بسم الله الرحمن الرحيم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم
بارك الله فيكم يا أخى الفاضل..
أما لماذا أؤيد التدريب الإجباري؟.. فإنه فى مثل هذه الظروف الدولية يجب تأييد التدريب القتالي المكثف.. لكل القادرين على حمل السلاح فى الدول العربية والإسلامية.. ولا يعنى هذا تعطيل الحياة المدنية.. بل برامج إجبارية لتدريب الشباب والرجال واختيارية لغيرهم.. وخصوصا فى دول الخليج العربى.. بسبب قلة الكثافة السكانية.. وبسبب الحشود غير الصديقة على حدود الخليج العربى.. ولا يعنى هذا عسكرة الدولة.. بل تأهيل الشعب.. وأطالب بشروع الحكومات الأمينة فى بناء ملاجئ حصينة.. للضرورة القصوى.. لأن العالم فعليا على حافة حروب نووية.. والعياذ بالله تعالى..
إن الاستعداد للسيناريوهات الأسوأ.. لا يعنى تمنى وقوعها.. بقدر ما تمليه المسؤوليات العظمى على حكام الدول المهددة بالاجتياح والعبث.. أما الحديث عن التطوع.. فهذا للقوات النظامية فى وقت التراخي.. حتى أميركا تطبق الاستدعاء الإجبارى فى وقت الحروب.. كما فعلت إبان الحرب العالمية الثانية..
والحقيقة أن العرب والمسلمين أكثر من غيرهم يجب أن يكون لهم جيوش قوية.. وشعوب مستعدة للقتال.. لأن هذا ذروة سنام الإسلام.. وأن رزق هذه الأمة تحت ظل رمحها..
وما لا يدرك كله.. لا يترك كله.. وعلى قدر أهل العزم تأتى العزائم.. والتدريب العسكرى السليم مكسب كبير للفرد والأمة.. حتى فى الحياة المدنية.. لأنه يعلم الانضباط.. ويحرر المواهب.. ويقوى الشخصية.. بإذن الله تعالى.. ويجب أن تكون هناك سياسة رشيدة لضغط النفقات حتى لا تهدر أموال الدولة.. فى برامج التدريب.. لا قدر الله.
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم
اتفق معك في هذا سواءا كان المتدرب عسكري نظامي يعمل بالقوات المسلحة او القطاعات الامنية او من المتدربين في برنامج التجنيد الاجباري الحروب الحديثة فعلا تغيرت كثير من تكتيكاتها ولابد من وجود نظام تدريبي متطور يواكب الصراعات الحالية
بارك الله فيكم يا أخى الفاضل..
أما لماذا أؤيد التدريب الإجباري؟.. فإنه فى مثل هذه الظروف الدولية يجب تأييد التدريب القتالي المكثف.. لكل القادرين على حمل السلاح فى الدول العربية والإسلامية.. ولا يعنى هذا تعطيل الحياة المدنية.. بل برامج إجبارية لتدريب الشباب والرجال واختيارية لغيرهم.. وخصوصا فى دول الخليج العربى.. بسبب قلة الكثافة السكانية.. وبسبب الحشود غير الصديقة على حدود الخليج العربى.. ولا يعنى هذا عسكرة الدولة.. بل تأهيل الشعب.. وأطالب بشروع الحكومات الأمينة فى بناء ملاجئ حصينة.. للضرورة القصوى.. لأن العالم فعليا على حافة حروب نووية.. والعياذ بالله تعالى..
إن الاستعداد للسيناريوهات الأسوأ.. لا يعنى تمنى وقوعها.. بقدر ما تمليه المسؤوليات العظمى على حكام الدول المهددة بالاجتياح والعبث.. أما الحديث عن التطوع.. فهذا للقوات النظامية فى وقت التراخي.. حتى أميركا تطبق الاستدعاء الإجبارى فى وقت الحروب.. كما فعلت إبان الحرب العالمية الثانية..
والحقيقة أن العرب والمسلمين أكثر من غيرهم يجب أن يكون لهم جيوش قوية.. وشعوب مستعدة للقتال.. لأن هذا ذروة سنام الإسلام.. وأن رزق هذه الأمة تحت ظل رمحها..
وما لا يدرك كله.. لا يترك كله.. وعلى قدر أهل العزم تأتى العزائم.. والتدريب العسكرى السليم مكسب كبير للفرد والأمة.. حتى فى الحياة المدنية.. لأنه يعلم الانضباط.. ويحرر المواهب.. ويقوى الشخصية.. بإذن الله تعالى.. ويجب أن تكون هناك سياسة رشيدة لضغط النفقات حتى لا تهدر أموال الدولة.. فى برامج التدريب.. لا قدر الله.
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
التعديل الأخير: