المؤسسة العامة للصناعات العسكرية) إلى جانب شركة أرامكو وسابك والمؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة والشركة السعودية للكهرباء وشركة معادن.
وللمزيد من المعلومات والتفاصيل حول المعرض وفعالياته يمكن زيارة الموقع الإلكتروني ( http://afed.com.sa/).
// انتهى //
17:08ت م



www.spa.gov.sa/1715050
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى